Close Menu
    رائج الآن

    أمانة المدينة المنورة تكشف إحصاءات المستفيدين من مركز خدمة العملاء لشهر نوفمبر

    الإثنين 15 ديسمبر 6:14 ص

    علماء يلتقطون صورا مقرّبة تكشف كيف تنفجر النجوم لحظة بلحظة

    الإثنين 15 ديسمبر 5:35 ص

    عدد خرافي للغائبين عن ريال مدريد بمواجهة ألافيس في الدوري الإسباني

    الإثنين 15 ديسمبر 5:25 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أمانة المدينة المنورة تكشف إحصاءات المستفيدين من مركز خدمة العملاء لشهر نوفمبر
    • علماء يلتقطون صورا مقرّبة تكشف كيف تنفجر النجوم لحظة بلحظة
    • عدد خرافي للغائبين عن ريال مدريد بمواجهة ألافيس في الدوري الإسباني
    • خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود
    • نيكولا فوريسييه: زيارة الكويت لتعزيز التعاون الإستراتيجي والاقتصادي
    • منصة تواصل اجتماعي جديدة تسعى لاستخدام اسم “تويتر”.. هل يعود الطائر الأزرق؟
    • يونيسيف تحذر من سوء التغذية الذي تعاني منه الحوامل والمرضعات في غزة
    • نشطاء يريدون حماية “خشب البرازيل”.. لماذا يشعر الموسيقيون بالقلق؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » تومي روبنسون: من مهندس طيران إلى رمز الكراهية للإسلام في بريطانيا
    سياسة

    تومي روبنسون: من مهندس طيران إلى رمز الكراهية للإسلام في بريطانيا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 20 نوفمبر 8:36 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

     لندن- عاد اليميني المتطرف الملقب بـ”تومي روبنسون” إلى واجهة النقاش في بريطانيا مجددا، وذلك بعد أن رصدته عدسات الكاميرات، وهو يتجول بين أنصار اليمين المتطرف الذين نزلوا إلى الشارع ضد مسيرة مؤيدة لفلسطين في العاصمة البريطانية لندن، وذلك بعد غياب لأشهر اختفى فيها روبنسون عن الأنظار.

    عودة هذا اليميني الكاره للإسلام، ليس بالخبر السعيد للمسلمين في بريطانيا، فتومي روبنسون يمكن تصنيفه كأكثر شخصية عبرت علانية عن كرهها للإسلام والمسلمين في بريطانيا، وقام خلال سنوات عديدة بالهجوم عليهم، والتحريض ضدهم ليس في المملكة المتحدة فقط، بل في كل أوروبا.

    ويعتبر روبنسون “رمزا” لأنصار اليمين المتطرف العنيف في بريطانيا، فهو مؤسس ما يعرف بـ”رابطة الدفاع البريطانية” وهي مجموعة يمينية متطرفة تحمل على عاتقها التحريض ضد المسلمين، ونشر الكراهية والعنصرية ضدهم.

    الولادة والمنشأ

     اسمه الحقيقي ستيفين كريستوفر ياكسلي، و”تومي روبنسون” اسم مستعار، يعود لأعضاء مجموعة “الهوليغانز” التي كانت تستعمل العنف في التشجيع الكروي، وقد مكنه هذا اللقب من التحايل على الشرطة في كثير من المرات قبل أن يتم الكشف عن هوية صاحب اللقب سنة 2010.

    ولد روبنسون في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 1982 في مدينة لوتن القريبة من العاصمة لندن، لوالدين من أصول إيرلندية استقرا في بريطانيا، وكانت والدته تعمل في مخبز محلي، وعاش مع زوج أمه الذي كان يعمل في مصنع للسيارات، وقضى تومي روبنسون حياته وشبابه في مدينة لوتن.

    الدراسة والتكوين

    بعد إنهاء الدراسة الثانوية، تقدم روبنسون لدراسة هندسة الطيران، ويقول عن نفسه “لقد تقدم من أجل هذا التخصص أكثر من 600 شخص، واختاروا 4 أشخاص فقط، كنت أنا من بينهم”، وسيحصل على شهادة التخرج بعد 5 سنوات وتحديدا سنة 2003، لكنه سيفقد وظيفته بعدما تورط في شجار، وهو في حالة سكر مع شرطي، الأمر الذي أدى إلى دخوله السجن مدة 12 شهرا، وستشكل هذه الحادثة نقطة تحول في حياته.

    نشاط ضد المسلمين

    بعد خروجه من السجن، أعلن روبنسون أنه بدأ يهتم أكثر بالسياسة، وأصبح كل حديثه عما يسميه “التهديد الإسلامي” في مدينة لوتن، وكان يدعي أن الشرطة لا تقوم بأي شيء من مواجهة هذا التهديد.

    وفي 2009 قررت مجموعة متطرفة كانت تطلق على نفسها مجموعة “المهاجرين”، اعتراض طريق عدد من الجنود البريطانيين العائدين لمدينتهم، ليقرر روبنسون القيام بمظاهرة مضادة، ضد مجموعة “المهاجرين”، ومن هنا سيؤسس “رابطة الدفاع البريطانية”.

     أفكار ومواقف

    بعد تأسيسه لرابطة الدفاع البريطانية “إي دي إل” (EDL)، بدأت أنشطة هذه المجموعة، وهي في الغالب مظاهرات عنصرية، وظهر توجهها الكاره للإسلام سنة 2010 عندما بدأ أنصار الرابطة في ترديد شعارات تسب الذات الإلهية، وتسب النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- إضافة إلى تقديمهم التحية النازية بينهم.

    يصف روبنسون الإسلام بأنه “مرض وتهديد لنمط عيشنا”، وكتب في 2016 مقالا يقول فيه “أنا لا أنتمي إلى اليمين المتطرف، أنا فقط ضد الإسلام أنا مؤمن أنه دين متخلف وفاشي”، كما أنه اعتبر أزمة اللاجئين التي تفجرت في 2014 “هي فقط غزو إسلامي لأوروبا ولا علاقة للأمر باللجوء”.

    ولم يكن روبنسون يتورع في سب النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وصرح أكثر من مرة أن المسلمين في بريطانيا ستتم مواجهتهم “بكامل قوة رابطة الدفاع البريطانية”. وفي خطاب له أمام أنصاره من الرابطة قال روبنسون إن “كل مسلم في المملكة المتحدة عليه أن يدفع ثمن تفجيرات لندن التي حصلت في 2005 معتبرا أن جميع المسلمين يتحملون مسؤولية هذه التفجيرات”، قبل أن يصف مدينة برمنغهام المعروفة بوجود أعداد كبيرة من المسلمين فيها بأنها “بؤرة الإرهاب في بريطانيا”.

    وكان روبنسون من أشد الداعين لمنع “وصول المهاجرين المسلمين إلى بريطانيا” مدعيا في أحد خطابته أن المسلمين يصلون إلى أوروبا من أجل “التحرش بالنساء واغتصابهن، ولا يمكنهم الاندماج لا من الناحية الثقافية، ولا الأيديولوجية”، وفي سنة 2016 غرد روبنسون على منصة “إكس” (تويتر سابقا) حينها “أود شخصيا أن أعيد كل مسلم وصل للاتحاد الأوروبي خلال 12 شهرا الماضية إلى بلده، ومنذ يوم غد لو أستطيع، فهؤلاء لاجئون مزيفون”.

    وربط روبنسون علاقات مع رموز اليمين المتطرف في أوروبا والولايات المتحدة، وكذلك كندا، وأعلن أنه أسس فرعا لحركة “بيغيدا” الألمانية المعادية للإسلام والمسلمين، كان يكتب مقالات في عدد من المراكز اليمينية المتطرفة.

    وفي 2017 كشفت زوجة المتطرف الذي هاجم مسجد “فينسبري بارك”، وحاول دهس المصلين أن زوجها تعرض لغسيل الدماغ من طرف “المقاطع والأفكار التي ينشرها تومي روبنسون على الإنترنت”، وحينها قرر مهاجمة المسلمين.

    سجل حافل بالجرائم

    لتومي روبنسون سجل حافل بالجرائم والإدانات القضائية مرتبطة بالعنصرية والاعتداء والنصب والاحتيال، ففي 2013 تم سجنه مدة 10 أشهر بعد أن اعترف بأنه استعمل جواز سفر شخص آخر من أجل الدخول بصورة غير قانونية إلى الولايات المتحدة، وفي 2014 تم الحكم عليه بالسجن مدة 18 بتهمة النصب للحصول على القروض.

    وفي 2018 سجن مدة 13 شهرا بتهمة ازدراء المحكمة، بعد أن قام ببث مباشر من أمام المحكمة للتعليق على أطوار قضية لم تنته بعد وخلال البث وجه كثيرا من الشتائم والانتقادات للمحكمة، ليقوم أنصاره بتنظيم احتجاج في وسط العاصمة لندن شارك فيه 15 ألف شخص، من اليمين المتطرف والنازيين الجدد، وانتهى الاحتجاج بمواجهات عنيفة مع رجال الشرطة.

    وفي السنة نفسها ستقرر منصات التواصل الاجتماعي (تويتر، فيسبوك وإنستغرام) حذف حسابات روبنسون من منصاتها، وذلك بسبب خطابه الذي يحرض على العنف الكراهية، وفي 2019 ستقوم منصة “سناب شات” من حذف حسابه أيضا، كما قامت منصة “يوتيوب” بتقييد الوصول إلى مقاطعه المصورة.

    - London, Greater London, UNITED KINGDOM : Leader of the right-wing EDL (English Defence League) Tommy Robinson aka Stephen Yaxley-Lennon (R) waits before at a protest in central London on September 7, 2013. Members of the EDL assembled in central London despite losing a high court battle to demonstrate in the Tower Hamlets area of East London, which they claim is subjected to Sharia Law. AFP PHOTO / JUSTIN TALLIS

    الاعتداء على طفل سوري

    تعتبر قصة الطفل السوري جمال حجازي من أشهر القصص التي تورط فيها تومي روبنسون ضد المسلمين، حيث انتشر في أكتوبر/تشرين الأول 2018 مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر فيها عدد من أطفال المدرسة، وهم يضربون الطفل السوري جمال حجازي (15 سنة)، وبعد انتشار الفيديو، خرج روبنسون بتصريحات يقول فيها إن هذا الولد لم يكن بريئا، متهما إياه “بالهجوم على فتاة بريطانية في مدرسته”.

    ويقول محامي الطفل جمال حجازي إن هذا المقطع من تومي روبنسون حوّل جمال إلى “معتد” وبسببه تلقى عددا من التهديدات التي اضطرت معها العائلة لتغيير مكان سكنه، وبعد أشهر من المحاكمة ضد تومي روبنسون، بسبب تحريضه ضد الطفل السوري، قضت المحكمة بتعويض لصالح جمال حجازي بأكثر من 100 ألف جنيه إسترليني.

    لكن روبنسون أكد عدم قدرته على دفع المبلغ لأنه “مفلس”، الأمر الذي قد يؤدي به للعودة إلى السجن خلال الأشهر الأخيرة بعد تحرك النائب العام ضده لتنفيذ الحكم القضائي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    بالصور.. سوريا توحدها الاحتفالات في الذكرى الأولى لسقوط الأسد

    المنصات تحتفي بمرور عام على سقوط الأسد

    السودان يتحسّب لتطورات عسكرية في حدوده مع إثيوبيا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    علماء يلتقطون صورا مقرّبة تكشف كيف تنفجر النجوم لحظة بلحظة

    الإثنين 15 ديسمبر 5:35 ص

    عدد خرافي للغائبين عن ريال مدريد بمواجهة ألافيس في الدوري الإسباني

    الإثنين 15 ديسمبر 5:25 ص

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    الإثنين 15 ديسمبر 5:13 ص

    نيكولا فوريسييه: زيارة الكويت لتعزيز التعاون الإستراتيجي والاقتصادي

    الإثنين 15 ديسمبر 4:59 ص

    منصة تواصل اجتماعي جديدة تسعى لاستخدام اسم “تويتر”.. هل يعود الطائر الأزرق؟

    الإثنين 15 ديسمبر 4:17 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    يونيسيف تحذر من سوء التغذية الذي تعاني منه الحوامل والمرضعات في غزة

    الإثنين 15 ديسمبر 4:06 ص

    نشطاء يريدون حماية “خشب البرازيل”.. لماذا يشعر الموسيقيون بالقلق؟

    الإثنين 15 ديسمبر 3:45 ص

    هيئة التراث تفوز بجائزة نيويورك العالمية لتصميم المنتجات لعام 2025

    الإثنين 15 ديسمبر 2:53 ص

    نيوزويك: 3 مؤشرات على حرب وشيكة بين الولايات المتحدة وفنزويلا

    الإثنين 15 ديسمبر 2:24 ص

    مسلم أعزل ولا يمتلك خبرة في الأسلحة.. من هو الرجل الذي انتزع بندقية مطلق النار في هجوم سيدني؟

    الإثنين 15 ديسمبر 2:08 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟