Close Menu
    رائج الآن

    وجه الأرض.. بقلم د. يعقوب يوسف الغنيم

    السبت 17 مايو 4:24 ص

    السعودية تحصد 23 جائزة في مسابقة آيسف 2025

    السبت 17 مايو 4:20 ص

    شفاعة الأمير عبدالعزيز بن سعد تُثمر عفواً في حائل

    السبت 17 مايو 4:19 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • وجه الأرض.. بقلم د. يعقوب يوسف الغنيم
    • السعودية تحصد 23 جائزة في مسابقة آيسف 2025
    • شفاعة الأمير عبدالعزيز بن سعد تُثمر عفواً في حائل
    • 5 مدربين يتنافسون على جائزة أفضل مدرب بالبريميرليغ
    • رفع ترامب العقوبات عن سوريا.. إجراء سريع أم مسار طويل؟
    • مظاهرات حاشدة في اليمن والمغرب دعما لغزة
    • شاكيرا وبيونسيه تحت تهديد الإضراب.. فوضى مرورية تنتظر عشاق ميتلايف
    • ليبيا على مفترق طرق.. مظاهرات حاشدة ومطالبات بحكومة مؤقتة خلال 48 ساعة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » توماس فريدمان: لا حل أمام إسرائيل سوى وقف إطلاق النار ومغادرة غزة
    سياسة

    توماس فريدمان: لا حل أمام إسرائيل سوى وقف إطلاق النار ومغادرة غزة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 11 أبريل 3:30 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال الكاتب الصحفي توماس فريدمان إن إسرائيل تقف اليوم عند نقطة إستراتيجية في حربها على غزة، ولكن كل الدلائل تشير إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيختار الطريق الخطأ، ويأخذ إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن في رحلة خطرة ومقلقة للغاية.

    وتابع فريدمان -المقرب من إسرائيل- أن الخيار الأفضل بالنسبة لتل أبيب في نهاية المطاف، مهما كان ذلك مزعجا وخطرا، هو ترك بقية قيادات حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في السلطة بغزة.

    ولفهم ذلك، يستعرض فريدمان -في عموده بصحيفة نيويورك تايمز- نصيحته السابقة لإسرائيل بأن لا ترتكب خطأ فادحا بالاندفاع المتهور إلى اجتياح غزة كما فعلت أميركا في أفغانستان بدلا من السعي لاستعادة محتجزيها، ونزع الشرعية عن “حماس” وملاحقة قيادتها بطريقة مستهدفة كما فعلت مع من قتلوا رياضييها في ميونخ عام 1972، لا كما فعلت الولايات المتحدة من تدمير في مدينة دريسدن التي حوّلتها إلى كومة من الأنقاض في الحرب العالمية الثانية.

    ومع أن الإسرائيليين -كما فهم الكاتب- شعروا بأن لديهم حقا أخلاقيا وإستراتيجيا وضرورة للذهاب إلى غزة وإزالة حماس “مرة واحدة وإلى الأبد”، فإنهم لم يدركوا أن ذلك يحتاج إلى الوقت والشرعية والموارد العسكرية وغيرها من الولايات المتحدة، لأن القضاء على “حماس” لا يمكن أن يتم بسرعة، إن كان من الممكن تحقيقه أصلا.

    وكان على إسرائيل -كما شرح فريدمان- أن تخوض هذه الحرب بأقل قدر من الأضرار الجانبية التي تلحق بالمدنيين الفلسطينيين، وأن تصاحبها بأفق سياسي لعلاقة جديدة بين الإسرائيليين والفلسطينيين، مبني على دولتين قوميتين لشعبين أصليين، لأن ذلك سيمنحها فرصة لتقول للعالم إن هذه لم تكن حربا انتقامية ولا احتلالا، بل حربا للقضاء على “حماس”.

    وأبدى الكاتب أسفه على أن نتنياهو وجيشه لم يتبعوا هذا المسار، واختاروا المزيج الإستراتيجي الأسوأ عسكريا، أي نهج دريسدن الذي  قتل فيه آلاف المدنيين الفلسطينيين، وترك مئات الآلاف من الجرحى والنازحين والمشردين وأدى -بالنسبة للكثيرين في جميع أنحاء العالم- إلى نزع الشرعية عما اعتقدت إسرائيل أنها حرب عادلة.

    إستراتيجية مجنونة

    وبدلا من ربط إستراتيجية الحرب هذه بمبادرة من شأنها أن تشتري لإسرائيل بعض الوقت والشرعية والموارد لتفكيك “حماس”، رفض نتنياهو تقديم أي أفق سياسي أو إستراتيجية خروج، واستبعد صراحة أي تعاون مع السلطة الفلسطينية بموجب أوامر من المتعصبين اليهود في ائتلافه الحاكم، حسب رأي فريدمان.

    وهكذا اتبعت إسرائيل إستراتيجية مجنونة، أدخلتها في حرب لا يمكن كسبها سياسيا، وانتهى بها الأمر إلى عزل الولايات المتحدة، وتعريض مصالحها الإقليمية والعالمية للخطر، وتقويض دعم إسرائيل في الولايات المتحدة، وكسر قاعدة الحزب الديمقراطي للرئيس بايدن.

    وتحدث فريدمان عن الخطط الأميركية للتطبيع وكيف أن هجوم “حماس” جاء من أجل تقويضها، وقال إن إسرائيل يجب أن تسارع إلى إنهاء الحرب في غزة، وإيجاد حكومة جاهزة للشروع في مسار حل الدولتين.

    وهذا هو مفترق الطرق الذي تقف عنده الأمور -حسب فريدمان- وهو يفضّل أن تغير إسرائيل مسارها على الفور، وتنضم إلى إدارة بايدن في تبني مسار حل الدولتين، وهو ما يتطلب منها فعل ما حثها عليه فريق بايدن سرّا، عندما قالوا لها “انسوا أمر غزو رفح واستخدموا بدلا من ذلك نهجا مستهدفا للقضاء على بقية قيادة حماس”.

    ورأى فريدمان أن إصرار إسرائيل على غزو رفح ورفض تدخل السلطة الفلسطينية في مستقبل غزة، سيكون بمثابة دعوة لاحتلال دائم لغزة وتمرد دائم لحركة “حماس”، ومن شأنه أن يجعل إسرائيل تنزف اقتصاديا وعسكريا ودبلوماسيا بطرق خطرة للغاية.

    أعيدوا التفكير

    ولذلك يرى فريدمان أن الوضع الأفضل لإسرائيل هو الموافقة على مطلب حماس بالانسحاب الكامل من غزة ووقف إطلاق النار، وصفقة التبادل الشاملة، لجميع المحتجزين الإسرائيليين مقابل جميع السجناء الفلسطينيين لدى إسرائيل.

    وأوضح الكاتب أن إبقاء حماس ضعيفة في غزة أفضل من أن تتحول غزة إلى أرض عصابات أشبه بالصومالية، على البحر الأبيض المتوسط، وأكد أنه في الصباح التالي لبدء وقف إطلاق النار وخروج يحيى السنوار، سوف يهتف له البعض بسبب الأذى الذي ألحقه بإسرائيل، ولكنه في صباح اليوم التالي، سيواجه استجوابا قاسيا من سكان غزة.

    وذهب فريدمان في تحليل لما سيحدث عندما تخرج إسرائيل من قطاع غزة بعد استعادة محتجزيها، معتقدا أن اتفاقا أميركيا مصريا سيحول دون تهريب الأسلحة إلى غزة.

    وزعم الكاتب المؤيد لإسرائيل أن هذه الديناميكية هي الطريقة الوحيدة لتهميش “حماس” و”الجهاد الإسلامي”، من خلال تشويه الفلسطينيين أنفسهم لسمعة هذه الجماعات باعتبارها وكلاء لإيران المستعدة للتضحية بأرواح الفلسطينيين لتحقيق طموحها في الهيمنة الإقليمية.

    وقال إن لدى بايدن خطة، تشمل التوصل إلى وقف لإطلاق النار لمدة 6 أسابيع وإطلاق سراح المحتجزين، وبعد ذلك سيخرج بمبادرة سلام جريئة، وهو ما أسماه خبير عملية السلام الإسرائيلي غيدي غرينشتاين “المزيد مقابل المزيد”، أي المزيد من الأمن والتطبيع مع الدول العربية أكثر مما عرض على إسرائيل في أي وقت مضى، والمزيد من المساعدات العربية والأميركية للفلسطينيين لتحقيق حلم الدولة، أكثر مما شهدوه من قبل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    رفع ترامب العقوبات عن سوريا.. إجراء سريع أم مسار طويل؟

    ليبيا على مفترق طرق.. مظاهرات حاشدة ومطالبات بحكومة مؤقتة خلال 48 ساعة

    أبرز الملفات على جدول أعمال القمة العربية ببغداد

    سفيرة العراق لدى المملكة لـ«عكاظ»: «قمة بغداد» محطة تاريخية لبناء مستقبل آمن ومستقر

    ما حقيقة مشروع النووي المشترك؟ وكيف ينظر الإيرانيون إليه؟

    حياة الرئيس في خطر.. ترمب يروي قصة زيارته السرية للعراق في 2018

    خريطة فلسطين لفحص العيون في مخيم الوحدات بالأردن

    غارات إسرائيلية على ميناءي الحديدة والصليف في اليمن

    هل تغير معارك “كسر العظم” في غرب السودان الخريطة العسكرية؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    السعودية تحصد 23 جائزة في مسابقة آيسف 2025

    السبت 17 مايو 4:20 ص

    شفاعة الأمير عبدالعزيز بن سعد تُثمر عفواً في حائل

    السبت 17 مايو 4:19 ص

    5 مدربين يتنافسون على جائزة أفضل مدرب بالبريميرليغ

    السبت 17 مايو 4:11 ص

    رفع ترامب العقوبات عن سوريا.. إجراء سريع أم مسار طويل؟

    السبت 17 مايو 4:08 ص

    مظاهرات حاشدة في اليمن والمغرب دعما لغزة

    السبت 17 مايو 4:07 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    شاكيرا وبيونسيه تحت تهديد الإضراب.. فوضى مرورية تنتظر عشاق ميتلايف

    السبت 17 مايو 3:54 ص

    ليبيا على مفترق طرق.. مظاهرات حاشدة ومطالبات بحكومة مؤقتة خلال 48 ساعة

    السبت 17 مايو 3:52 ص

    الكويت تدين وتستنكر بشدة مجزرة الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين الأبرياء في غزة والاستهداف المتعمد للمرافق العامة والمستشفيات

    السبت 17 مايو 3:23 ص

    إكرامي يهاجم قرارات «ديربي القاهرة»: تدليس واعٍ ولوائح مرتعشة

    السبت 17 مايو 3:19 ص

    المملكة تحتل المركز الثاني عالمياً بعد الولايات المتحدة في جوائز «آيسف الكبرى»

    السبت 17 مايو 3:18 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟