Close Menu
    رائج الآن

    سيرة ذاتية بلا لمسة إنسانية: لماذا لا يفضلها مسؤولو التوظيف؟

    الجمعة 19 ديسمبر 6:24 ص

    المدرب جمال السلامي.. من ملاعب المغرب إلى قيادة المنتخب الأردني

    الجمعة 19 ديسمبر 4:38 ص

    الكويت والهند بحثتا التعاون الاقتصادي والتجاري وفرص الاستثمار المتاحة

    الجمعة 19 ديسمبر 4:00 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • سيرة ذاتية بلا لمسة إنسانية: لماذا لا يفضلها مسؤولو التوظيف؟
    • المدرب جمال السلامي.. من ملاعب المغرب إلى قيادة المنتخب الأردني
    • الكويت والهند بحثتا التعاون الاقتصادي والتجاري وفرص الاستثمار المتاحة
    • أسعد الشيباني.. العطار الذي فاجأ الروس بنبوءة سقوط الأسد
    • الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء تعلن استعادة الخدمة الكهربائية بالكامل في المنطقة الشرقية وتباشر إجراءاتها الرقابية
    • إضراب الأطباء في إنجلترا يمضي قدما بعد رفض عرض من الحكومة
    • علماء للجزيرة نت: أصول القطط المنزلية ترجع إلى شمال أفريقيا
    • قصف على مناطق بغزة وانتشال 6 فلسطينيين من تحت الأنقاض
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » توتر على حدود رفح.. العلاقات المصرية الإسرائيلية إلى أين؟
    العالم

    توتر على حدود رفح.. العلاقات المصرية الإسرائيلية إلى أين؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 29 مايو 1:52 م0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أدى مقتل جندي مصري، في تبادل لإطلاق النار قرب معبر رفح، إلى تفاقم التوترات التي أضرت بالعلاقات بين مصر وإسرائيل منذ بدء الحرب في قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

    تاليا بعض الأسئلة، والإجابات المتعلقة بطبيعة ومستقبل العلاقات بينهما، والإطار الذي يحكم تلك العلاقات.

    ما مدى عمق العلاقات؟

    بعد أن خاضت مصر حروبا ضد إسرائيل في أعوام 1948 و1956 و1967 و1973 أصبحت أول دولة عربية توقع معاهدة سلام وتقيم علاقات معها في عام 1979.

    وأثمرت المعاهدة ما يوصف عادة بأنه “سلام بارد”، ظلت بموجبه العلاقات الاقتصادية والثقافية والشعبية محدودة ويشوبها انعدام الثقة.

    ومع ذلك، كان التعاون كبيرا في مجال الطاقة والأمن، وزاد في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي. وبدأت مصر في استيراد الغاز الإسرائيلي عام 2020، وتستضيف القاهرة منتدى غاز شرق البحر الأبيض المتوسط الذي تشارك إسرائيل في عضويته.

    وفرضت إسرائيل حصارا على غزة بينما شددت مصر الإجراءات على الحدود منذ عام 2007 عندما أصبح القطاع تحت حكم حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).

    ما الذي تسبب في التوترات الأخيرة؟

    تشعر مصر بالقلق إزاء الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة واحتمال أن يؤدي ذلك إلى نزوح جماعي فلسطيني إلى شبه جزيرة سيناء المصرية، وهي فكرة طرحها بعض الساسة الإسرائيليين وتعارضها الدول العربية بشدة.

    ويستخدم مسؤولون مصريون ووسائل الإعلام المرتبطة بالدولة مفردات لاذعة بشكل متزايد في انتقاد الحرب الإسرائيلية على غزة.

    وحذرت القاهرة على وجه الخصوص من شن عملية عسكرية واسعة النطاق قرب الحدود المصرية في رفح التي لجأ إليها الكثير من سكان غزة هربا من القصف الإسرائيلي العنيف على مناطق أخرى من القطاع.

    وعندما كثفت إسرائيل عملياتها بالقرب من رفح في أوائل مايو/أيار الجاري وسيطرت على الجانب الفلسطيني من المعبر، توقفت عمليات تسليم المساعدات الإنسانية وسط تبادل الاتهامات بين مصر وإسرائيل بالمسؤولية عن ذلك. وتقول مصر إنه يجب إعادة الإدارة الفلسطينية للمعبر.

    وأثارت إسرائيل غضب مصر عندما أشارت إلى أن حماس تستخدم أنفاقا تمتد تحت الحدود مع سيناء في تهريب الأسلحة. وقال مبعوث إسرائيلي في محكمة العدل الدولية هذا الشهر إنه تم تحديد نحو 50 نفقا من هذا القبيل في رفح.

    وتقول مصر إنها دمرت شبكات الأنفاق المؤدية إلى غزة قبل سنوات وأقامت منطقة عازلة وتحصينات حدودية تمنع التهريب.

    ما الذي على المحك؟

    الأكثر إلحاحا الآن هو أن تتدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة حيث تواجه قطاعات من السكان جوعا شديدا ونقصا حادا في الرعاية الصحية.

    ورغم إدخال بعض المساعدات عبر طرق بديلة منها رصيف بحري أنشأته الولايات المتحدة، فإن معظم المساعدات الدولية تصل إلى سيناء ويتم توجيهها عبر رفح.

    واتفق السيسي والرئيس الأميركي جو بايدن أواخر الأسبوع الماضي على استئناف المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم الإسرائيلي القريب. واستؤنفت عمليات التسليم من خلال هذا الطريق لكن من غير الواضح إلى أي مدى يمكن توسيع نطاقها.

    كما تشارك مصر في المفاوضات بين إسرائيل وحماس، بهدف الاتفاق على هدنة مرحلية وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة والسجناء الفلسطينيين الذين تحتجزهم إسرائيل.

    وتعثرت المحادثات مع دخول إسرائيل إلى رفح. وهددت مصر بالانسحاب من الوساطة بعد أن نقلت شبكة “سي.إن.إن” الأميركية عن مصادر لم يتم الكشف عنها أن المخابرات المصرية مسؤولة عن إفشال الاتفاق. وقالت مصادر مصرية في وقت لاحق إن مصر ما زالت ملتزمة بالمفاوضات.

    وقد يتعرض الاستقرار الإقليمي للخطر في نهاية المطاف إذا تدهورت العلاقات بين مصر وإسرائيل. لكن في حين حذرت مصر من أن معاهدة السلام مع إسرائيل قد تتقوض بسبب الأحداث في غزة وقالت إنها ستنضم إلى قضية جنوب أفريقيا ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية، فإنها لم تفعل مثل المملكة الأردنية التي سحبت سفيرها من إسرائيل، أو تتخذ خطوات رسمية أخرى.

    لماذا تحمي مصر وإسرائيل العلاقات؟

    للبلدين مصلحة في إبقاء القنوات مفتوحة في أثناء محاولتهما إدارة تداعيات الحرب في غزة فضلا عن الضغوط الداخلية والدولية.

    فبالنسبة لمصر، تعد معاهدة السلام بمثابة حجر زاوية في السياسة الخارجية منذ عشرات السنين، فهي تجلب 1.3 مليار دولار من المساعدات العسكرية سنويا من الولايات المتحدة.

    على الجانب الآخر، تهدف إسرائيل إلى إقامة علاقات مع العالم العربي بدلا من تقلص العلاقات القائمة.

    وسيكون البلدان أيضا محوريين في خطط ما بعد الحرب في غزة، وسيتعين عليهما التوصل إلى ترتيب لإدارة الأمن على امتداد الحدود بين مصر وغزة، بما في ذلك معبر رفح ومنطقة عازلة تُعرف باسم ممر فيلادلفيا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الكويت والهند بحثتا التعاون الاقتصادي والتجاري وفرص الاستثمار المتاحة

    قصف على مناطق بغزة وانتشال 6 فلسطينيين من تحت الأنقاض

    كيف كسرت إيران طوق العقوبات؟ تقرير يكشف شبكة الطيران التي “تُهرّب السلاح سرًا”

    المشعان: توقيع عقد ميناء مبارك الكبير الشهر الجاري

    أوروبا أمام اختبار حاسم.. استخدام الأصول الروسية المجمدة أم دعم أوكرانيا عبر القروض؟

    رئيس الحرس الوطني ونائبه استقبلا أحمد النواف

    لكمات وعراك على الهواء بين نائبات في البرلمان المكسيكي

    رئيس الوزراء بالإنابة بحث مع وزير الشؤون التجارية الخارجية الفرنسي تعزيز العلاقات الثنائية

    مباشر – أوضاع إنسانية صعبة في القطاع.. اجتماع مرتقب للوسطاء بشأن اتفاق غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    المدرب جمال السلامي.. من ملاعب المغرب إلى قيادة المنتخب الأردني

    الجمعة 19 ديسمبر 4:38 ص

    الكويت والهند بحثتا التعاون الاقتصادي والتجاري وفرص الاستثمار المتاحة

    الجمعة 19 ديسمبر 4:00 ص

    أسعد الشيباني.. العطار الذي فاجأ الروس بنبوءة سقوط الأسد

    الجمعة 19 ديسمبر 3:17 ص

    الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء تعلن استعادة الخدمة الكهربائية بالكامل في المنطقة الشرقية وتباشر إجراءاتها الرقابية

    الجمعة 19 ديسمبر 2:41 ص

    إضراب الأطباء في إنجلترا يمضي قدما بعد رفض عرض من الحكومة

    الجمعة 19 ديسمبر 2:36 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    علماء للجزيرة نت: أصول القطط المنزلية ترجع إلى شمال أفريقيا

    الجمعة 19 ديسمبر 2:25 ص

    قصف على مناطق بغزة وانتشال 6 فلسطينيين من تحت الأنقاض

    الجمعة 19 ديسمبر 2:24 ص

    أيام قرطاج السينمائية تنطلق بعرض فيلم “فلسطين 36”

    الجمعة 19 ديسمبر 2:16 ص

    كيف كسرت إيران طوق العقوبات؟ تقرير يكشف شبكة الطيران التي “تُهرّب السلاح سرًا”

    الجمعة 19 ديسمبر 1:56 ص

    إيلون ماسك أول شخص تبلغ ثروته 600 مليار دولار

    الجمعة 19 ديسمبر 1:41 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟