Close Menu
    رائج الآن

    الأزرار الزخرفية عنصر أساسي لترقية الأزياء – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 7:38 م

    فيديو.. أعياد الميلاد في لبنان زخم اجتماعي ينعش الاقتصاد

    الإثنين 29 ديسمبر 7:26 م

    الجهاد: الاحتلال لم يلتزم ببنود المرحلة الأولى.. وواشنطن تواصل توفير الغطاء له

    الإثنين 29 ديسمبر 6:58 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الأزرار الزخرفية عنصر أساسي لترقية الأزياء – أخبار السعودية
    • فيديو.. أعياد الميلاد في لبنان زخم اجتماعي ينعش الاقتصاد
    • الجهاد: الاحتلال لم يلتزم ببنود المرحلة الأولى.. وواشنطن تواصل توفير الغطاء له
    • مفهوم مصطلحي الإفلاس والإعسار في الفقه الإسلامي
    • 73 نقطة ارتفاع للأسهم.. المؤشر عند 10489 – أخبار السعودية
    • محام يوضح الحدود القانونية لاستخدامات الداش كام
    • المستفيد الأكبر من أخطاء الحكام في الدوري الإسباني
    • فيديو. فريق صيني يشغل آلاف الطائرات المسيرة باستخدام حاسوب 1
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » جراح لا تندمل.. كيف حطمت سجون الأسد أرواح معتقلين رغم الحرية؟
    العالم

    جراح لا تندمل.. كيف حطمت سجون الأسد أرواح معتقلين رغم الحرية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 04 فبراير 6:12 م0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في زوايا مُظلمة من دمشق، حيث تختلط ذكريات الماضي بألم الحاضر، يعيش معتقلون سوريون سابقون محررون من سجون نظام بشار الأسد كابوسا لم ينته بعد.

    فرغم خروجهم من خلف القضبان، تظل جروح التعذيب والعزل والحرمان تُلاحق أرواحهم، محوّلة “الحرية” إلى رحلة عذاب جديدة بين ذكريات لا تُنسى وواقع مُنهك.

    وكما رصد مراسل الجزيرة تامر الصمادي من داخل أحد مشافي الأمراض النفسية بالعاصمة السورية، فإن لحظة الإفراج لم تكن نهاية المعاناة، بل بداية صراع آخر.

    فبين الجدران الباردة للمشفى، تتردد أصداء صراخ لم يُسمع من قبل، أرواحٌ عانت لتبقى على قيد الحياة، لكنها خرجت من السجون بذاكرة ممزقة وأحلام مُحطمة.

    “الحياة توقفت عند كثير منهم”، يقول الصمادي، مشيرا إلى أن كل مريض هنا يحمل قصة كئيبة من الألم، كتلك التي يحملها “علي”، الشاب الذي عُثر عليه في سجن صيدنايا الشهير يوم سقوط النظام، ولا يتذكر اسمه، ولا يعرف شيئا عن ماضيه.

    يقول شقيق علي الذي يخفي عن والدته حقيقة حاله المريرة ورفض الظهور أمام الكاميرا خوفا على مشاعر عائلته: “كان إنسانًا طبيعيا.. موظفا وحلاقا قبل اختفائه في 2018”.

    اسمي.. انتهى!

    وعندما أُفرج عن “علي” بعد سنوات، وجدوه كـ”إنسان انتهت حياته”، كما يصف شقيقه الذي يضيف: “بيحكي عن حاله أنه يتيم، اسمه انتهى.. إذا قلت له: أنا أخوك، يضوي بلا رد”.

    ليست ذاكرة “علي” وحدها التي سُلبت، فشاب آخر خرج من ظلمة السجن بلا ذكريات ولا أمل، وعند سؤاله “شو بتتذكر؟” يرد بوجوم: “ما بتذكر شيء”.

    التعذيب النفسي والجسدي الذي تعرض له المعتقلون خلَّف صدمات تحتاج إلى سنوات من العلاج، لكن خدمات الصحة النفسية في سوريا، كما يوضح أحد القائمين على المشفى، تعاني من تداعيات الحرب، فالكوادر المؤهلة غادرت، والخبرات الكبيرة سافرت، مضيفا “هذه الفجوة لم تُردم حتى الآن”.

    وخارج أسوار المشفى، يحاول فريق تطوعي سوري في 4 مدن أن يكون خيط أمل لهؤلاء الناجين، يزورون المعتقلين السابقين، ويُجمعون بيانات عن احتياجاتهم، ويحاولون دعمهم نفسيا واجتماعيا.

    ويقول أحد المتطوفين في هذا الفريق: “الصدمات متعددة.. صدمة الاعتقال، وصدمة الخروج إلى مجتمع تغير، وصدمة اكتشاف أن الأهل لم يعودوا كما كانوا”.

    لكن بعض الجراح أعمق من أن تندمل، فأحمد، الذي قضى 7 سنوات في السجن لكونه عبر عن رأيه، يعيش اليوم مع عمته بعد أن تيتم، في حين أفقدته سنوات الاعتقال الأمل، وحولت كوابيس الزنزانة إلى واقع يومي.

    تقول عمته للجزيرة: “الوقت اللي بتجي هاللحظة هي أصعب إشي.. أعصابي بتنهدَر، بتعب كثير، روحنا تعبت”، وحتى عندما يحاول التفاؤل، تعود ذكريات السجن لتطارد عقله حيث يقول: “أيام بقعد لحالي، برجع أتذكر بصير موجوع، بضلّلي راسي يوجعني وما بقدر أتوازن”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الجهاد: الاحتلال لم يلتزم ببنود المرحلة الأولى.. وواشنطن تواصل توفير الغطاء له

    فيديو. فريق صيني يشغل آلاف الطائرات المسيرة باستخدام حاسوب 1

    «منازل القابضة» تتبرع للجمعية الخيرية للتضامن الاجتماعي

    الاحتلال يحاصر قباطية لليوم الثاني وينفذ اقتحامات بالقدس والضفة

    أهمية الشريعة الإسلامية في تطبيق القانون

    مناورات صينية كبيرة حول تايوان ورسالة تحذير غير مسبوقة

    العصيمي: «القوى العاملة» تتعاون مع الجهات ذات الصلة لتحقيق بيئة عمل مستقرة ومنتجة

    تنديد واسع باعتراف إسرائيل بـ”أرض الصومال” وتحذيرات من تداعيات خطرة

    زيلينسكي وترامب يناقشان الوضع في أوكرانيا والضمانات الأمنية الأمريكية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فيديو.. أعياد الميلاد في لبنان زخم اجتماعي ينعش الاقتصاد

    الإثنين 29 ديسمبر 7:26 م

    الجهاد: الاحتلال لم يلتزم ببنود المرحلة الأولى.. وواشنطن تواصل توفير الغطاء له

    الإثنين 29 ديسمبر 6:58 م

    مفهوم مصطلحي الإفلاس والإعسار في الفقه الإسلامي

    الإثنين 29 ديسمبر 6:36 م

    73 نقطة ارتفاع للأسهم.. المؤشر عند 10489 – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 5:36 م

    محام يوضح الحدود القانونية لاستخدامات الداش كام

    الإثنين 29 ديسمبر 5:20 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    المستفيد الأكبر من أخطاء الحكام في الدوري الإسباني

    الإثنين 29 ديسمبر 5:13 م

    فيديو. فريق صيني يشغل آلاف الطائرات المسيرة باستخدام حاسوب 1

    الإثنين 29 ديسمبر 5:10 م

    العربية في اختبار الذكاء الاصطناعي.. من الترجمة العلمية إلى الأمثال

    الإثنين 29 ديسمبر 5:03 م

    «تطبيق» يشعل الخلاف بين تايبيه وبكين! – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 5:02 م

    غوغل تتيح تغيير عناوين “جيميل” للمرة الأولى في تاريخها

    الإثنين 29 ديسمبر 4:50 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟