Close Menu
    رائج الآن

    السودان يودع عاما من المواجهات العسكرية ويستقبل آخر بأمل انتهاء الحرب

    الإثنين 29 ديسمبر 9:30 م

    ما سر استبدال الركراكي لدياز ضد مالي؟

    الإثنين 29 ديسمبر 9:21 م

    كيف نحمي الكلى؟

    الإثنين 29 ديسمبر 9:13 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • السودان يودع عاما من المواجهات العسكرية ويستقبل آخر بأمل انتهاء الحرب
    • ما سر استبدال الركراكي لدياز ضد مالي؟
    • كيف نحمي الكلى؟
    • يروي قصة الملاكم نسيم حميد.. عرض «Giant» في السينما 14 يناير – أخبار السعودية
    • استشاري: علاج ضغط الدم يستمر مدى الحياة
    • اكتشاف قطع فخارية بكتابات سريانية ودلائل وسط «فيلكا»
    • علماء للجزيرة نت: اكتشفنا سر قدرة الضفادع الآسيوية على تغيير لونها
    • الأزرار الزخرفية عنصر أساسي لترقية الأزياء – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » شرب الكثير من السوائل.. عادة أم مرض؟ وكيف نفرق بينهما؟
    صحة

    شرب الكثير من السوائل.. عادة أم مرض؟ وكيف نفرق بينهما؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 18 نوفمبر 11:40 ص0 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    متى يكون شرب الكثير من السوائل عادة؟ ومتى يكون حالة مرضية؟ الجواب في هذا التقرير.

    قد يعاني الأشخاص الذين يشربون أكثر من 3 لترات من السوائل يوميا من نقص هرمون نادر. ومع ذلك، بالنسبة للكثيرين، فهي مجرد عادة غير ضارة.

    وقد يكون عدم التمييز بين الحالتين بشكل صحيح قاتلا، لذلك عمل الباحثون على اختبار يقدم تشخيصا موثوقا.

    وفي معظم الحالات، شرب كميات زائدة من السوائل، المعروف باسم متلازمة “بوال-عطاش” (polyuria-polydipsia syndrome)، إما ناشئ عن العادة مع مرور الوقت، وإما يكون مصاحبا لمرض نفسي.

    ومع ذلك، في حالات نادرة، يمكن أن يكون سببه نقص هرمون الفاسوبريسين (vasopressin). وينظم هذا الهرمون، الذي تفرزه الغدة النخامية، محتوى الماء والملح في الجسم.

    ولا يستطيع الأشخاص الذين يعانون من نقص هرمون الفاسوبريسين تركيز البول، مما يؤدي إلى فقدان كميات كبيرة من السوائل والشعور بالعطش الشديد.

    ومن المهم للغاية التمييز بين الشكل “غير الضار” من تناول السوائل المفرط ونقص الفاسوبريسين. ففي الحالة الأولى، يتلقى المصابون علاجا سلوكيا لمساعدتهم على تقليل تناول السوائل تدريجيا.

    ومع ذلك، يعطى الأشخاص الذين يعانون من نقص الفاسوبريسين هرمون الفاسوبريسين.

    وإذا تم علاج المريض عن طريق الخطأ باستخدام الفاسوبريسين، فقد يؤدي ذلك إلى تسمم الماء، مما قد يهدد حياته.

    هل يجب أن نختبر بالملح أو الأرجينين؟

    على مدى السنوات القليلة الماضية، كان قائدَا مجموعة البحث البروفيسور ميريام كريست كرين والدكتورة جولي ريفاردت من جامعة بازل في سويسرا جنبا إلى جنب مع عدد من المراكز الوطنية والدولية، يعملون بشكل مكثف على طرق الاختبار للتمييز بين هذين الاضطرابين، وفقا لتقرير في “يوريك أليرت”.

    وهناك اختباران: الأول باستخدام الملح، والثاني باستخدام “الأرجينين” (arginine).

    وقد وجدوا أن الاختبار الذي يحفز إطلاق الفاسوبريسين عن طريق ضخ الملح العالي التركيز يمكن الاعتماد عليه للغاية. “ومع ذلك، ونظرا للزيادة الناتجة في تركيز الملح، فمن الضروري إجراء مراقبة مستمرة، بما في ذلك قياس مستويات الملح في دم المرضى كل نصف ساعة”، وفقما يوضح البروفيسور كريست كرين.

    ويستخدم الاختبار المبسط والأكثر سهولة في التحمل حقنة من الأرجينين، وهو حمض أميني يحفز أيضا إطلاق الفاسوبريسين، وثبت أنه يقدم تشخيصا موثوقا.

    الوضوح في التشخيص

    بالتعاون مع فريق دولي، أجرى كريست كرين وريفاردت مقارنة مباشرة بين الاختبارين، ونشرا النتائج في مجلة “نيو إنغلاند” الطبية.

    وأظهرت الدراسة -التي شملت 158 مشاركا- أن حقن الملح أدى إلى تشخيص صحيح لأكثر من 95% من المرضى.

    ومع ذلك، فإن الاختبار الذي يستخدم الأرجينين أدى فقط إلى تشخيص صحيح في أقل من 75% من الحالات.

    ويلخص الدكتور ريفاردت إلى أنه “في ضوء هذه النتائج، نوصي باختبار الملح باعتباره المعيار الذهبي للتمييز الموثوق بين العطاش ونقص الفاسوبريسين”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كيف نحمي الكلى؟

    أميركا توافق على أقراص لإنقاص الوزن تحتوي نفس مادة أوزمبيك.. تعرف عليها

    دراسة تكشف مفاجأة: الدماغ يبقى في مرحلة المراهقة حتى أوائل الثلاثينيات

    هل الصحة تاج على رؤوس الأغنياء؟ دراسة تحذر من أن الضغوط المالية تهدد القلب

    ‫ارتفاع الكوليسترول الضار.. المخاطر والعلاج الدوائي

    غزة.. تحذير من تفاقم الأوضاع الصحية للمصابين بالأمراض المزمنة

    الجلوس في ضوء النهار الطبيعي يضبط سكر الدم

    فايزر تعلن وفاة مريض بعد تلقيه دواء لعلاج سيولة الدم

    دراسة: دواء فالاسيكلوفير قد يزيد تفاقم التدهور المعرفي لدى مرضى ألزهايمر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ما سر استبدال الركراكي لدياز ضد مالي؟

    الإثنين 29 ديسمبر 9:21 م

    كيف نحمي الكلى؟

    الإثنين 29 ديسمبر 9:13 م

    يروي قصة الملاكم نسيم حميد.. عرض «Giant» في السينما 14 يناير – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 8:57 م

    استشاري: علاج ضغط الدم يستمر مدى الحياة

    الإثنين 29 ديسمبر 8:41 م

    اكتشاف قطع فخارية بكتابات سريانية ودلائل وسط «فيلكا»

    الإثنين 29 ديسمبر 8:06 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    علماء للجزيرة نت: اكتشفنا سر قدرة الضفادع الآسيوية على تغيير لونها

    الإثنين 29 ديسمبر 7:53 م

    الأزرار الزخرفية عنصر أساسي لترقية الأزياء – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 7:38 م

    فيديو.. أعياد الميلاد في لبنان زخم اجتماعي ينعش الاقتصاد

    الإثنين 29 ديسمبر 7:26 م

    الجهاد: الاحتلال لم يلتزم ببنود المرحلة الأولى.. وواشنطن تواصل توفير الغطاء له

    الإثنين 29 ديسمبر 6:58 م

    مفهوم مصطلحي الإفلاس والإعسار في الفقه الإسلامي

    الإثنين 29 ديسمبر 6:36 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟