Close Menu
    رائج الآن

    الصين تعتبر “رسائل” اليابان بشأن تايوان صادمة ومساسا بخط أحمر

    الإثنين 24 نوفمبر 11:56 ص

    سجن رجل بتهمة سرقة لوحة فنان بريطانيا وفلسطين بانكسي

    الإثنين 24 نوفمبر 10:20 ص

    سوريا تعود إلى نظام سويفت رسميا

    الإثنين 24 نوفمبر 9:33 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الصين تعتبر “رسائل” اليابان بشأن تايوان صادمة ومساسا بخط أحمر
    • سجن رجل بتهمة سرقة لوحة فنان بريطانيا وفلسطين بانكسي
    • سوريا تعود إلى نظام سويفت رسميا
    • طقس الإثنين: سحب رعدية ممطرة مصحوبة برياح نشطة على عدة مناطق
    • فقد وسحب الجنسية لعدد من الحالات
    • تقنية جديدة لعلاج سرطان الرئة
    • رابطة البريميرليغ تعلن مواعيد الموسم الجديد للدوري الإنجليزي
    • فيديو. طائرة كهربائية مخصصة للشحن تُنجز رحلة تجريبية بطول 118 كيلومترًا في الصين
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » حرب السودان تثير مخاوف التقسيم والتفتت بعد سبعة أشهر على اندلاعها
    العالم

    حرب السودان تثير مخاوف التقسيم والتفتت بعد سبعة أشهر على اندلاعها

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 21 نوفمبر 7:27 ص1 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أدت سبعة أشهر من الحرب المتواصلة في السودان الى مقتل الآلاف ونزوح الملايين داخلياً والى دول الجوار، وجعلت احتمال التقسيم خطراً محدقاً ببلاد كانت تعاني أساساً من التشرذم والصراعات

    اعلان

    ومع تواصل المعارك والنزاع على السلطة بين قائد الجيش عبد الفتاح البرهان وحليفه السابق قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، يخشى خبراء أن يتكرر في السودان “السيناريو الليبي”، في إشارة إلى الفوضى التي تعمّ الجار الشمالي الغربي حيث تتنازع حكومتان السلطة، إحداهما في طرابلس معترف بها من الأمم المتحدة والثانية في الشرق يقودها الجنرال خليفة حفتر المدعوم من أطراف إقليمية.

    في السودان، سيطرت قوات الدعم السريع على مناطق في الخرطوم، وحققت تقدماً كبيراً في إقليم دارفور (غرب). في المقابل، تحصّن أعضاء الحكومة وقادة الجيش في مدينة بورتسودان المطلة على البحر الأحمر في شرق البلاد، والتي بقيت في منأى عن المعارك التي اندلعت في 15 نيسان/أبريل.

    ولا يبدو أي طرف مستعداً لتقديم تنازلات على طاولة المفاوضات، خصوصاً أنّ أيّا منهما لم يحقق تقدماً حاسماً على الأرض.

    ومطلع الشهر الجاري، فشلت جولة جديدة من مفاوضات جدّة التي ترعاها الولايات المتحدة والسعودية في تحقيق أي خرق.

    ولم تفلح جولات التفاوض المتعددة سوى في إبرام وقف موقت للمعارك التي كانت سرعان ما تستأنف بمجرد انتهاء المهل.

    ويثير فشل الوساطات الدولية المتعددة مخاوف من أن يفضي استمرار الوضع على حاله لفترة طويلة إلى تقسيم السودان.

    وقال خالد عمر يوسف الناطق باسم قوى الحرية والتغيير، الكتلة المدنية التي كانت شريكة في الحكم مع الجيش قبل انقلاب البرهان ودقلو عليها في تشرين الأول/أكتوبر 2021، “إن استمرار المعارك يمكن أن يؤدي الى سيناريوهات مرعبة من بينها التقسيم”.

    وأضاف إنّ “موجة التسليح المتصاعدة (للمدنيين) تعمّق الشروخ الاجتماعية في السودان”.، على ما ورد في وكالة فرانس برس.

    وأدّت الحرب بين الجيش وقوات الدعم إلى مقتل أكثر من 10 آلاف شخص، وفق تقدير لمنظمة “أكليد” يعتقد على نطاق واسع أنه أدنى من الحصيلة الفعلية.

    كما تسببت المعارك بنزوح أكثر من ستة ملايين شخص وتدمير معظم النية الأساسية في السودان الذي كان يعدّ حتى قبل اندلاع النزاع، من أفقر بلدان العالم.

    هجوم في دارفور

    ومنذ مطلع تشرين الثاني/نوفمبر، تواترت التقارير عن مذابح جديدة في دارفور في ظل هجوم واسع النطاق لقوات الدعم التي أعلنت السيطرة على قواعد الجيش في المدن الكبرى في الإقليم.

    في مدينة أرداماتا (غرب دارفور)، قتل مسلحون 800 شخص وتمّ تدمير 100 مأوى في معسكر للنازحين، ما دفع ثمانية آلاف شخص للفرار إلى تشاد المجاورة خلال أسبوع واحد، وفق الأمم المتحدة.

    وأعرب الإتحاد الأوروبي عن “صدمته” من سقوط “حوالي ألف قتيل” في زهاء يومين في أرداماتا فيما يبدو حملة “تطهير عرقي”.

    ويعتقد الخبراء أن تلك الأرقام تبقى ما دون الفعلية بسبب انقطاع شبكات الإتصالات بشكل شبه كامل جراء القتال.

    ومنذ بداية النزاع، أحصت الأمم المتحدة أكثر من 1,5 مليون نازح داخل إقليم دارفور الذي يعيش فيه ربع سكان البلاد البالغين 48 مليونا.

    “شرّ مطلق”

    وحذرت الأمم المتحدة الأسبوع الماضي من أنّ العنف في السودان بلغ مرحلة “الشر المطلق” وأعربت عن قلقها خصوصاً من هجمات على أساس عرقي في دارفور.

    اعلان

    وفيما يقاتل الجيش في مختلف أنحاء السودان، اتخذ قائده البرهان وحكومته من بورتسودان مقراً لقيادتهم، ما غذّى الخشية من تقسيم البلاد.

    ويرى المحلل السوداني فايز السليك أن الفشل في التوصل إلى حلّ سياسي يمكن أن يقود إلى وضع مشابه للوضع في ليبيا “مع وجود أكثر من حكومة لا تملك أيا منها فعالية حقيقية وغير معترف بها دوليًا”.

    وعلى رغم أن الخبراء يرون أن دقلو قادر على الاعتماد على حلفاء وازنين مثل الإمارات، فإن البرهان حافظ على مكانته كرئيس فعلي للدولة في المحافل الدولية ويشارك في اجتماعات الأمم المتحدة والجامعة العربية.

    ورأى السليك أنّ التقدم الكبير الذي حققته قوات الدعم السريع في دارفور “يعطيها ميزة نسبية ويمكنها من التحرك داخل قواعدها”، وذلك في إشارة إلى القبائل العربية في الإقليم.

    ذلك أن الفصائل العربية المسلحة المعروفة بـ”الجنجويد” تشكّل عماد قوات الدعم السريع، وهي التي قامت مطلع القرن الحالي تحت قيادة دقلو، بتنفيذ سياسة الأرض المحروقة في دارفور لصالح الرئيس السابق عمر البشير، من خلال حرق ونهب ممتلكات الإثنيات غير العربية واغتصاب النساء.

    اعلان

    “مهمة شاقة”

    وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة توقيف بحق البشير المتهم بارتكاب “جرائم حرب” و”جرائم ضد الانسانية” في دارفور. وتحذر المحكمة اليوم من تكرار السيناريو نفسه.

    وعلى رغم تقدم قوات الدعم في دارفور، فإن فرص تحقيق أي طرف نصراً عسكرياً حاسماً على الآخر تبدو ضئيلة، بحسب ما قال لفرانس برس خبير عسكري طلب عدم الكشف عن هويته.

    وأوضح “حتى لو تمكن الجيش من استعادة السيطرة على الخرطوم، وهي مهمة شاقة، فسيكون من الصعب جداً من الناحية اللوجستية إرسال قوات لاستعادة أجزاء من دارفور”، إذ يفضل 1200 كيلومتر بين العاصمة ومدينة الجنينة عاصمة غرب دارفور قرب الحدود مع تشاد.

    في الخرطوم استيقظ السكان قبل نحو عشرة أيام على خبر صادم: تفجير جسر “شمبات” الذي يربط بين ضاحيتي العاصمة بحري وأم درمان.

    اعلان

    وفي حين تبادل طرفان النزاع الإتهامات بشأن تدمير الجسر، رأى خبراء أنّ قوات الدعم فقدت بخسارة الجسر، خط إمدادها الرئيسي من وسط السودان.

    المصادر الإضافية • أ ف ب

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الصين تعتبر “رسائل” اليابان بشأن تايوان صادمة ومساسا بخط أحمر

    فقد وسحب الجنسية لعدد من الحالات

    فيديو. طائرة كهربائية مخصصة للشحن تُنجز رحلة تجريبية بطول 118 كيلومترًا في الصين

    المتحدث باسم الأدلة الجنائية بغزة: نحتاج إمكانيات للتعرف على هوية الجثامين

    بالفيديو.. الحويلة: الاستثمار في الطفولة هو الأصدق للمستقبل

    “حماس” تبحث في القاهرة ترتيبات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار

    بالفيديو.. الهيلع: تمكين الأطفال من ذوي الإعاقة واجب وطني

    اختفاء أقارب الفنان الغيني المعارض يثير قلق الأمم المتحدة

    السفير الفرنسي: 1400 معلم ينشرون ثقافتنا في الكويت و50 ألف طالب يتعلمون لغتنا سنوياً

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    سجن رجل بتهمة سرقة لوحة فنان بريطانيا وفلسطين بانكسي

    الإثنين 24 نوفمبر 10:20 ص

    سوريا تعود إلى نظام سويفت رسميا

    الإثنين 24 نوفمبر 9:33 ص

    طقس الإثنين: سحب رعدية ممطرة مصحوبة برياح نشطة على عدة مناطق

    الإثنين 24 نوفمبر 9:01 ص

    فقد وسحب الجنسية لعدد من الحالات

    الإثنين 24 نوفمبر 8:57 ص

    تقنية جديدة لعلاج سرطان الرئة

    الإثنين 24 نوفمبر 8:55 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    رابطة البريميرليغ تعلن مواعيد الموسم الجديد للدوري الإنجليزي

    الإثنين 24 نوفمبر 8:40 ص

    فيديو. طائرة كهربائية مخصصة للشحن تُنجز رحلة تجريبية بطول 118 كيلومترًا في الصين

    الإثنين 24 نوفمبر 6:54 ص

    التوترات الجيوسياسية في البحر الأحمر تعيق التوسع في كابلات الإنترنت

    الإثنين 24 نوفمبر 6:53 ص

    المذنب الضيف “3آي/أطلس”.. لم لا يمكن اعتباره مركبة فضائية؟

    الإثنين 24 نوفمبر 6:42 ص

    واشنطن بوست.. استقالة تايلور غرين ومستقبل ماغا

    الإثنين 24 نوفمبر 6:24 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟