Close Menu
    رائج الآن

    مستشار قانوني: ضعف بعض البنوك السعودية في حمايتها الإلكترونية يعرض عملاءها لخسائر مالية جسيمة

    الجمعة 19 سبتمبر 2:02 ص

    أمير جازان يتفقد تطوير مطار الملك عبدالله الدولي

    الجمعة 19 سبتمبر 1:44 ص

    أمير جازان يطَّلع على الأعمال الإنشائية لمطار الملك عبدالله الدولي

    الجمعة 19 سبتمبر 1:42 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مستشار قانوني: ضعف بعض البنوك السعودية في حمايتها الإلكترونية يعرض عملاءها لخسائر مالية جسيمة
    • أمير جازان يتفقد تطوير مطار الملك عبدالله الدولي
    • أمير جازان يطَّلع على الأعمال الإنشائية لمطار الملك عبدالله الدولي
    • استحواذ الشركات على الأراضي السكنية فجّر أزمة الإسكان في الرياض
    • 35 قتيلاً في غزة.. وإسرائيل تصعّد هجماتها
    • بر الشرقية تنظم ندوة إعلامية بعنوان: إعلام الوطن… أثر يتجاوز الرسالة
    • كيف تشكل العقد اللمفاوية قوة جهاز المناعة لمواجهة السرطان والعدوى المزمنة؟
    • آل الشيخ يطلق ملتقيات نوعية بوزارة المدينة المنورة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » بعد رحيل القواعد الفرنسية من السنغال..كيف ستكون علاقة البلدين؟
    سياسة

    بعد رحيل القواعد الفرنسية من السنغال..كيف ستكون علاقة البلدين؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 09 مارس 2:11 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد إعلان سفارة باريس في دكار يوم الجمعة الماضي أن العناصر الفرنسية في السنغال “إي إف أس” سلمت ثكنتين عسكريتين إلى الحكومة السنغالية في أول خطة لإنهاء وجودها العسكري الذي امتد بشكل رسمي إلى 5 عقود، تكون العلاقات بين البلدين قد دخلت في مرحلة جديدة عنوانها السيادة وسلامة الأراضي.

    وذكرت السفارة في بيان لها، أن الثكنتين اللتين تم تسليمهما تقعان في حي “مارشال” و”سانت إكزوبيري” في ضواحي العاصمة دكار.

    وأعلنت السفارة أن المساكن والمرافق التابعة للثكنتين أصبحت تحت سلطة حكومة السنغال.

    ومن المنتظر أن تسلم العناصر الفرنسية المشتركة 3 ثكنات أخرى للجيش السنغالي في وقت لاحق، على أن يكون ذلك قبل نهاية العام الجاري.

    وفي 12 فبراير/شباط الماضي أعلنت باريس عن تشكيل لجنة مشتركة مع السلطات السنغالية لترتيب الإجراءات المتعلقة بمغادرة العناصر الفرنسيين وتسليم المنشآت التي كانت تتبع لها.

    واجتمعت اللجنة المشتركة يوم 28 فبراير/شباط الماضي بحضور الجنرال عبد اللطيف كامرا مدير معهد الدفاع في السنغال، وقائد العناصر الفرنسية في السنغال الجنرال إيف أوني.

    وكان قائد القوات الخاصة الفرنسية في السنغال قد أصدر إشعارا للموظفين السنغاليين بأن خدماتهم ستنتهي بحلول يوليو/تموز 2025.

    وتوظف المنشآت العسكرية في دكار 162 شخصا بشكل رسمي ومباشر، وتتعاون مع 500 آخرين عبر شركات متعاقدة.

    مراسم انزال العلم وجلاء القوات الفرنسية من بوركينافاسو

    وكان الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي قد قال في نهاية 2024 إن وجود قواعد أجنبية في السنغال يتعارض مع منطق السيادة والاستقلال، مؤكدا أن القوات الفرنسية سترحل من البلاد.

    ويتزامن رحيل القوات الفرنسية من السنغال مع تراجع نفوذ باريس في أفريقيا، إذ تم طردها من مالي وبوركينا فاسو والنيجر.

    كما بدأت فرنسا مؤخرا في إخلاء قواعدها العسكرية من تشاد وساحل العاج بعد قرار الدولتين فك الارتباط العسكري وتعزيز السيادة الوطنية.

    مسار التعاون العسكري

    يعود الوجود العسكري الفرنسي في السنغال إلى مرحلة ما قبل الاستقلال، حيث كانت دكار نقطة لتجسيد النفوذ الفرنسي في منطقة غرب أفريقيا، ومن خلالها احتلت مالي وموريتانيا والعديد من الدول.

    وبعد مرحلة الاستقلال وإعادة تأسيس الدولة الوطنية عام 1960، دخلت السنغال في اتفاقية حماية ودفاع مع الحكومة الفرنسية تسمح لها بالاستمرار في إدارة القواعد العسكرية وفقا لمصالحها.

    وبعد مرور 14 عاما على اتفاقية الحماية، قرر البلدان إعادة النظر حولها ومناقشة مسار جديد من التعاون العسكري.

    وفي 1 يوليو/تموز 1974 وقع البلدان على اتفاقية جديدة للتعاون العسكري، وتم بموجبها السماح لباريس بإنشاء قواعد قتالية على أرض السنغال، تعزز من خلالها التموقع العسكري في منطقة غرب أفريقيا.

    ومع وصول الرئيس السابق عبد الله واد للحكم (2000-2012) قادما من أقصى المعارضة، طلب من باريس رحيل قواتها من أرض السنغال.

    حاول الإليزيه ثني الرئيس واد عن قراره عبر الكثير من الضغوط من قبل الشركاء والحلفاء، لكنه كان مشبعا بقيم التحرر والأفكار النضالية واعتبر السيادة العسكرية والأمنية من أوليات الاستقلال.

    تصميم خاص خريطة السنغال

    وبعد سنوات من النقاش، تم الاتفاق في سنة 2010 على تفكيك بعض القواعد الفرنسية وتقليص عدد الجنود من 1200 إلى 500 جندي فقط.

    وفي 1 أغسطس/آب 2011 أي في نهاية ولاية الرئيس السابق عبد الله واد وقع الجانبان على اتفاق عسكري جديد يقضي بتعديلات على معاهدة 1974.

    وبموجب اتفاقية 2011 تم تعديل اسم القوات الفرنسية في السنغال لتصبح “العناصر الفرنسية في السنغال”.

    وبعد الاحتجاجات الدامية التي عرفتها دكار سنة 2023 ورفعت فيها شعارات مناهضة للوجود العسكري الفرنسي، قررت باريس تقليص عدد قواتها إلى 360 جنديا فقط.

    ومع نهاية عام 2024 قرر الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي الذي فاز في الانتخابات الأخيرة خروج القوات الفرنسية من بلاده.

    مستقبل العلاقة

    ورغم أن حزب باستيف الحاكم يجعل من عقيدته مناهضة المستعمر ومحاربة القيم الإمبريالية، فإن السنغال بلد عريق في الديمقراطية ولديه تراكمات في إدارة العلاقات وتسيير الملفات الدبلوماسية ولن يسير في طريق التصعيد مع المستعمر السابق حسب ما يقول محللون.

    ومن خلال تصريحات الرئيس فاي ورئيس الوزراء عثمان سونكو فإن النظام يعمل على إستراتيجية جديدة تقوم على الشراكة بدل القطيعة، والندية مكان التبعية.

    ويتوافق هذا النهج مع تصريحات سابقة لسونكو عام 2019 حيث أكد أنه لا يتبنى موقفا عدائيا ضد فرنسا، لكنه يطالب بعلاقات تحترم الخصوصية الأفريقية.

    LA BCEAO A DAKAR, SENEGAL. (Photo by Michel RENAUDEAU/Gamma-Rapho via Getty Images)

    وترتبط السنغال بعلاقات اقتصادية قوية مع باريس، إذ تمتلك الشركات الفرنسية نسبة 17.5% من مجموع واردات السوق السنغالية.

    ووفقا لأرقام منشورة على موقع وزارة الخارجية الفرنسية، فإن باريس هي الشريك التجاري الأول لدولة السنغال.

    وتوجد في السنغال 250 شركة فرنسية مسجلة لدى المصالح المختصة وتوفر 30 ألف فرصة عمل، ولها 40% من مخزون الاستثمار الأجنبي.

    وبالإضافة لما تمتلكه باريس من نفوذ اقتصادي، فإنها لديها علاقات قوية مع الطرق الصوفية ذات التأثير الكبير في المشهد السياسي السنغالي.

    وترعى فرنسا عديد المشاريع الثقافية والتعليمية في السنغال، وتقدم مئات المنح الدراسية للطلاب الجامعيين في مختلف التخصصات العلمية.

    Soldiers train 21 February in Dakar as the largest joint military exercises yet seen aimed at boosting Africa's peacekeeping capability got underway in the west African country of Senegal. The manouevers, codenamed Guidimakha 98 and organised primarly by France, are due to run until 01 March. (Photo by SEYLLOU DIALLO / AFP)

    ورغم أن الرئيس السنغالي قال إن بلاده ستبقى شريكا يوثق به لكل من يحترم مصالح بلاده ويريد شراكة مربحة للجانبين، فإن بعض المراقبين يتوقع تراجعا في مستوى جودة العلاقات بحكم المصالح المتضاربة.

    فبينما تهدف فرنسا إلى زيادة حضورها التجاري، أو الإبقاء على ما حققته سابقا من سيطرة على مفاصل الاقتصاد، تسعى الحكومة السنغالية الجديدة إلى مراجعة جميع العقود التجارية الأجنبية، وخاصة تلك المتعلقة بالغاز والنفط.

    وقد تشهد العلاقات تراجعا أكثر إذا استمرت الحكومة الحالية في سعيها إلى فك ارتباط عملة الفرنك الغرب أفريقي مع البنك المركزي الفرنسي.

    وتشير دراسة أعدها مركز الصحراء للدراسات والاستشارات إلى أن الرئيس فاي، سيغيّر زاوية المقاربة في السياسة الخارجية، لكنه لن يكون جزءا من الحلف الموالي لروسيا والمعادي لفرنسا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    35 قتيلاً في غزة.. وإسرائيل تصعّد هجماتها

    الحكومة اليمنية توجّه بسرعة ضبط متورطين باغتيال مسؤولة حكومية جنوب غرب اليمن

    نزع السلاح الفلسطيني في لبنان..إنجازات ميدانية وتساؤلات مؤجلة

    لافروف يكشف شروط بلاده للوصول إلى تسوية في أوكرانيا

    «مسام» يتلف 6183 لغماً وذخائر غير متفجرة باليمن

    ستارمر يشدد على حل الدولتين.. ترمب: بوتين خذلني والحرب في غزة معقدة

    رداً على تهديدات إسرائيل.. رئيس الوزراء اللبناني: متمسكون بوقف الأعمال العدائية

    تبادل للجثامين بين أوكرانيا وروسيا.. لافروف: نريد الحفاظ على حوار مع أمريكا

    بريطانيا تبدأ ترحيل المهاجرين.. هل تنجح خطة «واحد يدخل وواحد يُرحّل» ؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أمير جازان يتفقد تطوير مطار الملك عبدالله الدولي

    الجمعة 19 سبتمبر 1:44 ص

    أمير جازان يطَّلع على الأعمال الإنشائية لمطار الملك عبدالله الدولي

    الجمعة 19 سبتمبر 1:42 ص

    استحواذ الشركات على الأراضي السكنية فجّر أزمة الإسكان في الرياض

    الجمعة 19 سبتمبر 1:22 ص

    35 قتيلاً في غزة.. وإسرائيل تصعّد هجماتها

    الجمعة 19 سبتمبر 1:18 ص

    بر الشرقية تنظم ندوة إعلامية بعنوان: إعلام الوطن… أثر يتجاوز الرسالة

    الجمعة 19 سبتمبر 1:01 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كيف تشكل العقد اللمفاوية قوة جهاز المناعة لمواجهة السرطان والعدوى المزمنة؟

    الجمعة 19 سبتمبر 12:55 ص

    آل الشيخ يطلق ملتقيات نوعية بوزارة المدينة المنورة

    الجمعة 19 سبتمبر 12:44 ص

    برعاية الملك.. انعقاد «مؤتمر ومعرض الحج» في نسخته الخامسة نوفمبر

    الجمعة 19 سبتمبر 12:41 ص

    انخفاض الذهب 1% عند التسوية وسط جني للأرباح وارتفاع الدولار

    الجمعة 19 سبتمبر 12:21 ص

    الحكومة اليمنية توجّه بسرعة ضبط متورطين باغتيال مسؤولة حكومية جنوب غرب اليمن

    الجمعة 19 سبتمبر 12:17 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟