Close Menu
    رائج الآن

    مسؤولون صحيون سابقون في الولايات المتحدة يعربون عن قلقهم من تغيير محتمل في سياسة اللقاحات

    الجمعة 12 ديسمبر 7:42 ص

    “غروكيبيديا” لا تقبل التعديلات إلا بعد موافقة الذكاء الاصطناعي عليها

    الجمعة 12 ديسمبر 7:40 ص

    اتحاد الأئمة السنغالي يدين زيارة رجال دين إلى إسرائيل

    الجمعة 12 ديسمبر 7:18 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مسؤولون صحيون سابقون في الولايات المتحدة يعربون عن قلقهم من تغيير محتمل في سياسة اللقاحات
    • “غروكيبيديا” لا تقبل التعديلات إلا بعد موافقة الذكاء الاصطناعي عليها
    • اتحاد الأئمة السنغالي يدين زيارة رجال دين إلى إسرائيل
    • رسوم ترامب تقفز بصادرات الصين نحو جنوب شرق آسيا
    • بجائزة أفضل لاعب.. ميسي يختتم موسما استثنائيا بالدوري الأميركي
    • كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟
    • بالفيديو.. 197 ألف طلب إسكاني متوقع خلال 10 سنوات
    • جمالية القصة القصيرة جدا!
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » انتخابات تشريعية في كوسوفو: اقتصاد متعثر وتوترات عرقية
    العالم

    انتخابات تشريعية في كوسوفو: اقتصاد متعثر وتوترات عرقية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 09 فبراير 8:18 ص1 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني
    هذا المقال نشر باللغة الإنجليزية

    مهما كانت نتيجة الانتخابات الكوسوفية يوم الأحد، سيتعين على الحكومة المقبلة معالجة الفقر المتزايد ومواجهة تهديدات تجدد العنف العرقي في شمال البلاد.

    اعلان

    يستعد مواطنو كوسوفو للتوجه إلى صناديق الاقتراع في ظل اقتصاد متعثر وتوترات عرقية متجددة بين الألبان والصرب، وذلك مع اقتراب الانتخابات التشريعية المقررة يوم الأحد.

    التوقعات تشير إلى احتمال فوز رئيس الوزراء ألبين كورتي بأغلبية ضئيلة، ما قد يضطره إلى تشكيل ائتلاف مع منافسيه الرئيسيين من العرقية الألبانية.

    ولكن أياً كانت النتيجة، فإن الحكومة المقبلة ستواجه تحديات جسيمة، تبدأ من مكافحة الفقر المتزايد ولا تنتهي عند مواجهة شبح العنف العرقي المستمر في شمال كوسوفو، حيث تعيش أغلبية صربية.

    وكشف تقرير حديث للبنك الدولي أن كوسوفو تعد الدولة الأوروبية التي يشهد فيها معدل الفقر أبطأ وتيرة انخفاض. وتُعد فجوة الرخاء، التي تعكس الفارق بين مستويات الدخل، الأعلى في منطقة غرب البلقان. ويشير التقرير إلى أن متوسط الأجور في كوسوفو بحاجة إلى أن يتضاعف ثلاث مرات على الأقل كي يقترب من مستوى الرخاء العالمي.

    “وفقاً للحكومة، حققنا نمواً اقتصادياً جيداً من حيث الميزانية، وقد يكون هذا صحيحاً”، يقول إيرالدين فازليو، المحرر السياسي في قناة Kohavision(KTV)، وهي إحدى وسائل الإعلام البارزة في كوسوفو، خلال حديثه إلى يورونيوز.

    “لكن عندما ننظر إلى واقع حياة الناس، نجد أن التضخم والبطالة جعلا السنوات الأربع الماضية بالغة الصعوبة.” ويضيف فازليو: “ما أخفق كورتي في تحقيقه حتى الآن، هو إقناع سكان الشمال بتبني سياساته، وهو ما يمثل التحدي الأصعب. فكما نعلم، لا يخضع هؤلاء السكان فقط لنفوذ بلغراد، بل إن نظامهم الصحي والتعليمي تموله صربيا.”

    من جانبه، يرى أجيم شاهيني، رئيس جمعية رجال الأعمال في كوسوفو، وهو رجل أعمال ألباني ذو علاقات متينة في واشنطن، أن العائق الحقيقي بين سكان كوسوفو ليس العرق، بل الاقتصاد ومستويات المعيشة.

    “لا يوجد صراع عرقي في كوسوفو. المشكلة الحقيقية تكمن في الاقتصاد الذي يجب أن يوفر حلولاً لجميع المكونات: الألبان والصرب والبوشناق والأتراك، لرفع مستوى معيشتهم. السؤال الأهم هو: كيف يمكن تحقيق ذلك؟”

    ويشير شاهيني إلى أن إدارة ترامب السابقة سلكت النهج الصحيح عندما قررت إرجاء القضايا العرقية والسياسية، والتركيز على إنعاش اقتصاد البلاد.

    “الناس يعيشون حياتهم”

    لكن هناك أيضاً أزمة هجرة العقول. فوفقاً لموجز البنك الدولي حول الفقر والعدالة الاجتماعية في كوسوفو، الصادر في أكتوبر الماضي، فإن “الهجرة إلى الخارج تثير مخاوف بشأن فقدان رأس المال البشري.”

    ويعلق ألفونسو جيوردانو، أستاذ السكان والبيئة والاستدامة بجامعة لويس في روما، قائلاً: “هجرة الشباب تعرقل قدرة البلاد على الإنتاج والابتكار، وهو أمر بالغ الأهمية لتحسين مستويات المعيشة، وتعزيز الأداء الاقتصادي، وتحقيق التنمية الاجتماعية، وهي كلها عوامل تُفضي إلى نتائج إيجابية على مستوى مؤشر التنمية البشرية.”

    ويشير جيوردانو إلى أن معالجة هذه المشاكل الهيكلية تزداد تعقيداً بفعل خصوصية كوسوفو، التي لا تزال، بعد نحو ثلاثة عقود من انتهاء الحرب، ترزح تحت وطأة إدارة مدعومة دولياً وتعاني من صراعات اجتماعية وعرقية مستمرة.

    وفي ظل هذا الواقع، وصل تدخل الاتحاد الأوروبي والصناديق الدولية متأخراً، بعدما كان الخلل الديموغرافي قد أصبح أمراً واقعاً.

    أما على الأرض، فيكافح المواطنون العاديون ضد التضخم وتردي الأوضاع الاقتصادية، كما يوضح الناشط الصربي في المنظمات غير الحكومية، ستيفان كالابا، الذي ينحدر من ميتروفيتسا.

    تُعد هذه المدينة الواقعة شمال كوسوفو، والتي يشطرها نهر إيبار، بؤرة دائمة للتوترات العرقية بين الصرب والأغلبية الألبانية. ومن السهل ملاحظة المركبات المدرعة التابعة للوحدة الأمنية متعددة الجنسيات (MSU)، وهي جزء من بعثة حفظ السلام التي يقودهاالناتو في كوسوفو.

    اعلان

    وجود هذه القوات يعكس حقيقة أن الصراع العرقي في كوسوفو، وبعد مرور نحو 26 عاماً على انتهاء الحرب، لا يزال بعيداً عن الحل. ويبدو أن شعب كوسوفو عالق في حالة من الانتقال الأبدي، إذ لا تزال تداعيات الحرب تلقي بظلالها على المشهد، متمثلة في أزمة اقتصادية هيكلية تدفع الشباب المتعلم إلى الهجرة بحثاً عن مستقبل أفضل في أوروبا.

    “على المستوى السياسي، نجد أن صناع القرار في بريشتينا وبلغراد في حالة من الجمود. أما على المستوى الشعبي، فالناس يحاولون ببساطة العيش”، يقول كالابا.

    “عدم الاستقرار السياسي يضع ضغطاً هائلاً على السوق. الناس لا يبحثون حتى عن وظائف في كوسوفو. بمجرد إنهائهم الدراسة الثانوية، يهاجر الشباب مباشرة إلى ألمانيا وسويسرا وسائر دول الاتحاد الأوروبي.”

    وفي ظل هذا الواقع، يواجه رئيس وزراء كوسوفو، ألبين كورتي، ورئيس صربيا، ألكسندر فوتشيتش، انتقادات دولية بسبب عدم تنفيذ الاتفاقات التي توسط فيها الاتحاد الأوروبي لتطبيع العلاقات بين البلدين، ما أدى إلى تصاعد التوترات.

    اعلان

    حالياً، تعتمد كوسوفو بشكل كبير على التبرعات الدولية. ويؤكد بيتر دورديفيتش، رئيس جمعية شباب غراكانيتشا النشطين، قائلاً: “بدون هذه التبرعات، لن تكون كوسوفو قادرة على البقاء. إنها واحدة من أفقر الاقتصادات في أوروبا.”

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    اتحاد الأئمة السنغالي يدين زيارة رجال دين إلى إسرائيل

    بالفيديو.. 197 ألف طلب إسكاني متوقع خلال 10 سنوات

    العفو الدولية تطالب بوقف تهجير عائلة فلسطينية في القدس

    جناح القمة الخليجية بالمنامة.. توثيق لمسيرة عقود من التعاون الأخوي والتنمية المشتركة

    هآرتس: ترامب يضغط للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة

    أحكام التنفيذ المدني في القانون الكويتي

    صادرات النفط الروسية تهبط إلى أدنى مستوياتها منذ بدء الحرب في أوكرانيا

    روسيا تحشد نوويا وتحذر من مواجهة عسكرية في القطب الشمالي

    إيمان العنزي: «الشؤون» تتجه للتوسع في خدمات «بوتيك 33» ليشمل كل المحافظات

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “غروكيبيديا” لا تقبل التعديلات إلا بعد موافقة الذكاء الاصطناعي عليها

    الجمعة 12 ديسمبر 7:40 ص

    اتحاد الأئمة السنغالي يدين زيارة رجال دين إلى إسرائيل

    الجمعة 12 ديسمبر 7:18 ص

    رسوم ترامب تقفز بصادرات الصين نحو جنوب شرق آسيا

    الجمعة 12 ديسمبر 7:08 ص

    بجائزة أفضل لاعب.. ميسي يختتم موسما استثنائيا بالدوري الأميركي

    الجمعة 12 ديسمبر 7:05 ص

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    الجمعة 12 ديسمبر 6:38 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بالفيديو.. 197 ألف طلب إسكاني متوقع خلال 10 سنوات

    الجمعة 12 ديسمبر 5:41 ص

    جمالية القصة القصيرة جدا!

    الجمعة 12 ديسمبر 4:41 ص

    لخلل في الوسادة الهوائية.. «التجارة» تستدعي 113 مركبة جاكوار

    الجمعة 12 ديسمبر 4:03 ص

    العفو الدولية تطالب بوقف تهجير عائلة فلسطينية في القدس

    الجمعة 12 ديسمبر 3:32 ص

    ضربة موجعة لريال مدريد.. غياب محتمل لمبابي ضد السيتي

    الجمعة 12 ديسمبر 2:56 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟