Close Menu
    رائج الآن

    هل يخفض “كوكتيل الكورتيزول” التوتر حقا؟ خبراء يكشفون الحقيقة

    الأربعاء 26 نوفمبر 12:01 م

    برنامج استدامة الطلب على البترول يُوقّع اتفاقيتين إستراتيجيتين مع جامعة الملك عبدالله

    الأربعاء 26 نوفمبر 11:18 ص

    بعد انفصاله عن زوجته بأيام.. كريم عبد العزيز يطرح إعلان “طلقني” مع دينا الشربيني

    الأربعاء 26 نوفمبر 11:16 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هل يخفض “كوكتيل الكورتيزول” التوتر حقا؟ خبراء يكشفون الحقيقة
    • برنامج استدامة الطلب على البترول يُوقّع اتفاقيتين إستراتيجيتين مع جامعة الملك عبدالله
    • بعد انفصاله عن زوجته بأيام.. كريم عبد العزيز يطرح إعلان “طلقني” مع دينا الشربيني
    • سوريا تتخطى جنوب السودان وتضمن مكانها في كأس العرب
    • حساسية العين للإبهار.. علام تدل؟
    • صندوق النقد: تركيا تحقق نجاحات في مكافحة التضخم
    • «الديوان» يُدشن التشغيل التجريبي لتحويل خدمات 480 ألف موظف إلى رقمية ويلغي المراجعة الشخصية
    • رسائل وأمنيات مخبّأة في قلب بروكسل تركها بناة المدينة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » حملة في كوريا الجنوبية للحد من انتشار الكلمات الإنجليزية
    منوعات

    حملة في كوريا الجنوبية للحد من انتشار الكلمات الإنجليزية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 16 فبراير 8:12 م0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    واجه الخبير في اللغة الكورية الجنوبية كيم هيونج باي تحديًا عند محاولته ترجمة مصطلح إنجليزي شائع على منصات التواصل الاجتماعي، وهو “ديب فيك” الذي يشير إلى تقنية التزييف العميق للحقائق والمعلومات، إلى لغته الأم.

    ووفقًا لما أوردته صحيفة لوس أنجلوس تايمز، يشغل كيم هيونج باي منصب كبير الباحثين في “المعهد الوطني للغة الكورية”، وهو مؤسسة حكومية يعمل فيها ضمن قسم اللغة العامة، حيث تتمثل مهمته في مراجعة الكلمات الأجنبية المتداولة بكثرة في المحادثات اليومية وعرضها على لجنة تُعرف باسم “مجموعة اللغة الجديدة”، التي تتولى مهمة اقتراح بدائل كورية مناسبة لها.

    انتشار المصطلحات الأجنبية في الصحافة

    وقد لاحظت اللجنة أن مصطلح “ديب فيك” يستخدم على نطاق واسع في عناوين الصحف، مما جعله مرشحًا ليكون ضمن قائمة الكلمات الأجنبية التي تحتاج إلى ترجمة كورية معتمدة.

    ومنذ تأسيس المعهد الوطني للغة الكورية عام 1991، تمت ترجمة أكثر من 17 ألف كلمة مستعارة، معظمها من اللغات الصينية واليابانية والإنجليزية، ضمن جهود مستمرة للحفاظ على نقاء اللغة الكورية.

    جهود لحماية اللغات الأصلية

    كوريا الجنوبية ليست الدولة الوحيدة التي تبذل جهودًا للحفاظ على لغتها من تأثير الكلمات المستعارة، فقد تبنت بلدان عدة إستراتيجيات مماثلة. على سبيل المثال، أنشأت فرنسا الأكاديمية الفرنسية في القرن السابع عشر بهدف حماية “نقاء اللغة الفرنسية”، إذ لعبت دورًا مستمرا في التصدي لاجتياح المفردات الإنجليزية. وكذلك سارت الأكاديمية الملكية الإسبانية على النهج ذاته للحفاظ على اللغة الإسبانية.

    والبريطانيون أنفسهم سعوا للحفاظ على لغتهم الأصلية، محاولين الحد من التأثير الأميركي على الإنجليزية البريطانية.

    صعوبة مواجهة زحف المصطلحات الأجنبية

    في هذا السياق، يشبّه كيم التعامل مع تدفق المصطلحات الأجنبية المستعارة بعملية صب الماء في وعاء بلا قاع، مشيرًا إلى أن محاولات الترجمة ليست فورية، بل تتطلب مراقبة تطور استخدام الكلمة حتى يتضح انتشارها الواسع، وعندها يمكن اتخاذ قرار بشأن إيجاد بديل مناسب.

    ويضيف كيم أن وفرة الكلمات المستعارة لا تساعد في الحفاظ على الهوية اللغوية، معتبرا أن ذلك يعكس تاريخ كوريا الطويل مع التأثيرات الأجنبية التي أثرت في لغتها وثقافتها.

    جذور اللغة الكورية وتأثيرات اللغات الأخرى

    حتى عام 1443م، وقبل ابتكار الأبجدية الكورية، كانت النخب الحاكمة في الممالك الكورية تعتمد على الهانجا، وهو النظام الكتابي الصيني الذي لا يزال حتى اليوم يشكّل جذورًا للكثير من المفردات الكورية، تمامًا كما تمثل اللاتينية أساسًا للغة الإنجليزية.

    وفي فترة الاحتلال الياباني لكوريا بين عامي 1910 و1945، دخلت العديد من الكلمات اليابانية إلى اللغة الكورية، من بينها كلمة “جاو” التي تعني “وجهًا”.

    الإنجليزية الأكثر انتشارا في كوريا

    أما في العصر الحالي، فقد أصبحت الإنجليزية اللغة الأكثر تأثيرًا على الكورية، إذ يُنظر إليها على نطاق واسع بوصفها لغة للثقافة الرفيعة والتعليم الغربي. ويتبناها رجال الأعمال والمسؤولون الحكوميون والصحفيون في خطاباتهم بحثًا عن مزيد من المصداقية والحداثة.

    ويرى كيم أن “اللغات الأجنبية التي دخلت إلى كوريا كانت دائمًا أداةً وشارةً مميزةً للطبقة الحاكمة. وأعتقد أنه يمكن فهم الكلمات المستعارة من هذا المنظور، حيث تعكس المكانة الاجتماعية والتميز”.

    وفي استطلاع أجرته شركة هانكوك ريسيرش العام الماضي، شمل 7800 مواطن كوري جنوبي، أكد أكثر من ثلاثة أرباع المشاركين أنهم يواجهون باستمرار مفردات أجنبية في الخطاب العام، وهي زيادة بنسبة 37% مقارنة باستطلاع مماثل أجري عام 2022. كما أعربت الغالبية عن تفضيلهم لاستخدام بدائل كورية أكثر وضوحًا وسهولة.

    اللغة حق إنساني

    ويؤكد كيم أن “اللغة حق إنساني”، ويضيف “مهمتنا تتمثل في التوصل إلى بدائل أكثر سهولة للكلمات الأجنبية التي قد تكون صعبة الفهم لبعض الناس، حتى لا تشعر شريحة من السكان بأن الأمر سينتهي بها إلى التهميش”.

    وتشير الدراسات إلى أن كبار السن والأشخاص الذين لا يحملون شهادات جامعية يعانون من التعرض للكلمات المستعارة، إذ إنها يمكن أن تحرمهم من الخدمات أو البرامج الحكومية اللازمة لهم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل يخفض “كوكتيل الكورتيزول” التوتر حقا؟ خبراء يكشفون الحقيقة

    برنامج استدامة الطلب على البترول يُوقّع اتفاقيتين إستراتيجيتين مع جامعة الملك عبدالله

    جدة تستضيف اليوم الجولة الختامية من بطولة العالم للراليات للمرة الأولى في تاريخ المملكة

    308 صقور تتنافس بأشواط الملاك في ثالث أيام كأس نادي الصقور السعودي 2025

    وصفات ذكية لتحضير وجبة لذيذة من الخبز البائت

    المملكة تستعرض استراتيجيتها لتمكين المرأة خلال القمة العالمية للصناعة بالرياض

    استشاري: الغضب الحاد قد يرفع الضغط الانقباضي خلال دقيقتين فقط

    التحالف الإسلامي يستقبل وفدًا دنماركيًا من الجمعية البرلمانية بحلف شمال الأطلسي

    على خطى الفايكنغ.. رحلة سياحية عبر الدانمارك لاكتشاف ذاكرة محاربيها القدامى

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    برنامج استدامة الطلب على البترول يُوقّع اتفاقيتين إستراتيجيتين مع جامعة الملك عبدالله

    الأربعاء 26 نوفمبر 11:18 ص

    بعد انفصاله عن زوجته بأيام.. كريم عبد العزيز يطرح إعلان “طلقني” مع دينا الشربيني

    الأربعاء 26 نوفمبر 11:16 ص

    سوريا تتخطى جنوب السودان وتضمن مكانها في كأس العرب

    الأربعاء 26 نوفمبر 10:20 ص

    حساسية العين للإبهار.. علام تدل؟

    الأربعاء 26 نوفمبر 10:07 ص

    صندوق النقد: تركيا تحقق نجاحات في مكافحة التضخم

    الأربعاء 26 نوفمبر 9:53 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «الديوان» يُدشن التشغيل التجريبي لتحويل خدمات 480 ألف موظف إلى رقمية ويلغي المراجعة الشخصية

    الأربعاء 26 نوفمبر 9:47 ص

    رسائل وأمنيات مخبّأة في قلب بروكسل تركها بناة المدينة

    الأربعاء 26 نوفمبر 9:46 ص

    جدة تستضيف اليوم الجولة الختامية من بطولة العالم للراليات للمرة الأولى في تاريخ المملكة

    الأربعاء 26 نوفمبر 7:57 ص

    لبنان عند “مفترق تاريخي”.. هل تضمّنت برقية ترامب إنذارًا مبطّنًا حول سلاح حزب الله؟

    الأربعاء 26 نوفمبر 7:46 ص

    استطلاع يكشف مفارقة لافتة في مشهد التعليم الأفريقي

    الأربعاء 26 نوفمبر 7:16 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟