Close Menu
    رائج الآن

    "الأرصاد" ينبّه من أتربة مثارة على منطقة الرياض

    الأربعاء 02 يوليو 7:12 ص

    الجنسية البرتغالية ستصبح واحدة من أصعب الجنسيات التي يمكن الحصول عليها في أوروبا

    الأربعاء 02 يوليو 7:06 ص

    سفير الكويت بالبحرين: طلبة الطب ركيزة مهمة في دعم القطاع الصحي بالبلاد

    الأربعاء 02 يوليو 7:04 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • "الأرصاد" ينبّه من أتربة مثارة على منطقة الرياض
    • الجنسية البرتغالية ستصبح واحدة من أصعب الجنسيات التي يمكن الحصول عليها في أوروبا
    • سفير الكويت بالبحرين: طلبة الطب ركيزة مهمة في دعم القطاع الصحي بالبلاد
    • وزارة الرياضة تنقل أعمال لجنة الاستدامة المالية إلى رابطة «روشن»
    • التطبيق بالتدريج.. «البيئة» لـ «عكاظ»: وزن المواشي مجاناً للمستهلك
    • دواء جديد ينقص الوزن دون حقن ولكن هل يحافظ على الكتلة العضلية؟
    • سياسات ترامب تحرم سيدات كوبا من المشاركة في بطولة لكرة الطائرة
    • قانون ترامب للضرائب يدفع الدولار إلى أدنى مستوى في 4 سنوات
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » بعد “الأسد الصاعد”.. إيران أمام مراجعة شاملة لعقيدتها العسكرية
    سياسة

    بعد “الأسد الصاعد”.. إيران أمام مراجعة شاملة لعقيدتها العسكرية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 10:26 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    طهران- لم تكن عملية “الأسد الصاعد” التي شنتها إسرائيل على إيران مجرد ضربة عسكرية، بل وصفت في الأوساط السياسية الإيرانية بأنها “تهديد وجودي” هز قواعد العقيدة العسكرية القائمة على مفهوم “الضربة الثانية”، وأثار تساؤلات عميقة عما إذا كان هذا التهديد يستوجب قلب الطاولة النووية وفتح الباب أمام مراجعة شاملة للإستراتيجية الدفاعية.

    وبينما لا تزال آثار القصف تخيم على بعض المنشآت العسكرية والأحياء السكنية التي كانت تؤوي علماء ومسؤولين مرتبطين بالبرنامج النووي، اندلع جدل داخلي بشأن جدوى الاستمرار في العقيدة التقليدية، بين تيار يدعو إلى تغيير استباقي حاسم، وآخر يحذر من “الانزلاق إلى مغامرة لا تحمد عقباها”.

    وكشف اختراق الطائرات الإسرائيلية وقاذفات أميركية أجواء إيران، واستهدافها منشآت نووية وأمنية، حسب بعض العسكريين، ثغرات في العقيدة الإيرانية التي تقوم على تلقي الضربة الأولى والرد عليها لاحقا.

    ويرى الباحث العسكري علي عبدي أن هذه الإستراتيجية أضعفت من قدرة القوات الإيرانية على احتواء التهديد، متسائلا في حديث للجزيرة نت عن جدوى الانتظار حتى تلقي الضربات، بينما يفقد الجيش الإيراني قيادات وعناصر ومواقع حساسة.

    وأشار عبدي إلى أن “العدوان الإسرائيلي أظهر حاجة ملحة إلى نهج عسكري أكثر جرأة”، مشيرا إلى مؤشرات على بدء هذا التحول، منها كشف بعض الأسلحة الإستراتيجية خلال الهجوم الأخير، وتعيين قيادات جديدة تعطي الأولوية للهجوم بدلا من الدفاع.

    ولم تخل التصريحات الرسمية من نبرة تصعيدية، إذ حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من أن “بلاده لن تتردد في كشف قدراتها الحقيقية إذا استمرت التهديدات”، في وقت دعا فيه عبدي إلى اعتماد سلوك غير متوقع لردع الأعداء، وتنشيط الفصائل الحليفة في أي مواجهة قادمة.

    مناقشة الردع النووي

    تزامنا مع هذه التطورات، أعادت تصريحات كبار المسؤولين الإيرانيين طرح موضوع السلاح النووي للنقاش. ففي 2024، حذر كمال خرازي، رئيس المجلس الإستراتيجي للسياسات الخارجية، من إمكانية تغيير العقيدة النووية في حال تعرض البلاد لتهديد وجودي، وهو ما أكده لاحقا مستشار المرشد الأعلى علي لاريجاني الذي أشار إلى أن “أي خطأ أميركي قد يدفع الشعب الإيراني للمطالبة بتصنيع قنبلة نووية”.

    هذا التحول في المزاج السياسي لقي صداه بين الجمهور، إذ كشف استطلاع رسمي أجراه مركز أبحاث منظمة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية بعد 4 أيام من الهجوم الإسرائيلي، أن 66% من الإيرانيين باتوا يؤيدون امتلاك بلادهم سلاحا نوويا.

    كما طالبت “جمعية الأساتذة الثوريين في الحوزة العلمية بقم” بإعادة النظر في العقيدة النووية السلمية، ودعت القيادة إلى “رد حازم وسريع” على ما وصفته بـ”العدوان الغاشم”.

    موقف البرلمان

    في هذا السياق، صوت البرلمان الإيراني الأسبوع الماضي على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في خطوة وصفها الباحث السياسي ياسر شاماني، في حديثه للجزيرة نت، بأنها “رد فعل حتمي على تهديد وجودي لم يعد من الممكن تجاهله”.

    ومع ذلك، حذر شاماني من خطورة الانسحاب الكامل من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، خشية التبعات الدبلوماسية، داعيا في المقابل إلى تحرك دبلوماسي فعال لانتزاع إدانة رسمية للهجوم الإسرائيلي-الأميركي على منشآت بلاده النووية.

    وأكد أن جزءا من الطبقة السياسية الإيرانية يرى أن المعاهدة لم تحم المنشآت النووية الإيرانية، بل ربما شكلت أداة تسريب لمعلومات حساسة عن العلماء والبرامج النووية إلى أطراف معادية.

    وفي ما يتعلق بالدعوات إلى اعتماد “سياسة الغموض النووي”، رأى شاماني أن الإعلان الصريح عن امتلاك السلاح النووي، كما فعلت دول أخرى، قد يكون أكثر فاعلية في الردع، خصوصا في ظل غياب ضمانات دولية حقيقية لحماية أمن إيران.

    الجدل الفقهي والعقائدي

    في المقابل، يرى الناشط السياسي المحافظ عبد الرضا داوري أن تغيير العقيدة العسكرية الإيرانية أمر غير وارد، نظرا لارتباطها بمبادئ الفقه الشيعي، الذي لا يجيز “الجهاد الابتدائي في ظل غياب الإمام المعصوم”.

    وفي حديثه للجزيرة نت، ذكر داوري بفتوى المرشد الأعلى علي خامنئي بتحريم إنتاج أو حيازة أسلحة الدمار الشامل، واعتبر أن السلاح النووي لم يعد يشكل عامل ردع حقيقي، مشيرا إلى أن الرد الصاروخي الإيراني على إسرائيل -التي تمتلك ترسانة نووية- أثبت فاعلية الرد التقليدي.

    واقترح داوري مراجعة الخطاب الرسمي الإيراني تجاه القضية الفلسطينية، دون الاعتراف بإسرائيل، والاستمرار في دعم “الفصائل التحررية”، مع التوصل إلى تفاهم سياسي حول برنامج نووي سلمي يسمح باستخدام الطاقة النووية لأغراض طبية وصناعية، دون تعريض البلاد لمخاطر المواجهة الشاملة.

    وبينما تجمع النخب السياسية في طهران على وصف الهجمات الأخيرة بأنها تهديد وجودي، تتباين المواقف بشأن كيفية الرد عليه: هل يكون عبر إعادة النظر في العقيدة النووية، أم بالتشبث بالثوابت العقائدية؟ وبين هذا وذاك، يترقب المراقبون ما إذا كانت طهران ستبقى متمسكة بعقيدة “الضربة الثانية”، أم أنها تقف على أعتاب عصر جديد يتسم بـ”وضوح نووي” وردع استباقي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ترمب يهاجم ماسك بعنف: لولا الدعم لأغلق مصانعه وعاد لجنوب أفريقيا

    ترمب: إسرائيل وافقت على هدنة 60 يوماً في غزة

    الحكومة الفرنسية أمام اختبار «حجب الثقة»

    من الناتو لإشبيلية.. إسبانيا تدعم التنمية وتعارض المزيد من التسليح

    «مخيّم الهول».. قلق إقليمي ومصير مجهول

    جيش الفايكينغ المُخيف يعود بأكثر من 200 مليار يورو

    رفع العقوبات الأمريكية عن سورية يدخل حيز التنفيذ

    ملامح الاعتماد الأميركي على الحكومة السورية بدل “قسد”

    حراك أممي لحلحلة الجمود السياسي في اليمن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الجنسية البرتغالية ستصبح واحدة من أصعب الجنسيات التي يمكن الحصول عليها في أوروبا

    الأربعاء 02 يوليو 7:06 ص

    سفير الكويت بالبحرين: طلبة الطب ركيزة مهمة في دعم القطاع الصحي بالبلاد

    الأربعاء 02 يوليو 7:04 ص

    وزارة الرياضة تنقل أعمال لجنة الاستدامة المالية إلى رابطة «روشن»

    الأربعاء 02 يوليو 7:01 ص

    التطبيق بالتدريج.. «البيئة» لـ «عكاظ»: وزن المواشي مجاناً للمستهلك

    الأربعاء 02 يوليو 7:00 ص

    دواء جديد ينقص الوزن دون حقن ولكن هل يحافظ على الكتلة العضلية؟

    الأربعاء 02 يوليو 6:59 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    سياسات ترامب تحرم سيدات كوبا من المشاركة في بطولة لكرة الطائرة

    الأربعاء 02 يوليو 6:52 ص

    قانون ترامب للضرائب يدفع الدولار إلى أدنى مستوى في 4 سنوات

    الأربعاء 02 يوليو 6:48 ص

    ممداني يتقدم بالانتخابات البلدية وترامب يهدد باعتقاله

    الأربعاء 02 يوليو 6:45 ص

    الدفاع المدني يحث على الإبلاغ عن التخزين العشوائي

    الأربعاء 02 يوليو 6:11 ص

    من العزلة إلى الإعمار… هل ستفتح واشنطن أبواب سوريا للعالم؟

    الأربعاء 02 يوليو 6:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟