Close Menu
    رائج الآن

    نيوزويك: 3 مؤشرات على حرب وشيكة بين الولايات المتحدة وفنزويلا

    الإثنين 15 ديسمبر 2:24 ص

    مسلم أعزل ولا يمتلك خبرة في الأسلحة.. من هو الرجل الذي انتزع بندقية مطلق النار في هجوم سيدني؟

    الإثنين 15 ديسمبر 2:08 ص

    الرابحون والخاسرون من ربع نهائي كأس العرب 2025

    الإثنين 15 ديسمبر 1:17 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • نيوزويك: 3 مؤشرات على حرب وشيكة بين الولايات المتحدة وفنزويلا
    • مسلم أعزل ولا يمتلك خبرة في الأسلحة.. من هو الرجل الذي انتزع بندقية مطلق النار في هجوم سيدني؟
    • الرابحون والخاسرون من ربع نهائي كأس العرب 2025
    • نائب وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بأمين عام وزارة الخارجية في بلجيكا
    • علماء للجزيرة نت: ابتكرنا جهازا عائما يحول قطرات المطر لكهرباء
    • ما تأثير خفض الفائدة الأميركية على الاقتصاد والمواطن؟
    • «المرور»: ضبط 5833 دراجة آلية مخالفة في حملات خلال أسبوع
    • ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تخطي وصمة العار.. كيف تمكنت الألعاب من نقل معاناة الأمراض النفسية؟
    تكنولوجيا

    تخطي وصمة العار.. كيف تمكنت الألعاب من نقل معاناة الأمراض النفسية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 13 أبريل 6:00 م0 زيارة تكنولوجيا لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تتمتع ألعاب الفيديو بخصوصية عن أي نوع آخر من أنواع الإعلام المرئي وآليات سرد القصص سواءً كانت أفلامًا أو مسلسلات أو حتى قصصا مسموعة.

    فبينما تجبر أنواع الإعلام المرئي المختلفة المستخدم على تلقي القصة بشكل مباشر من خلال سرد أحداثها ومحاولة جعله يعيش هذه الأحداث عبر السرد النصي، فإن الألعاب تجبر المستخدم على عيش التجربة والأحداث التي تحاول سردها.

    لذا يمكن القول إن الألعاب تنقل السرديات المختلفة بشكل أكثر فاعلية من بقية أنواع الإعلام، وهذه الخصوصية جعلتها الوسط المثالي لنقل تجارب الأمراض النفسية والتعبير عنها بشكل يتخطى وصمة العار والتنميط الذي تعاني منه في بقية أوساط الإعلام المرئي.

    كما تخطى دور الألعاب مجرد التعبير ونقل معاناة المصابين بالأمراض العصبية والنفسية إلى أبعد من ذلك، فأصبحت بعض الألعاب الآن مصممة لمراعاة بعض أنواع الاضطرابات النفسية ومعالجتها بشكل بسيط، لتصبح الألعاب جزءًا من علاج هذه الأمراض.

    وفي بعض الأحيان، تعرض الألعاب هذه الأنواع من المعاناة دون أن تنبئ اللاعب بذلك، تاركةً إياه يعيش التجربة بشكل كامل مثل مريض لا يعرف تشخيص مرضه، وهذا ما يجعلها قادرةً على نقل تجربة فريدة ومختلفة من نوعها.

    4 ألعاب رائدة تحدثت عن الأمراض النفسية

    لم يقتصر تمثيل الأمراض النفسية في عالم الألعاب على التجارب المطورة من قبل مطورين مستقلين أو صغار، بل امتد الأمر لتقدم تجارب أكثر حيوية من الشركات الرائدة لتطوير الألعاب، وذلك إما عبر التركيز على المرض النفسي ودمجه في أسلوب اللعب بشكل مباشر، أو عبر استخدامه كأداة داخل عالم اللعبة، وفيما يلي بعض أبرز الألعاب التي قدمت هذه التجربة.

     

    • لعبة “سايلنت هيل 2” (Silent Hill 2)

      Silent Hill 2

    قلّة من ألعاب الرعب تحظى بالمكانة ذاتها مثل “سايلنت هيل 2″، ورغم أن النسخة الأصلية للعبة طرحت عام 2001، فإنها تعرضت إلى مجموعة من الأمراض النفسية ضمن قصتها، وعندما أعادت الشركة تطوير اللعبة وقدمت نسخة محسنة منها في عام 2024، نقلت هذه الأمراض والتعبير عنها إلى النسخة الجديدة أيضًا.

    وبشكل أساسي، تتعرض لعبة “سايلنت هيل 2” إلى اضطرابات نفسية معتادة ومنتشرة أكثر مما نتوقع، مثل الاكتئاب والصدمة العصبية، وتستخدم قصة اللعبة هذه الاضطرابات من أجل تعزيز الأجواء المرعبة التي تدور بها، إذ تجبر اللاعب على التعامل مع الصدمة الناتجة من اختفاء زوجة البطل فضلا عن الحالة النفسية التي كانت تمر بها وتسببت في ظهور هذه الوحوش.

    • لعبة “ماكس بين” (Max payne)

      Max payne

    تمثل لعبة “ماكس بين” محطةً أصيلة في رحلة كل شخص محب للألعاب، بدءًا من الجزء الأول الذي طرح في عام 2001 محققًا نجاحًا أسطوريًّا، وحتى الأجزاء التالية من اللعبة والتي صدرت على العديد من المنصات ومن المتوقع أن تصدر نسخة محسنة منها في القريب العاجل.

    تدور لعبة “ماكس بين” حول الضابط الذي يبحث عن العصابة التي قتلت أسرته، وذلك في محاولة منه للتكيف مع حالة الاكتئاب التي أصيب بها بعد فقدانه زوجته وابنه الرضيع، وخلال هذه الرحلة، يمر ماكس بالعديد من التحديات التي تجعله مدمنًا على تناول المهدئات والأدوية العصبية المختلفة.

    ورغم أن اللعبة لا تخبرك مباشرةً بأنها تسرد معاناة ماكس بطلها مع الاكتئاب والحزن والغضب، فإن هذه السمات تظهر بوضوح أثناء رحلة اللعبة وتجربتها، مجبرةً اللاعب على التعامل مع هذه المشاعر المختلطة بينما يتعامل معها ماكس ويحاول التعافي منها.

    • لعبة “سبيك أوبس: ذا لاين” (Spec Ops: The Line)

    صدرت هذه اللعبة في عام 2012، وآنذاك كانت تسيطر الألعاب الحربية مثل “باتلفيلد” (BattleField) و”كول أوف ديوتي” (Call of duty) على اهتمام اللاعبين وتحقق مبيعات مذهلة دون تقديم قصة عميقة أو فريدة من نوعها، فجميع هذه الألعاب تهتم بطور اللعب الجماعي وتركز على الانفجارات وجرعة الآكشن فقط.

    Spec Ops: The Line

    ولكن تأتي لعبة “سبيك أوبس – ذا لاين” لتحطم هذه الصورة التقليدية لألعاب الحروب عبر عرض جانب من الحروب الشرسة الذي لم تتعرض له أي لعبة أخرى بالآلية نفسها، إذ تتبع قصة اللعبة مجموعة عسكرية تقوم بمهمة عسكرية في دبي لمواجهة مجموعة إرهابية، وفي النهاية، يصاب بطل اللعبة بمجموعة من الهلاوس البصرية والعصبية التي تجعله يتغير بشكل كامل ويفقد إحساسه بالحياة الحقيقية متسببًا في موت الآلاف من المدنيين ورفاقه.

    تعرض لعبة “سبيك أوبس – ذا لاين” أحد أبرز الاضطرابات النفسية والعصبية التي يصاب بها الجنود في مختلف الحروب عبر الأزمنة، وهي اضطراب ما بعد الصدمة أو كما يعرف اختصارًا “بي تي إس دي” (PTSD)، حيث تتوقف حياة المجند في المنطقة الحربية التي كان يعيش بها ولا يستطيع التكيف مع الحياة المدنية بعد عودته من الحرب.

    • سلسلة ألعاب “هيل بليد” (HellBlade)

    صدر الجزء الأول من سلسلة “هيل بليد” في عام 2017 تحت اسم “سينوا ساكريفايس” (ٍSneua’s Sacrifice)، ورغم أن الأستوديو المطور للعبة لم يكن كبيرًا في ذلك الوقت، فإنه تمكن من تقديم تجربة فريدة من نوعها، وهي التجربة ذاتها التي استمرت مع الجزء الثاني الذي صدر في العام الماضي.

    HellBlade

    تتمحور اللعبة حول مرض الذهان الذي أصيبت به البطلة، فأصبح من الصعب التفريق بين الأحداث الحقيقية في اللعبة وبين الهلاوس البصرية والسمعية التي تدور داخل عقلها، وهو ما يضعها في العديد من التحديات المختلفة، وقد تمكنت اللعبة من عرض معاناة مرضى الذهان بشكل فريد من نوعه لم يتكرر في أي نوع من أنواع الألعاب الأخرى.

    أهمية تمثيل الاضطرابات النفسية في الألعاب

    تمثل التوعية وآليات التعامل مع المصابين بالاضطرابات النفسية جزءًا كبيرًا من رحلة العلاج الخاصة بهم، إذ يجب أن يشعر المصاب بأنه شخص طبيعي وليس منبوذًا أو مكروهًا بأي شكل من الأشكال، ورغم المحاولات العديدة للتوعية بالمعاناة التي يعيشها هؤلاء، فإن البعض ما زال يجهل حجم هذه المعاناة.

    وعبر تقديم معاناة الاضطرابات النفسية في الألعاب وجعل اللاعب يعيش في عقل المصاب بهذه الاضطرابات، يمكن توعيته بشكل أفضل من مجرد الحديث النظري، وهذا ما يتضح في تجربة لعبة مثل “هيل بليد”، إذ تجد نفسك تستمع للهلاوس السمعية وترى الهلاوس البصرية التي تراها بطلة اللعبة، بشكل يجعلك غير قادر على التفرقة بين الواقع والخيال.

    هذه التجربة تقرب اللاعب من الحالة الذهنية التي يعيشها مريض الذهان، وتجعله يتفهم هذه المعاناة بشكل أفضل من مجرد الحديث عن الهلاوس البصرية والسمعية دون تقديم تجارب عملية توضح هذه المعاناة.

    ورغم أن الألعاب التي ركزت على هذا الجانب في قصتها تمكنت من تحقيق نجاحات كبيرة، فإن غالبية التمثيل المتعلق بالاضطرابات النفسية ما زال مقتصرًا على قصص الرعب وألعابه، وهو ما يجب أن يتغير في المستقبل لزيادة التوعية بمخاطر هذه الأمراض.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    روبوت تسلا يحرج إيلون ماسك ويسقط بشكل مفاجئ في إحدى الحفلات

    أمازون ومايكروسوفت تضخان استثمارات ضخمة بالهند تركز على الذكاء الاصطناعي

    6 استخدامات مبتكرة لأداة “نوت بوك إل إم” بعيدا عن الدراسة

    أستراليا تحظر السوشيال ميديا للقُصّر.. هل من خسارة اقتصادية؟

    اشتراكات ال iptv

    بعد طرح “ديب سيك”.. “ميتا” تتخلى عن النماذج مفتوحة المصدر

    شاهد روبوتات “أوبتيموس” وهي تركض بكفاءة وليونة كبيرة

    هل يدفع الذكاء الاصطناعي اقتصادات دول كاملة نحو الهامش؟

    أنظمة “آبل” تدعم تشغيل الهواتف القابلة للطي.. لماذا تخفيها الشركة؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مسلم أعزل ولا يمتلك خبرة في الأسلحة.. من هو الرجل الذي انتزع بندقية مطلق النار في هجوم سيدني؟

    الإثنين 15 ديسمبر 2:08 ص

    الرابحون والخاسرون من ربع نهائي كأس العرب 2025

    الإثنين 15 ديسمبر 1:17 ص

    نائب وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بأمين عام وزارة الخارجية في بلجيكا

    الإثنين 15 ديسمبر 1:14 ص

    علماء للجزيرة نت: ابتكرنا جهازا عائما يحول قطرات المطر لكهرباء

    الأحد 14 ديسمبر 11:36 م

    ما تأثير خفض الفائدة الأميركية على الاقتصاد والمواطن؟

    الأحد 14 ديسمبر 11:33 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «المرور»: ضبط 5833 دراجة آلية مخالفة في حملات خلال أسبوع

    الأحد 14 ديسمبر 11:32 م

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    الأحد 14 ديسمبر 10:15 م

    ‫الأرق.. متى يستلزم استشارة الطبيب؟

    الأحد 14 ديسمبر 9:57 م

    كيف تحمي مؤسسات المجتمع المدني قطاعَي التعليم والثقافة بالقدس؟

    الأحد 14 ديسمبر 9:48 م

    «المعلومات المدنية» تدعو مستخدمي تطبيق «هويتي» للتأكد من طلبات المصادقة قبل اعتمادها

    الأحد 14 ديسمبر 9:29 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟