Close Menu
    رائج الآن

    هل يجمع منتخب الجزائر شمل “عائلة زيدان”؟

    الأربعاء 31 ديسمبر 10:36 ص

    تحوّل رقمي كامل.. تطبيقاً لرؤية 2030 – أخبار السعودية

    الأربعاء 31 ديسمبر 10:28 ص

    باحثون يكتشفون كيف يتعلم سرطان المعدة النمو

    الأربعاء 31 ديسمبر 10:07 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هل يجمع منتخب الجزائر شمل “عائلة زيدان”؟
    • تحوّل رقمي كامل.. تطبيقاً لرؤية 2030 – أخبار السعودية
    • باحثون يكتشفون كيف يتعلم سرطان المعدة النمو
    • لماذا كره مؤسس “وي ترانسفير” منصته بعد بيعها؟
    • سحب الجنسية الكويتية لعدد من الحالات
    • حمية الكربوهيدرات المتقطعة.. كيف تساعدك على حرق الدهون وتعزيز الأداء؟
    • بعد خلافات حادة.. إيطاليا تمرر موازنة 2026 – أخبار السعودية
    • محمد شاهين لـ«عكاظ»: هذه حقيقة ارتباطي بأسماء جلال – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » بعد استهداف الضاحية واغتيال هنية.. هل اختار نتنياهو الحرب الشاملة؟
    العالم

    بعد استهداف الضاحية واغتيال هنية.. هل اختار نتنياهو الحرب الشاملة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 31 يوليو 2:54 م0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من واشنطن بجرعة تطرف أكبر وضوء أخضر لتجاوز كل الخطوط الحمراء، والمضي قدما في اقتراف جرائم أخرى، بتنفيذ عملية اغتيال مزدوجة وعدوانين على كل من لبنان وإيران من شأنهما أن يغيّرا كل المعادلات التي تحكم حركة الميدان حتى الآن، وتذهب بالمنطقة نحو حرب شاملة.

    أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) صباح اليوم الأربعاء اغتيال رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران. وقالت حماس -في بيان- إن رئيس الحركة “قضى إثر غارة صهيونية غادرة على مقر إقامته في طهران”.

    من جهته، قال الحرس الثوري الإيراني “ندرس أبعاد حادثة استشهاد هنية في طهران” وسنعلن عن نتائج التحقيق لاحقا. وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية أن إسماعيل هنية استشهد وأحد حراسه الشخصيين إثر استهداف مقر إقامتهم في طهران.

    وقالت هيئة البث الإسرائيلية، من جهتها، إن هنية اغتيل بصاروخ أطلق من خارج إيران.

    يأتي ذلك بعد ساعات من ضربة إسرائيلية استهدفت مساء الثلاثاء الضاحية الجنوبية لبيروت، وأكد الجيش الإسرائيلي أنه نجح خلالها في اغتيال القيادي في حزب الله اللبناني فؤاد شكر وأسفرت أيضا عن 3 قتلى مدنيين و74 جريحا.

    وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إن الجيش الإسرائيلي “قضى” على من وصفه برئيس الأركان في حزب الله فؤاد شكر بعملية “قاتلة ودقيقة” في ضاحية بيروت الجنوبية، مضيفا -في منشور على منصة إكس- أنه باغتيال شكر “أكدنا اليوم أن بمقدرتنا الوصول إلى كل مكان لنجعل من يمسّ بإسرائيل يدفع الثمن”، وفق تعبيره.

    من جهته، لم يؤكد حزب الله حتى صباح الأربعاء حدوث عملية الاغتيال، لكنه أصدر بيانا أوليا أكد فيه وجود فؤاد شكر في المبنى المستهدف، مشيرا إلى أن فرق الدفاع المدني ما زالت تعمل منذ وقوع الحادثة على رفع الأنقاض بشكل حثيث ولكن ببطء نظرا لوضعية ‏الطبقات المدمرة.

    مقامرة التصعيد الشامل

    كان من الممكن أن تندرج ضربة بيروت ضمن قواعد الاشتباك المألوفة، على أساس أن حزب الله غير معنيّ بنشوب حرب واسعة، ومن الممكن أن يرد بضربة موضعية ومحدودة دون إلحاق دمار كبير بالعمق الإستراتيجي الإسرائيلي، طبقا لقاعدة “ضربة بضربة”، لكن نتنياهو ذهب بعيدا باستهدافه رئيس حركة حماس إسماعيل هنية في طهران. وربما يكون خيار نتنياهو بمغامرة التصعيد الشامل قد استند إلى دعم أميركي مباشر.

    ويبدو أن الاستقبال الذي حظي به نتنياهو في واشنطن والتصفيق الحاد الذي قطع خطابه وهو “يروّج” لجرائمه في غزة ورفضه أي خطة للتهدئة وتعطيل صفقة التبادل؛ عوامل مثلت له إشارة للمضي قدما في التصعيد إلى الحد الأقصى.

    وكان ضرب صاروخ على بلدة “مجدل شمس” ذريعة للتصعيد بعد اتهام حزب الله الذي نفى نفيا قاطعا مسؤوليته عن الحادثة، وجعل نتنياهو من الحادثة “الملتبسة” فرصة لتوسيع الحرب ومحاولة استعادة الردع المفقود في حرب ليس من مصلحته أن تنتهي، فأقدم على مغامرة توسيعها.

    وباستهداف بيروت وطهران بحادثتي الاغتيال، جمعت إسرائيل كل أسباب اندلاع حرب واسعة في ليلة واحدة، بما يشكل تجاوزا كبيرا وحادا للقواعد التي تحكم سير الجبهات وتضبطها، ومن المرجح أن حزب الله سيرد على اغتيال قائده ويبقى الأمر معلقا على استيعاب إسرائيل لحجم الضربة وعلى مدى ضبط الولايات المتحدة لرد فعل تل أبيب والجهود الدولية لمنع حرب واسعة النطاق والمخاطر.

    ويشير محللون أيضا إلى أن نتنياهو أراد بشكل ما أن يوجه “الضربة الأخيرة”، باغتيال قائدين بارزين في “محور المقاومة”، وهي مقامرة تعطيه “نصرا ما”، إذا ما تجنب سيناريو الحرب الشاملة أو الرد القاسي من حزب الله وإيران.

    بانتظار الرد

    ويشير محللون إلى أن حزب الله سيرد على الهجوم الإسرائيلي بناء على سوابق الصراع مع إسرائيل وتحذير قيادته من أي استهداف للضاحية الجنوبية وتوسيع دائرة المواجهات.

    ويرجح أن يكون الرد بحجم عملية الاغتيال التي استهدفت قائدا بارزا في صفوفه وفي معقله، يضاف إليها استهداف الراحل إسماعيل هنية في إيران الذي عدّه الحزب “أحد قادة المقاومة الكبار في عصرنا الذين وقفوا بشجاعة أمام مشروع الهيمنة الأميركي والاحتلال الصهيوني”.

    وأكد مصدر قيادي في الحزب -للجزيرة- أن الحزب سيرد حتما على أي اعتداء إسرائيلي على لبنان، مشددا على أن “قيادة المقاومة في حالة جهوزية كاملة وهي من تحدد شكل الرد وحجمه”.

    وباتت إسرائيل بتجاوز الخطوط الحمراء في موقف رد الفعل، وتنتظر رد كلّ من حزب الله وحركة حماس وإيران والحوثيين، ولعل حجم الرد ومكانه وقابلية إسرائيل له ما سيقرر مصير المواجهة وقواعدها الجديدة ومصير المنطقة وفق المحللين.

    جمعت إسرائيل كل أسباب اندلاع حرب واسعة في ليلة واحدة، باستهدافها لبنان وإيران بما يشكل تجاوزا كبيرا وحادا للقواعد التي كانت تحكم حركة الجبهة وتضبطها، ومن المرجح أن حزب الله سيرد على اغتيال قائده، ويبقى الأمر معلقا على مدى استيعاب إسرائيل لحجم الضربة وعلى مدى ضبط الولايات المتحدة لرد فعل تل أبيب.

    أما إيران، فيصعب عليها أن تهضم مثل هذا الاعتداء على أراضيها باغتيال أحد ضيوفها في ليلة تنصيب رئيس جديد لها، فضلا عن أن الراحل إسماعيل هنية هو رئيس حركة حماس ويعدّ أحد أركان محور المقاومة، واغتياله في طهران يعد استمرارا للحرب على غزة على الأراضي الإيرانية.

    ففي الأول من أبريل/نيسان 2024، استهدفت غارة جوية القنصلية الإيرانية في دمشق، مسفرة عن مقتل 16 شخصًا، من بينهم 7 من الحرس الثوري أبرزهم العميد محمد رضا زاهدي ونائبه محمد هادي رحيمي، وكان رد إيران هجوما على إسرائيل بطائرات مسيرة وصواريخ يوم 13 أبريل/نيسان 2024، ولم تقع خسائر عسكرية أو مادية لكنها أثبتت القدرة على الرد ضمن قواعد اشتباك يمكن التخلي عنها وفقا للمتغيرات.

    وتعد عملية الاغتيال في طهران تصعيدا إسرائيليا، ربما أخطر من ضربة دمشق ضد إيران إذ استهدف أراضيها وأحد حلفائها، وقال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان عن اغتيال الشهيد هنية “إن ايران ستدافع عن سلامة أراضيها وشرفها وستجعل الغزاة يندمون على أعمالهم الجبانة”. من جهته، قال المرشد الإيراني علي خامنئي إن “الكيان الصهيوني المجرم باغتياله هنية مهّد الأرضية لمعاقبته بقسوة”.

    ويبقى الرد الإيراني وإمكانيته وحجمه في حكم الاحتمالات والتكهنات، وقد لا يكون مباشرا وسريعا، ولكن الجبهات ستزداد سخونة خصوصا على الجبهة الشمالية بين حزب الله وإسرائيل، أو مع أنصار الله (الحوثيين) في اليمن أو العراق.

    ويشير محللون إلى أن نتنياهو لعب كل أوراقه باغتيال إسماعيل هنية والقيادي في حزب الله فؤاد شكر، وتجاوز القوانين الدولية بمهاجمة دول ذات سيادة -رغم عدم الاعتراف الرسمي بالعدوانين- متكئا على دعم أميركي قبل تنفيذ العمليتين وبعد التنفيذ، لكنه أيضا يغامر ويقامر برد فعل أخطر، يتجاوز حساباته وتوقعاته.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    سحب الجنسية الكويتية لعدد من الحالات

    “أجمل من لوحات دافنشي وسيمفونيات بيتهوفن”.. مقصيات الكعبي تلهب مواقع التواصل

    برلين قد تدخل على خط التحقيق في حادث تحطم طائرة رئيس أركان الجيش الليبي.. فهل ستتضح ملابساته؟

    «الأعلى للقضاء»: مراجعة قانوني الخدمة المدنية والمرافعات

    «الهلال الأحمر» تستقبل وفداً من صندوق تمكين القدس

    فيديو. مزارعو بولندا ينظمون احتجاجات وطنية ضد اتفاقية بين الاتحاد الأوروبي و”ميركوسور”

    مجلس الأمن يمدد مهمة قوة مراقبة حفظ السلام بالجولان

    ضبط 1145 سلعة مقلدة في منشأتين بالأحمدي وحولي

    خلل كهربائي يوقف قطارات “يوروستار” ويشلّ حركة السفر بين عدد من العواصم الأوروبية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تحوّل رقمي كامل.. تطبيقاً لرؤية 2030 – أخبار السعودية

    الأربعاء 31 ديسمبر 10:28 ص

    باحثون يكتشفون كيف يتعلم سرطان المعدة النمو

    الأربعاء 31 ديسمبر 10:07 ص

    لماذا كره مؤسس “وي ترانسفير” منصته بعد بيعها؟

    الأربعاء 31 ديسمبر 9:59 ص

    سحب الجنسية الكويتية لعدد من الحالات

    الأربعاء 31 ديسمبر 9:54 ص

    حمية الكربوهيدرات المتقطعة.. كيف تساعدك على حرق الدهون وتعزيز الأداء؟

    الأربعاء 31 ديسمبر 9:52 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بعد خلافات حادة.. إيطاليا تمرر موازنة 2026 – أخبار السعودية

    الأربعاء 31 ديسمبر 9:48 ص

    محمد شاهين لـ«عكاظ»: هذه حقيقة ارتباطي بأسماء جلال – أخبار السعودية

    الأربعاء 31 ديسمبر 9:48 ص

    فهد الطبية توضح أنواع سرطان الدم وطرق علاجه

    الأربعاء 31 ديسمبر 9:32 ص

    صادرات الغاز المسال عالميا تقترب من أكبر قفزة في 3 سنوات

    الأربعاء 31 ديسمبر 9:02 ص

    أسواق التنبؤ”.. هكذا تُحول منصات المراهنة مآسي البشر إلى “أصول مالية

    الأربعاء 31 ديسمبر 8:20 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟