Close Menu
    رائج الآن

    الحاي بحث تعزيز التعاون مع المنظمة العربية للتنمية الزراعية

    الأربعاء 17 ديسمبر 9:32 ص

    “طفولتي تلاشت ببساطة”.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان

    الأربعاء 17 ديسمبر 9:05 ص

    اليوم.. باريس سان جيرمان يواجه فلامنغو البرازيلي في نهائي كأس القارات للأندية بالدوحة

    الأربعاء 17 ديسمبر 8:30 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الحاي بحث تعزيز التعاون مع المنظمة العربية للتنمية الزراعية
    • “طفولتي تلاشت ببساطة”.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان
    • اليوم.. باريس سان جيرمان يواجه فلامنغو البرازيلي في نهائي كأس القارات للأندية بالدوحة
    • ترامب يعلن خطوبة نجله الأكبر على بيتينا أندرسون.. من تكون سيدة المجتمع التي أثارت الاهتمام؟
    • كأس العرب.. تفرد من جديد
    • أرقام صادمة عن الفساد في العالم على طاولة مؤتمر أممي بالدوحة
    • عرض 133 تحفة فنية في الصين احتفاء بالكويت «عاصمة الثقافة»
    • علماء للجزيرة نت: العاصفة الشمسية “غانون” سحقت غلاف الأرض البلازمي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » حكايات العالم وأساطيره تُروى في العاصمة المغربية الرباط
    ثقافة

    حكايات العالم وأساطيره تُروى في العاصمة المغربية الرباط

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 10 يوليو 1:07 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الرباط – يلتف جمهور من الأطفال والكبار حول الحكواتية المغربية سعاد حمو عمر في ساحة الحسن الأول وسط العاصمة الرباط، تروي حكاية الحق والباطل وصراعهما الوجودي، وكيف انتصر الحق في النهاية.

    بلباسها التقليدي وصوتها الهادئ، جذبت سعاد انتباه الجمهور، وأخذتهم إلى عالم الكلمة الموزونة والحكمة الموروثة عبر حكايات سمعتها الأمهات من الجدات.

    وتشارك سعاد إلى جانب أزيد من 180 راويا، 100 منهم يمثلون 30 دولة من القارات الخمس في المهرجان الدولي “مغرب الحكايات” بالرباط، ليرووا حكايات وأساطير وخرافات شعبية من تراث بلدانهم، وليتبادلوا المعرفة والحكمة والكلمة التي تميز ثقافاتهم وتاريخهم.

    بدأت علاقة سعاد حمو عمر، القادمة من مدينة الحسيمة شمالي المغرب، بالحكاية الشعبية عندما كانت طفلة. تبتسم وهي تتذكر لحظات جميلة من الماضي، عندما كانت تجتمع مع إخوتها في بيت العائلة وكلها شغف للاستماع لما في جراب جدتها من حكايات وأساطير تثير فيها لغرابتها الدهشة والفضول.

    حكايات متنوعة نقلت من جيل لآخر عن “عيشة قنديشة” و”بنت الدراز” و”مولات الخبزة” و”وحش الغابة” وغيرها من الشخصيات.

    تقول للجزيرة نت “بعد أن أصبحت أُمّا وجدتني في حاجة لأحكي لأبنائي الحكايات، في البداية كنت أنقل لهم ما علق في ذاكرتي من حكايات جدتي، وعندما تخونني الذاكرة أضيف أجزاء من مخيلتي، وبعدها صرت أبتكر حكايات جديدة من تأليفي”.

    بلقائها وتعرفها على رواة يمثلون دولا وثقافات مختلفة في العاصمة الرباط، تؤكد سعاد أن العالم يعرف نهضة في التراث وميولا لإعادة إحيائه والارتباط به بوصفه جزءا من الذاكرة المشتركة للمجتمعات، وترى أن واجبها اليوم بوصفها حكواتية أن تنقل حكايات الجدات وتبتكر حكايات جديدة تناسب الجيل الجديد حتى يظل المجتمع حيا بتراثه.

     

    بصمة الشباب

    أما الحكواتية التونسية خولة البقلوطي فقد جاءت إلى الرباط لتشارك مع جمهور التراث حكايات “بوشكارة” و”خطاف الصغار” و”النعوشا”، وهي حكايات توارثها التونسيون جيلا بعد جيل.

    تقول للجزيرة نت إن الحكايات الشعبية في تونس تتسم بطابعها الخيالي والعجائبي والروحي، وتحكي عن العوالم الغريبة لشخصيات خيالية وحكايات عن الجن والعالم اللامرئي.

    وفق قولها، فإن الحكايات الموجهة للكبار تتضمن في الغالب أحداث رعب وتشويق وهي مختلفة عن تلك التي تستهدف الصغار وتروم تقديم العبرة بطريقة غير مباشرة ويكون أبطالها وشخصياتها من عالم الحيوان.

    في تونس أيضا هناك اهتمام كبير بالتراث اللامادي والحكايات الشعبية، توضح خولة البقلوطي، وهو ما يتم خلال شهر التراث الذي يوافق مايو/أيار من كل عام، حيث يتبارى الحكواتيون في رواية حكايات تراثية، ويضفي عليها الشباب بصمتهم الخاصة لتكون مواكبة لروح العصر.

    تقول خولة “نحن جيل الشباب متعلمون ودارسون للتراث، ونحاول تطوير الحكاية وتشذيبها ليكون لها رونق وخصوصية”، وتضيف “نحن لا نحفظ الحكايات ونقدمها كما هي، بل نحكيها وفق منظورنا وشخصياتنا، ونضيف إليها بصمتنا”.

    حكواتية من روسيا المغرب الرباط- الجزيرة

    تغيير العقليات بالحكاية

    ويسعى الحكواتي سيف طاونزند القادم من بريطانيا إلى نقل تراث بلاده، وخلق علاقات صداقة وتواصل مع كل المشاركين في هذه الدورة من المهرجان.

    يقول للجزيرة نت “لدينا تقاليد مختلفة في رواية الحكايات، لكنني انبهرت بالحكواتيين الذين التقيت بهم من مختلف دول العالم”.

    الحكايات في ثقافة سيف طاونزند تروى مرفوقة بالموسيقى، لذلك يحمل معه دائما آلته الموسيقية، ويقول “نحن نغني ونحكي”.

    يركز طاونزند في حكاياته على خلق جسور التعايش بين الناس، فالحكايات والأساطير بالنسبة له هي إمكانية لتغيير عقليات الناس.

    يقول “أنا يهودي بريطاني، وأحكي حكاياتي للمسلمين والمسيحيين واليهود بهدف خلق مصالحة بينهم”.

    ويضيف “لا يعجبني ما يحدث في غزة، إنه أمر فظيع، وأعتقد أن من واجبنا العمل على وقف الحروب والعيش بسلام، ولتحقيق ذلك ينبغي تغيير العقليات”، ويتابع “هذا يمكن أن يحدث عن طريق الحكايات، ودوري بوصفي حكواتيا هو تقريب المسافات”.

    الأماكن ذاكرة

    واحتضنت أماكن وساحات عدة في الرباط وضواحيها ليالي الحكايات الشعبية التي سهر على تنشيطها رواة العالم في الدورة الحادية والعشرين لمهرجان “مغرب الحكايات”، الذي نظمته الأكاديمية الدولية للتراث الثقافي اللامادي بالرباط بشراكة مع وزارة الثقافة والشباب والتواصل.

    وترى رئيسة الأكاديمية الدولية للتراث الثقافي اللامادي نجيمة طايطاي أن الأماكن سواء كانت أضرحة أو مآثر أو كنائس أو مساجد أو ساحات أو بنايات صنعها الإنسان أو أماكن صنعتها الطبيعة ونحتتها ليست تراثا ماديا بحتا، بل إنها تراث حيّ لأن وراءها حكايات، وتعبر عن وعي الإنسان وذاكرته وهويته وانتمائه.

    وتوضح طايطاي للجزيرة نت أن شعار هذه الدورة “الأماكن ذاكرة وطن” يسعى إلى إثبات فكرة مفادها أنه “مهما كانت قسوة التضاريس والطبيعة علة الأماكن، ومهما قست الحروب ودمرت المآثر، إلا أن الذاكرة تبقى حية ومستمرة مع الإنسان”.

    الحكاية بالنسبة لطايطاي بدأت مع وجود الإنسان على الأرض، حينها بدأ يكتشف العالم حوله، ويطرح الأسئلة ويتعجب مما يراه، فبدأ ينسج من خياله الحكايات التي تعكس رؤيته للكون ويحكيها للجيل الصاعد.

    في البدء كانت الحكاية الشعبية ومنها جاء المسرح والقصة والرواية، تقول طايطاي، وتضيف “الحكاية الشعبية هي أصل الأجناس الأدبية كلها، وهي مرآة المجتمع وتعبر عن كل آمال الإنسان وتصوره للحياة، و”رغم اختلاف الحكايات عبر العالم، فإنها تتفق في أمر واحد وهو أن العدالة واحدة وأن القيم الإنسانية مشتركة بين كل الشعوب”.

    بين الماضي والمستقبل

    منذ 20 عاما ومهرجان “مغرب الحكايات” يجمع الحكواتيين ويقترب من الجمهور للحفاظ على الحكاية الشعبية وربط الأجيال الصاعدة بها.

    تقول نجيمة طايطاي إن الأكاديمية الدولية للتراث اللامادي، التي ترأسها، تنظر إلى الموروث الشفهي وخاصة الحكاية ليس كأطلال تنتمي إلى الماضي ننتحب ونبكي عليه، ولكن نتعامل معه بوصفه شيئا حيا جاء من الماضي ومستمرا في الحاضر وله آفاق في المستقبل.

    وتعمل الأكاديمية على تكوين الحكواتيين وتدريبهم وتنظيم ندوات وملتقيات وخلق منصات افتراضية يتعرفون فيها على جمهور آخر غير جمهور الساحات، ويحكون حكايات بطرق حديثة وإبداعية تناسب الجيل الجديد لجعل الشباب يهتمون بالتراث ويستهلكون حكاياتهم الشعبية ويجدون في الاستماع إليها إحساسا بالانتماء والهوية والمواطنة.

    تقول نجيمة طايطاي “عوض أن يستهلك الشباب الهالوين أو الساندريلا وهانسل وغريتل، نريد أن نقربهم من ثقافتهم وتراث بلدهم لأن لكل بلد حكاياته وهويته”.

    وتضيف “حكايات الماضي التي سمعناها من جداتنا هي بالنسبة لنا اليوم موروث وتراث، وحكايات اليوم ستصبح بعد 50 عاما أو قرنا تراثا، لكل زمن حكاياته، ولكل عهد تراثه، ودورنا أن نربط بين الماضي والحاضر والمستقبل”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “طفولتي تلاشت ببساطة”.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان

    مسابقة كتابة النشيد الوطني تثير الجدل في سوريا

    رحلة العمر

    “رسالة اللاغفران”.. جحيم المثقف العربي وتكسير أصنام الثقافة

    متحف “غريفان” بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ

    منظمة الصحة تطلق مكتبة تضم 1.6 مليون كتاب رقمي في الطب التقليدي

    هولندي يتوّج بجائزة الكاريكاتير الأوروبي عن رسم يفضح الإبادة الإسرائيلية

    نشطاء يريدون حماية “خشب البرازيل”.. لماذا يشعر الموسيقيون بالقلق؟

    كيف تحمي مؤسسات المجتمع المدني قطاعَي التعليم والثقافة بالقدس؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “طفولتي تلاشت ببساطة”.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان

    الأربعاء 17 ديسمبر 9:05 ص

    اليوم.. باريس سان جيرمان يواجه فلامنغو البرازيلي في نهائي كأس القارات للأندية بالدوحة

    الأربعاء 17 ديسمبر 8:30 ص

    ترامب يعلن خطوبة نجله الأكبر على بيتينا أندرسون.. من تكون سيدة المجتمع التي أثارت الاهتمام؟

    الأربعاء 17 ديسمبر 8:24 ص

    كأس العرب.. تفرد من جديد

    الأربعاء 17 ديسمبر 7:12 ص

    أرقام صادمة عن الفساد في العالم على طاولة مؤتمر أممي بالدوحة

    الأربعاء 17 ديسمبر 6:03 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    عرض 133 تحفة فنية في الصين احتفاء بالكويت «عاصمة الثقافة»

    الأربعاء 17 ديسمبر 5:47 ص

    علماء للجزيرة نت: العاصفة الشمسية “غانون” سحقت غلاف الأرض البلازمي

    الأربعاء 17 ديسمبر 5:31 ص

    الصحة العالمية: 1092 مريضا في قطاع غزة توفوا أثناء انتظار الإجلاء الطبي

    الأربعاء 17 ديسمبر 5:19 ص

    المركزي السوري: إلغاء “قيصر” سيوسع حركة التحويلات المالية

    الأربعاء 17 ديسمبر 5:13 ص

    «مهرجان الملك عبدالعزيز» ينعش أسواق الإبل في المملكة ودول الخليج

    الأربعاء 17 ديسمبر 5:09 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟