Close Menu
    رائج الآن

    “فضيحة” تهدد مشاركة الأرجنتين في كأس العالم 2026

    الأحد 14 ديسمبر 12:51 م

    “الطاقة الدولية”: عائدات روسيا النفطية تلامس أدنى مستوى منذ 2022

    الأحد 14 ديسمبر 12:49 م

    «الأبحاث»: اختيار فايزة العنزي سفيرة لدى مؤسسة STEM البريطانية للعلوم

    الأحد 14 ديسمبر 10:14 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “فضيحة” تهدد مشاركة الأرجنتين في كأس العالم 2026
    • “الطاقة الدولية”: عائدات روسيا النفطية تلامس أدنى مستوى منذ 2022
    • «الأبحاث»: اختيار فايزة العنزي سفيرة لدى مؤسسة STEM البريطانية للعلوم
    • مسؤول: غرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال حال عدم تسجيل العقار
    • أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها
    • الاتحاد الأوروبي يطالب إيران بالإفراج عن نرجس محمدي الحائزة جائزة نوبل للسلام
    • ‫الوشم قد يزيد خطر سرطان الجلد
    • وزير التعليم يكرم جامعة حفرالباطن نظير تأسيسها مركز العمل التطوعي وفق المعيار الوطني “إدامة”
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » دلالات وأهداف زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى مصر
    سياسة

    دلالات وأهداف زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى مصر

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 04 يونيو 4:16 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القاهرة – بعد قرابة نصف قرن من القطيعة، تعود العلاقات المصرية الإيرانية إلى واجهة النقاش وسط مؤشرات متصاعدة على وجود إرادة مشتركة لإعادة التواصل الثنائي والإقليمي.

    يعزز ذلك زيادة وتيرة اللقاءات الدبلوماسية مؤخرا، أحدثها زيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي للقاهرة أمس الاثنين، والتي أجرى خلالها مع نظيره المصري بدر عبد العاطي والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مشاورات تناولت العلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع في غزة وسوريا ولبنان، فضلا عن أمن الملاحة في البحر الأحمر وتطورات المفاوضات الأميركية الإيرانية.

    وفي مؤتمر صحفي بالقاهرة، أكد عبد العاطي أن العلاقات بين البلدين “تتطور مؤخرا بشكل ملحوظ”، في حين قال عراقجي إن مسار تطويرها “بات مفتوحا وأكثر وضوحا من أي وقت مضى”، مشيرًا إلى “وجود بعض العراقيل التي قال إنها “ستُزال خلال الأسابيع القليلة المقبلة”.

    يفتح حديث عراقجي الباب لتساؤلات تسعى الجزيرة نت للإجابة عنها، من ذلك رسائل زيارته للقاهرة، وما إذا كانت مصر وإيران على أعتاب تطبيع حقيقي أم أن الأمر مجرد تقارب تفرضه الضرورة، وما طبيعة هذا التقارب وتداعياته على القضايا الثنائية والإقليمية؟

    ما رسائل زيارة عراقجي إلى القاهرة؟

    يقول الخبير في العلاقات الدولية والأمن القومي اللواء محمد عبد الواحد إن زيارة عراقجي تحمل رسائل متعددة إلى الغرب، والولايات المتحدة، ودول الخليج، أبرزها:

    • تأكيد مصر على قدرتها على لعب دور الوسيط الفعال في الملف النووي الإيراني بين طهران وواشنطن، والسعي للوصول إلى مساحات تفاهم مشتركة بين الطرفين.
    • سعي مصر للحفاظ على توازن القوى في الإقليم خشية أن يؤدي إضعاف إيران إلى تصاعد النفوذ الإسرائيلي أو التركي، خصوصا في سوريا.
    • رسائل طمأنة إلى السعودية بأن التقارب مع طهران لا يمس أمن الخليج، بل يركز على قضايا إستراتيجية مثل البحر الأحمر وقناة السويس.
    • حرص مصر على تجنب استفزاز الغرب بالإبقاء على علاقات متوازنة دون تطبيع شامل.
    • تبعث مصر برسائل غير مباشرة إلى إسرائيل تؤكد رفض التصعيد مع إيران، وسعيها لخفض التوتر الإقليمي بما في ذلك في غزة، حيث تلعب القاهرة دور الوسيط الفعال.

    ويتفق الدبلوماسي المصري رخا أحمد حسن، مساعد وزير الخارجية الأسبق وعضو المجلس المصري للشؤون الخارجية وعضو الجمعية المصرية للأمم المتحدة، مع الطرح السابق، ويرى أن زيارة عراقجي تحمل عدة رسائل وأهدافا مشتركة منها:

    • التأكيد على تطور العلاقات بين القاهرة وطهران، كما جاء في تصريحات وزيري خارجية البلدين، ووصولها إلى مراحل متقدمة من التفاهم والتشاور.
    • التنسيق المستمر بين البلدين فيما يتعلق بالأزمات الإقليمية في ظل اعتبار كل من مصر وإيران قوى إقليمية رئيسية فاعلة.
    • التأكيد على أن طهران لا تنوي تصنيع سلاح نووي، خاصة في ظل تصريح المرشد الأعلى علي خامني بأن “النووي سلاح شيطاني”.
    • وجود توافق مصري إيراني حول الاستخدام السلمي للطاقة النووية، مع مطالبة الطرفين بإنهاء ازدواجية المعايير في التعامل مع الملف النووي في المنطقة، خصوصا في ظل امتلاك إسرائيل أسلحة نووية وتهديدها باستخدامها في قطاع غزة.

    إنني سعيد بتواجدي في القاهرة مرةً أخرى. لقد كانت لدي لقاءات مهمة للغاية مع فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، ومعالي وزير الخارجية بدر عبد العاطي. بعد سنواتٍ طويلة، دخلت الدبلوماسية بين إيران ومصر مرحلةً جديدة. مستوى التفاعل والتعاون السياسي، والأهم من ذلك مستوى الثقة والاطمئنان في… pic.twitter.com/aN3VdWs53S

    — Seyed Abbas Araghchi (@araghchi) June 3, 2025

    ما الذي تغير هذه المرة في زيارة عراقجي؟ وما عراقيل التقارب؟

    يعتقد اللواء عبد الواحد أن المتغيرات الإقليمية والدولية الحالية دفعت نحو تقارب “محسوب” بين مصر وإيران، رغم الخلافات القديمة والمتجذرة سياسيا ودينيا، شرط ألا يثير هذا التقارب قلق دول الخليج أو إسرائيل أو الغرب.

    وحول طبيعة العراقيل والعوائق التي تعترض هذا التقارب، يشير إلى:

    • دعم طهران لجماعة الحوثي، التي أثرت عملياتها على حركة التجارة في البحر الأحمر وقناة السويس، وتسببت في خسائر مصرية.
    • رفض القاهرة أي دور إيراني توسعي في الإقليم.
    • تحفظات مصرية واضحة تجاه نوايا إيران النووية في ظل التشديد على ضرورة إخلاء الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل، كما أن امتلاك طهران قنبلة نووية سيؤدي إلى سباق تسلح إقليمي، لاسيما مع إسرائيل ودول الخليج.
    • التنافس الإيراني السعودي يستدعي من القاهرة توجيه رسائل طمأنة إلى الرياض، مفادها أن أي تقارب مع إيران يأتي في إطار تأمين المصالح المصرية، وعلى رأسها تأمين الملاحة الدولية وقناة السويس.

    في حين، يشير الدبلوماسي رخا حسن إلى أن طبيعة العراقيل التي تحدث عنها عراقجي لا تزال غير واضحة، ويتساءل إن كان المقصود بها عمليات الحوثي التي تؤثر سلبا على حركة الملاحة البحرية، أم أنها من نوع آخر.

    ولفت إلى أن إيران سبق أن حاولت تبرئة نفسها من دعم الحوثيين بشكل مباشر، حيث صرح وزير خارجيتها بأن الحوثيين يتخذون قراراتهم بشكل مستقل، وأن طهران ليست طرفا مباشرا في دعم عملياتهم.

    لكن الواقع يشير، حسب رخا، إلى وجود تأثير إيراني واضح، لا سيما في ظل استخدام الحوثيين أسلحة متقدمة يرجح أنهم يحصلون عليها من بلدان صديقة لهم، مشددا على أن تأمين الملاحة في البحر الأحمر وقناة السويس كان -بالتأكيد- أحد الموضوعات الأساسية المطروحة خلال زيارة عراقجي إلى القاهرة.

    ما فرص نجاح تجاوز العراقيل وعودة العلاقات الثنائية؟

    يرى اللواء عبد الواحد أن هناك مؤشرات إيجابية على إمكانية تطبيع العلاقات بين البلدين، مستندا إلى تكرار الزيارات والتصريحات الرسمية “المتفائلة”، وهي كلها مؤشرات تدل على وجود رغبة متبادلة في تقارب مدروس، وفق قوله.

    مع ذلك، يؤكد أن هذا التقارب لن يتم على المدى القصير أو حتى المتوسط نظرا لحساسية الموقف وتشابك المصالح والتحالفات في الإقليم. ويعتقد أن أحد العوامل التي قد تفتح الطريق أمام تطبيع حقيقي هو نجاح المفاوضات النووية وعودة إيران إلى حضن المجتمع الدولي، إلى جانب تخليها عن سياساتها التدخلية في المنطقة، مما قد يشجع القاهرة على اتخاذ خطوات متقدمة.

    كما يشكل التقارب الإيراني السعودي عنصرا مشجعا لمصر على المضي في هذا الاتجاه، لا سيما في ظل التحديات المشتركة التي تواجه البلدين، سواء كانت اقتصادية أو متعلقة بتوازن القوى الإقليمي، حسب اللواء عبد الواحد.

    كما تطرق إلى وجود عوائق لا يمكن تجاهلها، بينها تحالفات مصر الإقليمية مع دول الخليج، والتي تمثل شراكات إستراتيجية واقتصادية لا يمكن التفريط فيها لصالح تقارب مع طهران، وكذلك اتفاق السلام بين مصر وإسرائيل الذي يعد جزءا من التوازن الإقليمي، وأي تقارب مصري إيراني قد يفسر بأنه تهديد له.

    في المقابل، يرى السفير رخا أحمد حسن أن فرص تجاوز العراقيل قوية وواقعية انطلاقا من قاعدة “المصالح تتصالح”، موضحا أن حجم المصالح المشتركة بين مصر وإيران يتجاوز حجم الخلافات. وأشار إلى تصريحات وزير الخارجية الإيراني التي تحدث فيها عن إمكانية تنمية العلاقات في مجالات التجارة والسياحة، فضلا عن التعاون في قضايا إقليمية كبرى، على رأسها القضية الفلسطينية والحرب على غزة.

    وبرأيه، فإن أمن الخليج لا يمكن الحديث عنه بجدية دون إشراك إيران، مما يفتح الباب أمام تعاون مشترك في هذا المجال أيضا، معتبرا أن هذه المصالح المتعددة تمثل دافعا قويا لعودة العلاقات، وأن الوقت قد حان لتحقيق ذلك.

    ويعتقد أيضا أن التقارب المصري والإيراني، إلى جانب التقارب مع السعودية ودول الخليج، يشكل ضربة مباشرة للمشاريع الإسرائيلية الهادفة إلى عزل طهران. ويعزز ذلك -حسب المتحدث- أن إسرائيل باتت دولة عدوانية تمارس الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين، وتواجه اتهامات أمام المحكمة الجنائية الدولية، مما أفقدها الكثير من التعاطف الإقليمي والدولي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    بالصور.. سوريا توحدها الاحتفالات في الذكرى الأولى لسقوط الأسد

    المنصات تحتفي بمرور عام على سقوط الأسد

    السودان يتحسّب لتطورات عسكرية في حدوده مع إثيوبيا

    كاتب بهآرتس: إعلام إسرائيل يستخف بالفلسطينيين ويكرس الأبارتايد

    تلغراف البريطانية تتابع لغز الصيادين المفقودين في غزة

    ما موقف ألمانيا من الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “الطاقة الدولية”: عائدات روسيا النفطية تلامس أدنى مستوى منذ 2022

    الأحد 14 ديسمبر 12:49 م

    «الأبحاث»: اختيار فايزة العنزي سفيرة لدى مؤسسة STEM البريطانية للعلوم

    الأحد 14 ديسمبر 10:14 ص

    مسؤول: غرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال حال عدم تسجيل العقار

    الأحد 14 ديسمبر 10:08 ص

    أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها

    الأحد 14 ديسمبر 9:57 ص

    الاتحاد الأوروبي يطالب إيران بالإفراج عن نرجس محمدي الحائزة جائزة نوبل للسلام

    الأحد 14 ديسمبر 9:52 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ‫الوشم قد يزيد خطر سرطان الجلد

    الأحد 14 ديسمبر 9:36 ص

    وزير التعليم يكرم جامعة حفرالباطن نظير تأسيسها مركز العمل التطوعي وفق المعيار الوطني “إدامة”

    الأحد 14 ديسمبر 8:08 ص

    حكومي غزة يعلن حصيلة الأضرار الكارثية لمنخفض “بيرون”

    الأحد 14 ديسمبر 8:06 ص

    6 استخدامات مبتكرة لأداة “نوت بوك إل إم” بعيدا عن الدراسة

    الأحد 14 ديسمبر 7:44 ص

    في كتابها الأول وتزامنا مع الاعياد الوطنية .. الكاتبة هيفاء عدوان توثق مسيرة تطور المرأة البحرينية في العهد الزاهر للملك المعظم

    الأحد 14 ديسمبر 7:40 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟