Close Menu
    رائج الآن

    اشتراكات ال iptv

    السبت 13 ديسمبر 9:27 م

    بين الغبار والحصار.. مرضى القرنية بغزة يبحثون عن نور يعيد أبصارهم

    السبت 13 ديسمبر 9:17 م

    الفيلم الكوري “مجنونة جدا”.. لعنة منتصف الليل تكشف الحقائق المخفية

    السبت 13 ديسمبر 9:05 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • اشتراكات ال iptv
    • بين الغبار والحصار.. مرضى القرنية بغزة يبحثون عن نور يعيد أبصارهم
    • الفيلم الكوري “مجنونة جدا”.. لعنة منتصف الليل تكشف الحقائق المخفية
    • البيئة والمجتمع والحوكمة (ESG): المعيار الجديد في المسؤولية المؤسسية
    • القبض على مواطن لترويجه أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي بمنطقة القصيم
    • بلومبيرغ: نقص ناقلات النفط في العالم يتفاقم
    • المغربي قنطاري مدربا لنانت الفرنسي
    • توغل إسرائيلي جديد جنوبي سوريا وبعثة أممية لتوثيق الانتهاكات
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » بين إثبات الذات وخسارة الفريق«اللاعب الأناني»
    منوعات

    بين إثبات الذات وخسارة الفريق«اللاعب الأناني»

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 نوفمبر 7:02 ص0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كثيراً ما نشاهد بعض اللاعبين يهدرون الفرص المؤكدة أمام المرمى، رغم وجود لاعبي فرقهم إلى جوارهم، وقد يكونون الأقرب إلى تسجيل الهدف، ولكن سمة (الأنانية) التي يمتازون بها تجعلهم يفكرون في أنفسهم دون مصلحة الفريق، إذ تقول الأخصائية الاجتماعية دلال العطاوي: «أجمل ما يتمتع به الإنسان هو أن يحقق أهدافه الحياتية، وما يطمح إليه، ويسعى له بكل قوة وحزم ومن دون تردد لتطوير ما يتمناه ويطمح له، ولكن من جانب آخر قد يختلف هذا الأمر عند المهتمين بالمجال الرياضي، خصوصاً اللاعبين الذي يرون أن الأهداف في الملعب هي بمثابة طموح من نوع آخر، فهي بوابة النجومية والباب الأول للأصداء عند الجماهير».

    وتابعت: إن التنافسية بين اللاعبين في الفريق الواحد للحصول على الأصداء من قبل الجمهور والسعي لنيل المجد عن طريق الرغبة بتحقيق الهدف متجردين بها عن روح الفريق تعتبر من أهم الخصال النفسية المدمرة للفريق بأكمله، فقد يغلب على اللاعب حس الأنانية والرغبة بإثبات الذات بأي طريقة حتى لو كان على حساب خسارة فريقه، ويعود ذلك على الصعيد النفسي إلى حب الذات والميول للظهور دون الاكتراث بما سينعكس على الآخرين وتحديداً بالفريق، فهو فرد ينخفض لديه حس الجماعة والانتماء ويميل إلى التفرُّد بالنفس، ولطالما كان هناك لدى اللاعب الإحساس بالرغبة بالتفرد عن الآخرين ورغبته بالفوز لنفسه بدلاً من الفريق عادة ما يصنف بأنه من ذوي الشخصية الأنانية.

    وأضافت: «لا شك أن الفرد من ذوي الشخصية والميول الأنانية لا يركز ويهتم إلا على نفسه، إذ يضع رغباته وأهواءه على الآخرين حتى لو وصل الأمر إلى الضرر الكلي لهم، ويميل إلى الحصول على الثناء والمدح وتسليط الأضواء عليه حتى يلفت أكبر قدر من أنظار الأشخاص الذين حوله، وعادة ما تتولد لدى الفرد هذه الصفات منذ الصغر، وتظهر في إطار حياته العملية وتعامله مع الآخرين، كما ويؤكد العديد من علماء علم النفس الرياضي أن هناك عدداً من اللاعبين الذين لديهم صفة الأنانية تعد من أهم الخسائر الفادحة لنجوميتهم ونظرة الجمهور لهم، فهم عبارة عن ورقة تسبب الدمار الكلي للفريق بأكمله»، إذ أوضح العديد من المختصين النفسيين؛ حسب دراسات نفسية تتعلق بسيكولوجية اللاعب، أن من الضروري أن يزود اللاعب بمهارات أولية في سماته الشخصية قبل البدء في تنمية مهاراته الرياضية، إذ يتم العمل على غرس فكرة التنافس مع النفس قبل الوصول الى التنافس مع الآخرين، فعند استخدام هذا المبدأ في تعامل اللاعب مع نفسه والآخرين سيبدأ مرحلة جديدة في جانبه الشخصي ليدرك أن من الأولى أن يحسن من نفسه في مسيرة العمل الرياضية ومهاراته بدلاً من التنافس للحصول على الأصداء بطريقة أنانية تؤدي به وبفريقه إلى النتائج السلبية، فضلاً عن العمل على تنمية روح التعاون والإدراك بأن النجاح واحد للفريق بأكمله.كما يتم ترسيخ فكرة التعاونية في العمل والتوضيح لجميع اللاعبين من خلال برنامج تدريبي متعلق بالصفات الشخصية للاعب المتميز أن الأنانية في الملعب لن يتهاون بها الجمهور، وستكون نقطة سلبية في تاريخه المهني الذي لن يرضى عنه بعض الجماهير المتعصبة والمتطرفة في جانب اللعب والرياضة.

    وأكدت دلال أن خسارة اللاعب لدوره وسمعته أمام جمهوره عندنا لا يوفر جانب الاستمتاع والرفاهية والتحدي عند المحبين له، بل يؤدي أيضاً إلى التقليل من ثقته بنفسه وزيادة أخطائه وخسارته لنجوميته.

    ذو الشخصية والميول الأنانية لا يركز ولا يهتم إلا بنفسه

    يميل إلى الحصول على الثناء والمدح وتسليط الأضواء عليه

    الأنانية تعد من أهم الخسائر الفادحة لنجومية أصحابها اللاعبين

    من الأولى أن يحسِّن مسيرته الرياضية ومهاراته بدلاً من البحث عن الأصداء

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    البيئة والمجتمع والحوكمة (ESG): المعيار الجديد في المسؤولية المؤسسية

    القبض على مواطن لترويجه أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي بمنطقة القصيم

    إصابة أفراد من الأمن السوري و4 جنود أميركيين في هجوم مسلح قرب تدمر

    تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمواطن في الرياض لجلبه الإمفيتامين المخدر إلى المملكة

    مختص: دخول المستثمر الأجنبي بقطاعات مرتبطة بالعقار سيأتي بخبرات وتوطين للوظائف

    جامعة طيبة تتيح فرص تعاون للكفاءات الوطنية للتدريس بنظام الساعات

    الأونروا: بيان المملكة والدول الإسلامية جاء في توقيت حاسم

    السلمون أم التونة؟ دليلك لاختيار الأسماك الأنسب لصحتك

    القبض على شخص لترويجه 1.9 كيلوجرام من الحشيش بمحافظة أحد رفيدة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بين الغبار والحصار.. مرضى القرنية بغزة يبحثون عن نور يعيد أبصارهم

    السبت 13 ديسمبر 9:17 م

    الفيلم الكوري “مجنونة جدا”.. لعنة منتصف الليل تكشف الحقائق المخفية

    السبت 13 ديسمبر 9:05 م

    البيئة والمجتمع والحوكمة (ESG): المعيار الجديد في المسؤولية المؤسسية

    السبت 13 ديسمبر 8:54 م

    القبض على مواطن لترويجه أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي بمنطقة القصيم

    السبت 13 ديسمبر 8:44 م

    بلومبيرغ: نقص ناقلات النفط في العالم يتفاقم

    السبت 13 ديسمبر 8:43 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    المغربي قنطاري مدربا لنانت الفرنسي

    السبت 13 ديسمبر 8:19 م

    توغل إسرائيلي جديد جنوبي سوريا وبعثة أممية لتوثيق الانتهاكات

    السبت 13 ديسمبر 7:54 م

    عبدالله العلي بحث مع وزير الشؤون التجارية الخارجية الفرنسي القضايا المشتركة

    السبت 13 ديسمبر 7:14 م

    بعد طرح “ديب سيك”.. “ميتا” تتخلى عن النماذج مفتوحة المصدر

    السبت 13 ديسمبر 6:02 م

    ضفدع لا يخاف “الزنابير القاتلة”.. كيف يلتهمها بعد أن تلسعه مرارا؟

    السبت 13 ديسمبر 5:40 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟