Close Menu
    رائج الآن

    "هيئة النقل" تحقق جائزتين في القطاع البحري خلال مؤتمر "ShipTek "

    الخميس 20 نوفمبر 1:05 ص

    المنتخبات المتأهلة إلى كأس العالم 2026 ومشاركة عربية تاريخية

    الخميس 20 نوفمبر 1:02 ص

    اكتشاف ثقب أسود يلمع بمقدار 10 تريليونات شمس!

    الخميس 20 نوفمبر 12:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • "هيئة النقل" تحقق جائزتين في القطاع البحري خلال مؤتمر "ShipTek "
    • المنتخبات المتأهلة إلى كأس العالم 2026 ومشاركة عربية تاريخية
    • اكتشاف ثقب أسود يلمع بمقدار 10 تريليونات شمس!
    • “الآن تراني: الآن لا” يتفوّق على “ذا رننغ مان” ويتصدر شباك التذاكر الأميركي
    • لماذا لا ينبغي لبعض الأشخاص الجلوس بوضعية التربيع؟
    • السجن 11 عاما لـ “ملكة البتكوين”
    • فيديو. ألمانيا تكشف عن الدبابة “ليوبارد 2 إيه 8” المطورة حديثا
    • «زين» توقّع مذكرة تفاهم مع الهيئة العامة للبيئة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » جيروزاليم بوست: هل معاهدة كامب ديفيد للسلام في خطر؟
    سياسة

    جيروزاليم بوست: هل معاهدة كامب ديفيد للسلام في خطر؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 09 مارس 9:06 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة جيروزاليم بوستب إن تصاعد الحشد العسكري على طول حدود غزة، وتصلّب الخطاب الدبلوماسي، يجعل معاهدة كامب ديفيد للسلام، التي دامت 45 عاما بين مصر وإسرائيل، تواجه أخطر اختبار لها حتى الآن.

    وأوضحت الصحيفة -في تقرير بقلم يعقوب كاتز- أن الحديث الآن ينتشر في كل أنحاء الشرق الأوسط عن حرب محتملة بين إسرائيل ومصر، لتصبح معاهدة السلام التي كانت ركيزة للاستقرار الإقليمي مدة 45 عاما فجأة موضع تساؤل.

    وبدأ التوتر -كما تقول الصحيفة- في مايو/أيار، عندما شنت إسرائيل هجومها البري على جنوب غزة، وسيطرت على محور صلاح الدين (فيلادلفيا)، على الحدود بين مصر وقطاع غزة، مما أثار رد فعل فوري من طرف القاهرة، التي قالت إن الانتشار العسكري الإسرائيلي على طول الحدود ينتهك اتفاقيات كامب ديفيد، وبدأت ردا على ذلك، في تعزيز وجودها العسكري في سيناء.

    ومع أن إسرائيل تصر على أن تحركها لا يتجاوز محاولة القضاء على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ومنع الهجمات المستقبلية، وأن مصر تقول عن حشدها إنه مجرد موقف دفاعي، فإن في إسرائيل من يخشون أن يكون التحرك المصري جزءا من تحول إستراتيجي أكبر، رغم استمرار التنسيق الأمني ​​بين تل أبيب والقاهرة.

    وبالفعل اتهم السفير الإسرائيلي الجديد في واشنطن يحيئيل ليتر، مصر علنا بانتهاك معاهدة السلام، كما اعترف كبار المسؤولين في الجيش الإسرائيلي بالحشد العسكري، لكنهم قللوا من المخاوف، وقالوا إنه لا توجد معلومات استخباراتية تشير إلى أن مصر لديها نوايا عدائية تجاه إسرائيل.

    وفي هذا السياق، أشارت الصحيفة إلى وجود حديث متزايد في إسرائيل عن “المخاطر إذا ما سقطت الحكومة المصرية الحالية وتم استبدالها بقيادة متطرفة”، مما يضع إسرائيل في مواجهة أكبر جيش في العالم العربي على طول حدودها الجنوبية.

    خطة ترامب بشأن غزة

    غير أن الذي جعل الوضع يتدهور أكثر -حسب الصحيفة- هو كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن خطته لغزة، ومطالبه بأن تستقبل مصر والأردن مليوني نسمة من سكان القطاع، مما جعل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يلغي زيارة كانت مقررة لواشنطن، وسط تحذير من المسؤولين المصريين من أن أي خفض للمساعدات العسكرية الأميركية قد يعرّض معاهدة السلام مع إسرائيل للخطر.

    وتجنب القادة المصريون الإدلاء بأي تصريحات علنية ترفض احتمال الحرب، لا لأنهم يريدون الحرب -حسب الصحيفة- ولكن لأنهم لا يريدون أن يُنظر إليهم على أنهم ينحنون لترامب أو لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، غير المحبوبين في مصر.

    ومع أن الجيش الإسرائيلي لا يرى حاليا أن الصراع العسكري مع مصر يشكل تهديدا مباشرا، فإن هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول أجبرته على إعادة تقييم كيفية التعامل مع كل تهديد محتمل.

    ورغم فوائد السلام وما أشارت إليه الصحيفة من مخاوف، ما زال كل من نتنياهو والسيسي صامتين حتى الآن، صمتا تعتبره الصحيفة خطأ، لأن توضيح مواقفهما قد يهدئ الموقف، ويؤكد على أهمية المعاهدة، ويرسل رسالة مفادها أن أيا من الجانبين ليس مهتما بالسماح للأزمة بالخروج عن السيطرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    رئيس وزراء تشاد السابق: من يستطيع إنقاذ الديمقراطية في أفريقيا؟

    إيكونوميست: غزة قد تحتوي على أكبر عدد من القنابل غير المنفجرة بالعالم

    “بحر غزة” جبهة لا هدنة فيها

    تهجير “رأس جرابة”.. الاستيطان على أنقاض قرى النقب

    بالصور.. الجزيرة نت ترصد آثار هجوم “كلية وانا” بوزيرستان

    تنسيقات البضائع واحتكار التجار يعمّقان جراح غزة الاقتصادية

    محللون: قانون الإعدام تشريع للعنصرية وشرعنة لجرائم الحرب الإسرائيلية

    القنبلة النووية الأميركية لا تشبه غيرها

    قانون الإعدام.. الأسرى الفلسطينيون من القتل البطيء إلى التشريع الرسمي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    المنتخبات المتأهلة إلى كأس العالم 2026 ومشاركة عربية تاريخية

    الخميس 20 نوفمبر 1:02 ص

    اكتشاف ثقب أسود يلمع بمقدار 10 تريليونات شمس!

    الخميس 20 نوفمبر 12:38 ص

    “الآن تراني: الآن لا” يتفوّق على “ذا رننغ مان” ويتصدر شباك التذاكر الأميركي

    الخميس 20 نوفمبر 12:10 ص

    لماذا لا ينبغي لبعض الأشخاص الجلوس بوضعية التربيع؟

    الخميس 20 نوفمبر 12:09 ص

    السجن 11 عاما لـ “ملكة البتكوين”

    الخميس 20 نوفمبر 12:07 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فيديو. ألمانيا تكشف عن الدبابة “ليوبارد 2 إيه 8” المطورة حديثا

    الأربعاء 19 نوفمبر 11:44 م

    «زين» توقّع مذكرة تفاهم مع الهيئة العامة للبيئة

    الأربعاء 19 نوفمبر 11:38 م

    رام الله أيتها الصديقة..!

    الأربعاء 19 نوفمبر 11:37 م

    توتال إنرجز تشعل الغضب الشعبي بموزمبيق وسط تصاعد التمرد

    الأربعاء 19 نوفمبر 10:09 م

    ترامب يأمر بالتحقيق في علاقات إبستين مع بيل كلينتون

    الأربعاء 19 نوفمبر 9:56 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟