Close Menu
    رائج الآن

    تطبيق القوانين من حيث الزمان

    الأحد 07 ديسمبر 1:49 ص

    “وحش يسكن روحي”.. كيف يصنع الإحباط صداقة وثيقة؟

    الأحد 07 ديسمبر 1:22 ص

    دلالات المطالبة بحظر الحجاب وصيام الأطفال لرمضان في فرنسا

    الأحد 07 ديسمبر 1:09 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تطبيق القوانين من حيث الزمان
    • “وحش يسكن روحي”.. كيف يصنع الإحباط صداقة وثيقة؟
    • دلالات المطالبة بحظر الحجاب وصيام الأطفال لرمضان في فرنسا
    • تراجع اللغة العربية لدى أطفال السوريين في المهجر وأزمة الهوية
    • بمشاركة جهات حكومية وخاصة.. إطلاق مبادرة «الرياض تتطوع» للارتقاء بجودة الحياة
    • اتهامات إثيوبية لمصر تثير جدلا واسعا على المنصات
    • “اتهامي بالإرهاب مسيّس”.. الشرع خلال منتدى الدوحة: إسرائيل تصدّر الأزمات للهروب من المجازر في غزة
    • مجموعات كأس العالم 2026 وردود فعل على القرعة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تعثر مبيعات السيارات الكهربائية.. ما الأسباب؟
    مال واعمال

    تعثر مبيعات السيارات الكهربائية.. ما الأسباب؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 30 سبتمبر 12:19 م0 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشهد مبيعات السيارات الكهربائية، التي كانت تسير في طريق واعد، علامات تراجع، مما يثير مخاوف إزاء استمرار توسعها وفقا لتقرير حديث صادر عن بلومبيرغ. وتشير البيانات الأخيرة إلى مواجهة الصناعة تحديات، أبرزها تراجع الدعم الحكومي أو إلغاؤه، وضعف إقبال المستهلكين، مما يدفع شركات تصنيع السيارات إلى إعادة التفكير في إستراتيجياتها وتوقعاتها.

    وعلى الرغم من البداية القوية للصناعة خلال السنوات الماضية، فإن العامين الماضي والحالي شهدا تراجعا ملحوظا للطلبات على السيارات الكهربائية في الأسواق الرئيسية مثل أوروبا وأميركا الشمالية.

    وحسب التقرير، سجلت المبيعات العالمية للسيارات الكهربائية والهجينة ارتفاعا بنسبة 62% في عام 2022 بعد تضاعفها في عام 2021. ومع ذلك، تباطأ النمو إلى 31% في العام الماضي، حيث كانت الصين المحرك الرئيسي، مستحوذة على 59% من المبيعات عالميا، باستثناء المركبات التجارية.

    وشهدت أوروبا والولايات المتحدة انخفاضا في حصة السوق للسيارات الكهربائية، حيث تراجعت الحصة في أوروبا إلى 14% في أغسطس/آب الماضي، مقارنة بـ15% قبل عام.

    وفي ألمانيا، أكبر سوق في القارة، انخفضت مبيعات السيارات الكهربائية بنسبة 69%.

    وفي الولايات المتحدة، توقعت شركة الأبحاث “جيه دي بور” أن تشكل النماذج الكهربائية 9% فقط من المبيعات هذا العام، مقارنة بتقدير سابق عند مستوى 12.4%، وفقا لما نقلته بلومبيرغ.

    ما الذي يسبب هذا التباطؤ؟

    وتشير الوكالة إلى أن عدة عوامل ساهمت في هذا الانخفاض في مبيعات السيارات الكهربائية، وتتلخص فيما يلي:

    • واحدة من كبرى المشكلات هي إلغاء الدعم الحكومي، وكان هذا الدعم سببا في جعل السيارات الكهربائية أقل تكلفة مقارنة بنظيراتها التي تعمل بالوقود.
    • وأشار تقرير بلومبيرغ إلى أن السيارات الكهربائية الكاملة لا تزال أغلى بنسبة 30% و27% في أوروبا والولايات المتحدة على التوالي مقارنة بالسيارات التي تعمل بالوقود. هذا الحاجز المالي أعاق المستهلكين الأكثر حرصا على التكاليف من التحول إلى السيارات الكهربائية.
    • بالإضافة إلى ذلك، فإن نقص البنية التحتية لشحن السيارات الكهربائية، خاصة في الولايات المتحدة، أُضيف إلى تردد المشترين.

    إعادة تقييم

    واستجابة لهذه التحديات في السوق، قامت العديد من شركات تصنيع السيارات الكبرى بتعديل أهدافها المتعلقة بالسيارات الكهربائية. على سبيل المثال، ألغت شركة فورد الأميركية العملاقة خططها لإنتاج سيارة دفع رباعي كهربائية بثلاثة صفوف، وأجلت إصدار شاحنة جديدة، مما أدى إلى خفض إنفاقها على السيارات الكهربائية إلى 30% من الإنفاق الرأسمالي السنوي مقارنة بنسبة 40% سابقا.

    وبالمثل، تواجه فولكسفاغن -وهي أكبر شركة لتصنيع السيارات في أوروبا- مفاوضات متوترة بشأن إمكانية إغلاق مصنعين في ألمانيا بسبب تراجع مبيعات السيارات الكهربائية. وبشكل عام، تستهدف شركات تصنيع السيارات الآن بيع 23.7 مليون سيارة كهربائية بحلول عام 2030، وهو أقل بأكثر من 3 ملايين وحدة عما كان متوقعا في العام السابق.

    حتى شركة تسلا، التي تُعدّ رائدة في صناعة السيارات الكهربائية، توقفت عن الإشارة إلى هدفها الطموح المتمثل في تسليم 20 مليون سيارة كهربائية سنويًا بحلول عام 2030، مما يشير إلى أن أقوى لاعب في سوق السيارات الكهربائية يعيد النظر في وتيرة التحول نحو الكهرباء.

    صناعة السيارات والمناخ

    التباطؤ في مبيعات السيارات الكهربائية يثير قلقا كبيرا وفق الوكالة، لأن النقل البري يمثل حوالي 15% من انبعاثات الغازات الدفيئة عالميا، مما يجعل التحول إلى السيارات الكهربائية ركيزة أساسية لتحقيق أهداف المناخ الصافي.

    وقد أثر التراجع في الطلب أيضا على الصناعات المرتبطة بها، مثل شركة “نورث فولت إيه بي” الشركة الأوروبية الرائدة في تصنيع البطاريات، والتي أعلنت مؤخرا عن خفض 20% من القوى العاملة العالمية وأوقفت خطط التوسع بسبب تباطؤ الطلب على السيارات الكهربائية. وهو ما يبرز التأثير المحتمل على فقدان الوظائف والتأثير الاقتصادي المرتبط بصحة سوق السيارات الكهربائية.

    الصين والميزة التنافسية

    واكتسبت الصين ميزة كبيرة في تكنولوجيا وتصنيع السيارات الكهربائية متفوقة على شركات تصنيع السيارات في أوروبا والولايات المتحدة. حيث انخفضت تكلفة بطاريات السيارات الكهربائية في الصين إلى 126 دولارا لكل كيلووات ساعة في المتوسط، مقارنة بزيادة بنسبة 11% في الولايات المتحدة و20% في أوروبا. هذا التفوق في التسعير سمح للشركات الصينية، مثل “بي واي دي”، بإطلاق تقنيات بطاريات أكثر تقدما وأقل تكلفة، مما عزز قبضتها على سوق السيارات الكهربائية العالمي، وفق تقرير بلومبيرغ.

    هل هناك أمل في الأفق؟

    وفي ضوء التباطؤ الأخير، تدرس بعض الحكومات إعادة تقديم الحوافز المالية لتعزيز مبيعات السيارات الكهربائية. من ناحية أخرى، تعمل شركات تصنيع السيارات على تقديم نماذج أكثر تكلفة لجذب المشترين المترددين.

    وتوقعت مجموعة “ترانسبورت آند إنفيرونمنت” أن تصل 7 نماذج كهربائية جديدة بتكلفة أقل من 25 ألف يورو (27 ألفا و810 دولارات) إلى السوق الأوروبية بنهاية هذا العام وفي العام المقبل، مما قد يعزز حصة السيارات الكهربائية في السوق الأوروبية إلى 24% في عام 2025، مقارنة بـ12.5% خلال الأشهر السبعة الأولى من عام 2024.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لماذا تتراجع الهجرة العمالية إلى الدول الغنية؟

    ما علاقة البرازيل بارتفاع سعر السكر؟

    من هو هاسيت؟.. سباق مفتوح نحو رئاسة الفدرالي الأميركي

    قفزة في تراخيص السيارات الكهربائية بألمانيا

    البنك الدولي يحذر الدول النامية من خطر الديون

    الاتحاد الأوروبي يقر وقف استيراد الغاز الروسي بحلول 2027

    الدار ومبادلة كابيتال تطلقان منصة في إدارة الاستثمارات

    الاتحاد الأوروبي يطرح خيارين لتمويل أوكرانيا وسط اعتراض بلجيكا

    بالم هيلز تكشف عن أيقونة عقارية جديدة في أبوظبي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “وحش يسكن روحي”.. كيف يصنع الإحباط صداقة وثيقة؟

    الأحد 07 ديسمبر 1:22 ص

    دلالات المطالبة بحظر الحجاب وصيام الأطفال لرمضان في فرنسا

    الأحد 07 ديسمبر 1:09 ص

    تراجع اللغة العربية لدى أطفال السوريين في المهجر وأزمة الهوية

    الأحد 07 ديسمبر 12:23 ص

    بمشاركة جهات حكومية وخاصة.. إطلاق مبادرة «الرياض تتطوع» للارتقاء بجودة الحياة

    الأحد 07 ديسمبر 12:01 ص

    اتهامات إثيوبية لمصر تثير جدلا واسعا على المنصات

    السبت 06 ديسمبر 11:06 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    “اتهامي بالإرهاب مسيّس”.. الشرع خلال منتدى الدوحة: إسرائيل تصدّر الأزمات للهروب من المجازر في غزة

    السبت 06 ديسمبر 10:55 م

    مجموعات كأس العالم 2026 وردود فعل على القرعة

    السبت 06 ديسمبر 10:53 م

    افراح حمدين و العمران بالهفوف

    السبت 06 ديسمبر 10:22 م

    طلال المطيري: تدريب الكوادر الديبلوماسية على منظومة عمل الجامعة العربية ومجالات نشاطها

    السبت 06 ديسمبر 10:04 م

    استثمر فيها إبستين واتهمها سنودن بالتجسس.. فما هي “بالانتير”؟

    السبت 06 ديسمبر 9:29 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟