Close Menu
    رائج الآن

    «هيئة الشباب» تقدم عدة دورات تدريبية تتسق مع إستراتيجيتها 2025 – 2030

    الأحد 24 أغسطس 2:59 ص

    أتلتيكو مدريد يتعثر أمام إلتشي في الدوري الإسباني

    الأحد 24 أغسطس 2:55 ص

    «سهيل».. يُعلن بداية العد التنازلي لصيف 2025

    الأحد 24 أغسطس 2:52 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «هيئة الشباب» تقدم عدة دورات تدريبية تتسق مع إستراتيجيتها 2025 – 2030
    • أتلتيكو مدريد يتعثر أمام إلتشي في الدوري الإسباني
    • «سهيل».. يُعلن بداية العد التنازلي لصيف 2025
    • المطربة أنغام بعد جراحة دقيقة.. آلام مستمرة وحالة صحية غير مستقرة
    • صراع بين المغرب وإسبانيا على ثنائي ريال مدريد
    • مصرف قطر الإسلامي يعلن صفقة تمويل مرابحة بمليار دولار
    • صحيفة روسية: ترامب ارتكب خطأ جيوسياسيا بشأن الهند
    • تحقيق: إدارة بايدن كانت تدرك تعنت نتنياهو لكنها لم تفعل شيئا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » خريطة طريق أممية جديدة هل توقظ ليبيا من سباتها السياسي؟
    سياسة

    خريطة طريق أممية جديدة هل توقظ ليبيا من سباتها السياسي؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 23 أغسطس 3:27 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    طرابلس- قدّمت المبعوثة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا، هانا تيتيه، إحاطة أمام مجلس الأمن الدولي أول أمس الخميس، عرضت خلالها خريطة طريق جديدة تمتد بين 12 و18 شهرا، تهدف إلى كسر الجمود السياسي القائم منذ سنوات وفتح المجال أمام انتخابات رئاسية وتشريعية مؤجلة.

    وتعيش ليبيا منذ 2014 حالة انقسام سياسي ومؤسساتي بين حكومة الوحدة الوطنية المعترف بها دوليا برئاسة عبد الحميد الدبيبة وتتخذ من طرابلس مقرا، وحكومة الشرق التي أعلنها البرلمان في طبرق بقيادة عقيلة صالح وتُدير شؤون المنطقة الشرقية، إلى جانب مجلسين تشريعيين ومؤسسات مالية منفصلة.

    وأصبح هذا الانقسام العميق أحد أبرز ملامح الأزمة الليبية، وعائقا أمام بناء مؤسسات موحدة وفاعلة.

    مضمون الخطة

    وأوضحت تيتيه أن الخطة الأممية تستند إلى 3 ركائز رئيسية:

    • إعداد إطار انتخابي متماسك تقنيا وقابل للتنفيذ.
    • تشكيل حكومة تنفيذية موحدة تدمج مؤسسات الشرق والغرب.
    • إطلاق حوار مهيكل يشمل مختلف الأطياف لمعالجة القضايا الخلافية، خصوصاً الأمنية والاقتصادية والانتخابية.

    وسيتم وفق الجدول الزمني المقترح:

    • خلال شهرين: إعادة تشكيل مجلس المفوضية العليا للانتخابات، وإقرار التعديلات الدستورية والتشريعية.
    • في المرحلة التالية: تشكيل حكومة موحدة جديدة.

    وقد اعتمدت الخطة على استبيانات شملت شرائح من المجتمع ومداولات لجنة استشارية تضم مدنيين ونشطاء وممثلين عن المجتمع المدني. لكن التساؤلات ما تزال قائمة حول مدى شمول هذه العينة لكل أقاليم ليبيا، ومدى حيادية اللجنة في ظل الأجندات السياسية المتشابكة.

    وتحتوي الخريطة على ضمانات بديلة لمواجهة أي تعطيل محتمل من الأطراف السياسية، تفاديا لمصير المبادرات السابقة التي تعثرت سريعا. كما ستوفر الأمم المتحدة منصة حوار تجمع الفاعلين السياسيين وممثلي الشعب، بهدف الوصول إلى صيغة توافقية بشأن الملفات الأمنية والانتخابية والمؤسساتية.

    وحذّرت المبعوثة الأممية الخاصة من تفاقم الوضع الأمني، مشيرة إلى ارتفاع وتيرة التسلح والتوتر بين الأجهزة المسلحة.

    وقد شهدت طرابلس في مايو/أيار 2025 اشتباكات عنيفة عقب اغتيال قائد جهاز دعم الاستقرار عبد الغني الككلي، أسفرت عن عشرات القتلى والجرحى. وفي تطور آخر، سقط صاروخ قرب مقر البعثة الأممية في جنزور أثناء إحاطة تيتيه، مما ألحق أضرارا بأحد المنازل وأبرز هشاشة الوضع الأمني وخطورة استهداف البعثة الدولية.

    ردود فعل

    كما دعت المبعوثة الأممية إلى اعتماد ميزانية موحدة بمرجعية الاتفاق السياسي، باعتبارها شرطا لتعزيز كفاءة إدارة المال العام وتخفيف حدة الانقسامات بين المؤسسات المالية. ويأتي ذلك في وقت يواجه فيه المواطن الليبي أزمات يومية مثل التضخم وصعوبات السحب من المصارف، في مؤشر واضح على الانهيار الاقتصادي المستمر.

    ومن جانبه، رحب المجلس الرئاسي بالخطة، وشدد على ضرورة تحديد جدول زمني ملزم وحل الخلافات بشأن القوانين الانتخابية عبر الاستفتاء أو مسارات بديلة.

    أما رئيس حكومة الوحدة (الدبيبة) فاعتبر أن العقبة الكبرى ما تزال في القوانين الانتخابية، مؤكدا أن الحل هو التوجه مباشرة إلى الانتخابات.

    ومن جهته، أبدى عقيلة صالح دعمه لمقترح الحكومة الموحدة لكنه شدد على أن “حكومة أسامة حماد هي الشرعية” والتي بدورها أيدت خريطة الطريق ووصفتها بأنها مطلب شعبي.

    ودوليا، رأت كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا في الخطة “فرصة أخيرة” لتوحيد المؤسسات وتنظيم الانتخابات. ومن جانبها أكدت روسيا أن أي مسار سياسي يجب أن ينطلق من توافق داخلي، ويترافق مع انسحاب متوازن للقوات الأجنبية.

    وشددت الصين على احترام السيادة الوطنية وأولوية الحوار الداخلي في ليبيا. في حين حذرت واشنطن -بشكل خاص- من الانتهاكات المتكررة لحظر السلاح والاتجار غير المشروع بالنفط، ملوحة بفرض عقوبات على المعرقلين.

    عقبات

    يرى المحلل السياسي أحمد دوغا أن خريطة تيتيه تختلف عن المبادرات السابقة لأنها أكثر واقعية وقابلة للتطبيق بعدما حددت أطرا زمنية واضحة. ويعتقد أن نجاحها يتوقف على جدية البعثة الأممية ودعم المجتمع الدولي بعيدا عن الاستقطاب، وأن أي طرف يعرقل التنفيذ سيجد نفسه خارج المشهد.

    وأوضح للجزيرة نت أن أبرز العقبات تكمن في صياغة قوانين انتخابية عادلة لا تُفصَّل على مقاس شخصيات بعينها، مؤكدا أن الاستبيانات التي استندت إليها البعثة لم تشمل بالضرورة كل الليبيين الذين فقد كثير منهم الثقة في العملية الأممية بسبب تعثر المبادرات السابقة.

    وسيكون دور الأجهزة الأمنية -وفق دوغا- محوريا في إنجاح الخريطة، من خلال حفظ الأمن ومنع الاشتباكات، إلى جانب اعتماد ميزانية موحدة تقلل الفساد وتعزز الشفافية.

    ومنذ عام 2011، تعاقبت المبادرات الأممية لوقف النزاع وبناء مؤسسات ليبية موحدة، لكن معظمها انتهى إلى انسداد جديد. فالاتفاق السياسي في الصخيرات عام 2015 وملتقى الحوار السياسي عام 2020 لم يحققا اختراقا حقيقيا، بل علقا في صراعات الداخل وتدخلات الخارج، مما زاد المشهد تعقيدا.

    ومع تكرار التعثر، تراجعت ثقة الليبيين في قدرة المسار الأممي على تحقيق تسوية، في حين استمر الانقسام السياسي وتوسّع نفوذ المجموعات المسلحة.

    وبعد أكثر من عقد على الأزمة، تدخل ليبيا اليوم محطة أخرى مع خريطة الطريق الجديدة التي قدمتها تيتيه، تحمل وعودا بكسر حلقة الانقسام الذي أورث البلاد مؤسسات متنازعة وسلطة موزعة بين المدن والمليشيات، لكنها أيضا مثقلة بإرث من المبادرات التي وُقّعت ولم تُطبق.

    وبين ذاكرة الفشل وإمكانية الاختراق، يبقى السؤال مطروحا: هل تنجح هذه الخريطة في فتح نافذة نحو تسوية شاملة أم تضاف إلى سلسلة المبادرات المؤجلة في رف الأزمة الليبية؟

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    صحيفة روسية: ترامب ارتكب خطأ جيوسياسيا بشأن الهند

    فيديو: فيضانات في عدن ولحج وحضرموت.. وانهيارات في منازل صنعاء القديمة

    ألوية الناصر صلاح الدين تستهدف آليات وجنود الاحتلال بالهاون في خان يونس

    احتلال غزة يفجّر مشادة كلامية بين أعضاء الاجتماع الأمني الإسرائيلي

    قاضٍ فيدرالي يعارض قرار ترمب منع تمويل 34 مقاطعة تؤوي مهاجرين

    كيف عرقلت إسرائيل التوصل إلى خمس صفقات بتواطؤ أميركي يتهم حماس بالمسؤولية؟

    غانتس يدعو لإسقاط حكومة نتنياهو وتشكيل أخرى بلا متشددين

    ما دلالات الصمت الأميركي على عرقلة نتنياهو 5 فرص للسلام؟

    بعد أزمة الاستقالات الحكومية.. البرلمان الهولندي يرفض مقترحاً للاعتراف بفلسطين

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أتلتيكو مدريد يتعثر أمام إلتشي في الدوري الإسباني

    الأحد 24 أغسطس 2:55 ص

    «سهيل».. يُعلن بداية العد التنازلي لصيف 2025

    الأحد 24 أغسطس 2:52 ص

    المطربة أنغام بعد جراحة دقيقة.. آلام مستمرة وحالة صحية غير مستقرة

    الأحد 24 أغسطس 2:47 ص

    صراع بين المغرب وإسبانيا على ثنائي ريال مدريد

    الأحد 24 أغسطس 2:45 ص

    مصرف قطر الإسلامي يعلن صفقة تمويل مرابحة بمليار دولار

    الأحد 24 أغسطس 2:39 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    صحيفة روسية: ترامب ارتكب خطأ جيوسياسيا بشأن الهند

    الأحد 24 أغسطس 2:38 ص

    تحقيق: إدارة بايدن كانت تدرك تعنت نتنياهو لكنها لم تفعل شيئا

    الأحد 24 أغسطس 2:37 ص

    28.1 ألف طن تدعم إنتاج السعودية من التين محلّياً

    الأحد 24 أغسطس 2:27 ص

    أنهكها الألم.. وجمهورها يترقب: هل تتخطى أنغام أكثر مرحلة حرجة في حياتها؟

    الأحد 24 أغسطس 2:26 ص

    فيديو: فيضانات في عدن ولحج وحضرموت.. وانهيارات في منازل صنعاء القديمة

    الأحد 24 أغسطس 2:25 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟