Close Menu
    رائج الآن

    العليمي يشيد بالموقف الأمريكي في منع وصول السلاح للحوثي

    الأربعاء 17 سبتمبر 10:50 م

    مسؤول: موارد المملكة التعدينية تصل قيمتها لـ 10 تريليونات ريال

    الأربعاء 17 سبتمبر 10:35 م

    «الكهرباء» تتلقى طلبات إيصال التيار لـ845 قسيمة في «المطلاع السكنية»

    الأربعاء 17 سبتمبر 10:22 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • العليمي يشيد بالموقف الأمريكي في منع وصول السلاح للحوثي
    • مسؤول: موارد المملكة التعدينية تصل قيمتها لـ 10 تريليونات ريال
    • «الكهرباء» تتلقى طلبات إيصال التيار لـ845 قسيمة في «المطلاع السكنية»
    • “الكلاسيكو: مواجهة العمالقة في أغلى مباراة كرة قدم”
    • التحالف السعودي – الباكستاني.. مظلة توازن بين القوة والدبلوماسية
    • تقرير: التغييرات العقارية سيطرت على الأسعار المرتفعة والمضاربات
    • 55 قتيلاً في غزة.. وتوغل إسرائيلي في القطاع وانقطاع للاتصالات
    • الفيدرالي الأمريكي يخفض الفائدة 25 نقطة أساس
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » صديق الدهبي: العِلْم يرسّخ فكرة ما بعد الإنسان بتجاوزه المتخيّل
    اخر الاخبار

    صديق الدهبي: العِلْم يرسّخ فكرة ما بعد الإنسان بتجاوزه المتخيّل

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 18 مارس 9:38 ص0 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكد الباحث المغاربي صديق الدهبي، أن التوق نحو الآفاق الرحبة والواسعة، ليس جديداً في عُرف البشر، ولا أمراً جديداً يجري الحديث عنه لأول مرة في دروس التاريخ، وتطلعات الحضارات ومطامح الأجداد والأحفاد، وإنما هو دوماً على رأس مطالب الوضع البشري، وهواجس العلماء والباحثين وطموحاتهم، ومبتغى الإنسانية الراغبة دوماً في طي صفحات الموجود وتغييرها بما يثير الدهشة والإبهار، والشوق والميل لكل جديد، ورغبة كشف ما يُبرز حالة العظمة ولا محدودية العقل البشري في صناعة التطور.

    ولفت إلى أن هوس الذهاب بعيداً في رؤية مستقبل البشرية من منظورات لا تقيم حدوداً للتخيل والإبداع، في «الزمن المعاصر» أكثر من غيره في باقي الأزمنة والحضارات، لاعتبارات عدة منها، الثقة الزائدة في العلم ومنجزاته، وفي ما أثبته العقل البشري بشأن قدرته على طرق أبواب العوالم اللامتناهية. وتساءل: هل تكون فكرة «ما بعد الإنسانية» و«الثورة الإحيائية المعاصرة» الحاملة لعقيدة «موت الموت» هي مدى هذا التوق الأخير؟ أم بمقدور المقاومة الإتيقية فرملة هذا النهم البشري وخلق الانسجام المطلوب بين الإنسان والإنسان؟

    ويرى أنّ من إحراجات هذه النقلة، امتدادات المفاهيم السالفة على معاني الهوية والوجود والطبيعة الإنسانية والوضع البشري، ذلك أن مسايرة المد العلمي للبحوث المتعلقة بالتكنولوجيا الإحيائية، وما يجري تحقيقه من نتائج كانت إلى وقت قريب موضوعة في خانة «الاستحالة المعرفية»، انتهى إلى شرخ عميق في التعاطي مع سيد الأسئلة، ونقصد طبعاً «الهوية»، بداية من محددها الأول المتعلق بـ«الجسد»، الذي صار أمر تغييره وتحسينه وتبديل أجزائه/‏أعضائه أمراً متاحاً وميسراً، إلى درجة احتمال وأد «وجوده» الذي صار مجرد احتمال من ضمن احتمالات أخرى كثيرة ممكنة، عقب إمكان تجنب فعل الإنجاب في حال ثبت وجود تشوهات خلقية، أو الأسئلة المتعلقة بالفعل الجراحي، وموضوع نقل الأعضاء وزرعها، وما ارتبط بها من عمليات التجميل والتحسين والتطوير، التي تنتهي إلى تشكيل إنسان «منزوع الهوية، أقرب ما يكون أجنبياً عن ذاته، مع هذا الدخيل من الأعضاء على جسده الأصلي»، مؤكدا أن ما يأتي يثير جدلاً متعلقاً بمطلب «القابلية للاكتمال»، ولهفة الحصول على «إكسير الخلود» من خلال التوق إلى مرحلة «موت الموت» وإبطال مفعولات المرض والشيخوخة والتعب والإرهاق والمعاناة، وما تعلق بها من أحلام وأمان بشرية، تريد حسم سؤال النهايات أياً كانت طبيعتها أو شكلها، أمام ثقل نزوة البقاء ورغبات الاستمرارية والخلود، ليس بمعانيه المتعلقة بزمن الأنوار، إذ إن التطلع إلى تحقيق الاكتمال بدلالاته الأخلاقية والسياسية التي ربما جسد روحها العامة، وإنما بمعانيه المتصلة بالاستبدال الجيني والوراثي، الذي يحيل إلى «التكييف البيولوجي»، والانتقال إلى ما يسميه «فوكوياما» مرحلة النظر إلى الإنسان بيولوجياً كمنتوج لتركيب الخلايا، وباختصار، الانتقال إلى الاكتمال في معاني مغايرة ترد ضمن مجال المعرفة البيولوجية، لتعني خلق تحول وتغيير في الإنسان.

    وعدّ من الإحراجات التي تثيرها هذه النقلة طي المسافات أكثر، والاقتراب تدريجياً من «شبح ما بعد الإنسانية»، والتأكد من أن مكمن خطورتها، ليس فقط في احتمال تحققها من عدمه، بل في كم الأسئلة التي تثيرها حتى وهي موضوعة في خانة «اليوتوبيا البيولوجية»، وفي ما يعقبها من «خوف» على مصير الإنسانية الجديدة المُتَخيَّلة، وحالة «السخرية» الناشئة عن احتمال حدوث هذه النقلة فعلياً، ثم إن هذه النقلة هي «شبح»، من حيث كونها تثير نقاشا أيديولوجياً ولاهوتياً وسياسياً واجتماعياً، فهي من الناحية السياسية والإيديولوجية، تقدم نفسها بديلاً لأيديولوجيات التقدم وتغيير الواقع، كما هو شأن «الإيديولوجيات الشمولية»، وهي أيضاً تثير جدلاً لاهوتياً عميقاً، حين تقدم نفسها على هيئة كوبرنيكية جديدة، وهي تقتحم أسئلة الخير والشر وربما الحلال والحرام، ومن شأنها اجتماعياً أن تتحول إلى أداة تفسير جديدة لمنظومات التنشئة التقليدية، ما يعني في النهاية أنها تحولات بنيوية وشاملة، وتقترح نفسها كبراديغم مستقل، يتشكل من مبادئ مغايرة، أهمها أن الإنسان ليس إلا «حزمة جينات» وأنه لم يبقَ هناك أي ممانعة ممكنة باستثناء الانخراط في رؤية تستضيف الأمل بموضوعية، وتتبنى رهان «العودة نحو الإنسان».

    وذهب إلى إمكانية التعامل مع هذه النقلة، وفق أخلاقيات المسؤولية ومبدأ الحذر، وما يرتبط بهذه المطالب من جسور إنسانية وأخلاقية، يمكنها أن تكون بالفعل، واقياً متيناً من مطبات النهم اللامحدود للمعرفة، والعشق الزائد لنظريات «التنبؤ»، مشيراً إلى أهمية التمسك بمجموع الدوافع الأخلاقية، التي تقيم وزناً لإنسانية الإنسان، والتي يجري تصويبها وترتيبها في نظريات وأطروحات إتيقية، تكون إما باسم المناقشة أو المواطنة أو المسؤولية أو الحذر أو الخصوصية، وتطبيق مبدأ «هانس جوناس»، في حديثه عن واجب الامتناع عن الأفعال التي لا يجب علينا فعلها على الإطلاق، ويبدو أشبه ما يكون بالشرط الأخلاقي الذي شيده «كانط» جواباً عن سؤال: ما الذي ينبغي علينا فعله؟ في سياق تحديد الأرضية الأخلاقية للعيش بالمعية، إلا أنّ، الأمر أشبه بسؤال وجودي، عما ينبغي علينا بالضرورة فعله للبقاء والاستمرارية لا مجرد العيش بالمعيّة.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    التحالف السعودي – الباكستاني.. مظلة توازن بين القوة والدبلوماسية

    أمير الحدود الشمالية يستقبل وزير العدل

    آل الشيخ يدشّن 6 روايات جديدة بمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف

    مناهل العالمية تحصد جائزة نيسان العالمية ضمن فئة قطاع الأعمال والشركات للعام 2024

    «عسير»: القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 66 كيلوجراماً من «القات»

    مديرو مدارس لـ«عكاظ»: غياب تفويض الوكلاء يربك «حضوري»

    «الأمن السيبراني» تصدر تقريراً لأبرز المؤشرات الاقتصادية بالمملكة 2025

    فريق من «سلامة النقل» يحقق في حادثة المعلمات على «طريق عثوان» بجازان

    شرطة الرياض تضبط 3 وافدين لإنشائهم منصات وهمية بغرض النصب والاحتيال

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مسؤول: موارد المملكة التعدينية تصل قيمتها لـ 10 تريليونات ريال

    الأربعاء 17 سبتمبر 10:35 م

    «الكهرباء» تتلقى طلبات إيصال التيار لـ845 قسيمة في «المطلاع السكنية»

    الأربعاء 17 سبتمبر 10:22 م

    “الكلاسيكو: مواجهة العمالقة في أغلى مباراة كرة قدم”

    الأربعاء 17 سبتمبر 10:16 م

    التحالف السعودي – الباكستاني.. مظلة توازن بين القوة والدبلوماسية

    الأربعاء 17 سبتمبر 10:15 م

    تقرير: التغييرات العقارية سيطرت على الأسعار المرتفعة والمضاربات

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:52 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    55 قتيلاً في غزة.. وتوغل إسرائيلي في القطاع وانقطاع للاتصالات

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:49 م

    الفيدرالي الأمريكي يخفض الفائدة 25 نقطة أساس

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:34 م

    نصر الله على صخرة الروشة.. جدل واسع في لبنان بعد الكشف عن فعاليات حزب الله في ذكرى اغتياله

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:27 م

    الوكيلة المساعدة للتنمية الاجتماعية بحثت تسكين الأماكن الشاغرة وتطوير الأداء ومعالجة المعوقات والصعوبات أمام العمل

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:21 م

    ضبط 64 مليون حبة كبتاغون في لبنان بواسطة الجيش

    الأربعاء 17 سبتمبر 9:15 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟