Close Menu
    رائج الآن

    «سناب شات» تطلق أداة Quick Cut للفيديوهات – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 12:21 ص

    ‫آلام الأسنان الشديدة قد تنذر بأزمة قلبية

    الخميس 25 ديسمبر 12:17 ص

    ياقة اللافاليير تعود بروح عصرية وأناقة متجددة – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 12:14 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «سناب شات» تطلق أداة Quick Cut للفيديوهات – أخبار السعودية
    • ‫آلام الأسنان الشديدة قد تنذر بأزمة قلبية
    • ياقة اللافاليير تعود بروح عصرية وأناقة متجددة – أخبار السعودية
    • بدعم مخاطر البحر الأسود.. قمح أوروبا لأعلى مستوى – أخبار السعودية
    • زيارة مفاجئة لمحمد سامي إلى كواليس «الست موناليزا».. ما السبب؟ – أخبار السعودية
    • وزارة الصحة: 7 نصائح لازمة قبل استخدام إبر التخسيس
    • خبراء أمميون نددوا بالحصار الأمريكي على فنزويلا ودعوا لمحاسبة المسؤولين عن الهجمات في “الكاريبي”
    • «المرور»: إغلاق الحارة اليمنى على طريق الملك عبدالعزيز باتجاه الفحيحيل مقابل أبو فطيرة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » رحلة «ريلكه» إلى تونس.. هل أشفته من «السّكتة الشعريّة» ؟
    منوعات

    رحلة «ريلكه» إلى تونس.. هل أشفته من «السّكتة الشعريّة» ؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 03 مايو 6:16 ص0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في التاسع عشر من تشرين الثاني (19 نوفمبر 1910) غادر الشاعر المدلّل «راينر ماريا ريلكه» ( 1875 – 1926) النمساوي الأصل، الألماني اللغة، ميناء مرسيليا الفرنسي، متّجهاً إلى شمال إفريقيا ومصر، إلى الشرق حيث ينبغي (توسيع الحلم) كما كان يأمل. في رحلة موّلتها له امرأة ثرية، متزوجة من تاجر فراء كبير، هي السيّدة (جيني اولتيرسدورف) وساهم فيها أصحابه الأثرياء أيضا حسب طلبه، مؤكّدا أهميّة هذه الرّحلة، بالنسبة لحياته الروحية والإبداعية والفكرية، كما لو أنّها رحلة علاج. وهي ما سماه بعض النقاد وخصوصا منهم (رالف فريدمان) صاحب كتاب (حياة شاعر: راينر ماريا ريلكه) بـ(الاحتباس الشعري)، وأحب أن اسميها بـ(السكتة الشعرية).

    زد على ذلك النسخة التي بعثتها له زوجته (كلارا) من ترجمة كتاب (ألف ليلة وليلة)، من مصر. فأغوته هذه الأجواء وشدّته مناخاتها الشرقية. ورأى أن رحلة إلى الشرق يمكن أن تكون العلاج الذي يعيد الحيويّة إلى نفسه المضطربة. ويمكن أن تكون وثبة روحية نحو (المجهول الفاتن) الذي أخذ الشرق يمثله في وجدانه. وإن استكشاف الشرق سوف يشكل نقلة نوعية وطفرة إبداعية في حياته الشخصية والإبداعية. هكذا كتب إلى صديقه الروائي الفرنسي (أندري جيد) يرجوه النصح والإرشاد والعون في تنفيذ مغامرته الشرقية. فشجّعه (أندري جيد) وتحمّس كثيراً إلى هذه الرحلة، التي بدأها بالجزائر. وسيعود للكتابة إليه بما وصفه بـ«صدمة الواقع المادي، الحاضر دائما بشكل جديد ولا نهائي»، وقد كان كأي سائح أوروبي لم ير في الجزائر إلا أرضاً فرنسية أولاً..

    فغادر إلى تونس ومرّ على أثار قرطاج وروما قبل أن يصل إلى العاصمة، فلاحت له تونس أقرب إلى مناخات (ألف ليلة وليلة) من الجزائر، بل اعتبر أنها شرقية حقاً.

    هو الذي لا يعرف الشرق إلا من خلال فلوبار ونرفال وحكايات شهرزاد… وفي رسالة إلى زوجته (كلارا) بتاريخ 17 ديسمبر وعلى سبيل وصفه وانطباعاته كتب يقول: «في الأسواق تقع أحياناً برهة خاطفة يستطيع فيها المرء أن يتخيّل عيد الميلاد: المنصات الصغيرة ممتلئة بأشياء ملونة.. والأقمشة وافرة ومدهشة والذهب يلمع جذّابا. وكأنّ المرء سوف يتلقاه هديّة غداً. وحين يحلّ الليل وبعيداً عن هذا كلّه يضيء مصباح واحد ويتمايل، مهتاجاً بحضور كل شيء يقع عليه الضوء. عندها فإنّ (ألف ليلة وليلة) تحوّل كلّ ما اعتقد المرء أنّه أمل ورغبة وإثارة.. ويصبح عيد الميلاد غير عصيّ على المخيّلة في نهاية الأمر».

    يبدو السوق طافحاً بالأشياء الماديّة التي يمكن أن تكون طقساً ملائماً لعيد الميلاد المسيحي. كأنّ الشاعر يحمل طقسه الغربي معه. ولم يتخلص من وعيه الغربي وإيمانه المسيحي، في بحثه عن إطار جديد غرائبي ومثير مستوحى من (ألف ليلة وليلة)، مناسباً لعيد الميلاد، خصوصاً أنهم على أبواب رأس السنة حسب تاريخ الرسالة التي ذكرنا (17 ديسمبر)، ثم لا ننسى من ناحية أخرى أن ريلكه كان في ذلك الطور من حياته ما زال متأثراً بالأجواء الصوفية/‏ المسيحية التي دفعته إلى كتابة سلسلة قصائد (رؤى المسيح) حسب ما يرى كُتاب سيرته الذاتية والشعرية.

    وفي رسالة أخرى وعن مدينة القيروان، يقول: «تماماً مثل رؤيا، تنبسط هذه المدينة المسطحة، البيضاء، في أسوارها ذات الشرفات المُفرّجة. ولا شيء فيها سوى السّهل والقبور المحيطة به وكأنّها محتلّة من موتاها الذين يرقدون هنا وهناك خارج الجدران. ولا تكف أعدادهم عن الازدياد. وهنا يدرك المرء على نحو مبهج، بساطة وحياة هذه المنطقة والنبيّ فيها كأنّه كان هنا بالأمس والمدينة ملكه وكأنّها مملكة».

    في هذه الرسالة أيضاً، تتكرّر أكثر من ذي قبل مناخات (ألف ليلة وليلة) وصورة الشرق الغارق في الماضي وحده، المقيم في كنف الأموات والأوابد الصامتة، حيث الأمس هو اليوم والمدينة مملكة. دون أيّة محاولة للاقتراب العميق أو حتى السّطحي، من الثراء الإنساني والتاريخي والديني والمعمار الإسلامي لمدينة مثل القيروان.

    في مقابل هذا (الفشل الإبداعي) كما سمّاه بعض النقاد وكتّاب سيرته الذاتية الذي أسفرت عنه رحلة ريلكه الوحيدة إلى الشرق: أن مصر وتونس والجزائر لم يفلح أيّ منها في حثّ ريلكه على كتابة قصيدة واحدة تستلهم معطيات هذه الأرض الحضارية، في حين أن الشاعر الألماني كان قد حقق نجاحاً مذهلاً في رحلة إلى حديقة حيوانات باريس، وهي حديقة حيوانات ونباتات معاً. أسفرت تلك الرحلة عن سلسلة قصائد تعرف باسم قصائد الحيوانات وقصائد الأشياء بينها ثلاث شهيرة: النمر، وطيور البشروش، والغزلان.

    مفارقة غريبة أن تنجح حديقة حيوانات ونباتات في إثارة قريحته الشعرية وتفشل حضارة عربية/‏ فرعونية في تحريكها.

    غير أن هذه (العطالة) المذهلة في رؤية الآخر، لم تكن سوى واحدة من سلسلة خصال إبداعية وسلوكية أخرى، مثيرة للعجب، في شخصية ريلكه حسب كتاب رالف فريدمان الذي سبقت الإشارة إليه حياة شاعر/‏ راينر ماريا ريلكه.

    فهل هي عطالة فعليّة في رؤية الآخر؟ أم هي صدمة حضارية أحدثتها مفارقة (ألف ليلة وليلة) للواقع؟

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ياقة اللافاليير تعود بروح عصرية وأناقة متجددة – أخبار السعودية

    وزارة الصحة: 7 نصائح لازمة قبل استخدام إبر التخسيس

    أفكار مبتكرة لتنسيق التنورة بشرّاشيب هندسية – أخبار السعودية

    أكثر من 30 مليار ريال مبيعات التجارة الإلكترونية في المملكة خلال أكتوبر 2025

    التخطيط للدراسات العليا: كيف تختار المسار المناسب؟

    لماذا نشعر بالذنب تجاه “اللقمة الأخيرة”؟ هذا ما يقوله العلم

    الدمج الذكي بين الدينم والجلد لإطلالات شتوية عصرية – أخبار السعودية

    «الأرصاد»: 4 مراحل لتصنيفات الإنذار المبكر بشأن الحالات المناخية 

    BSV و LAB7 يدعمان Halide Energy في الإغلاق الأول لجولة استثمارية لتطوير حلول لتخزين الطاقة طويلة الأمد لتعزيز تبنّي مصادر الطاقة المتجددة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ‫آلام الأسنان الشديدة قد تنذر بأزمة قلبية

    الخميس 25 ديسمبر 12:17 ص

    ياقة اللافاليير تعود بروح عصرية وأناقة متجددة – أخبار السعودية

    الخميس 25 ديسمبر 12:14 ص

    بدعم مخاطر البحر الأسود.. قمح أوروبا لأعلى مستوى – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 11:41 م

    زيارة مفاجئة لمحمد سامي إلى كواليس «الست موناليزا».. ما السبب؟ – أخبار السعودية

    الأربعاء 24 ديسمبر 11:41 م

    وزارة الصحة: 7 نصائح لازمة قبل استخدام إبر التخسيس

    الأربعاء 24 ديسمبر 11:24 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    خبراء أمميون نددوا بالحصار الأمريكي على فنزويلا ودعوا لمحاسبة المسؤولين عن الهجمات في “الكاريبي”

    الأربعاء 24 ديسمبر 11:14 م

    «المرور»: إغلاق الحارة اليمنى على طريق الملك عبدالعزيز باتجاه الفحيحيل مقابل أبو فطيرة

    الأربعاء 24 ديسمبر 11:13 م

    انتشار أمني واسع في تايوان بعد هجوم الجمعة

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:53 م

    رسالة من ريتشارد جير: هذا هو خط الدفاع الأخير عن غزة

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:46 م

    لماذا تعثّر دمج “قسد” في الجيش السوري حتى الآن؟.. محللون يجيبون

    الأربعاء 24 ديسمبر 10:45 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟