Close Menu
    رائج الآن

    مظلات المسجد النبوي.. تحفة هندسية تجمع الإبداع المعماري والدقة التقنية

    الجمعة 12 ديسمبر 5:56 م

    أمطار الشهب في منتصف ديسمبر.. كيف ومتى تراها بعينيك؟

    الجمعة 12 ديسمبر 5:42 م

    وزير الإعلام يطلع على الموقف التنفيذي لمشاريع «الوطني للثقافة» الإنشائية

    الجمعة 12 ديسمبر 4:56 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مظلات المسجد النبوي.. تحفة هندسية تجمع الإبداع المعماري والدقة التقنية
    • أمطار الشهب في منتصف ديسمبر.. كيف ومتى تراها بعينيك؟
    • وزير الإعلام يطلع على الموقف التنفيذي لمشاريع «الوطني للثقافة» الإنشائية
    • فيلم “أوسكار: عودة الماموث”.. قفزة نوعية بالسينما المصرية أم كبوة جديدة؟
    • أنظمة “آبل” تدعم تشغيل الهواتف القابلة للطي.. لماذا تخفيها الشركة؟
    • بريطانيا تفرض عقوبات على قادة الدعم السريع بسبب عمليات قتل جماعي في السودان
    • بوتين وبزشكيان وأردوغان في عشق آباد.. إلى أين يتجه هذا التقارب؟
    • الإحصاء الفلسطيني: 42 ألف شخص في غزة يعانون إصابات جسيمة تتطلب تأهيلا مستمرا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تقارب إيراني أذربيجاني.. هل فشلت إسرائيل بالتعويل على جبهة قره باغ؟
    سياسة

    تقارب إيراني أذربيجاني.. هل فشلت إسرائيل بالتعويل على جبهة قره باغ؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 19 نوفمبر 1:55 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    طهران- ردا على تصريحات مساعد وزير خارجية الولايات المتحدة جيمس أوبراين، أعلنت ‎العاصمة الأذربيجانية باكو -في بيان لها- أن الاتفاق مع ‎إيران على طريق نخجوان هو حق سيادي لأذربيجان، مؤكدة أن أميركا ليست دولة في المنطقة كي تضر بأفعالها وتصريحاتها بجهود دول المنطقة في قضية أمن النقل.

    وفي إشارة إلى اتفاق إيران وأذربيجان حول إنشاء ممر يربط بين زنغزور الشرقية ونخجوان مرورا بإيران، عوضا عن أرمينيا، كان أوبراين قد صرح بأن فتح ممر النقل في المنطقة بالقوة أمر غير مقبول، وقد تم لفت انتباه باكو إلى هذه القضية.

    ومن جهة أخرى، وافق مجلس الشيوخ الأميركي (الكونغرس)، في خطوة تمثل تغييرا كبيرا في سياسة ‎واشنطن، على قانون دفاع ‎أرمينيا لعام 2023، الذي سيتم بموجبه وقف المساعدات العسكرية الأميركية لجمهورية ‎أذربيجان.

    ويشكل إقرار هذا القانون نقطة تحول في السياسة الخارجية الأميركية والدعم العسكري في المنطقة. وقد يسهم في التقارب الإيراني-الأذربيجاني، أيضا.

    فعلى الرغم من الصراع الطويل الأمد بين ‎أذربيجان وأرمينيا حول منطقة ناغورني قره باغ، حاولت ‎واشنطن تاريخيا الحفاظ على علاقات متوازنة مع البلدين.

    وكان أوبراين قد أعلن أن ‎واشنطن علقت مساعداتها العسكرية وغيرها من المساعدات لأذربيجان، وألغت زياراتها رفيعة المستوى، وأرسلت رسالة إلى ‎باكو مفادها بأن تطبيع العلاقات الثنائية لن يحدث حتى يتم إحراز تقدم في محادثات السلام مع ‎أرمينيا.

    تقارب قصير المدى

    يعتقد بعض الإيرانيين، أن في حال اتساع حرب غزة، كان من الممكن أن تضغط إسرائيل على أذربيجان لتفعيل جبهة قره باغ واستهداف إيران من هناك، لذلك بعد جولة وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان الإقليمية الأولى مع بداية الحرب، سارعت طهران لعقد اجتماع جمعت فيه أذربيجان وأرمينيا وروسيا وتركيا، وبحثت، ضمن المحاور، مفاوضات السلام بين أذربيجان وأرمينيا، حتى تطمئن من عدم تعاون باكو مع تل أبيب.

    وبشأن إذا ما كانت هذه التطورات تمثل تقاربا إيرانيا-أذربيجانيا حقيقيا يمكن أن ينعكس على حسابات إيران في حرب غزة، يرى الخبير في الشأن الإسرائيلي منصور براتي أن إقرار القانون الجديد في الكونغرس الأميركي وإعلان حظر تصدير الأسلحة إلى باكو سيدفعان جمهورية أذربيجان إلى اتباع سياسة “التقرب من إيران” و”تجميد العلاقات مع إسرائيل” على المدى القصير.

    وبالنظر إلى العلاقات العميقة بين تل أبيب وباكو في المجالات الإستراتيجية، خاصة العسكرية والأمنية، فمن غير المرجح أن تتجه أذربيجان نحو خيارات مثل قطع العلاقات السياسية أو حتى خفض صادرات الطاقة إلى إسرائيل، لكن من الممكن حصول تقارب مع طهران على المدى القصير للضغط على واشنطن.

    ويضيف براتي في حديثه للجزيرة نت، أنه بناء على هذا، لا يمكن لطهران ومحور المقاومة أن يقدموا حسابا خاصا لتعاون باكو في القضية الفلسطينية.

    التعويل على أذربيجان

    في السياق، يقول الخبير في الشؤون الإسرائيلية إن “في أدبيات القادة الإستراتيجيين الإسرائيليين يشار إلى أذربيجان باسم (لبنان) إيران”.

    ويعتقد -بالنسبة إلى إسرائيل- أن خلق الفتنة والصراع في الحدود الشمالية لإيران أتاح لتل أبيب إمكانية إقامة توازن في حال نشوب صراع مع حزب الله في الحدود الشمالية لفلسطين المحتلة.

    ويرى براتي أن إنشاء محطات تنصت بالقرب من الحدود أو وجود شركات إسرائيلية في محيط الحدود الأذربيجانية مع إيران يدل على تخطيط جهاز الموساد لخلق قاعدة نفوذ وزيادة مستوى التوترات على حدود إيران وأذربيجان.

    ويشير الخبير إلى أنه خلال قضية نقل الوثائق النووية، وهجمات طائرات دون طيار على المراكز العسكرية النووية، وحتى في حادثة شاه جراغ في مدينة شيراز، طرحت في الأوساط الإيرانية مسألة الحدود الشمالية واستخدام أراضي أذربيجان من قبل إسرائيل بجدية.

    ويختم بالقول إن “في الوضع الحالي، قادة إيران وأذربيجان، يدركون الظروف الإقليمية والدولية الحساسة، وليسوا مهتمين إطلاقا بالصراع المباشر أو بالوكالة، ولهذا السبب لم ينجح النظام الصهيوني في فتح جبهة جديدة ضد إيران في منطقة قره باغ”.

    توسيع الحرب

    من جانب آخر، يرى الخبير السياسي كيان عبد اللهي أن قضية أذربيجان وديناميكية القوى والعلاقات في المنطقة أكثر تعقيدا من العديد من الحالات الأخرى في المنطقة، حيث تقيم أذربيجان علاقات مع روسيا وإسرائيل وأميركا وتركيا وغيرها، فمن جهة، هناك خلافات كلامية مع إيران في بعض الحالات، مثل ممر زنغزور، لكن من جهة أخرى، تصر أذربيجان على أنها لا تسعى إلى المواجهة مع إيران.

    ويقول عبد اللهي للجزيرة نت، إن “أميركا وإسرائيل تتحالفان مع أذربيجان إذا تحركت ضد إيران، لكنهما في الوقت ذاته تمنعان بعض أعمالها ضد أرمينيا”.

    ويتابع، “تعلم أذربيجان أنه، بسبب قوة روسيا في المنطقة، لا يمكنها أن تسقط كليا في أحضان الغرب وأميركا، ولهذه الأسباب والعديد من الأسباب الأخرى تحاول أذربيجان، ظاهريا على الأقل، ضبط علاقاتها مع جميع الأطراف، أي أميركا وروسيا وتركيا وإسرائيل وإيران وأوروبا، بطريقتها الخاصة التي ترى أنها تضمن لها المزيد من الفوائد والقليل المتاعب”.

    وبالنسبة إلى إسرائيل وأذربيجان وإيران، يعتقد عبد اللهي أن النقطة المهمة هي أن إسرائيل، بالهزيمة التاريخية التي منيت بها في “طوفان الأقصى”، ليس لديها أساسا أي إمكانية لتوسيع نطاق الحرب، مضيفا أنهم يعلمون أن توسيع الحرب يعني تعجيل موعد تدميرهم.

    ويرى الخبير السياسي أن لهذا السبب يرسل الأميركيون، باعتبارهم أهم داعميهم، رسائل إلى حزب الله اللبناني، ويطلبون منه عدم الدخول في الصراع، مع أن حزب الله، كما قال الأمين العام للحزب حسن نصر الله، هو الآن في وسط المعركة، وفق تعبيره.

    ويختم عبد اللهي بالقول، إن “أذربيجان أكدت عدة مرات أنها لا تريد أن تصبح مكانا لصراع الأنظمة أو الحكومات من خارج المنطقة مع جيرانها، مؤكدا أن إمكانية إنقاذ إسرائيل من خلال فتح جبهة في هذه المنطقة، غير موجودة إطلاقا”.

    معادلة جديدة

    من جهة أخرى، يرى محلل الشؤون السياسية أحمد زيد آبادي أنه منذ أن ابتعدت جمهورية أرمينيا عن موسكو، واقتربت من واشنطن، تغيرت المعادلات السابقة في القوقاز أيضا.

    ويعتقد أنه من الطبيعي أن يؤدي قرب أرمينيا من أميركا إلى احتكاك بين واشنطن وباكو، وهذا بدوره أثر في علاقات باكو مع طهران.

    ويخلص زيد آبادي إلى أنه “باعتبار أن إسرائيل لا تستطيع عمليا اتباع سياسة مناهضة تماما للسياسة الأميركية في القوقاز، ومن جهة أخرى، شغلت حرب غزة إسرائيل كثيرا، ولم تتدخل إيران على نحو مباشر وفعال في الحرب، لذلك توترت علاقات عدة أطراف معنية، وبدأت تنشأ معادلة جديدة، لم تتضح بعد جميع جوانبها”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    بالصور.. سوريا توحدها الاحتفالات في الذكرى الأولى لسقوط الأسد

    المنصات تحتفي بمرور عام على سقوط الأسد

    السودان يتحسّب لتطورات عسكرية في حدوده مع إثيوبيا

    كاتب بهآرتس: إعلام إسرائيل يستخف بالفلسطينيين ويكرس الأبارتايد

    تلغراف البريطانية تتابع لغز الصيادين المفقودين في غزة

    ما موقف ألمانيا من الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أمطار الشهب في منتصف ديسمبر.. كيف ومتى تراها بعينيك؟

    الجمعة 12 ديسمبر 5:42 م

    وزير الإعلام يطلع على الموقف التنفيذي لمشاريع «الوطني للثقافة» الإنشائية

    الجمعة 12 ديسمبر 4:56 م

    فيلم “أوسكار: عودة الماموث”.. قفزة نوعية بالسينما المصرية أم كبوة جديدة؟

    الجمعة 12 ديسمبر 2:51 م

    أنظمة “آبل” تدعم تشغيل الهواتف القابلة للطي.. لماذا تخفيها الشركة؟

    الجمعة 12 ديسمبر 2:37 م

    بريطانيا تفرض عقوبات على قادة الدعم السريع بسبب عمليات قتل جماعي في السودان

    الجمعة 12 ديسمبر 2:35 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بوتين وبزشكيان وأردوغان في عشق آباد.. إلى أين يتجه هذا التقارب؟

    الجمعة 12 ديسمبر 2:31 م

    الإحصاء الفلسطيني: 42 ألف شخص في غزة يعانون إصابات جسيمة تتطلب تأهيلا مستمرا

    الجمعة 12 ديسمبر 2:30 م

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    الجمعة 12 ديسمبر 2:29 م

    “بيت خالتك” حكاية لا يعرفها إلا أبناء سوريا فما قصتها؟

    الجمعة 12 ديسمبر 1:24 م

    العصيمي: تشغيل أهم محاور مشروع جنوب السرة وشارع دمشق اليوم الإثنين

    الجمعة 12 ديسمبر 1:11 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟