Close Menu
    رائج الآن

    كم تبلغ تكلفة حرب إسرائيل على إيران ؟

    الجمعة 20 يونيو 6:34 م

    لرفع الوعي بأهمية الآثار الوطنية.. هيئة التراث تطلق حملة «عادت»

    الجمعة 20 يونيو 6:08 م

    الكويت وبلجيكا تعقدان الجولة الخامسة من المشاورات السياسية في بروكسل

    الجمعة 20 يونيو 6:00 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • كم تبلغ تكلفة حرب إسرائيل على إيران ؟
    • لرفع الوعي بأهمية الآثار الوطنية.. هيئة التراث تطلق حملة «عادت»
    • الكويت وبلجيكا تعقدان الجولة الخامسة من المشاورات السياسية في بروكسل
    • ولادة ناجحة لحاجة إندونيسية في المسجد الحرام بجهود الفرق الإسعافية للهلال الأحمر
    • كيف أعاد شفيق البيطار بادية بني سعد إلى البيوت بلغة عربية فصيحة للأطفال؟
    • حكاية رسالتين تحكمان علاقة البنوك العاملة بفلسطين مع إسرائيل
    • الرئيس الأوكراني يعيّن قائدا جديدا للقوات البرية
    • “إيزي جت” تعلق رحلاتها إلى إسرائيل حتى نوفمبر
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » «سلاح المخيمات» يمدّد الإقامة في لبنان
    سياسة

    «سلاح المخيمات» يمدّد الإقامة في لبنان

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 20 يونيو 4:05 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في لبنان، تمر المواعيد كما تمر العواصف.. ضجيج في العلن وصمت عند الاستحقاق. هكذا مضى يوم 16 يونيو، الموعد المفترض لانطلاق خطة تسليم السلاح الفلسطيني من بعض مخيمات بيروت، بلا أثر يُذكر.. لا بيان، لا خطوة رمزية، لا حتى نفي أو تأجيل رسمي. كأن شيئاً لم يُتفق عليه. كأن التوقيت تبخّر من ذاكرة الأطراف، وبات الصمت المتعمد جزءاً من أدوات إدارة هذا الملف الشائك، أو بالأحرى، تجميده على نار الإقليم.

    صحيح أن الحرب المتصاعدة بين إسرائيل وإيران خلطت الأوراق على مستوى المنطقة، لكن في الحالة الفلسطينية- اللبنانية، لم تكن هناك أوراق مرتبة أصلًا. فلا حماسة فلسطينية حقيقية ظهرت في الأسابيع التي تلت إعلان التفاهم اللبناني- الفلسطيني (منتصف مايو)، ولا ترجمة ميدانية لأي التزام معلن، ولا تواصلَ فعليّاً يوحي بأن الأمور تسير نحو التطبيق. ما جرى لم يكن تأجيلاً، بل انكشافاً: لا توافق فلسطيني داخليّاً، ولا جهوزية تنفيذية، ولا جدول زمنيّاً واضحاً. وهذا كله قبل الحرب.

    التفاهمات السياسية تصطدم بواقع الانقسام

    تتفق مصادر سياسية مطلعة على أن الفجوة الأهم ليست في التوقيت، بل في البنية نفسها. فالسلطة الفلسطينية أطلقت وعداً لم يُستكمل، ومنظمة التحرير لم تُجمع عليه، والفصائل خارجها لم تتبنَ أصلًا فكرة «تسليم السلاح»، لا على المستوى العسكري ولا حتى على المستوى الرمزي. وفي ظل انقسامات داخلية متجذرة، بدا الاتفاق وكأنه محاولة دبلوماسية لإرضاء لبنان، أكثر من كونه مشروعاً جدياً لنزع السلاح من المخيمات.

    وما زاد الصورة التباساً، هو أن خطة التسليم التي طُرحت لم ترتكز على آليات عملانية واضحة، ولا على ضمانات فلسطينية موحدة. فالحديث عن تسليم متدرج يبدأ من بيروت (16 يونيو) ثم ينتقل إلى الجنوب (1 يوليو)، ظل مجرد توصيف عام لنية غير قابلة للتحقق في المدى القريب.

    الحرب ذريعة.. لا سبباً

    لا يمكن فصل قرار التأجيل عن تصعيد الحرب بين إسرائيل وإيران، لكن من المجحف اختزال التأجيل بهذا العامل وحده، ذلك أن معظم الجهات المعنية سواء في الدولة اللبنانية أو في القيادة الفلسطينية كانت تعلم منذ البداية أن الملف لن يتحرك بسهولة، لا في ظل الانقسام السياسي الفلسطيني ولا في ظل هشاشة التفاهمات داخل المخيمات.

    بعض الفصائل ومنها المنضوية في تحالف القوى كانت واضحة منذ البداية: لا سحب فعلياً للسلاح، بل تنظيم له تحت مظلة القوى الأمنية المشتركة؛ أي أن نقطة الانطلاق بالنسبة لهذه الجهات لم تكن التفكيك، بل إعادة التموضع بما يتناسب مع توازنات المخيم لا مع حسابات الدولة اللبنانية.

    الرفض لم يكن خفياً، فحماس والجهاد الإسلامي لم تُخفِ تحفظها على مبدأ نزع السلاح، واعتبرتا أنه يجب التمييز بين السلاح «المقاوم» والسلاح «الفوضوي»، ورفضتا شمول القرار بفصائلهما. وهذا ما أدى إلى انكشاف هشاشة المظلة التوافقية التي استند إليها التفاهم.

    الحسابات الإقليمية وصمت الداخل

    في خلفية المشهد، لا يمكن تجاهل دور المفاوضات الأمريكية- الإيرانية وتعقيدات الملف النووي؛ حيث يتحول السلاح الفلسطيني في لبنان إلى ورقة ضمن صراع أوسع. تدرك القوى الفلسطينية أن الضغط لتفكيك السلاح لا يأتي من داخل لبنان وحده، بل من مسارات دولية تتقاطع عند حدود المخيمات. ولهذا تتعامل الفصائل مع الموضوع ببرودة مدروسة، تحافظ من خلالها على أدواتها بانتظار تبدل المناخات الإقليمية.

    وفي هذا السياق، اعتبر رئيس لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني السفير رامز دمشقية، أن الحوار الذي لا يزال دائراً بين المسؤولين الفلسطينيين في لبنان وقيادات رام الله إضافة إلى الحوار بين الفصائل والأحزاب الفلسطينية داخل لبنان، هو السبب الأبرز لتأخير الخطة. وأفاد بأن الدولة اللبنانية على موقفها بتكريس مبدأ التفاهمات والخطط القابلة للتنفيذ دون وقوع صدامات.

    أما على الساحة اللبنانية، فالدولة تسير بخطى بطيئة، متجنبة المواجهة ومكتفية بالتذكير بـ«الحق السيادي»، من دون خطوات حاسمة. هكذا تم تكليف الأمن العام بمهمة التواصل ووضعت اللجنة المشتركة خططاً مرحلية لكن دون أي ضغط زمني ولا حتى خريطة طريق ملزمة.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كم تبلغ تكلفة حرب إسرائيل على إيران ؟

    الرئيس الأوكراني يعيّن قائدا جديدا للقوات البرية

    لماذا قيدت إيران الوصول إلى«الإنترنت العالمي»؟

    “معركة ما بعد الحرب”.. التعافي النفسي والاجتماعي بجنوب لبنان

    «الصدأ» يطيح بحفار ضخم في خليج السويس

    ما دلالات وتداعيات حديث إيران عن “مؤامرة” إسرائيلية ضد عراقجي؟

    إسرائيل ترجح استمرار الحرب .. إيران : لاتفاوض تحت النار

    داكار-جيبوتي.. بعثة فرنسية سرقت كنوز أفريقيا الفنية

    إيران: لن نتفاوض مع استمرار الحرب

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    لرفع الوعي بأهمية الآثار الوطنية.. هيئة التراث تطلق حملة «عادت»

    الجمعة 20 يونيو 6:08 م

    الكويت وبلجيكا تعقدان الجولة الخامسة من المشاورات السياسية في بروكسل

    الجمعة 20 يونيو 6:00 م

    ولادة ناجحة لحاجة إندونيسية في المسجد الحرام بجهود الفرق الإسعافية للهلال الأحمر

    الجمعة 20 يونيو 5:56 م

    كيف أعاد شفيق البيطار بادية بني سعد إلى البيوت بلغة عربية فصيحة للأطفال؟

    الجمعة 20 يونيو 5:49 م

    حكاية رسالتين تحكمان علاقة البنوك العاملة بفلسطين مع إسرائيل

    الجمعة 20 يونيو 5:47 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الرئيس الأوكراني يعيّن قائدا جديدا للقوات البرية

    الجمعة 20 يونيو 5:46 م

    “إيزي جت” تعلق رحلاتها إلى إسرائيل حتى نوفمبر

    الجمعة 20 يونيو 5:45 م

    نيلة جناحي تستحضر سحر الخمسينات بأسلوب هوليوودي آسر

    الجمعة 20 يونيو 5:37 م

    العقارات والتكنولوجيا ترفعان المؤشرات الصينية

    الجمعة 20 يونيو 5:35 م

    خالد صقر وإلهام علي الأفضل.. «شارع الأعشى» يحقق 7 جوائز بمهرجان «الدانة للدراما 2025»

    الجمعة 20 يونيو 5:34 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟