Close Menu
    رائج الآن

    قاعدة 30 السحرية.. هل وجدنا طريقة سهلة لحرق الدهون؟

    الأحد 03 أغسطس 4:43 م

    بالفيديو.. تقنية المنازل اليابانية الطافية للحماية من الزلازل

    الأحد 03 أغسطس 4:41 م

    رئيس ليبيريا يشكل لجنة للتحقيق في ارتفاع الأسعار

    الأحد 03 أغسطس 4:34 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • قاعدة 30 السحرية.. هل وجدنا طريقة سهلة لحرق الدهون؟
    • بالفيديو.. تقنية المنازل اليابانية الطافية للحماية من الزلازل
    • رئيس ليبيريا يشكل لجنة للتحقيق في ارتفاع الأسعار
    • شركات التكنولوجيا الكبرى تنفق 155 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي هذا العام
    • تحت شعار «من أرضنا».. انطلاق موسم عتيقة للتمور
    • هنا الزاهد: كنت سأموت غرقاً في «الشاطر»..«ربطوني بالحديد تحت الماء»
    • لماذا اندلعت «حرب كلامية» بين نجل نتنياهو وإعلامي بريطاني شهير؟
    • وزير الأمن الإسرائيلي اليميني المتطرف ايتمار بن غفير يدعو من الأقصى إلى احتلال قطاع غزة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » خصم روسيا اللدود.. جورجيا على صفيح سياسي ساخن
    سياسة

    خصم روسيا اللدود.. جورجيا على صفيح سياسي ساخن

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 22 نوفمبر 1:40 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    موسكو- منذ أن أطلقت روسيا ما تسميها العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا في فبراير/شباط 2021 لم تتمكن دولة من إحداث مفاجأة في الموقف تجاه هذه الحرب كما فعلت جورجيا، الدولة التي دخلت مع روسيا في حرب طاحنة في أغسطس/آب 2008 سميت حرب أوسيتيا، وانتهت بانتصار روسيا وإعلان أوسيتيا الجنوبية دولة مستقلة بعد انسلاخها كجمهورية ذات حكم ذاتي عن جورجيا.

    وتكمن المفاجأة في أن جورجيا -التي تصنف عدوة لروسيا- لم تنضم إلى حرب العقوبات ضد موسكو خلافا لكل التوقعات، ولا سيما أن تبليسي وضعت كامل ثقلها السياسي للتوجه نحو التكامل الأوروبي والأطلسي.

    ولا يعتبر سرا أن القوى السياسية في هذا البلد تميزت بالتنافس في ما بينها على تأييد الانضمام إلى المشروع الجيوسياسي الغربي في جنوب القوقاز وصولا للانضمام إلى حلف الناتو.

    وجاءت “الصدمة” بعد عام واحد من الحرب واستمرار سلسلة العقوبات ضد روسيا عندما دعا رئيس الوزراء الجورجي إيراكلي غاريباشفيلي في 26 فبراير/شباط 2022 المجتمع الدولي إلى بذل كل ما في وسعه لوقف القتال، وإعلانه أن بلاده لن تنضم إلى العقوبات المالية والاقتصادية الغربية ضد روسيا.

    توازن الضرورة

    ومع اعتماد حزم العقوبات المناهضة لموسكو من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي أوضحت جورجيا موقفها بأنها تمتثل لجميع القيود الدولية حتى لا تقع تحت تأثيرها، لكنها لن تفرض -في المقابل- قيودا خاصة ضد روسيا كما فعلت دول أخرى.

    وبينما حاولت تبليسي “إمساك العصا من الوسط” والحفاظ على مسافة واحدة بين موسكو والغرب جاء إعلان جهاز المخابرات الجورجية بالكشف عن “مجموعة من المتآمرين كانت تخطط لتنظيم اضطرابات جماعية في البلاد بهدف الإطاحة بالنظام الحالي في البلاد”، لتعيد توجيه بوصلة الاهتمام إلى الأحداث الداخلية داخل الجمهورية السوفياتية والبلد المهم في منطقة جنوب القوقاز.

    وبحسب المخابرات الجورجية، فإن “المجموعة المتآمرة” خططت لإقامة مدينة خيام في وسط تبليسي، وإقامة حواجز وإغلاق مبان حكومية، وبعد ذلك تفجير قنبلة في مدينة الخيام، الأمر الذي سيؤدي إلى سقوط عدد كبير من الضحايا في صفوف المتظاهرين وقوات الأمن كمقدمة لإشعال حرب أهلية.

    وكان لافتا تأكيد تبليسي أن “دولا خارجية نسقت ومولت محاولة الانقلاب”، وأن “العقل المدبر” هو جورجي لورتكيبانيدزه نائب وزير الداخلية السابق الذي يشغل الآن منصب نائب مدير جهاز المخابرات العسكرية الأوكرانية.

    ويرى عدد من المراقبين الروس والجورجيين أن الحديث يدور عن محاولات لبدء “سيناريو أوكراني” وتكرار “الميدان الأوروبي” في كييف عام 2014 تحسبا لخروج البلاد عن مسار التوجه نحو الغرب وإحباط أي عمليات يمكن أن تؤدي إلى الخروج من “بيت الطاعة” الأميركي، بحسب وصف بعضهم.

    واقعية سياسية

    وبرأي محلل شؤون القوقاز ألكسندر يودين فإنه من غير المتوقع أن يطول تحمّل جورجيا المزيد من التأخير في عملية اندماجها في أوروبا، وأن تخلي الجمهورية عن المسار الأوروبي الأطلسي أمر لم يعد مستبعدا في المستقبل المنظور، ولا سيما على ضوء تزايد التقارب مع روسيا وإن كان لا يزال محصورا في الملفات الاقتصادية.

    ويضيف يودين في حديث للجزيرة نت أنه لا يستبعد أن يحاول الغرب زعزعة استقرار الأوضاع الاجتماعية والسياسية في جورجيا لمنع هذا التقارب، بما فيه مع الصين.

    ويوضح أن مؤشرات الحراك السياسي في جورجيا تشير إلى التركيز على التعاون الإقليمي، وذلك على ضوء تطوير “طريق الحرير” الصيني ومركز الغاز التركي الذي سيوجد فيه، إضافة إلى الغاز الروسي والأذربيجاني والتركماني، مما سيعزز من دور جورجيا كدولة عبور لنقل البضائع وإمدادات الطاقة.

    ويرى يودين أن روسيا سوف ترحب بأي خطوات معقولة تتخذها جورجيا وتلبي مصالحها الوطنية، لافتا إلى أن الاستقلال في السياسة الخارجية هو ما تدعو إليه موسكو جميع دول العالم.

    بدوره، قال المختص في الشؤون الجورجية ليفان مامالادزه للجزيرة نت إن القيادة الجورجية لطالما أثارت غضب أوكرانيا والغرب، سواء برفضها نقل الأسلحة إلى كييف أو المشاركة بفرض عقوبات على روسيا و”جبهة أخرى” ضد موسكو.

    وتابع أنه في الوقت الذي لا تملك فيه أوكرانيا وسائل ضغط على جورجيا لكن الدول الغربية تستخدم مجموعة واسعة من الأدوات، فقد ذهبت الولايات المتحدة في ربيع العام الحالي ولأول مرة في تاريخ العلاقات الثنائية إلى فرض عقوبات ضد عدد من المواطنين الجورجيين، من بينهم المدعي العام السابق أوتار بارتسخالادزي، وأصبحت تبليسي مكانا لحج العديد من الوفود الغربية لإقناع السلطات الجورجية بوقف التعامل مع موسكو.

    ورغم استبعاد حصول أي تحالف في المستقبل المنظور بين تبليسي وموسكو فإن الطرفين سيواصلان تطوير العلاقات “البراغماتية”.

    وبموازاة ذلك، يشدد المحلل السياسي مامالادزه على حالة خيبة أمل بدأت تظهر في جورجيا على ضوء المماطلة، ليس في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، بل وحتى في مناقشة هذا الملف، مع تقديرات غربية تشير إلى أن الانضمام -في أفضل الأحوال- لن يتم قبل العام 2030.

    يذكر أنه على الرغم من نمو العلاقات التجارية والاقتصادية بين روسيا وجورجيا فضلا عن الرحلات الجوية المباشرة التي عادت مؤخرا بينهما فإنه لا حديث بعد عن استئناف العلاقات الدبلوماسية ولا حتى عن فتح بعثات تجارية، في الوقت الذي تواصل فيه سويسرا رعاية المصالح بين البلدين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لماذا اندلعت «حرب كلامية» بين نجل نتنياهو وإعلامي بريطاني شهير؟

    صدام الإرادات بين الجيش الإسرائيلي والقيادة السياسية

    للمرة الأولى منذ مارس.. شاحنتا وقود تدخلان قطاع غزة

    فورين أفيرز: لماذا على تايوان إعادة إحياء مفاعلاتها النووية؟

    تعيينها أثار جدلا .. من هي المدعية العامة الأمريكية؟

    صمت براغ.. تواطؤ تشيكي تجاه المجاعة والمجازر في غزة

    مسيرات حاشدة في سيدني دعماً لفلسطين ومطالبة بالسلام

    ماذا يعني دخول قطاع غزة المرحلة الثالثة من التجويع؟

    الهدوء يخيم على ريف حلب

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بالفيديو.. تقنية المنازل اليابانية الطافية للحماية من الزلازل

    الأحد 03 أغسطس 4:41 م

    رئيس ليبيريا يشكل لجنة للتحقيق في ارتفاع الأسعار

    الأحد 03 أغسطس 4:34 م

    شركات التكنولوجيا الكبرى تنفق 155 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي هذا العام

    الأحد 03 أغسطس 4:21 م

    تحت شعار «من أرضنا».. انطلاق موسم عتيقة للتمور

    الأحد 03 أغسطس 4:17 م

    هنا الزاهد: كنت سأموت غرقاً في «الشاطر»..«ربطوني بالحديد تحت الماء»

    الأحد 03 أغسطس 4:16 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لماذا اندلعت «حرب كلامية» بين نجل نتنياهو وإعلامي بريطاني شهير؟

    الأحد 03 أغسطس 4:15 م

    وزير الأمن الإسرائيلي اليميني المتطرف ايتمار بن غفير يدعو من الأقصى إلى احتلال قطاع غزة

    الأحد 03 أغسطس 4:02 م

    هل يمكن حذف موظف غير سعودي من التأمينات يدويا؟.. الهيئة تجيب

    الأحد 03 أغسطس 3:57 م

    «الأشغال» تستكمل دراسات وتصاميم مبنى التوقيف العام التابع لـ «الداخلية»

    الأحد 03 أغسطس 3:48 م

    توسيع مرافق الضيافة لموسم الحج: زيادة الطاقة الاستيعابية

    الأحد 03 أغسطس 3:45 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟