Close Menu
    رائج الآن

    بثنائية.. التعاون يهزم القادسية في دوري روشن

    السبت 01 نوفمبر 9:26 م

    الوضع الكارثي في الفاشر: حمام دم وأزمة إنسانية

    السبت 01 نوفمبر 9:13 م

    «الجمارك» تسجل 1629 حالة ضبط لممنوعات خلال أسبوع

    السبت 01 نوفمبر 9:12 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بثنائية.. التعاون يهزم القادسية في دوري روشن
    • الوضع الكارثي في الفاشر: حمام دم وأزمة إنسانية
    • «الجمارك» تسجل 1629 حالة ضبط لممنوعات خلال أسبوع
    • للشهر الثالث.. الذهب يواصل المكاسب وسط غموض «الفائدة»
    • كامل الباشا لـ«عكاظ»: لن أقدّم فناً بلا رسالة.. وعانيت نفسياً بسبب «كولونيا»
    • بعد 20 عاما ..دارفور تعيد إنتاج المأساة
    • غابات المانجروف في مكة.. رئة طبيعية تعيد التوازن البيئي وتثري التنوع الحيوي
    • فيديو. طائرة ناسا الأسرع من الصوت تكمل أول رحلة تجريبية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » خطيب المسجد الحرام: أمراض القلوب كثيرة ومن أخطرها القسوة
    اخر الاخبار

    خطيب المسجد الحرام: أمراض القلوب كثيرة ومن أخطرها القسوة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 31 أكتوبر 4:44 م1 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور ماهر بن حمد المعيقلي، المسلمين بتقوى الله تعالى وطاعته والعلم أن أمامهم موتًا وقبرًا، ونشورًا وحشرًا وجزاءً، فمنعّم مسرور ومعذب مثبور.
    وقال في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام: إن القلب هو محل نظر الرب، فمن لقي الله بقلبٍ سليم، فقد أفلح وأنجح، ومن لقيَهُ بقلبٍ مريض، فقد خاب وخسر، وأمراض القلوب كثيرة، ومن أخطرها مرض القسوة، فصاحب القلب القاسي يُعرِض عن التوبة والإنابة، حتى عند نزول الابتلاء والمصيبة، فيصبح قلبه مرتعًا للشيطان ولا يستجيب لمواعظ القرآن.

    وأوضح المعيقلي أن الحياة قصيرة مهما طالت، وأيامها قليلة مهما كثرت، والموفق من عاش فيها على طاعة ربه، وتزوّد منها ليوم لقاء خالقه، والخاسر من أتبَعَ نفسهُ هواها، وتمنى على الله الأماني حتى يفجأْهُ الموت وهو على غفلته، فلم يتهيّأ بعمل صالح يكون سببًا لنجاته، فالمرتحلون من هذه الحياة صنفان، ميّت يستريح من تعب هذه الدار ويُفضي إلى راحة دار القرار، وميّت يستريح منه العباد والبلاد ويفضي إلى سوء المصير وبئس المهاد.

    وأكد أن الإنسان إذا ماتَ فقد قامت قيامته، فالقبر أول منازل الآخرة جَعلَهُ الله موعظةً وعبرة يَرِقُّ لها القلب وتدفع الغفلة وتُعين على الاجتهاد في الطاعة، فلا ينفع الإنسان في قبره إلا عمله.

    وأشار إلى أن في زيارة المقابر من التذكر والتفكر مايبعث المرء على الخوف والوجل والمسارعة إلى الطاعة والعمل، ومن خاف أدلج، ومن أدلج بلغ المنزلة، فلذا حث النبي على زيارة القبور للعظة والتذكر، والدعاء للأموات فالقبور ممتلئة ظلمة ينيرها الله بدعاء الصالحين من عباده.

    ونوّه الشيخ المعيقلي بحُرماتٍ للقبور: فلا يجوز وطؤها ولا الجلوس عليها ولا الصلاة إليها أو اتخاذها مساجد، كما لا يجوز تعظيم قبور الصالحين والبناء عليها، فضلًا عن الطواف حولها والذبح والنذر لها أو دعاء أصحابها والاستغاثة بهم، وطلب الحوائج وتفريج الكربات منهم، والاقتصار على ما سُنَّتْ له زيارة القبور من الاتعاظ والتذكر، والسلام على الأموات والدعاء لهم، وتجنّب ما يسخط الرب عندها.

    وفي المسجد النبوي أوصى الدكتور عبدالباري الثبيتي المسلمين في خطبته بتقوى الله ومراقبته، فإنها زاد المؤمن في دينه، وحرزه عند لقاء مولاه من تمسك بها سعد، ومن أعرض عنها شقي وابتعد.

    وقال: في هذا العصر الرقمي المتسارع، تشعبت المنصات، وتعددت النوافذ فأصبح الصوت الواحد يُسمع في لحظات، ويصل صداه إلى الآلاف، وربما الملايين، وبرزت وجوه وشخصيات لها تأثير وحضور عبر نوافذها الشخصية، وقدراتها التقنية نالت القبول لأسباب متعددة: إخلاص في العطاء، أو حكمة في القول، أو نفع للناس، أو صدق في تمثيل قيم الدين، وتحصين الوطن، أو روح تبعث على العمل والتفاؤل، هؤلاء هم من يطلق عليهم اليوم «المؤثرون»، والمشهورون في مجتمعاتهم، وليس التأثير محصورًا فيمن يحمل لقبًا أو شهادة، بل هو في حقيقته كل من يتابعه الناس، ويصغون إليه، ويتأثرون بكلمته، أو سلوكه، أو فكرته، أو حتى طريقته في الحياة.

    وبين أن المكانة التي يصل إليها المؤثر نعمة، ومن النعم ما يعلو شأنه إذا قرن بالمسؤولية، وحسن هذه النعمة أن يستشعر أنها أمانة، وأن يقدر ما تحمله من تبعات دينية وأخلاقية ووطنية، فليس التأثير وجاهة، بل تكليف خفي يقاس بعمق الأثر النافع، لا بعدد المتابعين، فالمؤمن الحق يعلم أن الأثر الصادق هو ما يصلح ولا يُفسد، ويُوحد ولا يُفرّق.

    وأشار إلى أنه ما أجمل أن يدرك صاحب التأثير، أن ما بين يديه قد يكون من أثقل ما يوضع في ميزانه، إن نوى به نفع الناس، وتخفيف آلامهم، وبث الأمل فيهم، وربطهم بربهم، وتنبيههم إلى ذواتهم، وشحذ هممهم للتنمية، وإنارة عقولهم بالعلم، وإيقاظ قلوبهم بنور الإيمان، فكم من كلمة صدق أحيت قلبًا خامدًا، وكم من موقف أخلاق أصلح بيتًا مضطربًا، وكم من مبادرة خير رفعت أمة، وأحيت روح التعاون في وطن كريم، فإذا علم أن كلمته قد تغير مجرى حياة، أو أن مقطعًا عابرًا من يومياته قد يعيد تشكيل سلوك، أو أن تعليقًا عفويًا قد يصبح قرارًا في قلب متابع، فإنه من وعيه وصدقه يُعيد النظر فيما ينتج، ويُراجع نفسه في كل ما ينشر، قال رسول الله: (إن أحدكم ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيكتب الله له بها رضوانه إلى يوم يلقاه، وإن أحدكم ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيكتب الله عليه بها سخطه إلى يوم يلقاه).

    وختم إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالباري الثبيتي خطبته مبينًا أن المؤثر أصبح شريكًا في تربية النفوس، فأحرى به أن يكون على قدر هذه الشراكة، فيزرع القيم، ويُنير الطريق، ويُشجع على العمل النافع، ويغرس في النفوس حب البناء، وروح الألفة، ونبل الانتماء، وليكن لخطابه أثر في صناعة الإنسان الصالح الذي يُعمر الأرض بالإيمان والعمل، نعم، في ساحتنا الإعلامية اليوم فئة مباركة، اتخذت من منصاتها منبرًا تفيض رسالتها بالخير في مجالات منها الدين والتربية والأخلاق والصحة والهوية والانتماء، والأمن؛ تحمل في محتواها روح الرحمة، وتستشعر مسؤوليتها في بناء جيل متوازن يحب دينه وأمته ووطنه.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «الجمارك» تسجل 1629 حالة ضبط لممنوعات خلال أسبوع

    خادم الحرمين وولي العهد يهنئان الحاكم العام لأنتيغوا وباربودا بذكرى الاستقلال لبلاده

    «الداخلية» تعلن نتائج المرشحين للقبول النهائي بدورة بكالوريوس العلوم الأمنية الـ69

    «الأحوال المدنية» توضح ما تم تداوله بشأن الوظائف الشاغرة

    نائب رئيس الصين يغادر جدة

    تنفيذ حكم القتل لوافد أقدم على تهريب المخدرات إلى السعودية

    «الداخلية»: خلال أسبوع.. ضبط (21651) مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في المملكة

    «مكافحة الفساد»: التحقيق مع 478 مشتبها به في 5 وزارات وإيقاف 100 مواطن ومقيم

    الخريجي يلتقي مستشارة الرئيس الفرنسي لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الوضع الكارثي في الفاشر: حمام دم وأزمة إنسانية

    السبت 01 نوفمبر 9:13 م

    «الجمارك» تسجل 1629 حالة ضبط لممنوعات خلال أسبوع

    السبت 01 نوفمبر 9:12 م

    للشهر الثالث.. الذهب يواصل المكاسب وسط غموض «الفائدة»

    السبت 01 نوفمبر 8:45 م

    كامل الباشا لـ«عكاظ»: لن أقدّم فناً بلا رسالة.. وعانيت نفسياً بسبب «كولونيا»

    السبت 01 نوفمبر 8:44 م

    بعد 20 عاما ..دارفور تعيد إنتاج المأساة

    السبت 01 نوفمبر 8:42 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    غابات المانجروف في مكة.. رئة طبيعية تعيد التوازن البيئي وتثري التنوع الحيوي

    السبت 01 نوفمبر 8:25 م

    فيديو. طائرة ناسا الأسرع من الصوت تكمل أول رحلة تجريبية

    السبت 01 نوفمبر 8:22 م

    توغل إسرائيلي بجنوب سورية بـ12 عربة وناقلات جند

    السبت 01 نوفمبر 8:12 م

    خادم الحرمين وولي العهد يهنئان الحاكم العام لأنتيغوا وباربودا بذكرى الاستقلال لبلاده

    السبت 01 نوفمبر 8:11 م

    «هيئة النقل»: ضبط أكثر من 653 مخالفاً لممارستهم نشاط نقل الركاب دون ترخيص

    السبت 01 نوفمبر 7:44 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟