Close Menu
    رائج الآن

    إحالة جمعيات وكيانات للجهات المختصة وإنذارات جديدة

    الثلاثاء 09 سبتمبر 2:40 ص

    اللجنة الوزارية الخليجية للأمن السيبراني تعتمد الخطة الإستراتيجية وآليات الحوكمة

    الثلاثاء 09 سبتمبر 2:39 ص

    الصابئة المندائية طائفة ترفض العيش في جلباب إسرائيل

    الثلاثاء 09 سبتمبر 2:27 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • إحالة جمعيات وكيانات للجهات المختصة وإنذارات جديدة
    • اللجنة الوزارية الخليجية للأمن السيبراني تعتمد الخطة الإستراتيجية وآليات الحوكمة
    • الصابئة المندائية طائفة ترفض العيش في جلباب إسرائيل
    • الدويري: عملية الشيخ رضوان تنم عن مراقبة دقيقة لعمل قوات الاحتلال
    • بسبب انخفاض الطلب.. تراجع مبيعات المساكن في أمريكا
    • نيبال: «جيل Z» يتحدّى حظر التجوال ونشر الجيش
    • فيديو. اشتباكات دامية في كاتماندو بعد حظر وسائل التواصل الاجتماعي
    • إسرائيل تقصف محيط ثلاث مدن سورية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » حكومة ستارمر تحت الضغط بين استقبال هرتسوغ والاعتراف بفلسطين
    سياسة

    حكومة ستارمر تحت الضغط بين استقبال هرتسوغ والاعتراف بفلسطين

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 08 سبتمبر 2:01 ص2 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لندن- في الوقت الذ يتهيأ فيه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر لإعلان الاعتراف بالدولة الفلسطينية، يستعد أيضا لاستقبال الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ الأسبوع المقبل في لندن، في خطوة تصر الحكومة البريطانية على أنها لا تنطوي على تناقض.

    ويواجه ستارمر موجة استياء واسع في صفوف نواب كتلته البرلمانية بسبب زيارة الرئيس الإسرائيلي، في حين تتمسك الحكومة البريطانية بما تطلق عليه نهج “الواقعية السياسية” في إدارة علاقاتها الخارجية.

    وترى الحكومة أن تبني هذا المسار يفرض عليها إمساك العصا من المنتصف وعدم الممانعة من استقبال الرئيس الإسرائيلي رغم اختلافها مع موقفه.

    استياء واسع

    ودافع وزير التجارة البريطاني دوغلاس ألكسندر عن ذلك التوجه، مذكرا في حديث لوسائل إعلام بريطانية بأن الحكومة مُلزمة بمخاطبة طرفي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني معا في سياق جهودها الدبلوماسية لإنهاء الحرب في غزة، ومضطرة لمجالسة أطراف قد لا تتفق مع تصريحاتها.

    لكن الزيارة المرتقبة للرئيس الإسرائيلي قد لا تخلو من كلفة سياسية، حيث أججت الغضب في صفوف نواب حزب العمال، الذين حث بعضهم وزراء الحكومة ورئيس وزرائها على تجنب مقابلة هرتسوغ واعتقاله في ظل استمرار الحرب ضد غزة وتخطيط جيش الاحتلال لشن هجوم أوسع على القطاع.

    وتساءلت رئيسة لجنة التنمية الدولية في البرلمان عن حزب العمال -سارة تشامبيون- عن طبيعة المحادثات التي ستجمع الرئيس الإسرائيلي بوزراء الحكومة، في وقت لا تسعى فيه إسرائيل للسلام في غزة، مذكرة الحكومة البريطانية بأنها أقرت بوجود “خطر حقيقي” للإبادة الجماعية ضد الأهالي في قطاع غزة.

    وانضم نواب مستقلون للتنديد بقرار استقبال الرئيس الإسرائيلي، من ضمنهم برلمانيون استقالوا في وقت سابق من عضوية حزب العمال، لمعارضتهم سياسات حكومة ستارمر.

    ووصف جون ماكدونيل وزير مالية في حكومة الظل السابقة عن حزب العمال الرئيس الإسرائيلي بـ”المحرض” على الحرب و”قائد الدعاية” الإسرائيلية، مشددا على أن استقباله لا يحترم رفض الشارع البريطاني لما ترتكبه تل أبيب من فظاعات في غزة.

    خطوات حذرة

    ويحاول ستارمر الاستجابة لمزاج شعبي وسياسي يتزايد فيه التأييد لحقوق الفلسطينيين، مكثفا تصريحاته المنددة بالتصعيد الإسرائيلي المستمر ضد أهالي القطاع.

    لكن الزعيم العمالي المحسوب على تيار يسار الوسط يبدو حذرا حين اتخاذه أي خطوة مناوئة لتل أبيب، في حين تواصل حكومته تجنب فرض حظر شامل على تصدير الأسلحة لإسرائيل.

    وجاء إعلان فرنسا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليضيق الخناق على الحكومة العمالية في بريطانيا التي كانت واقعة منذ أشهر تحت ضغط نواب الحزب وقواعده الانتخابية دفعها للالتحاق بركب الدول الغربية المؤيدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية، رغم رهنها المضي في قرار الاعتراف من عدمه بشرط وقف إسرائيل التصعيد في الأراضي الفلسطينية.

    وفي المقابل، تشن الشرطة البريطانية منذ أسابيع حملة اعتقالات تستهدف متضامنين مع حركة “فلسطين أكشن” المحظورة بموجب قانون الإرهاب، بعد تنظيمها احتجاجات وعمليات تخريب طالت مصانع تصدر السلاح إلى إسرائيل.

    غضب تل أبيب

    وعلى إثر تلك المواقف، لم يتوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة- عن شن هجوم لاذع على القرارات البريطانية الداعمة للقضية الفلسطينية، رغم اختياره لهجة أقل حدة من تلك التي انتقد بها الرئيس الفرنسي.

    وكانت الحكومة البريطانية قد ألمحت سابقا لإمكانية اعتقالها رئيس الوزراء الإسرائيلي في حال دخوله بريطانيا تطبيقا لقرار محكمة الجنايات الدولية، في وقت استندت فيه المحكمة نفسها لتصريحات سابقة عام 2023 للرئيس الإسرائيلي لاتهام تل أبيب بارتكاب الإبادة الجماعية في غزة.

    ويرى أستاذ العلاقات الدولية في جامعة لندن -نهاد خنفر- أن استقبال الرئيس الإسرائيلي في لندن تجديد فقط لاصطفاف بريطاني ثابت إلى جانب تل أبيب، مشددا على أن الحكومة البريطانية لا تنظر إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية باعتباره استحقاقا لشعب يناضل من أجل تقرير مصيره، بل أداة ضغط وعقوبة موجهة ضد إسرائيل بسبب إحراجها للحلف الغربي.

    ويشير خنفر في حديثه للجزيرة نت، إلى أن بريطانيا تتجاهل حقيقة أن الرئيس الإسرائيلي يعد مدافعا شرسا عن حملة الإبادة الجماعية في غزة، وقد استُخدم كسفير على المنصات الدولية لتبرير تلك الجرائم، على غرار بقية القادة الإسرائيليين المطلوبين للعدالة الدولية.

    ويذكر الخبير القانوني الفلسطيني بأن اتفاقية عام 1948 الخاصة بمنع جريمة الإبادة الجماعية تحمل المحرض ومنفذ تلك الجرائم المسؤولية نفسها، مما يضع الرئيس الإسرائيلي في دائرة الاتهام ويجعل محاسبته والتحقيق معه أمرا مشروعا، غير أن الحكومة البريطانية، على حد وصفه، لا تبدو معنية بالنظر في هذه الاستحقاقات القانونية.

    Scotland's First Minister John Swinney delivers a speech calling on the Scottish Parliament to recognise the State of Palestine, at the Scottish Government Buildings in Edinburgh, Scotland on September 3, 2025. (Photo by ANDY BUCHANAN / AFP)

    أسكتلندا تبادر

    وفي ظل تزايد الضغوط على حكومة ستارمر، اختارت الحكومة المحلية في أسكتلندا أن تستغل هامش استقلال قرارها السياسي عن الحكومة المركزية في لندن، لتبادر بإعلان وقف التمويل العام للشركات التي تزود إسرائيل بالأسلحة ورفع العلم الفلسطيني على مقرها الحكومي في إدنبره.

    ولم يتردد رئيس الوزراء الأسكتلندي جون سويني في مطالبة ستارمر بموقف أكثر صرامة في معاقبة إسرائيل ووقف تصدير الأسلحة إليها، مشددا على أن أموال دافعي الضرائب لا يمكن أن تستخدم لتمويل شركات ضالعة في دعم ارتكاب فظاعات ضد الفلسطينيين.

    ولا يقتصر الجدل حول البحث عن التوازن بين واقعية التحالفات والالتزامات الأخلاقية والإنسانية على الموقف البريطاني فحسب، بل يمتد أيضا إلى دول أوروبية أخرى، التي تجد نفسها في مأزق التناقض بين علاقاتها المتقدمة مع إسرائيل وفشل محاولاتها لفرض عقوبات صارمة عليها.

    ويرى هوفو لوفات -الباحث في شؤون الشرق الأوسط في المركز الأوروبي للسياسات الخارجية- أن الحكومة العمالية تحاول الإيحاء بأنها تبذل جهدا خاصا لدعم حل الدولتين عبر الاعتراف بالدولة الفلسطينية، لكن سقف الوعود السياسية المرتفع يصطدم بمواقف ضعيفة على الأرض لا تشكل ضغطا حقيقيا على إسرائيل.

    ويضيف الخبير البريطاني، في حديث للجزيرة نت، أن عدم قدرة البريطانيين ومعهم الأوروبيون على إحداث اختراق في مسار السلام، لا يرتبط فقط بإصرارهم على الحفاظ على علاقات خاصة مع الحليف الإسرائيلي، ولكن أيضا بضعفهم الإستراتيجي الواضح إزاء الحليف الأميركي الذي يمسك بقرار استمرار الحرب أو صناعة السلام في غزة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الصابئة المندائية طائفة ترفض العيش في جلباب إسرائيل

    نيبال: «جيل Z» يتحدّى حظر التجوال ونشر الجيش

    قمة أفريقيا والكاريبي.. شراكة لأجل العدالة للأفارقة وأبناء الشتات

    عراقجي يلتقي غروسي في القاهرة لإنقاذ الملف النووي

    إدارة ترامب تحدد إسواتيني وجهة لترحيل مواطن سلفادوري

    السعودية ومصر: إسرائيل تمارس التجويع الممنهج ضد الشعب الفلسطيني

    صحف إسرائيلية: نتنياهو يشعل أزمة خطِرة مع مصر

    البرلمان الفرنسي يسقط الحكومة.. أزمة سياسية تهدد الاقتصاد الأوروبي

    ضمن مبادرة “سوريا أبشري”.. وصول مساعدات طبية قطرية لدمشق | أخبار

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    اللجنة الوزارية الخليجية للأمن السيبراني تعتمد الخطة الإستراتيجية وآليات الحوكمة

    الثلاثاء 09 سبتمبر 2:39 ص

    الصابئة المندائية طائفة ترفض العيش في جلباب إسرائيل

    الثلاثاء 09 سبتمبر 2:27 ص

    الدويري: عملية الشيخ رضوان تنم عن مراقبة دقيقة لعمل قوات الاحتلال

    الثلاثاء 09 سبتمبر 2:26 ص

    بسبب انخفاض الطلب.. تراجع مبيعات المساكن في أمريكا

    الثلاثاء 09 سبتمبر 2:14 ص

    نيبال: «جيل Z» يتحدّى حظر التجوال ونشر الجيش

    الثلاثاء 09 سبتمبر 2:12 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فيديو. اشتباكات دامية في كاتماندو بعد حظر وسائل التواصل الاجتماعي

    الثلاثاء 09 سبتمبر 2:06 ص

    إسرائيل تقصف محيط ثلاث مدن سورية

    الثلاثاء 09 سبتمبر 1:50 ص

    دلال العثمان: حريصون على آليات احتواء المرأة المعنفة وتقديم الدعم اللازم لها

    الثلاثاء 09 سبتمبر 1:44 ص

    تعادل السعودية والتشيك: أداء الأخضر يبشر بالخير

    الثلاثاء 09 سبتمبر 1:39 ص

    السجن لمهندس بلدية.. راتبه 14 ألفاً ورصيده 55 مليوناً!

    الثلاثاء 09 سبتمبر 1:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟