Close Menu
    رائج الآن

    بالفيديو.. وزير الدفاع: رفع مستوى الضباط والأفراد وتأهيلهم ليكونوا على أتم الاستعداد لمواجهة مختلف التحديات بكفاءة واقتدار

    الخميس 14 أغسطس 7:06 ص

    مصر تطالب إسرائيل بتوضيح تصريحات “إسرائيل الكبرى”

    الخميس 14 أغسطس 7:02 ص

    «حرس الحدود» بعسير يحبط تهريب 50 كيلوغراماً من مادة الحشيش

    الخميس 14 أغسطس 7:01 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بالفيديو.. وزير الدفاع: رفع مستوى الضباط والأفراد وتأهيلهم ليكونوا على أتم الاستعداد لمواجهة مختلف التحديات بكفاءة واقتدار
    • مصر تطالب إسرائيل بتوضيح تصريحات “إسرائيل الكبرى”
    • «حرس الحدود» بعسير يحبط تهريب 50 كيلوغراماً من مادة الحشيش
    • نور محمدوف: فلسطين دعمت أيرلندا أثناء المجاعة والأخيرة ترد الجميل
    • مصر توقع عقدا بمليار دولار مع سايلون الصينية لبناء مصنع لإطارات السيارات
    • عقوبات أميركية على جماعات مسلحة وشركات تعدين بالكونغو الديمقراطية
    • تعليقات الحقائب تتحول إلى «ترند» موضة 2025
    • بآمال خفض الفائدة.. أسهم آسيا ترتفع
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » جيش بلا نصر.. كيف دمرت حرب غزة منظومة الردع الإسرائيلية؟
    سياسة

    جيش بلا نصر.. كيف دمرت حرب غزة منظومة الردع الإسرائيلية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 13 أغسطس 12:27 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    منذ ما يقرب من عامين، يخوض الجيش الإسرائيلي حربا مفتوحة في قطاع غزة بلا نصر ولا أفق، حيث بدأت العملية تحت شعار “تدمير حركة حماس” و”إعادة المختطفين”، لتتحول اليوم إلى أطول حملة استنزاف في تاريخ الجيش الإسرائيلي، وأكثرها كلفة ميدانيا ومعنويا.

    وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن المجلس السياسي الأمني المصغر “الكابينت” قد وافق صباح الجمعة 8 أغسطس/آب على اقتراح للتحضير للسيطرة على كامل قطاع غزة.

    وجاء المقترح -الذي قلص إلى السيطرة على مدينة غزة فقط- بعد انتهاء حملة “عربات جدعون” من دون تحقيق اختراق في أهدافها المعلنة، وسط تزايد حالات انتحار الجنود، وارتفاع أصوات نخبة أمنية إسرائيلية واسعة تطالب بوقف فوري للحرب وإعادة المختطفين.

    معركة من دون حسم

    في 18 مارس/آذار 2025، أطلقت إسرائيل حملة برية موسعة أطلقت عليها اسم “عربات جدعون”، ضمن حربها المستمرة منذ ما يقارب العامين على غزة.

    وقال المراسل العسكري لصحيفة يديعوت أحرونوت، يؤاف زيتون، في 6 أغسطس/آب الجاري، إن الجيش تعرض لانتقادات لموافقته على خوض عملية عسكرية برية أصبحت بلا جدوى في الأشهر الأخيرة، من دون الاقتراب من هزيمة حماس أو تحرير الرهائن، ومع استمرار استنزاف قواته.

    ونقل زيتون عن قائد سرية برتبة رائد احتياط في الهندسة القتالية -التي تنتمي إلى لواء مدرع نظامي عملت حتى وقت قريب في أحياء الشجاعية والزيتون”- أنه أرسل رسالة داخلية في الأيام الأخيرة مع انتقادات حادة لأداء القوات ومهامها في القطاع.

    وجاء في الرسالة “إن عمل فرقة بأكملها بلواء واحد فقط أمرٌ غير منطقي من أي منطق عملياتي، والنتيجة على الأرض: قوات تتحرك من دون سياق، من دون استمرارية، ومن دون هدف واضح. ويشعر الجنود بهذا الشعور جيدا، ليس فقط من خلال العبء الزائد، بل أيضا من خلال الشعور بالتخلي التام”.

    وأضاف أن “هناك غياب للهدف ومفهوم قتالي ضعيف، والشعور السائد على الأرض هو أن الجيش ليس هنا لتحقيق النصر، بل لتسجيل النصر للإعلام والسياسة”، مشيرا إلى أن حماس وفصائل المقاومة “أدركوا ضعفنا ببساطة: فالقيادة غائبة، وكتيبة الدفاع الجوي تترنح، والمناورات عبثية، والردود مرتبكة، وحماس تدرك الفرص وتستغلها، فهي لا تتهاون، بل تهاجم وتقترب وتضرب”.

    وفي 3 أغسطس/آب وجه 80 مسؤولا أمنيا -بينهم رؤساء سابقون في الموساد والشاباك ورؤساء أركان- تحذيرا شديد اللهجة للحكومة والجمهور ومنظومة الأمن، وجاء في بيانهم “حرب بلا هدف سياسي ستقود إلى الهزيمة، والحرب الحالية هي حرب تضليل”، بحسب موقع “والا”.

    وأشار المسؤولون إلى أن عملية عربات جدعون لم تُحقق تقريبا أي تقدم، “وأننا دفعنا ثمنا باهظا من الضحايا والقتلى، وإنجازاتنا محدودة، والأضرار الدولية جسيمة”.

    وأضافوا أن قضية الأسرى لم تشهد أي تقدم، وأن الحرب لم تعد من أجل إعادتهم، بل أصبحت تُقاد نحو أهداف مسيانية (عقيدة المخلّص اليهودية) ومتطرفة.

    وقال البيان “لدينا الآن حكومة جرّتها الجماعات المسيانية نحو مسار غير عقلاني.. المشكلة أن هذه الأقلية هي التي تتحكم بالسياسة”.

    استنزاف القدرات والدافعية

    وبعدما يقرب من عامين على اندلاع الحرب المستمرة في قطاع غزة، تواجه منظومة الأمن الإسرائيلية أزمة عميقة ومتعددة الأبعاد، فقد أدى طول الحرب على غزة إلى تآكل حاد في القدرات العسكرية، وتأثر الاقتصاد، وتعميق الانقسامات الاجتماعية، مع تفاقم الوضع الإستراتيجي وغياب أفق سياسي واضح للحل.

    كما تُظهر الحرب المستمرة على غزة واقع أزمة شاملة تشمل نقصا حادا في الموارد البشرية والمعدات، وارتفاعا متزايدا في الضغوط النفسية والجسدية بين القوات، إذ تراجعت الروح المعنوية للجنود والدافعية القتالية بشكل واضح، والتقارير التي نشرتها وسائل الإعلام الإسرئيلية والتي تحدثت مع الجنود تشير إلى حالة من الإرهاق والاستنزاف الشديد.

    ونقل المحلل العسكري في صحيفة يديعوت أحرونوت، رونين برجمان، في 8 أغسطس/آب الجاري، عن اجتماعات داخلية للجيش الإسرائيلي، حيث تم إطلاع القادة على الوضع المزري لقوات الجيش، والتي تشير البيانات إلى أنها تشهد معدل استنزاف مرتفع للغاية، سواء في قوات الاحتياط أو في القوات النظامية.

    وأضاف برجمان “أدت الحرب الطويلة إلى فرض إدارة اقتصاد الذخيرة وقطع الغيار، والمتفجرات ومعدات الدبابات وناقلات الجند المدرعة، بما في ذلك الذخيرة التي تراجعت مخزوناتها في الحرب مع إيران، وسط خشية داخل الجيش من أن المقاطعة المتزايدة في أنحاء العالم قد تضر بالجيش الإسرائيلي في جميع الأمور المتعلقة بشراء الأسلحة والمواد الخام الأساسية للإنتاج المحلي للمعدات العسكرية”.

    وقال المتخصص في الشأن الإسرائيلي أنس أبو عرقوب، في حديثه للجزيرة نت: “لم يعد خافيا على أحد أن الإعلام الإسرائيلي رصد فقدان ثقة الجمهور، إذ تُظهر الفجوة بين التصريحات الرسمية والواقع الميداني تباينا واضحا، مما يضعف ثقة الجمهور بمنظومة الأمن ويزيد من شعور الإحباط، لا سيما في ملف تدمير أنفاق حماس التي لا تزال تشكل تهديدا قائما”.

    وأشار إلى أن استمرار الحرب وسقوط القتلى في صفوف الجيش الإسرائيلي أدى إلى تعميق الانقسام الاجتماعي والأزمة المجتمعية بين فئات المجتمع المشاركة في الخدمة العسكرية وتلك غير المشاركة، مما يضعف الوحدة الوطنية ويعرقل التعبئة الجماعية للمهام الوطنية، في ظل تدهور الثقة وتصاعد الاستقطاب الاجتماعي.

    نشاط لقوات إسرائيلية في قطاع غزة، محللون يشككون في قدرة الجيش الإسرائيلي على احتلال غزة. (تصوير المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي التي عممها للاستعمال الحر لوسائل الإعلام)

    انتحار الجنود

    وزادت حالات الانتحار بين الجنود، وبحسب تقرير لصحيفة هآرتس، فمنذ بداية الحرب ازداد عدد الجنود الذين انتحروا أثناء الخدمة الفعلية مقارنة بالسنوات السابقة. ففي الأشهر الثلاثة الأخيرة من 2023 انتحر 7 جنود، وفي عام 2024 انتحر 21 جنديا، بينما انتحر 17 جنديا على الأقل منذ بداية عام 2025 الجاري.

    وبينما يرفض الجيش الإسرائيلي الإدلاء برقم رسمي لعدد حالات الانتحار منذ بداية العام، مؤكدا أنه لن ينشره إلا في نهاية العام، فإنه يعزو ارتفاع أعداد الانتحار إلى الزيادة الكبيرة في عدد أفراد الخدمة من قوات الاحتياط، لكن ما يفند ذلك في الواقع أن معظم هذه الحالات كانت لأفراد في الخدمة الفعلية، وليس الاحتياط، بحسب المصدر نفسه.

    وبحسب الصحفي الاستقصائي في صحيفة هآرتس، توم ليفينسون، فإن تحليل حالات الانتحار وفقا لمصادر الجيش يُظهر انخفاضا منذ بداية الحرب في عدد حالات الانتحار الناجمة عن ظروف شخصية وغير مرتبطة بالتعرض لأحداث قتالية، وهذا يعني أن نسبة كبيرة من المنتحرين تعرضوا لحوادث قتالية شديدة، إضافة إلى أن إحصاءات الجيش لا تشمل الجنود الذين انتحروا خارج الخدمة، بعد خلع زيهم العسكري.

    ووفقا لرصد صحيفة هآرتس، فإن ما لا يقل عن 11 مدنيا انتحروا منذ بدء الحرب بسبب مشاكل نفسية، ناجمة على ما يبدو عن خدمتهم العسكرية، وفي بعض الحالات كان هؤلاء جنودا شاركوا في الحرب، وفي حالات أخرى كانوا محاربين قدامى يعانون من مشاكل نفسية وشاركوا في عمليات أو حروب سابقة.

    في حين كشفت وزارة الدفاع الإسرائيلية عن أن جناح إعادة التأهيل يُعالج أكثر من 17 ألفا من مصابي الحرب الحالية، من بينهم حوالي 9 آلاف مصاب بإصابات نفسية.

    ونقلت هيئة البث الرسمية نتائج لتحقيقات الجيش الإسرائيلي، التي نُشرت نتائجها في 3 أغسطس/آب، والتي تفيد بأن حالات الانتحار بين الجنود نتجت عن مشاهد قاسية تعرض لها الجنود، وفقدان الأصدقاء، وعدم قدرتهم على مواجهة الأحداث.

    الخلافات بين المستوى العسكري والسياسي

    ويأتي قرار “كابينت” حكومة نتنياهو بالموافقة على احتلال قطاع غزة بعد خلافات شديدة وضغوط على رئيس الأركان إيال زامير من مكتب نتنياهو، بعد فشل جولة المفاوضات الأخيرة التي استمرت 18 يوما في الدوحة.

    ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت أن المواجهة بين نتنياهو وزامير وصلت إلى ذروتها، عقب التسريبات الإعلامية التي صدرت من مكتب نتنياهو، والتي جاء فيها “إننا نتجه نحو احتلال كامل. إذا لم يكن هذا مناسبا لرئيس الأركان، فليستقِل”.

    وقالت سارة نتنياهو، وفقا لتقرير يارون أفراهام في القناة 12، “كنت أعلم أن إيال زامير لن يصمد أمام ضغط الإعلام، فقلت لزوجي إنه لا ينبغي تعيينه”.

    ونقل المراسل السياسي لهيئة البث الرسمية مايكل شيمش مقتطفات من المواجهة خلال النقاش الأمني حول القتال في قطاع غزة، حيث قال زامير لنتنياهو “كيف يبدو هذا؟ لماذا تهاجمني؟ لماذا لم تُطلعني على معلومات في خضم الحرب؟” ردّ نتنياهو “لا تُهدد بالاستقالة في وسائل الإعلام. لا أقبل أن تُهدد دائما بأنك ستغادر إذا لم نقبل خططك”.

    وكتب المحلل العسكري لصحيفة يسرائيل هيوم يوآف ليمور أن “التحركات التي يقودها رئيس الحكومة، وبعض الوزراء بتوجيه منه ضد رئيس الأركان، تفتقر إلى الذكاء، وهي تهدف لهدف مركزي واحد: تحميله المسؤولية عن نتائج خطّتهم إذا فشلت، أو عن إفشالها إذا لم تنفذ”.

    ويعتقد المتخصص في الشأن الإسرائيلي خلدون البرغوثي، في حديث للجزيرة نت، أن التهديد بإقالة زامير لا يأتي من فراغ، بل لتعارض المصلحة الأمنية العسكرية مع الرغبات المسيانية للوزيرين بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، ومع مصالح نتنياهو الشخصية والحزبية والسياسية، وقد يكون مصير زامير مشابها لمصير سلفه هرتسي هاليفي ويوآف غالانت ورونين بار وغيرهم.

    وأضاف أن من الصعب البتّ في مآل الأمور عسكريا وسياسيا، لكن التجارب المتتابعة تثير حالة من التشاؤم منبعها هو أن الثابت الوحيد رغم كل المتغيرات المحيطة هو حالة نتنياهو الذي يشعر بأنه مهدد شخصيا وسياسيا بالمحاكمة الجارية بتهم الفساد، وبإمكانية تشكل لجنة تحقيق رسمية إذا خسر ائتلافه الحكومي وشكلت حكومة جديدة من معارضيه.

    صورة 1 رئيس الوزراء نتنياهو يتوسط رئيس الأركان زامير ووزير الدفاع كاتس، حيث اختار الرئيس الجديد لجهاز الشاباك دون إشراكهما.

    تآكل المنجزات

    بناء على ما سبق، لم تعد غزة مجرد “ساحة قتال”، بل مرآة تعكس التصدّع الداخلي في إسرائيل، داخل الجيش والحكومة والمجتمع.

    فرغم الإجماع السائد على أن إسرائيل حققت إنجازات ميدانية مهمة، خصوصا على الصعيدين العملياتي والتكتيكي، من خلال تدمير الأنفاق، واستعادة عدد من الأسرى، وتنفيذ عمليات هدم واسعة النطاق، يؤكد محللون أن هذه الإنجازات لم تتحول بالضرورة إلى نصر إستراتيجي شامل، فهناك فرق كبير بين النجاحات الميدانية والخسائر الإستراتيجية.

    ولفت المتخصص بالشأن الإسرائيلي أبو عرقوب إلى أن الأزمة الإستراتيجية الإسرائيلية معقدة ومتعددة الأوجه، إذ إن ما يروّجه الجيش من إنجازات ميدانية كبيرة، تتجلى في عيون كل أطراف الخريطة الحزبية الإسرائيلية خسائر إستراتيجية جمة، مع تهديدات متعددة الجبهات تضغط على منظومة الأمن، وضغوط داخلية وخارجية تعرقل التوافق بين الأجهزة السياسية والعسكرية.

    كما أن هناك اتفاقا على أن الوضع الحالي يؤدي إلى حالة من الجمود، حيث يستمر القتال بلا حسم ويُهمّش الحل السياسي. لكن استمرار هذا الوضع قد يؤدي إلى تفاقم الأوضاع الأمنية، من دون تغيير سياسي جذري، ولن تحقق العمليات العسكرية فرقا جوهريا على الأرض، بحسب أبو عرقوب.

    في المقابل، يرى البرغوثي أن “خسائر إسرائيل متراكمة وتتصاعد رغم الفعل العسكري لها على الأرض. فمن ناحية إستراتيجية يرون أن بقاء حكومة نتنياهو أطول فترة ممكنة مدعومة بإدارة ترامب، قد يعمّق هذه الخسائر ويوصل إسرائيل إلى هزيمتها الفعلية”.

    وأضاف أن إقرار زامير بعدم وجود خيارات عسكرية فعالة في القطاع، وتصاعد صدامه مع المستوى السياسي، يشيران إلى أن الاستمرار عسكريا بما يريده السياسيون رغم معارضة العسكريين يعني تحميل الجيش عبئا ومسؤولية بلا جدوى، عبر التضحية بمزيد من الجنود وربما بالمحتجزين.

    يضاف إلى ذلك توريط إسرائيل نهائيا في حكم عسكري في القطاع، مع كل التبعات على المستوى الدولي والقضائي والإعلامي في الموقف الدولي تجاه إسرائيل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بعد اجتماع القادة الأوروبيين وترمب.. زيلينسكي: وقف إطلاق النار أولاً

    مقبرة القسام بحيفا.. رمز المقاومة بمواجهة مخطط بن غفير

    مصر تُدين تصريحات إسرائيلية عن «إسرائيل الكبرى» وتطلب توضيحاً

    هآرتس: كل أكاذيب نتنياهو بشأن خطة غزة

    رئيس الوزراء اليمني: الحكومة تمضي في تنفيذ الإصلاحات الشاملة ولن تتهاون مع من يحاولون إعاقة تقدمها

    صحف عالمية: الحقيقة أول ضحايا الحرب والعالم مصدوم من صور غزة

    لاريجاني يزور نواف سلام.. ورئيس الحكومة يرد على التصريحات الإيرانية

    كيف يفاقم حصار كادقلي والدلنج الأزمة الإنسانية بالسودان؟

    فيديو: احتلال غزة.. تحذيرات من كارثة إنسانية غير مسبوقة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مصر تطالب إسرائيل بتوضيح تصريحات “إسرائيل الكبرى”

    الخميس 14 أغسطس 7:02 ص

    «حرس الحدود» بعسير يحبط تهريب 50 كيلوغراماً من مادة الحشيش

    الخميس 14 أغسطس 7:01 ص

    نور محمدوف: فلسطين دعمت أيرلندا أثناء المجاعة والأخيرة ترد الجميل

    الخميس 14 أغسطس 6:53 ص

    مصر توقع عقدا بمليار دولار مع سايلون الصينية لبناء مصنع لإطارات السيارات

    الخميس 14 أغسطس 6:46 ص

    عقوبات أميركية على جماعات مسلحة وشركات تعدين بالكونغو الديمقراطية

    الخميس 14 أغسطس 6:43 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تعليقات الحقائب تتحول إلى «ترند» موضة 2025

    الخميس 14 أغسطس 6:34 ص

    بآمال خفض الفائدة.. أسهم آسيا ترتفع

    الخميس 14 أغسطس 6:33 ص

    بعد اجتماع القادة الأوروبيين وترمب.. زيلينسكي: وقف إطلاق النار أولاً

    الخميس 14 أغسطس 6:31 ص

    محافظ الأحمدي بحث مع وزير الصحة تحويل المحافظة إلى مدينة طبية متكاملة

    الخميس 14 أغسطس 6:04 ص

    تعليقات الحقائب: صيحة موضة 2025 تجذب الأنظار

    الخميس 14 أغسطس 6:01 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟