ويزخر تاريخه بالعديد من الإنجازات التي جعلت الرياضيين يعتبرونه أهم رجالات الهلال وأحد عرابيه وصانعي أمجاده وأبرز رؤسائه.
عندما قرر أن يقدم مشروعه التاريخي الشهير مدرسة الهلال الكروية، وهي الأولى من نوعها في العالم العربي، وقتها انتدب للمهمة أكفأ الإداريين وأفضل المدربين العالميين المتخصصين في الفئات السِنية، أمثال: اليوغسلافي بروشتش، والإسباني كوبالا.
واستطاع أن يحقق الحلم ليقدم للكرة السعودية نخبة من نجوم الكرة الذين أسهموا في صناعة جملة من الإنجازات التاريخية، أمثال: يوسف الثنيان، سامي الجابر، خالد التيماوي، نواف التمياط، ومحمد الشلهوب، وغيرهم الكثير.
واستطاع الهلال أن يحقق تحت قيادة الأمير بندر بطولة الصداقة 1999، وكأس المؤسس 2000، والدوري 1998، وكأس ولي العهد 2000، وكأس الاتحاد 2000، وكأس الأندية الخليجية 1998، وكأس الكؤوس الآسيوية 1997، وكأس آسيا لأبطال الدوري 2000، وكأس السوبر الآسيوي 1998.
كما حقق أهم أربعة إنجازات لنادي الهلال؛ هي: أبطال آسيا 2000، والدوري السعودي 1997، وكأس المؤسس 2000، وكأس الأندية الخليجية 1998.