Close Menu
    رائج الآن

    مفاجآت كأس العرب 2025..قراءة في أسباب بروز منتخبات غير مرشحة وتعثّر المرشحين.

    الأحد 07 ديسمبر 3:01 ص

    هوس النوم المثالي.. كيف حولت الساعات الذكية نومك إلى كابوس؟

    الأحد 07 ديسمبر 2:43 ص

    تطبيق القوانين من حيث الزمان

    الأحد 07 ديسمبر 1:49 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مفاجآت كأس العرب 2025..قراءة في أسباب بروز منتخبات غير مرشحة وتعثّر المرشحين.
    • هوس النوم المثالي.. كيف حولت الساعات الذكية نومك إلى كابوس؟
    • تطبيق القوانين من حيث الزمان
    • “وحش يسكن روحي”.. كيف يصنع الإحباط صداقة وثيقة؟
    • دلالات المطالبة بحظر الحجاب وصيام الأطفال لرمضان في فرنسا
    • تراجع اللغة العربية لدى أطفال السوريين في المهجر وأزمة الهوية
    • بمشاركة جهات حكومية وخاصة.. إطلاق مبادرة «الرياض تتطوع» للارتقاء بجودة الحياة
    • اتهامات إثيوبية لمصر تثير جدلا واسعا على المنصات
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » شرب الكثير من السوائل.. عادة أم مرض؟ وكيف نفرق بينهما؟
    صحة

    شرب الكثير من السوائل.. عادة أم مرض؟ وكيف نفرق بينهما؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 18 نوفمبر 11:40 ص0 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    متى يكون شرب الكثير من السوائل عادة؟ ومتى يكون حالة مرضية؟ الجواب في هذا التقرير.

    قد يعاني الأشخاص الذين يشربون أكثر من 3 لترات من السوائل يوميا من نقص هرمون نادر. ومع ذلك، بالنسبة للكثيرين، فهي مجرد عادة غير ضارة.

    وقد يكون عدم التمييز بين الحالتين بشكل صحيح قاتلا، لذلك عمل الباحثون على اختبار يقدم تشخيصا موثوقا.

    وفي معظم الحالات، شرب كميات زائدة من السوائل، المعروف باسم متلازمة “بوال-عطاش” (polyuria-polydipsia syndrome)، إما ناشئ عن العادة مع مرور الوقت، وإما يكون مصاحبا لمرض نفسي.

    ومع ذلك، في حالات نادرة، يمكن أن يكون سببه نقص هرمون الفاسوبريسين (vasopressin). وينظم هذا الهرمون، الذي تفرزه الغدة النخامية، محتوى الماء والملح في الجسم.

    ولا يستطيع الأشخاص الذين يعانون من نقص هرمون الفاسوبريسين تركيز البول، مما يؤدي إلى فقدان كميات كبيرة من السوائل والشعور بالعطش الشديد.

    ومن المهم للغاية التمييز بين الشكل “غير الضار” من تناول السوائل المفرط ونقص الفاسوبريسين. ففي الحالة الأولى، يتلقى المصابون علاجا سلوكيا لمساعدتهم على تقليل تناول السوائل تدريجيا.

    ومع ذلك، يعطى الأشخاص الذين يعانون من نقص الفاسوبريسين هرمون الفاسوبريسين.

    وإذا تم علاج المريض عن طريق الخطأ باستخدام الفاسوبريسين، فقد يؤدي ذلك إلى تسمم الماء، مما قد يهدد حياته.

    هل يجب أن نختبر بالملح أو الأرجينين؟

    على مدى السنوات القليلة الماضية، كان قائدَا مجموعة البحث البروفيسور ميريام كريست كرين والدكتورة جولي ريفاردت من جامعة بازل في سويسرا جنبا إلى جنب مع عدد من المراكز الوطنية والدولية، يعملون بشكل مكثف على طرق الاختبار للتمييز بين هذين الاضطرابين، وفقا لتقرير في “يوريك أليرت”.

    وهناك اختباران: الأول باستخدام الملح، والثاني باستخدام “الأرجينين” (arginine).

    وقد وجدوا أن الاختبار الذي يحفز إطلاق الفاسوبريسين عن طريق ضخ الملح العالي التركيز يمكن الاعتماد عليه للغاية. “ومع ذلك، ونظرا للزيادة الناتجة في تركيز الملح، فمن الضروري إجراء مراقبة مستمرة، بما في ذلك قياس مستويات الملح في دم المرضى كل نصف ساعة”، وفقما يوضح البروفيسور كريست كرين.

    ويستخدم الاختبار المبسط والأكثر سهولة في التحمل حقنة من الأرجينين، وهو حمض أميني يحفز أيضا إطلاق الفاسوبريسين، وثبت أنه يقدم تشخيصا موثوقا.

    الوضوح في التشخيص

    بالتعاون مع فريق دولي، أجرى كريست كرين وريفاردت مقارنة مباشرة بين الاختبارين، ونشرا النتائج في مجلة “نيو إنغلاند” الطبية.

    وأظهرت الدراسة -التي شملت 158 مشاركا- أن حقن الملح أدى إلى تشخيص صحيح لأكثر من 95% من المرضى.

    ومع ذلك، فإن الاختبار الذي يستخدم الأرجينين أدى فقط إلى تشخيص صحيح في أقل من 75% من الحالات.

    ويلخص الدكتور ريفاردت إلى أنه “في ضوء هذه النتائج، نوصي باختبار الملح باعتباره المعيار الذهبي للتمييز الموثوق بين العطاش ونقص الفاسوبريسين”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الأنظمة الغذائية الغنية بالبوليفينول تحسن صحة القلب

    التاي تشي مفيد لعلاج الأرق

    الكونغو تعلن انتهاء التفشي الـ16 لفيروس إيبولا في البلاد

    دول أفريقية تبدأ في تقديم حقن لمكافحة الإيدز

    خبراء: سرطان الرئة قابل للعلاج والنجاة

    دراسة تربط زيت الطهي المفضل في أميركا بالسمنة

    حظر أستراليا وسائل التواصل بالنسبة لصغار السن فرصة لفهم تأثيرها على أدمغتهم

    ‫قضم الأظافر لدى الأطفال.. أسباب وحلول

    ‫لهذا السبب.. لا تستخدم مُثبطات السعال

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    هوس النوم المثالي.. كيف حولت الساعات الذكية نومك إلى كابوس؟

    الأحد 07 ديسمبر 2:43 ص

    تطبيق القوانين من حيث الزمان

    الأحد 07 ديسمبر 1:49 ص

    “وحش يسكن روحي”.. كيف يصنع الإحباط صداقة وثيقة؟

    الأحد 07 ديسمبر 1:22 ص

    دلالات المطالبة بحظر الحجاب وصيام الأطفال لرمضان في فرنسا

    الأحد 07 ديسمبر 1:09 ص

    تراجع اللغة العربية لدى أطفال السوريين في المهجر وأزمة الهوية

    الأحد 07 ديسمبر 12:23 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بمشاركة جهات حكومية وخاصة.. إطلاق مبادرة «الرياض تتطوع» للارتقاء بجودة الحياة

    الأحد 07 ديسمبر 12:01 ص

    اتهامات إثيوبية لمصر تثير جدلا واسعا على المنصات

    السبت 06 ديسمبر 11:06 م

    “اتهامي بالإرهاب مسيّس”.. الشرع خلال منتدى الدوحة: إسرائيل تصدّر الأزمات للهروب من المجازر في غزة

    السبت 06 ديسمبر 10:55 م

    مجموعات كأس العالم 2026 وردود فعل على القرعة

    السبت 06 ديسمبر 10:53 م

    افراح حمدين و العمران بالهفوف

    السبت 06 ديسمبر 10:22 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟