Close Menu
    رائج الآن

    مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات يشهد ندوة «التوجيه في الحج» بمكة

    الخميس 29 مايو 2:02 ص

    الدحيل القطري يعلن رحيل مدربه الفرنسي غالتييه

    الخميس 29 مايو 1:56 ص

    الصين تعتزم فتح أسواق السلع الأساسية لجذب الاستثمارات

    الخميس 29 مايو 1:53 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات يشهد ندوة «التوجيه في الحج» بمكة
    • الدحيل القطري يعلن رحيل مدربه الفرنسي غالتييه
    • الصين تعتزم فتح أسواق السلع الأساسية لجذب الاستثمارات
    • إصابات الحروق القاتلة بلا علاج في غزة
    • القسام تعلن قنص جندي إسرائيلي وإصابته مباشرة شرق حي الشجاعية
    • تصدير حفارات
    • إيران: فتح المواقع النووية لمفتشين أمريكيين بشروط
    • منصة قبول: بوابة المستقبل نحو تعليم عالٍ متميز
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » خبراء: رفع العقوبات عن سوريا يعجّل إعادة بناء اقتصاد البلاد
    مال واعمال

    خبراء: رفع العقوبات عن سوريا يعجّل إعادة بناء اقتصاد البلاد

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 26 مايو 3:43 ص0 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أعلن الاتحاد الأوروبي، يوم الثلاثاء الماضي، رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا، في خطوة وصفها مراقبون بأنها تحمل أبعاداً سياسية واقتصادية بالغة الأهمية.

    وأكدت كايا كالاس، ممثلة السياسة الخارجية في الاتحاد، أن التكتل الأوروبي يهدف إلى “مساعدة الشعب السوري على إعادة بناء سوريا جديدة، مسالمة، تضم جميع الأطياف”، مشددة على التزام أوروبا بدعم السوريين على مدى السنوات الماضية.

    وأوضح دبلوماسيون أوروبيون، أن القرار يشمل رفع العقوبات التي كانت تستهدف قطاعات اقتصادية ومصرفية محددة، وذلك بهدف دعم تعافي البلاد، دون أن يشمل ذلك رفع العقوبات العسكرية أو تلك المتعلقة بانتهاكات حقوق الإنسان.

    ورحّبت سوريا برفع الولايات المتحدة رسميا العقوبات الاقتصادية التي كانت مفروضة على البلاد، معتبرة أنها “خطوة إيجابية في الاتجاه الصحيح”، في وقت تحاول السلطات دفع عجلة التعافي الاقتصادي وتحسين علاقتها مع الدول الغربية، بعد نزاع مدمر استمر 14 عاما.

    أبعاد القرار الأوروبي

    وفي تصريح لـ “الجزيرة نت”، رأى مازن علوش، مدير العلاقات في الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية، أن القرار الأوروبي فرصة لإعادة تفعيل النشاط التجاري واللوجستي، خاصة في مجالات الاستيراد والتصدير للمواد الإنسانية والطبية والتجهيزات الصناعية.

    وأكد أن تعزيز التبادل التجاري عبر القنوات الرسمية من شأنه أن يُسهم في تقليص نشاط السوق السوداء والمعابر غير القانونية، الأمر الذي سينعكس إيجابيا على الاقتصاد الوطني.

    مع ذلك، حذر علوش من الإفراط في التفاؤل، مشيرًا إلى أن التطبيق الفعلي للقرار يرتبط بمدى شموليته وآليات تنفيذه، إضافة إلى مواقف الدول المجاورة التي تُعد محاور رئيسية لعبور البضائع.

    وأضاف أن تنفيذ القرار يتطلب تنسيقاً فنياً واسعاً مع شركاء إقليميين ودوليين، لضمان استفادة المعابر البرية والمرافئ البحرية من هذا الانفتاح المنتظر.

    كما كشف علوش عن وجود خطط لتحديث قوائم المواد المسموح باستيرادها وتصديرها، بالتعاون مع الجهات الحكومية ذات الصلة، مشيراً إلى أن هناك تقييماً فنياً جارياً للبنية التحتية في المرافئ والمعابر تحسباً لازدياد متوقع في النشاط التجاري.

    موقف المعارضة السورية

    من جانبه، قال محمد علاء غانم، رئيس الشؤون السياسية في المجلس السوري الأميركي، إن العقوبات الأوروبية كانت رداً مباشراً على القمع الذي مارسه النظام السوري منذ عام 2011، وشملت قطاعات النفط والمصارف وتصدير التكنولوجيا، إلى جانب حظر تصدير الأسلحة.

    وأشار إلى أن رفع العقوبات الأوروبية أخيراً يعكس تفاعلاً مع سياسة الولايات المتحدة، التي كانت قد أعلنت قبل أيام نيتها تخفيف بعض عقوباتها، معتبراً أن السياسة الأوروبية تأتي في إطار التناغم مع التوجه الأميركي.

    وأضاف أن العقوبات الأميركية لا تزال الأشد تأثيراً على النظام.

    ووفقاً لغانم، فإن التطورات الأخيرة جاءت نتيجة “جهد سوري منظم”، مؤكداً أن “السوريين نجحوا في تحقيق ما كان قد يستغرق سنوات في بضعة أشهر فقط”.

    وأوضح أهمية الدور الأوروبي في المرحلة المقبلة، لكنه شدد على أن الولايات المتحدة تبقى الفاعل الأساسي في ملف العقوبات المفروضة على النظام.

    فرص اقتصادية واعدة

    من جهته، اعتبر الدكتور خالد تركاوي، الباحث الاقتصادي في مركز جسور للدراسات، أن القرار الأوروبي “فرصة تاريخية” لتعافي الاقتصاد السوري، خاصة بإعادة الاندماج في النظام المالي العالمي، مما يتيح للبنوك السورية استئناف أنشطتها ويُسهّل عمليات التحويل المالي والائتماني.

    وأشار تركاوي إلى أن هذا الانفتاح يمكن أن يجذب الاستثمارات الأجنبية، لا سيما في مشاريع إعادة الإعمار، ويساهم في تحسين إيرادات الدولة من التجارة والضرائب، ما يقلل من الاعتماد على المساعدات الخارجية.

    ولفت إلى أن سوريا تُعد “أرضاً خصبة للاستثمار” في قطاعات الطاقة والنقل والزراعة، موضحاً أن إزالة القيود القانونية والمصرفية سيعزز من جاذبية السوق السورية.

    وعلى المستوى المعيشي، يرى تركاوي، أن القرار قد يؤدي إلى انخفاض في أسعار السلع، وتوفير فرص عمل عبر مشاريع إعادة الإعمار، إلى جانب تحسين الخدمات الأساسية كالكهرباء والرعاية الصحية والتعليم، مما قد يشجع على عودة بعض السوريين المغتربين إلى بلادهم.

    واختتم تركاوي بالتأكيد على أن استقرار سعر صرف الليرة السورية وتراجع معدلات التضخم سيكونان من أبرز النتائج المتوقعة للقرار الأوروبي، مما يُسهم في خلق بيئة اقتصادية أكثر استقراراً وجاذبية للنمو والتنمية.

    خلفية العقوبات الأوروبية

    بدأ الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على النظام السوري في مايو/أيار 2011، مستهدفاً شخصيات وكيانات مرتبطة بعمليات القمع، إلى جانب حظر تصدير الأسلحة والتعامل مع البنك المركزي السوري.

    وفي وقت لاحق، توسعت العقوبات لتشمل الرئيس المخلوع بشار الأسد وأفراد أسرته ودائرته المقربة، حيث تم تجميد أصولهم ومنعهم من السفر.

    كما شملت العقوبات حظرًا على تصدير النفط والمعادن الثمينة، فضلاً عن قيود متنوعة على التعاملات المالية. وبحلول منتصف عام 2012، كانت قائمة العقوبات قد اتسعت لتضم أكثر من 120 شخصية و40 كياناً، معظمها على صلة مباشرة بالنظام السوري. وكان الهدف المُعلن من هذه العقوبات يتمثل في حرمان النظام من الموارد المالية التي قد تُستخدم في قمع المدنيين، مع الحرص على عدم المساس بالاحتياجات الإنسانية الأساسية للسكان.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الصين تعتزم فتح أسواق السلع الأساسية لجذب الاستثمارات

    تصدير حفارات

    حرب إسرائيل على غزة تكلفها 40 مليار دولار حتى نهاية العام الماضي

    السعودية تحقق الريادة في مجال المياه إقليمياً وعالمياً

    نستله العربية السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع جامعة الملك عبدالعزيز

    إدلب تنزف زيتونا وفستقا.. مزارعون يعودون إلى أرض بلا جذور

    الكويت: عجز الموازنة سيبقى مرتفعاً لـ3 أعوام

    متى تصبح مطارات ليبيا جاهزة لاستقبال شركات الطيران الدولية؟

    «أوبك»: التأكيد على مستوى إنتاج البترول حتى 31 ديسمبر 2026

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الدحيل القطري يعلن رحيل مدربه الفرنسي غالتييه

    الخميس 29 مايو 1:56 ص

    الصين تعتزم فتح أسواق السلع الأساسية لجذب الاستثمارات

    الخميس 29 مايو 1:53 ص

    إصابات الحروق القاتلة بلا علاج في غزة

    الخميس 29 مايو 1:51 ص

    القسام تعلن قنص جندي إسرائيلي وإصابته مباشرة شرق حي الشجاعية

    الخميس 29 مايو 1:50 ص

    تصدير حفارات

    الخميس 29 مايو 1:39 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إيران: فتح المواقع النووية لمفتشين أمريكيين بشروط

    الخميس 29 مايو 1:37 ص

    منصة قبول: بوابة المستقبل نحو تعليم عالٍ متميز

    الخميس 29 مايو 1:30 ص

    فيديو. راهبتان برازيليتان تحولان برنامجًا دينيًا إلى عرض موسيقي عفوي

    الخميس 29 مايو 1:16 ص

    بالفيديو.. "نايفكو" لـ "ياهلا بالعرفج": أنا متعلق بالبرنامج لتنوعه واصطياداته ومشاكساته

    الخميس 29 مايو 1:15 ص

    الصين تعفي الكويتيين من تأشيرة الدخول اعتباراً من 9 يونيو ولمدة عام

    الخميس 29 مايو 1:07 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟