Close Menu
    رائج الآن

    تقنيات ذكية تجعل ركن السيارة أسهل وأقل توترا

    الثلاثاء 02 ديسمبر 3:04 ص

    ركلة جزاء غير محتسبة وهدف ملغى.. حالات جدلية بمباراة ريال مدريد وجيرونا

    الثلاثاء 02 ديسمبر 2:47 ص

    كيف تتأثر باكستان بقرار أفغانستان قطع التجارة معها؟

    الثلاثاء 02 ديسمبر 2:41 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تقنيات ذكية تجعل ركن السيارة أسهل وأقل توترا
    • ركلة جزاء غير محتسبة وهدف ملغى.. حالات جدلية بمباراة ريال مدريد وجيرونا
    • كيف تتأثر باكستان بقرار أفغانستان قطع التجارة معها؟
    • “المنكوبون”.. هل الحياة في أمان الشمال أفضل من حيوية الجنوب؟
    • وداعاً للمستورد: قصة تثبت أن الجودة العالمية تبدأ من أرض المملكة
    • هكذا تواجه جفاف العين
    • المنتخب الفلسطيني يهزم نظيره القطري في افتتاح النسخة الحادية عشرة من كأس العرب
    • معهد الأبحاث: سفينة «المستكشف» تنجح في بناء قاعدة بيانات للبيئة البحرية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » جراح لا تندمل.. كيف حطمت سجون الأسد أرواح معتقلين رغم الحرية؟
    العالم

    جراح لا تندمل.. كيف حطمت سجون الأسد أرواح معتقلين رغم الحرية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 04 فبراير 6:12 م0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في زوايا مُظلمة من دمشق، حيث تختلط ذكريات الماضي بألم الحاضر، يعيش معتقلون سوريون سابقون محررون من سجون نظام بشار الأسد كابوسا لم ينته بعد.

    فرغم خروجهم من خلف القضبان، تظل جروح التعذيب والعزل والحرمان تُلاحق أرواحهم، محوّلة “الحرية” إلى رحلة عذاب جديدة بين ذكريات لا تُنسى وواقع مُنهك.

    وكما رصد مراسل الجزيرة تامر الصمادي من داخل أحد مشافي الأمراض النفسية بالعاصمة السورية، فإن لحظة الإفراج لم تكن نهاية المعاناة، بل بداية صراع آخر.

    فبين الجدران الباردة للمشفى، تتردد أصداء صراخ لم يُسمع من قبل، أرواحٌ عانت لتبقى على قيد الحياة، لكنها خرجت من السجون بذاكرة ممزقة وأحلام مُحطمة.

    “الحياة توقفت عند كثير منهم”، يقول الصمادي، مشيرا إلى أن كل مريض هنا يحمل قصة كئيبة من الألم، كتلك التي يحملها “علي”، الشاب الذي عُثر عليه في سجن صيدنايا الشهير يوم سقوط النظام، ولا يتذكر اسمه، ولا يعرف شيئا عن ماضيه.

    يقول شقيق علي الذي يخفي عن والدته حقيقة حاله المريرة ورفض الظهور أمام الكاميرا خوفا على مشاعر عائلته: “كان إنسانًا طبيعيا.. موظفا وحلاقا قبل اختفائه في 2018”.

    اسمي.. انتهى!

    وعندما أُفرج عن “علي” بعد سنوات، وجدوه كـ”إنسان انتهت حياته”، كما يصف شقيقه الذي يضيف: “بيحكي عن حاله أنه يتيم، اسمه انتهى.. إذا قلت له: أنا أخوك، يضوي بلا رد”.

    ليست ذاكرة “علي” وحدها التي سُلبت، فشاب آخر خرج من ظلمة السجن بلا ذكريات ولا أمل، وعند سؤاله “شو بتتذكر؟” يرد بوجوم: “ما بتذكر شيء”.

    التعذيب النفسي والجسدي الذي تعرض له المعتقلون خلَّف صدمات تحتاج إلى سنوات من العلاج، لكن خدمات الصحة النفسية في سوريا، كما يوضح أحد القائمين على المشفى، تعاني من تداعيات الحرب، فالكوادر المؤهلة غادرت، والخبرات الكبيرة سافرت، مضيفا “هذه الفجوة لم تُردم حتى الآن”.

    وخارج أسوار المشفى، يحاول فريق تطوعي سوري في 4 مدن أن يكون خيط أمل لهؤلاء الناجين، يزورون المعتقلين السابقين، ويُجمعون بيانات عن احتياجاتهم، ويحاولون دعمهم نفسيا واجتماعيا.

    ويقول أحد المتطوفين في هذا الفريق: “الصدمات متعددة.. صدمة الاعتقال، وصدمة الخروج إلى مجتمع تغير، وصدمة اكتشاف أن الأهل لم يعودوا كما كانوا”.

    لكن بعض الجراح أعمق من أن تندمل، فأحمد، الذي قضى 7 سنوات في السجن لكونه عبر عن رأيه، يعيش اليوم مع عمته بعد أن تيتم، في حين أفقدته سنوات الاعتقال الأمل، وحولت كوابيس الزنزانة إلى واقع يومي.

    تقول عمته للجزيرة: “الوقت اللي بتجي هاللحظة هي أصعب إشي.. أعصابي بتنهدَر، بتعب كثير، روحنا تعبت”، وحتى عندما يحاول التفاؤل، تعود ذكريات السجن لتطارد عقله حيث يقول: “أيام بقعد لحالي، برجع أتذكر بصير موجوع، بضلّلي راسي يوجعني وما بقدر أتوازن”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    معهد الأبحاث: سفينة «المستكشف» تنجح في بناء قاعدة بيانات للبيئة البحرية

    “اتجه للتطرف بعد وصوله لأميركا”.. تفاصيل جديدة عن منفّذ الهجوم قرب البيت الأبيض

    «السكنية» توقع عقداً لإنشاء 10 مبان عامة في «المطلاع»

    130 مصابا في اعتداء جيش الاحتلال على طوباس بالضفة المحتلة

    زهور ورسالة غامضة.. هل نفذت إيران اختراقها الأخطر داخل سيارة عالم نووي في إسرائيل؟

    «التقدم العلمي للنشر» تُطلق أحدث إصداراتها بمعرض الكتاب

    ترامب يلغي 92% من وثائق عهد بايدن الموقعة بـ”القلم الآلي”

    بالفيديو.. سفير طاجيكستان: الكويت شريك محوري وموثوق

    ترامب يعتقد أن هناك “فرصة جيدة” لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا وويتكوف يلتقي بوتين اليوم

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ركلة جزاء غير محتسبة وهدف ملغى.. حالات جدلية بمباراة ريال مدريد وجيرونا

    الثلاثاء 02 ديسمبر 2:47 ص

    كيف تتأثر باكستان بقرار أفغانستان قطع التجارة معها؟

    الثلاثاء 02 ديسمبر 2:41 ص

    “المنكوبون”.. هل الحياة في أمان الشمال أفضل من حيوية الجنوب؟

    الثلاثاء 02 ديسمبر 1:56 ص

    وداعاً للمستورد: قصة تثبت أن الجودة العالمية تبدأ من أرض المملكة

    الثلاثاء 02 ديسمبر 1:33 ص

    هكذا تواجه جفاف العين

    الثلاثاء 02 ديسمبر 1:30 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    المنتخب الفلسطيني يهزم نظيره القطري في افتتاح النسخة الحادية عشرة من كأس العرب

    الثلاثاء 02 ديسمبر 1:22 ص

    معهد الأبحاث: سفينة «المستكشف» تنجح في بناء قاعدة بيانات للبيئة البحرية

    الثلاثاء 02 ديسمبر 1:06 ص

    براكين إقليم عفر الإثيوبي.. مشاهد الفزع وأهوال القيامة

    الثلاثاء 02 ديسمبر 12:17 ص

    أكبر مشروع لإنتاج الألبان والحليب المجفف بشراكة قطرية جزائرية

    الثلاثاء 02 ديسمبر 12:09 ص

    للمرة الأولى.. “علي بابا” تطرح نظارة ذكية معززة بالذكاء الاصطناعي

    الثلاثاء 02 ديسمبر 12:00 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟