Close Menu
    رائج الآن

    أوروبا أمام اختبار حاسم.. استخدام الأصول الروسية المجمدة أم دعم أوكرانيا عبر القروض؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:31 م

    رئيس الحرس الوطني ونائبه استقبلا أحمد النواف

    الخميس 18 ديسمبر 8:30 م

    ما دور المشاعر في مرض التهاب الأمعاء؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:27 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أوروبا أمام اختبار حاسم.. استخدام الأصول الروسية المجمدة أم دعم أوكرانيا عبر القروض؟
    • رئيس الحرس الوطني ونائبه استقبلا أحمد النواف
    • ما دور المشاعر في مرض التهاب الأمعاء؟
    • قوة الأطعمة البنفسجية.. غذاء يعزز جسمك وينعش مزاجك
    • مرصد جيمس ويب يكشف عن ثقب أسود يتحدى نظريات العلماء
    • مقارنة بالنماذج الصينية.. “شات جي بي تي” يفشل في بناء المواقع
    • القبض على كاتب السيناريو الأميركي نيك راينر بتهمة قتل والديه
    • الفيفا يفرض عقوبة جديدة على منتخب ماليزيا بعد “فضيحة” تزوير
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » شرب الكثير من السوائل.. عادة أم مرض؟ وكيف نفرق بينهما؟
    صحة

    شرب الكثير من السوائل.. عادة أم مرض؟ وكيف نفرق بينهما؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 18 نوفمبر 11:40 ص0 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    متى يكون شرب الكثير من السوائل عادة؟ ومتى يكون حالة مرضية؟ الجواب في هذا التقرير.

    قد يعاني الأشخاص الذين يشربون أكثر من 3 لترات من السوائل يوميا من نقص هرمون نادر. ومع ذلك، بالنسبة للكثيرين، فهي مجرد عادة غير ضارة.

    وقد يكون عدم التمييز بين الحالتين بشكل صحيح قاتلا، لذلك عمل الباحثون على اختبار يقدم تشخيصا موثوقا.

    وفي معظم الحالات، شرب كميات زائدة من السوائل، المعروف باسم متلازمة “بوال-عطاش” (polyuria-polydipsia syndrome)، إما ناشئ عن العادة مع مرور الوقت، وإما يكون مصاحبا لمرض نفسي.

    ومع ذلك، في حالات نادرة، يمكن أن يكون سببه نقص هرمون الفاسوبريسين (vasopressin). وينظم هذا الهرمون، الذي تفرزه الغدة النخامية، محتوى الماء والملح في الجسم.

    ولا يستطيع الأشخاص الذين يعانون من نقص هرمون الفاسوبريسين تركيز البول، مما يؤدي إلى فقدان كميات كبيرة من السوائل والشعور بالعطش الشديد.

    ومن المهم للغاية التمييز بين الشكل “غير الضار” من تناول السوائل المفرط ونقص الفاسوبريسين. ففي الحالة الأولى، يتلقى المصابون علاجا سلوكيا لمساعدتهم على تقليل تناول السوائل تدريجيا.

    ومع ذلك، يعطى الأشخاص الذين يعانون من نقص الفاسوبريسين هرمون الفاسوبريسين.

    وإذا تم علاج المريض عن طريق الخطأ باستخدام الفاسوبريسين، فقد يؤدي ذلك إلى تسمم الماء، مما قد يهدد حياته.

    هل يجب أن نختبر بالملح أو الأرجينين؟

    على مدى السنوات القليلة الماضية، كان قائدَا مجموعة البحث البروفيسور ميريام كريست كرين والدكتورة جولي ريفاردت من جامعة بازل في سويسرا جنبا إلى جنب مع عدد من المراكز الوطنية والدولية، يعملون بشكل مكثف على طرق الاختبار للتمييز بين هذين الاضطرابين، وفقا لتقرير في “يوريك أليرت”.

    وهناك اختباران: الأول باستخدام الملح، والثاني باستخدام “الأرجينين” (arginine).

    وقد وجدوا أن الاختبار الذي يحفز إطلاق الفاسوبريسين عن طريق ضخ الملح العالي التركيز يمكن الاعتماد عليه للغاية. “ومع ذلك، ونظرا للزيادة الناتجة في تركيز الملح، فمن الضروري إجراء مراقبة مستمرة، بما في ذلك قياس مستويات الملح في دم المرضى كل نصف ساعة”، وفقما يوضح البروفيسور كريست كرين.

    ويستخدم الاختبار المبسط والأكثر سهولة في التحمل حقنة من الأرجينين، وهو حمض أميني يحفز أيضا إطلاق الفاسوبريسين، وثبت أنه يقدم تشخيصا موثوقا.

    الوضوح في التشخيص

    بالتعاون مع فريق دولي، أجرى كريست كرين وريفاردت مقارنة مباشرة بين الاختبارين، ونشرا النتائج في مجلة “نيو إنغلاند” الطبية.

    وأظهرت الدراسة -التي شملت 158 مشاركا- أن حقن الملح أدى إلى تشخيص صحيح لأكثر من 95% من المرضى.

    ومع ذلك، فإن الاختبار الذي يستخدم الأرجينين أدى فقط إلى تشخيص صحيح في أقل من 75% من الحالات.

    ويلخص الدكتور ريفاردت إلى أنه “في ضوء هذه النتائج، نوصي باختبار الملح باعتباره المعيار الذهبي للتمييز الموثوق بين العطاش ونقص الفاسوبريسين”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ما دور المشاعر في مرض التهاب الأمعاء؟

    لماذا النوبات القلبية الليلية أقل حدة من تلك التي تحدث نهارا؟

    الحجامة المنزلية في الرياض – العلاج الطبيعي في راحة بيتك

    القضاء الكيني يوقف اتفاقا صحيا مع واشنطن

    موجة إنفلونزا غير مسبوقة تضرب بريطانيا

    أين تختبئ “المواد الكيميائية الأبدية” في مشترياتك؟

    الصحة العالمية: 1092 مريضا في قطاع غزة توفوا أثناء انتظار الإجلاء الطبي

    وزيرة الصحة الألمانية: الأمراض النسائية لم تحظ بما يكفي من الاهتمام طبيا

    وزراء صحة كوريا الجنوبية والصين واليابان يعززون التعاون بالذكاء الاصطناعي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    رئيس الحرس الوطني ونائبه استقبلا أحمد النواف

    الخميس 18 ديسمبر 8:30 م

    ما دور المشاعر في مرض التهاب الأمعاء؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:27 م

    قوة الأطعمة البنفسجية.. غذاء يعزز جسمك وينعش مزاجك

    الخميس 18 ديسمبر 8:26 م

    مرصد جيمس ويب يكشف عن ثقب أسود يتحدى نظريات العلماء

    الخميس 18 ديسمبر 8:25 م

    مقارنة بالنماذج الصينية.. “شات جي بي تي” يفشل في بناء المواقع

    الخميس 18 ديسمبر 8:24 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    القبض على كاتب السيناريو الأميركي نيك راينر بتهمة قتل والديه

    الخميس 18 ديسمبر 8:23 م

    الفيفا يفرض عقوبة جديدة على منتخب ماليزيا بعد “فضيحة” تزوير

    الخميس 18 ديسمبر 8:22 م

    من الديناصورات للتماسيح: حُماة العظام في النيجر يحافظون على أحافيرها القديمة

    الخميس 18 ديسمبر 8:21 م

    كيف تنقذ وظيفتك في عصر الذكاء الاصطناعي؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:20 م

    بينها حجاب القاصرات.. لوفيغارو: اليمين يفرض على البرلمان الفرنسي أجندة صدامية

    الخميس 18 ديسمبر 8:19 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟