Close Menu
    رائج الآن

    اتفاق تاريخي بين كمبوديا وتايلند برعاية ترمب

    الأحد 26 أكتوبر 12:42 م

    «المرور» يكشف أبرز 3 مسببات للحوادث في القصيم

    الأحد 26 أكتوبر 12:41 م

    اتفاقيات أمريكية مع ماليزيا وتايلند وكمبوديا لتأمين المعادن الحيوية

    الأحد 26 أكتوبر 12:12 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • اتفاق تاريخي بين كمبوديا وتايلند برعاية ترمب
    • «المرور» يكشف أبرز 3 مسببات للحوادث في القصيم
    • اتفاقيات أمريكية مع ماليزيا وتايلند وكمبوديا لتأمين المعادن الحيوية
    • 5 خطوات لتقديم طلب تقسيط مبالغ ضريبة القيمة المضافة
    • قفزة في مبيعات تذاكر السينما بالسعودية: 845 مليون ريال
    • اختتام تمرين «السيف الأزرق 4» بين القوات البحرية ونظيرتها الصينية في الجبيل
    • كوت ديفوار تنتخب الرئيس.. الحسن وتارا الأوفر حظا
    • «الإحصاء»: نمو الواردات بنسبة 7.4% في المملكة خلال أغسطس الماضي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » بعد عامين على الحرب.. من يتحمل فاتورة إعادة إعمار السودان؟
    مال واعمال

    بعد عامين على الحرب.. من يتحمل فاتورة إعادة إعمار السودان؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 15 أبريل 8:46 م0 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تدخل الحرب في السودان، اليوم 15 أبريل/نيسان 2025، عامها الثالث، وسط تناقص مستمر في مساحات سيطرة قوات الدعم السريع، وتقدم متسارع للجيش السوداني، ما فرض سؤالا مباشرا حول من سيدفع فاتورة إعادة إعمار السودان، في ظل توفر مؤشرات عديدة تدل على اقتراب انتهاء الحرب.

    وقد أدت الحرب إلى انهيار واسع للبنية التحتية في البلاد؛ حيث كشف وزير المالية السوداني، جبريل إبراهيم، في حوار سابق مع “الجزيرة نت”، أن الخسائر في البنية التحتية والمرافق العامة والمصانع والشركات والممتلكات العامة والخاصة قد تُقدّر بمليارات الدولارات.

    وقال الخبير الاقتصادي، الدكتور عادل عبد العزيز، في حديث لـ”الجزيرة نت”، إن الحرب أثّرت على كل القطاعات الاقتصادية بشكل متفاوت، حيث تشير التقديرات الأولية إلى أن خسائر الاقتصاد السوداني في مختلف القطاعات تتراوح بين 127 و140 مليار دولار.

    تفاؤل حكومي

    وأعرب مسؤولون سودانيون عن تفاؤلهم بإمكانية مشاركة جهات دولية عديدة في جهود إعادة الإعمار وعودة الاستثمارات للبلاد. وكان رئيس مجلس السيادة السوداني، عبد الفتاح البرهان، قد صرّح في 29 مارس/آذار الماضي، بأن إعادة إعمار الدولة وبنيتها التحتية ما زالت تتطلب جهودًا إضافية.

    من جانبه، أكد وزير الطاقة والنفط، محيي الدين نعيم، في تصريحات لـ”الجزيرة نت”، أنه لمس خلال زياراته إلى الصين والهند رغبة جادة في العمل مجددًا مع السودان في قطاع النفط.

    وأشار إلى أن الوزارة تمتلك خطة لإعادة إعمار وتأهيل ما دمرته الحرب في مجالات النفط والكهرباء، معبّرًا عن تفاؤله بعودة السودان إلى موقعه الطبيعي في الإنتاج.

    أما وزير الخارجية السوداني علي يوسف الشريف، فقد أوضح أن هناك الكثير من العمل المطلوب في ما يتعلق بالاحتياجات الأساسية مثل الكهرباء والمياه والخدمات الصحية والمدارس، لإعادة تنمية السودان.

    وقال في مقابلة مع وكالة “الأناضول”، إنهم يتعاونون مع تركيا والسعودية ومصر وقطر والكويت في هذه المجالات.

    ونوّه الشريف إلى أن تركيا ستكون من بين الدول الأكثر دعمًا للسودان في مرحلة إعادة الإعمار، مشيرًا إلى وجود تصور لتعاون ثنائي ومتعدد الأطراف يشمل مبادرات مشتركة مع قطر والسعودية للإسراع في هذه الجهود.

    كما دعا الولايات المتحدة والدول الأوروبية إلى لعب دور في إعادة الإعمار، لافتًا إلى أن الحكومة تسعى لعقد مؤتمرات دولية لكسب دعم الدول التي ترغب في عودة السودان إلى وضعه الطبيعي.

    حشد الموارد

    ويرى الخبير الاقتصادي عادل عبد العزيز أن هناك عدة مصادر محتملة لتمويل تكلفة إعادة الإعمار منها:

    • مصادر داخلية تتمثل في حشد الموارد الوطنية.
    • جذب رجال الأعمال السودانيين المقيمين في الخارج، الذين يمتلكون قدرات مالية واستثمارات في عدد من الدول، وكذلك جذب المهاجرين السودانيين الذين يملكون فوائض مالية، داعيًا إلى استثمار هذه الفوائض في السودان من خلال شركات مساهمة عامة تُدار وفق أعلى معايير الجودة والشفافية، بهدف المساهمة في جهود إعادة الإعمار.
    • مشاريع لمنظمات الدولية يمكن أن تساهم في الإعمار ضمن برامج المعونة المالية الرسمية.
    • البنك وصندوق النقد الدوليان، رغم ارتباط مساعداتهم بمسائل سياسية قد تعيق الدعم في الظروف الراهنة.
    • مؤسسات تابعة لدول مثل الصين وروسيا والهند وتركيا وإيران وجنوب أفريقيا، إضافة إلى دول في إطار منظومة “بريكس”، يمكن أن تقدم معونات تنموية لإعادة الإعمار، إذا عملت الحكومة السودانية على تحقيق مصالح مشتركة معها.

    لا أحد سيدفع

    ورسم المفوض العام السابق للعون الإنساني في السودان الدكتور صلاح المبارك، صورة قاتمة بشأن مستقبل إعادة الإعمار بعد الحرب، واصفًا الدمار الذي حل بالسودان بأنه شامل وغير مسبوق على مستوى العالم.

    وقال في حديث لـ”الجزيرة نت”: “لا أحد سيدفع فاتورة الإعمار”، موضحًا أن حجم هذه الفاتورة كبير للغاية، ويبدو أن المواطن السوداني الذي دفع ثمن الحرب، سيكون مضطرًا لدفع ثمن إعادة الإعمار أيضًا.

    وحول إمكانية مساهمة المنظمات الإنسانية والمجتمع الدولي في جهود الإغاثة وإعادة الإعمار، قال المبارك، الذي كان مسؤولا عن إدارة الشأن الإنساني وعمل المنظمات في العام الأول للحرب، إن المنظمات عاجزة تمامًا.

    وأشار إلى أن المعونات التي وصلت السودان حتى الآن، وقبل الوصول إلى مرحلة الإعمار، كانت ضئيلة جدًا، رغم أن الإنسان السوداني فقد كل شيء، وأصبح في أسوأ مراحل الطوارئ بلا غذاء أو ماء أو دواء أو تعليم، ولم يجد من يقف إلى جانبه كما حدث في دول أخرى.

    عجز المنظمات عن الإعمار

    ومع تسارع انتصارات الجيش السوداني في الخرطوم، في مقابل الهزائم المتتالية لقوات الدعم السريع، بدأت أوساط سودانية عديدة تتحدث عن الجهات التي يمكن أن تسهم في إعادة إعمار ما دمرته الحرب، في ظل أوضاع داخلية وإقليمية ودولية معقدة، وسط تفاؤل حذر بإمكانية لعب المنظمات الدولية دورًا في جهود الإعمار والتعافي.

    وأوضح المبارك أن التجارب السابقة لدول خرجت من حروب تُظهر وجود نقص في الجدية الدولية بشأن الإعمار، مضيفًا أن مؤتمرات الإعمار تتطلب “رافعات دولية” وتعاطفا عالميا قويا يدفع الآخرين للإسهام، وهو ما قال إنه مفقود حاليا في ظل العزلة المفروضة، ووقوف بعض الدول إلى جانب من ارتكبوا جرائم في السودان، بحسب تعبيره.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    7 % صعود لأسعار النفط.. حقق أكبر مكاسب منذ 4 أشهر

    مع زيادة مخاطر الانقسام السياسي.. «موديز»: النظرة المستقبلية لفرنسا «سلبية»

    «تداول»: 695.8 مليار ريال حجم إصدارات الصكوك والسندات المدرجة

    «الزراعة»: 16 مليون طن إنتاج السلع الزراعية والغذائية في 365 يوماً

    شينباوم: نحرز تقدماً في المفاوضات التجارية مع أمريكا

    «البيئة»: 31.5 مليار دولار مساهمة «الزراعي» في الناتج المحلي

    «الأوروبي» يكثف جهوده لخفض الاعتماد على «النادرة الصينية»

    الذهب يسجل أول خسارة منذ 10 أسابيع.. الأوقية عند 4113 دولاراً

    لايفستايل ديفلوبرز تحتفل باستكمال مشروع «ذا ڤيو» الفاخر بحضور أمين محافظة جدة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «المرور» يكشف أبرز 3 مسببات للحوادث في القصيم

    الأحد 26 أكتوبر 12:41 م

    اتفاقيات أمريكية مع ماليزيا وتايلند وكمبوديا لتأمين المعادن الحيوية

    الأحد 26 أكتوبر 12:12 م

    5 خطوات لتقديم طلب تقسيط مبالغ ضريبة القيمة المضافة

    الأحد 26 أكتوبر 11:54 ص

    قفزة في مبيعات تذاكر السينما بالسعودية: 845 مليون ريال

    الأحد 26 أكتوبر 11:41 ص

    اختتام تمرين «السيف الأزرق 4» بين القوات البحرية ونظيرتها الصينية في الجبيل

    الأحد 26 أكتوبر 11:40 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كوت ديفوار تنتخب الرئيس.. الحسن وتارا الأوفر حظا

    الأحد 26 أكتوبر 11:11 ص

    «الإحصاء»: نمو الواردات بنسبة 7.4% في المملكة خلال أغسطس الماضي

    الأحد 26 أكتوبر 10:53 ص

    مباشر – هدنة غزة في يومها الـ16.. حماس تؤكد: “مستعدون لتسليم إدارة القطاع والسلاح مرتبط بوجود الاحتلال”

    الأحد 26 أكتوبر 10:44 ص

    أونيل: الأمان في السعودية يتفوق على أمريكا

    الأحد 26 أكتوبر 10:40 ص

    «تشاليح الحمدانية» تودّع موقعها إلى «مدينة المعادن».. أول ديسمبر

    الأحد 26 أكتوبر 10:39 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟