Close Menu
    رائج الآن

    هل ترسم قوات “الراغبين” الأوروبية منعطفا في حرب روسيا على أوكرانيا؟ | سياسة

    الأحد 07 سبتمبر 6:38 ص

    وعورة الطرق تعيق وصول المساعدات للمتضررين من زلزال أفغانستان

    الأحد 07 سبتمبر 6:37 ص

    بعد صفقة «المركزي».. هل يستعيد لبنان ثقة الأسواق العربية؟

    الأحد 07 سبتمبر 6:27 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هل ترسم قوات “الراغبين” الأوروبية منعطفا في حرب روسيا على أوكرانيا؟ | سياسة
    • وعورة الطرق تعيق وصول المساعدات للمتضررين من زلزال أفغانستان
    • بعد صفقة «المركزي».. هل يستعيد لبنان ثقة الأسواق العربية؟
    • ارتفاع ضحايا التجويع.. أوامر إخلاء إسرائيلية وقصف عنيف على غزة
    • ضبط 12 مخالفًا لنظام أمن الحدود لتهريبهم 206 كيلوجرامات من القات بمنطقة جازان
    • الشيخة العنود: نادي الصداقة الكويتية – الصينية جسر للتواصل الثقافي وبناء الصداقة بين الشعبين
    • إنجلترا تتصدر مجموعتها بفوز كامل على أندورا في تصفيات المونديال
    • الأمم المتحدة تعتمد مقرراً سعودياً فرنسياً
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » بالاستيطان والضم.. إسرائيل تقوض قيام دولة فلسطينية
    سياسة

    بالاستيطان والضم.. إسرائيل تقوض قيام دولة فلسطينية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 5:53 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القدس المحتلة- تشهد الساحة الفلسطينية الإسرائيلية مرحلة فارقة تتسم بمحاولات إسرائيلية ممنهجة لفرض وقائع ميدانية وسياسية تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية، وقطع الطريق نهائيا على أي إمكانية لقيام دولة فلسطينية مستقلة.

    ففي ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة، التي تأخذ طابعا إباديا وفق توصيف منظمات حقوقية، تتحرك حكومة بنيامين نتنياهو -المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة- بخُطا متسارعة نحو تعميق المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية، مقرونا بمساع لإعلان ما يسمى “فرض السيادة” عليها، أي الضم الفعلي.

    وتجد هذه السياسات الإسرائيلية غطاء سياسيا ودبلوماسيا كاملا من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي تشكل شريكا مباشرا في بلورة وتنفيذ إستراتيجية نتنياهو.

    انحياز مطلق

    وتترجم تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، بشأن قرب إعلان الضم هذا التوجه، من مستوى التخطيط إلى مستوى القرار السياسي المعلن.

    وتعكس المبادرة الفرنسية الداعية للاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة تنامي القناعة الأوروبية بأن إسرائيل ماضية في نسف حل الدولتين.

    من جهتها، تتحرك إسرائيل دبلوماسيا على أكثر من جبهة لعرقلة هذه الخطوات، غير أن المعضلة الأوروبية تكمن في غياب أدوات ضغط فاعلة على تل أبيب، مما يجعل اعترافا رمزيا بالدولة الفلسطينية غير قادر بمفرده على تغيير المسار الميداني، بحسب التحليلات الإسرائيلية.

    وحيال ذلك، تجمع القراءات الإسرائيلية أن قرار واشنطن منع الرئيس محمود عباس من المشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة ليس معزولا، بل يأتي في سياق تحركات منسقة مع تل أبيب تهدف إلى تقويض مكانة السلطة الفلسطينية دوليا وإضعافها داخليا، تمهيدا لإفراغها من أي دور سياسي.

    وبحسب التحليلات الإسرائيلية، فإن السياسة الأميركية الحالية تتجاوز مجرد الانحياز التقليدي لإسرائيل، إذ باتت تمثل:

    • شراكة كاملة في صياغة المشروع الإسرائيلي.
    • الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
    • شرعنة الاستيطان.
    • محاصرة القيادة الفلسطينية دبلوماسيا.

    تحديات وتوترات

    وتتوافق قراءات المحللين فيما بينها أن السياسات الأميركية الداعمة لإسرائيل تشكل مظلة إستراتيجية تمكن نتنياهو من المضي في خطواته دون خشية من عزلة دولية أو ضغوط عقابية مؤثرة.

    وقدّر المحلل السياسي عكيفا إلدار، أن سياسات حكومة نتنياهو تجاه القضية الفلسطينية، سيكون لها انعكاسات على الداخل الإسرائيلي، إذ سيوظف نتنياهو ملف الضم لتعزيز شرعيته أمام قاعدته اليمينية، ولصرف الأنظار عن أزماته القضائية ومحاكمته بملفات فساد.

    وأوضح إلدار في مقال له في صحيفة “هآرتس” أن الضم يشكل تحديات أمنية لكونه يفتح الباب أمام انفجار جديد في الضفة الغربية، ويضاعف من احتمالات اتساع رقعة المواجهة الفلسطينية، وهو ما يثقل كاهل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية.

    ويعتقد أن أي إجراءات ضم رسمية قد تعرّض إسرائيل لمقاطعات اقتصادية أوروبية محتملة، الأمر الذي يثير قلق الأوساط الاقتصادية الإسرائيلية التي تعتمد على الأسواق العالمية والانفتاح الغربي والاستثمارات الأجنبية.

    ولا يستبعد إلدار أن يكون لهذه الإجراءات توترات مجتمعية، بسبب وجود تيارات إسرائيلية تُحذر من أن هذه السياسات قد تضع إسرائيل في مواجهة عزلة دولية شاملة، خاصة إن تغيرت الإدارة الأميركية.

    تواصل إسرائيل توسيع مستوطنة "حريش"، المقامة على مقربة من حدود الرابع من حزيران شمالي الضفة الغربية، في مسعى يهدف إلى طمس الخط الأخضر وإلغاء أي فاصل جغرافي أو سياسي بين أراضي عام 1948 والمناطق المحتلة عام 1967

    مخاطر السيادة

    ويهدف استمرار العمليات العسكرية المكثفة ضد القطاع إلى استنزاف قدرات فصائل المقاومة وحركة المقاومة الاسلامية (حماس) على وجه الخصوص من جهة، وإلى إبقاء غزة في حالة انهيار دائم يعمق الانقسام الفلسطيني الداخلي من جهة أخرى، بحسب تقدير موقف لحركة “السلام الآن”.

    وتضعِف هذه السياسة الإسرائيلية -يقول المتحدث باسم كتلة “السلام الآن” آدم كلير، في بيان- أي إمكانية لبلورة مشروع وطني فلسطيني موحد، وتعيد رسم موازين القوة على نحو يخدم مشروع الضم.

    ولفت إلى أن توسيع المستوطنات وتسريع وتيرة البناء في الضفة الغربية يشكلان الركيزة الأساسية لخطة فرض السيادة، وذلك عبر خلق وقائع ديمغرافية وجغرافية جديدة، تسعى من خلالها إسرائيل إلى تقويض الأساس المادي لأي دولة فلسطينية مستقبلية.

    ويعتقد أن إسرائيل تعمل على استثمار لحظة تاريخية نادرة تتسم بضعف الموقف الأوروبي والانحياز الأميركي المطلق، لفرض مشروعها الهادف لتصفية القضية الفلسطينية وتحويل الاحتلال إلى واقع قانوني ودولي مقبول بحكم الأمر الواقع.

    بيد أن هذه الإستراتيجية، يقول كلير “رغم ما تحققه من مكاسب آنية، تحمل في طياتها مخاطر بنيوية على المدى البعيد”، سواء من حيث احتمالات الانفجار الأمني في الأراضي المحتلة، أو من حيث تهديد مكانة إسرائيل الدولية إذا ما تبدلت موازين القوى العالمية.

    قرار بمنع الوفد الفلسطيني من تأشيرات الوصول لـ #الولايات_المتحدة.. السلطة تتأسف على القرار والخارجية الأمريكية تضع شروطها#الجزيرة_مباشر #فلسطين pic.twitter.com/AbUlD7qKJb

    — الجزيرة مباشر (@ajmubasher) August 29, 2025

    تحرك مزدوج

    من جانبه، أوضح المحلل السياسي ومراسل البيت الأبيض في صحيفة “يسرائيل هيوم”، أرييل كهانا، أن هناك تحركا منسقا بين واشنطن وتل أبيب لمواجهة أي مسعى للدول الغربية للاعتراف بدولة فلسطين.

    ويشمل هذا التحرك منع مشاركة الرئيس عباس في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، إضافة لسحب تأشيرات دخول قيادات فلسطينية إلى الولايات المتحدة.

    ويُنظر إلى هذه الخطوة، يقول كهانا “على أنها البداية ضمن سلسلة تحركات تصعيدية تهدف إلى تقويض السلطة الفلسطينية”، ردا على نية بعض الدول الغربية الاعتراف بفلسطين.

    وأشار كهانا إلى أن وزير الخارجية الإسرائيلي بحث في واشنطن مع نظيره الأميركي إجراءات إضافية ضد السلطة الفلسطينية، تشمل سحب التأشيرات، وإمكانية حصول إسرائيل على موافقة أميركية للقيام بخطوات تتعلق بفرض “السيادة الإسرائيلية” في الضفة الغربية، في إشارة واضحة إلى مسألة الضم.

    نتنياهو يشير إلى خريطة قطاع غزة وتحديدا إلى موقع غزة، حيث أعد الجيش خطة لاحتلال المدنية مكتب الصحافة الحكومي

    أميركا تعارض

    وتأتي هذه الخطوات في مواجهة توجهات دولية، بينها فرنسا وبريطانيا وكندا وأستراليا، التي تدرس إعلان اعترافها بالدولة الفلسطينية خلال الدورة المقبلة للجمعية العامة أواخر شهر سبتمبر/أيلول الجاري، بينما قد تؤجل بعض الدول إعلان موقفها إلى موعد لاحق.

    ووفقا لكهانا، فإن المبرر الأميركي لسحب التأشيرات يتمثل في “دعم قادة منظمة التحرير للتحريض وتمويل الإرهاب”، مضيفا أن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، يعارض بشدة مبادرة الاعتراف ويعمل على إفشالها.

    وأشار المحلل كهانا إلى أن منع حضور عباس لن يعرقل الاعتراف الأحادي بفلسطين بشكل كامل، لكنه سيقلل من تأثير الاحتفال الدولي الذي بادر إليه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وانضم إليه عدد من القادة الغربيين.

    وأوضح كذلك، أن إدارة ترامب تولي أهمية بالغة لقطاع غزة، وترى أن إسرائيل يجب أن تلعب دورا حاسما في تحويله إلى “مرحلة جديدة”.

    وفي هذا الإطار، يقول كهانا “تكلف تل أبيب، بما فيها الجيش الإسرائيلي، بمهمة القضاء على حماس لضمان عدم مشاركتها في المرحلة المقبلة”، بما يتوافق مع رؤية الإدارة الأميركية حول إعادة تشكيل الواقع في غزة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل ترسم قوات “الراغبين” الأوروبية منعطفا في حرب روسيا على أوكرانيا؟ | سياسة

    ارتفاع ضحايا التجويع.. أوامر إخلاء إسرائيلية وقصف عنيف على غزة

    هدم الأبراج.. 10 دقائق كفيلة بترك آلاف النازحين بلا مأوى

    الصين تعلن انضمامها لحل الدولتين

    وزير الخارجية المصري يناقش مع ويتكوف خفض التصعيد في غزة

    ترامب يدرس شن ضربات داخل فنزويلا ومادورو يطلب الحوار

    زيلينسكي يرفض مقترح بوتين بعقد اللقاء في موسكو

    قمة تيانجين ورسائل القوة لدور صيني جديد

    مُسيَّرات «ريبر» الأمريكية تقترب من الانضمام إلى الدفاعات السعودية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وعورة الطرق تعيق وصول المساعدات للمتضررين من زلزال أفغانستان

    الأحد 07 سبتمبر 6:37 ص

    بعد صفقة «المركزي».. هل يستعيد لبنان ثقة الأسواق العربية؟

    الأحد 07 سبتمبر 6:27 ص

    ارتفاع ضحايا التجويع.. أوامر إخلاء إسرائيلية وقصف عنيف على غزة

    الأحد 07 سبتمبر 6:24 ص

    ضبط 12 مخالفًا لنظام أمن الحدود لتهريبهم 206 كيلوجرامات من القات بمنطقة جازان

    الأحد 07 سبتمبر 6:00 ص

    الشيخة العنود: نادي الصداقة الكويتية – الصينية جسر للتواصل الثقافي وبناء الصداقة بين الشعبين

    الأحد 07 سبتمبر 5:53 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إنجلترا تتصدر مجموعتها بفوز كامل على أندورا في تصفيات المونديال

    الأحد 07 سبتمبر 5:47 ص

    الأمم المتحدة تعتمد مقرراً سعودياً فرنسياً

    الأحد 07 سبتمبر 5:46 ص

    المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

    الأحد 07 سبتمبر 5:40 ص

    هدم الأبراج.. 10 دقائق كفيلة بترك آلاف النازحين بلا مأوى

    الأحد 07 سبتمبر 5:37 ص

    تونسي يتبرع بقاربه النادر لأسطول الصمود نحو غزة

    الأحد 07 سبتمبر 5:36 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟