Close Menu
    رائج الآن

    لائحة جديدة لتقييم قضاة ديوان المظالم وتفتيش المحاكم سنوياً

    السبت 12 يوليو 4:55 ص

    تشافي “العاطل عن العمل” يعاني من تجاهل الأندية الأوروبية | رياضة

    السبت 12 يوليو 4:46 ص

    محللون إسرائيليون يتساءلون: هل يتعلم جيشنا من خسائره في غزة؟

    السبت 12 يوليو 4:40 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • لائحة جديدة لتقييم قضاة ديوان المظالم وتفتيش المحاكم سنوياً
    • تشافي “العاطل عن العمل” يعاني من تجاهل الأندية الأوروبية | رياضة
    • محللون إسرائيليون يتساءلون: هل يتعلم جيشنا من خسائره في غزة؟
    • حماس تدين العقوبات الأميركية على ألبانيزي
    • مفاجأة في تحطم الطائرة الهندية: مفاتيح التحكم بالوقود كانت مغلقة
    • “أطباء بلا حدود” تدق ناقوس الخطر: غزة تواجه موجة حادة من سوء التغذية
    • «سدايا» تتسلّم شهادات عن مشاريعها المتميزة في الابتكار
    • صحف عالمية: خسائر جيش الاحتلال بغزة تؤجج الجدل لإنهاء الحرب
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » دفاتر مطاردة وكتب مدفونة.. تحرر المعرفة في سوريا بعد سقوط نظام الأسد
    ثقافة

    دفاتر مطاردة وكتب مدفونة.. تحرر المعرفة في سوريا بعد سقوط نظام الأسد

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 11:53 م1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم يكن مخرج فيلم “فهرنهايت 451″، الذي صوّر فيه السلطة تحرق الكتب وتطارد الفكر، ليتخيل أن خياله سيتجسد واقعا في بلد كتب تاريخه الأخير بالدم والنار، سوريا. هناك، لم تكن النار استعارة مجازية عن القمع، بل أداة حقيقية استُخدمت لإبادة المعرفة، حين أحرق النظام كتبا، ومزّق أفكارا، وحاصر الكلمات كما يُحاصر الثوار في الأزقة.

    لكن السوريين، الذين خبروا الطغيان، رفضوا أن يكون الحبر ضحيته الدائمة، فقرروا مقاومة من نوع مختلف: مقاومة بالحفظ، والإخفاء، والانتظار.

    كتب تحت الأرض وأخرى في الرأس

    في قرية “التبني” غرب دير الزور، اختار أحد السكان أن يُنقذ ما راكمه من كتب الفلسفة والفكر السياسي والدين، فدفن مكتبته الكاملة تحت الأرض في حفرة حفرها بيديه، وغطاها بالأغطية البلاستيكية. لم يكن يخفي كتبا فحسب، بل كان يُخفي روحه من الخطر، ويودعها حتى يحين أوان العودة. بعد 6 سنوات من الغياب القسري، عاد الرجل واستخرج كتبه، في مشهد وثّقه مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، ولاقى تفاعلا واسعا، لما فيه من رمزية عن صمود الفكر وعودة المعرفة إلى النور.

    رجل من أبناء محافظة ديرالزور يستخرج ألفي كتاب أخفاها تحت الأرض قبل وصول قوات نظام الأسد البائد إلى قرية التبني بريف ديرالزور. pic.twitter.com/lsUeTLa7Id

    — Qasem (@Qasemqt) July 5, 2025

    المكتبة التي دفنت كانت تختزن نحو ألفي كتاب، تم إنقاذها من المصادرة والنسيان بفضل جرأة فرد، قرر أن يقاتل وحده، ضد الاستبداد، بصمت.

    وفي العاصمة دمشق، كان الروائي السوري نزار أباظة (80 عاما) يحتفظ برواية كاملة في رأسه منذ أكثر من نصف قرن. يقول: “أمضيت أكثر من 53 عاما وأنا أحتفظ بهذه الرواية، لأنني كنت أعلم أن مجرد نشرها قد يضعني في سجون النظام، أو يعرضني للتعذيب”. ويضيف: “اليوم فقط، أستطيع أن أطلق هذه الأفكار للعلن”.

     حكايات الناشرين

    الممارسات التي عاشها السوريون في العقود الماضية تحت حكم بشار الأسد لم تكن مجرد منع هنا أو حذف هناك، بل كانت رقابة بوليسية شاملة. مئات بل آلاف الكتب أُزيلت من المكتبات، وتعرضت للإتلاف أو الحظر، في محاولات حثيثة لإبقاء الولاء الفكري محصورا في أطر السلطة.

    وحيد تاجا، المسؤول الإعلامي في دار الفكر للنشر بدمشق، يروي كيف كان النظام يرسل دوريات لتفتيش مخازن الكتب، ويُحرق أي كتاب يُخالف الخط المرسوم. “كنت أخفي الكتب المحظورة كما يُخفى الكنز”، يقول تاجا، مضيفا أن وزارة الإعلام كانت ترسل قوائم ممنوعات دورية، يلتزم بها الجميع أو يُعاقب.

    كان من المعتاد أن تُخفى الكتب داخل المواسير، أو في بيوت الأصدقاء، أو حتى في مخازن تحت الأرض، وهي الحيل التي أنقذت الكثير من الأعمال الثقافية من المصير الأسود.

    ومع الإطاحة بالنظام، عاد تاجا لإخراج تلك الكتب إلى الضوء قائلا: “نفضنا الأتربة عن الصفحات، وأعدناها إلى مواضعها الطبيعية. لم يكن ذلك يوم تحرير للمواطنين فقط، بل للأدب السوري أيضا”.

    شكلت الرقابة التي فرضتها السلطات السورية على مدى العقود الماضية حاجزاً أمام تقدم الكتاب والإنتاج الأدبي والفني في سوريا، إضافة إلى المواقف السياسية المحلية والعربية والدولية. صور: dpa Credit: dpa

    باعة الكتب إلى العلن

    أدهم عجمي، بائع كتب كان يدير كشكا صغيرا تحت “جسر الحرية” في دمشق، يتذكر كيف هدمت الجرافات أكشاك بيع الكتب، وكيف كان مجرد وجود كلمة مثل “ثورة” في عنوان كتاب كافيا لمصادرته. ويقول: “كنت أبيع الكتب المحظورة سرا، وكنت دائما أعتقد أن يوما سيأتي وتعود الكتب للنور. وهذا ما حدث الآن”.

    أما عبد الله حمدان، الذي يبيع الكتب الدينية، فقد اضطر لإحراق بعض الكتب التي تحوي رموزا مسيحية بعد أن طلب منه أنصار النظام الجديد ذلك. لكنه قال بوضوح: “لا ترتكبوا نفس أخطاء النظام السابق. الأدب يعني الحرية، وحرية الفكر لا تتجزأ”.

    لكن الانفتاح الجديد في سوق الكتب لا يُرضي الجميع، إذ تخشى قطاعات ثقافية على الحريات في سوريا الجديدة أيضا وتقول رولا سليمان، الشريكة المؤسسة لقاعة “زوايا“ لعرض الأعمال الفنية في حي مسيحي بدمشق “لا نريد أن نعيد إنتاج الاستبداد باسم جديد”.

    نهاية نظام عمره 61 عاما

    مع دخول فصائل المعارضة المسلحة إلى دمشق، وانهيار سيطرة النظام، يكون حكم حزب البعث الذي بدأ عام 1963 قد طُوي فعليا بعد أكثر من 6 عقود. وفي أواخر نوفمبر/تشرين الثاني، اندلعت اشتباكات عنيفة في ريف حلب الغربي بين النظام والفصائل، مما مهد للانهيار التام في العاصمة.

    وبينما استقبل مراقبون هذا التحول بتفاؤل، فإن كثيرا من المثقفين والناشرين والفنانين في الداخل لا يزالون يتعاملون بحذر مع الواقع الجديد، يخشون أن تكون الثورة قد أطاحت بالوجوه، لا بالعقلية.

    ويقول مراقبون إن معاناة الثقافة في سوريا لم تكن مجرد تبعات جانبية لصراع مسلح، بل جزءا أصيلا من بنية القمع السياسي، الذي رأى في الفكر تهديدا لا يُحتمل. وها هي الكتب تخرج من السراديب، ومن تحت التراب، ومن ذاكرة الشيوخ، لتروي حكاية المقاومة بالنص، وتنتظر الآن أن تُكتب فصول حريتها الجديدة بالحبر، لا بالدم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الشارقة تسجل إنجازاً تاريخياً بإدراج «الفاية» على قائمة التراث العالمي لعام 2025

    شجون الهاجري وفاطمة الصفي في الحرم المكي.. ظهور مؤثر يهزّ «السوشيال ميديا»

    كرة القدم كيف يمكن أن تكون بهجة الشعوب وجوهرة الفنون؟!

    بعد أسبوع على رحيله.. الكشف عن سبب وفاة جوليان ماكماهون

    «بحضور كامل العدد».. عمرو دياب يتألق ويغني ألبومه الجديد لأول مرة على المسرح بجدة

    المتحف الوطني بأبوظبي.. منارة للتاريخ وجسور للثقافات العالمية

    “القدس الجديدة” في روسيا.. مشروع يحاكي الأماكن المقدسة في فلسطين | ثقافة

    المفكر الماليزي عثمان بكار: الكونفوشية والإسلام يشتركان بالقيم الأخلاقية

    منع شيرين من دخول «عين الحلوة».. يؤجل «حدوتة» ديو فضل شاكر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تشافي “العاطل عن العمل” يعاني من تجاهل الأندية الأوروبية | رياضة

    السبت 12 يوليو 4:46 ص

    محللون إسرائيليون يتساءلون: هل يتعلم جيشنا من خسائره في غزة؟

    السبت 12 يوليو 4:40 ص

    حماس تدين العقوبات الأميركية على ألبانيزي

    السبت 12 يوليو 4:39 ص

    مفاجأة في تحطم الطائرة الهندية: مفاتيح التحكم بالوقود كانت مغلقة

    السبت 12 يوليو 4:23 ص

    “أطباء بلا حدود” تدق ناقوس الخطر: غزة تواجه موجة حادة من سوء التغذية

    السبت 12 يوليو 4:08 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «سدايا» تتسلّم شهادات عن مشاريعها المتميزة في الابتكار

    السبت 12 يوليو 3:54 ص

    صحف عالمية: خسائر جيش الاحتلال بغزة تؤجج الجدل لإنهاء الحرب

    السبت 12 يوليو 3:39 ص

    رئيس الاستخبارات الأوكرانية يكشف حجم الدعم الكوري الشمالي لروسيا

    السبت 12 يوليو 3:38 ص

    الخدمة السرية تعاقب 6 من أفرادها بعد محاولة اغتيال ترمب.. ما القصة؟

    السبت 12 يوليو 3:22 ص

    بعد أيام من العثور على جثتها: السلطات الألمانية توقف المشتبه به بقتل الشابة الجزائرية رحمة عياط

    السبت 12 يوليو 3:08 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟