Close Menu
    رائج الآن

    المبعوث الأمريكي: نسعى لتسوية شاملة

    الإثنين 07 يوليو 2:36 م

    سيدة ألمانية أرادت زيارة قلعة سياحية دون إزعاج فوضعت كلبها داخل خزانة وأقفلت عليه!

    الإثنين 07 يوليو 2:21 م

    المملكة تحافظ على المرتبة الأولى عالميًا في مؤشر الأمن السيبراني لعام 2025

    الإثنين 07 يوليو 2:17 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • المبعوث الأمريكي: نسعى لتسوية شاملة
    • سيدة ألمانية أرادت زيارة قلعة سياحية دون إزعاج فوضعت كلبها داخل خزانة وأقفلت عليه!
    • المملكة تحافظ على المرتبة الأولى عالميًا في مؤشر الأمن السيبراني لعام 2025
    • «الشؤون»: مستمرون في الربط مع «التعاونيات» لتكوين قاعدة بيانات عن المخزون الإستراتيجي
    • هيئة «الشورى» تحيل 26 موضوعاً إلى جدول أعمال المجلس
    • “هونر” تكشف عن أنحف هاتف قابل للطي لديها
    • استمرار مسلسل سرقة دراجات طواف فرنسا للعام الثاني على التوالي
    • قانون التوازن المفقود.. قراءة ثقافية في صعود وسقوط الحضارة الأندلسية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ضوء أخضر أم مرحلة ثانية من الحرب.. ماذا يريد نتنياهو من ترامب؟
    سياسة

    ضوء أخضر أم مرحلة ثانية من الحرب.. ماذا يريد نتنياهو من ترامب؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 07 يوليو 2:40 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تأتي زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة  الجنائية الدولية– إلى واشنطن في توقيت لا يبدو أنه اختيار عابر، بل محسوب بدقة في سياق صراع مستمر مع إيران، يتنقل بين ضربة عسكرية محدودة وإمكانية تصعيد أوسع.

    وبينما يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الملف الإيراني سيكون على أجندة لقائه المرتقب مع نتنياهو، تتداول التحليلات فرضيتين: الأولى سعي نتنياهو للحصول على “ضوء أخضر” لاستكمال التصعيد ولو منفردا، والثانية اعتبار الضربة الأخيرة تمهيدا لمرحلة ثانية من الحرب تحظى بدعم ومشاركة أميركية.

    في هذه القراءة، يبدو أن نتنياهو لا يكتفي بالضربة الإسرائيلية الأخيرة على المنشآت النووية الإيرانية، بل يعتبرها تمهيدا لخطة إستراتيجية أوسع، قوامها خلق واقع جديد تندمج فيه القوة العسكرية مع الغطاء السياسي الأميركي.

    فبحسب محللين، لم تكن الغارات الأخيرة هدفا بذاتها بقدر ما كانت رسالة ردع وتأسيس لحرب مقطّعة زمنيا، تُستكمل بمرحلة لاحقة أكثر حسما، وربما أكثر دموية.

    هذا المنطق يتسق مع طريقة إسرائيل في إدارة صراعاتها الكبرى تاريخيا، إذ تميل إلى ما يشبه “مرحلة الاختبار” قبل الدخول في معركة شاملة، وهو ما أشار إليه الكاتب المختص في الشأن الإسرائيلي إيهاب جبارين خلال مشاركته ببرنامج “ما وراء الخبر”.

    وتحدث جبارين عن أن إسرائيل اعتادت خوض حروبها على مرحلتين، تبدأ بجولة أولى لكسر الحاجز أو اختبار الإرادات، ثم تليها لاحقا جولة الحسم النهائي، ومن هذا المنظور، فإن ما جرى لا يشكل سوى “النصف الأول” من معركة مفتوحة، لم تُكتب نهايتها بعد.

    رهان إسرائيلي

    وفي قلب هذه الحسابات، يبرز الرهان الإسرائيلي على شخصية ترامب، فنتنياهو يدرك -كما يرى محللون- أن الرئيس الأميركي يوازن بين رغبته في صناعة سلام تاريخي، وبين استعداده لاستخدام القوة عند الضرورة.

    ومن هنا، فإن الرهان الإسرائيلي يقوم على استثمار اللحظة السياسية لإقناع ترامب بأن أي اتفاق مستقبلي مع إيران بشأن برنامجها النووي يجب أن يُبنى تحت سقف تل أبيب، وبشروط تضمن لإسرائيل التفوق الإستراتيجي وردع طهران بصورة لا تقبل التأويل.

    لكن هذا الطموح يواجه معادلة أكثر تعقيدا، لا سيما في ظل تباينات أميركية داخلية حول جدوى التصعيد العسكري، وقلق مؤسسات داخل الولايات المتحدة من الانزلاق إلى حرب واسعة في الشرق الأوسط.

    فالصحفي الأميركي بيتر رووف، رغم دفاعه عن الضربات المحدودة بوصفها ضرورة أمنية، يؤكد أن ترامب لا يرغب في التورط بحرب شاملة، ويحرص على البقاء في خانة “صانع السلام”، لا في قائمة رؤساء الحروب.

    هذا التعارض بين الطموح الإسرائيلي والتحفظ الأميركي يفتح الباب أمام سيناريو ثالث لا يقل خطورة، يتمثل في منح نتنياهو “تفويضا غير معلن” بمواصلة الضغط على طهران عسكريا، من دون مشاركة أميركية مباشرة.

    وهو ما أشار إليه جبارين بوضوح، موضحا أن نتنياهو يسعى إلى جعل أجواء إيران مستباحة بشكل دائم، مثلما هو الحال في لبنان، دون الحاجة إلى موافقة أميركية لاحقة على كل خطوة ميدانية.

    مشهد متشابك

    وفي ظل هذا التوازن الحرج، تبدو إيران أمام مشهد بالغ التشابك، فعلى الجانب السياسي، لا تزال طهران متمسكة بخيار التفاوض المشروط، لكنها ترفض أي مسار لا يضمن حقوقها النووية، وتعتبر أي محاولة لإعادة طاولة المفاوضات تحت ضغط القصف فاقدة للشرعية.

    أما على المستوى الأمني، فتعمل إيران على تعزيز منظومة ردعها تحسبا لأي مرحلة ثانية من الحرب، رافضة العودة للتفتيش أو التخلي عن التخصيب، باعتبار ذلك تنازلا في غير أوانه.

    المفارقة أن الحديث عن “ضوء أخضر” أميركي لا يقتصر على الإعلام أو التحليلات، بل يظهر في مؤشرات متزايدة على تنسيق وثيق بين واشنطن وتل أبيب في المرحلة السابقة للهجمات.

    ويكفي أن صحيفة “جيروزاليم بوست” أكدت أن نتنياهو يسعى خلال زيارته للحصول على موافقة من ترامب على إجراءات ردعية -وربما عسكرية- ضد أي مسعى إيراني لاستعادة برنامجها النووي، مما يعزز فرضية أن الجولة المقبلة ليست احتمالا نظريا، بل احتمالا يتم التحضير له سياسيا وميدانيا.

    في المقابل، يرى مراقبون في طهران أن زيارة نتنياهو قد تمثل اللحظة الأخطر منذ اندلاع المواجهة الأخيرة، إذ تخشى إيران -وفق تعبير الباحث علي أكبر داريني- أن يقع ترامب مجددا في “فخ التصعيد” الذي ينصبه له رئيس الوزراء الإسرائيلي، ما يعيد سيناريو الضربات العسكرية من بوابة التواطؤ لا المفاجأة.

    وبين هذا وذاك، لا يغيب عن المشهد البعد الإقليمي، إذ تراهن إسرائيل على أن تطبيعها مع دول عربية، وربما دمج إيران اقتصاديا بشروط غربية، قد يكرّس حالة استنزاف دائم، تفرض “نهاية بلا نهاية” وتُبقي الضغط مستمرا دون الذهاب لحرب شاملة أو تسوية نهائية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    المبعوث الأمريكي: نسعى لتسوية شاملة

    فرق الدفاع المدني تعمل على إخماد حرائق في أماكن جديدة بريف اللاذقية

    فيضانات شمال الهند تقتل 72 شخصا

    سورية: حملة اعتقالات ضد عناصر مرتبطة بالحرس الإيراني

    خبير بنمي للجزيرة نت: مخاوف ترامب من نفوذ الصين على قناة بنما مبررة

    «تروث» ترمب و«إكس» ماسك.. طلقات بلا خوارزميات من بنادق المنصات!

    الفرنسيات المحجبات يواجهن ببلدهن العنف اللفظي والجسدي المعادي للإسلام

    ما هي فرص نجاح حزب إيلون ماسك؟

    إسرائيل ترفص تعديلات حماس على بنود هدنة غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    سيدة ألمانية أرادت زيارة قلعة سياحية دون إزعاج فوضعت كلبها داخل خزانة وأقفلت عليه!

    الإثنين 07 يوليو 2:21 م

    المملكة تحافظ على المرتبة الأولى عالميًا في مؤشر الأمن السيبراني لعام 2025

    الإثنين 07 يوليو 2:17 م

    «الشؤون»: مستمرون في الربط مع «التعاونيات» لتكوين قاعدة بيانات عن المخزون الإستراتيجي

    الإثنين 07 يوليو 2:10 م

    هيئة «الشورى» تحيل 26 موضوعاً إلى جدول أعمال المجلس

    الإثنين 07 يوليو 2:06 م

    “هونر” تكشف عن أنحف هاتف قابل للطي لديها

    الإثنين 07 يوليو 2:00 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    استمرار مسلسل سرقة دراجات طواف فرنسا للعام الثاني على التوالي

    الإثنين 07 يوليو 1:58 م

    قانون التوازن المفقود.. قراءة ثقافية في صعود وسقوط الحضارة الأندلسية

    الإثنين 07 يوليو 1:56 م

    هل يشكّل تكتل “بريكس” فرصة حقيقية لأفريقيا أم انتقالا لهيمنة جديدة؟

    الإثنين 07 يوليو 1:54 م

    فرق الدفاع المدني تعمل على إخماد حرائق في أماكن جديدة بريف اللاذقية

    الإثنين 07 يوليو 1:52 م

    مجموعة stc تطلق شبكة اتصالات متقدّمة لدعم القطاعات الحيوية في المملكة

    الإثنين 07 يوليو 1:36 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟