Close Menu
    رائج الآن

    “عرضت أبناءها للبيع”.. فيديو من مصر يهزّ الرأي العام ويكشف قسوة اليأس

    الأحد 21 ديسمبر 6:59 م

    السودان في مهمة صعبة لاستعادة المجد القاري

    الأحد 21 ديسمبر 6:46 م

    كيف تمنحك نصف ساعة قراءة نوما أعمق؟

    الأحد 21 ديسمبر 6:38 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “عرضت أبناءها للبيع”.. فيديو من مصر يهزّ الرأي العام ويكشف قسوة اليأس
    • السودان في مهمة صعبة لاستعادة المجد القاري
    • كيف تمنحك نصف ساعة قراءة نوما أعمق؟
    • الأمم المتحدة: 33 مليون سوداني بحاجة لمساعدات غذائية
    • البطالة في الأردن أرقام مقلقة وشباب يصنعون فرصهم خارج الوظيفة
    • دلالات وانعكاسات مشروع قانون جزائري لتجريم الاستعمار
    • كيف يدعم محمد طلال بلجون عبر تطبيق شيكك ضمان في جيبك رؤية المملكة 2030؟
    • جهاز اي مووي سمارت
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » عبر “شطيرة ذرية”.. الصين تفتح أبواب عصر ما بعد الغرافين
    علوم

    عبر “شطيرة ذرية”.. الصين تفتح أبواب عصر ما بعد الغرافين

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 28 أبريل 9:02 م1 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    على مدار العقدين الماضيين، شكّل اكتشاف الغرافين نقطة تحول تاريخية في علوم المواد، إذ انفتح من خلالها باب جديد لعالم المواد الثنائية الأبعاد.

    يتمتع الغرافين بخصائص مذهلة، مثل التوصيل الكهربائي العالي والصلابة الفائقة، إلا أنه ليس معدنا بالمعنى الكيميائي أو الفيزيائي الدقيق، بل هو شكل من الكربون تتراص فيه الذرات في صورة طبقة واحدة فقط من ذرات الكربون (ومن هنا جاء لقب “ثنائي البعد”)، أي أنه مادة غير معدنية تنتمي إلى فئة أشباه الموصلات أو المواد النانوية ذات السلوك الخاص.

    ورغم تحقيق إنجازات لافتة في هذا المجال، فإن تحديا واحدا ظل يؤرق العلماء، كيف يمكن إنتاج معادن ثنائية الأبعاد مستقرة، دون أن تنهار أو تتأكسد أو تتفتت؟

    الإجابة جاءت مؤخرا من الصين، وتحديدا من معهد الفيزياء التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، حيث كشف فريق بحثي في دراسة حديثة منشورة في دورية “نيتشر” عن طريقة مبتكرة أطلقوا عليها اسم “عصر فان دير فالز”. هذه التقنية قد تكون المفتاح لفتح آفاق جديدة في تصميم الأجهزة الكمومية والإلكترونية والبصرية المتقدمة.

    يقول أحمد قاسم، الباحث في قسم الكيمياء بجامعة فرجينيا كومنولث الأميركية، وغير المشارك في الدراسة، في تصريحات حصرية للجزيرة نت: “على مدار العقدين الماضيين، توسعت عائلة المواد الثنائية الأبعاد بسرعة، لتشمل مئات المواد الثنائية الأبعاد المتاحة تجريبيا، وما يقرب من 2000 مادة متوقعة نظريا. ومع ذلك، كان إنشاء المعادن الثنائية الأبعاد صعبا للغاية.”

    تحدي الشطيرة الذرية

    لطالما كانت محاولة صناعة معدن على هيئة طبقة واحدة من الذرات، فيما يعرف بالتسطيح، أمرا أقرب للخيال. كي تتخيل السُمك المطلوب، عليك قطع ورقة الطباعة العادية إلى مليون شريحة عرضية متساوية، أو واحدا على 200 ألف من قُطر شعرة الإنسان.

    بخلاف الغرافين وغيره من المواد الثنائية الأبعاد ذات الطبقات الضعيفة الترابط الكيميائي، فإن المعادن مثل البزموث أو القصدير أو الرصاص ترتبط ذراتها بروابط قوية في جميع الاتجاهات.

    يقول قاسم: “تخيل روابط الغرافين كقطع ليغو ذرية، حيث تتراص طبقاتها بدقة ويمكن فصلها بسهولة. أما المعادن مثل البزموث أو القصدير، فهي ليست من نوع فان دير فالس. هذا يجعل عزل طبقة معدنية واحدة شبه مستحيل، فهي تتجعد أو تتأكسد فورا دون أي حماية”.

    ابتكر الفريق الصيني طريقة تبدو بسيطة في ظاهرها، ولكنها مذهلة في دقتها العلمية. وصفها قاسم بصناعة “أرق قطعة جبن مشوي في العالم”، إذ يُذاب المعدن النقي ليصبح سائلا، ثم يُضغط بين لوحين من مادة معينة ذات خصائص مذهلة، تشبه “التفلون الذري” في نعومتها وانعدام لزوجتها، فتمنع المعدن من الالتصاق أو التفاعل مع الهواء. بذلك تحصل على “شطيرة ذرية” من المعدن أرق من فقاعة الصابون، وأمتن من الفولاذ، وجاهزة لتشغيل تكنولوجيا الغد.

    يضيف قاسم: “هذه المعادن فائقة الرقة وتنهار فجأة، وتصدأ في الهواء، أو تتكسر إلى رقائق صغيرة عديمة الفائدة. لذلك تُضغط قطرة المعدن السائل بين اللوحين بقوة هائلة تبلغ حوالي 140 ميغا باسكال، أي ما يعادل فيلا يقف على طابع بريد، مما يضغط المعدن إلى طبقة بسمك 3 إلى 6 ذرات فقط.

    وكما هو الحال في تجميد الجليد ببطء لتجنب التشققات، يُبرّد المعدن لساعات”، هذا يسمح للذرات بالترتيب في صفيحة بلورية واحدة خالية من العيوب.

    الدرع الذري

    نجح الفريق في إنتاج معادن ثنائية الأبعاد من عدة عناصر، من بينها البزموث والقصدير والرصاص والإنديوم والغاليوم، بسُمك يتراوح بين 5 إلى 9 أنغستروم.

    ولأن المعادن النانوية شديدة الحساسية، أي تتفاعل مع الهواء، وقد تؤدي أي اهتزازات حرارية طفيفة إلى تدمير بنيتها الذرية، يظهر دور الطبقتين الحاميتين أو اللوحين الفريدين من نوعهما، حيث يعملان كدرع فائقة تحافظ على استقرار المعدن.

    يشرح قاسم: “دروع تلك المادة ليست مُصممة للضغط فحسب، بل تبقى ملتصقة بالمعدن إلى الأبد، كغلاف ذري يُحافظ على استقرار المعدن، حتى بعد سنوات، ويجعله يتحرك بحرية دون أي تداخل من البيئة”.

    كما تتميز التقنية الصينية بأنها تتيح الوصول إلى الخواص الفيزيائية الجوهرية للمعادن، مثل التوصيل الكهربائي المحسّن، والتأثيرات الكمومية الجديدة. كما أن هذه التكنولوجيا لا تُنتج فقط معادن ثنائية الأبعاد، بل يمكنها أيضا إنتاج سبائك معدنية أو مركبات غير بلورية، وبتحكم ذري مذهل في السُمك، أي يمكن إنتاج مواد بطبقة واحدة أو طبقتين أو 3 طبقات.

    يضيف قاسم: “هذه المعادن الثنائية الأبعاد ليست رقيقة فحسب، بل إنها أفضل من نسخها الضخمة. إذ يُوصل البزموث الكهرباء بشكل أفضل بـ10 مرات كطبقة واحدة. كما تُظهر سلوكيات كمومية غريبة قد تُحدث ثورة في أجهزة الاستشعار والحوسبة الكمومية.

    والأفضل من ذلك كله، أن هذه الطريقة تُناسب معادن متعددة مثل الغاليوم والقصدير والرصاص، مما يفتح الباب أمام شاشات قابلة للطي غير قابلة للكسر، ومحفزات الهيدروجين الأخضر، أو حتى طلاءات تمنع صدأ الأقمار الاصطناعية في الفضاء”.

    ولضمان استفادة المجتمع على نطاق واسع من المعادن الثنائية الأبعاد، يجب على الباحثين وصانعي السياسات إعطاء الأولوية للتعاون المفتوح، إلا أن مخاطر مثل النفايات الإلكترونية السامة تتطلب حلولا استباقية مثل تصميم مواد قابلة لإعادة التدوير.

    يختتم قاسم: “من خلال الموازنة بين الأمور السابقة، يمكن للمعادن الثنائية الأبعاد أن تُسهم في تحقيق تقدم مستدام إذا اختارت البشرية المصلحة العامة على الربح”.

    وكما كانت شرارة الغرافين بداية لثورة مذهلة، قد تكون هذه “الشطيرة الذرية” هي المفتاح الذي يفتح أبوابا لم نتوقعها في عالم العلم والتكنولوجيا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    حرباء “بينوكيو” التي خدعت العلماء 150 عاما.. ثم كشفتها الجينات

    “موتشي” مادة جديدة تحول نافذة منزلك إلى حاجز حراري ذكي

    مصر تطلق “قمرا صناعيا نانويا” لدراسة الغلاف الجوي وأثر الشمس

    المذنب الضيف 3 آي/أطلس يلمع بالأخضر وهو يودّع النظام الشمسي

    الصين تجلب مادة غير متوقعة من الجانب البعيد للقمر

    خبراء للجزيرة نت: هل تستقبل جامعاتنا العربية العلماء العائدين من أميركا؟

    عسل بنكهة الشوكولاتة.. اختراق غذائي تقوده الفيزياء

    هل تتغيّر كتب المدارس قريبا؟ أورانوس ونبتون قد يكونان كوكبين صخريين

    علماء للجزيرة نت: أصول القطط المنزلية ترجع إلى شمال أفريقيا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    السودان في مهمة صعبة لاستعادة المجد القاري

    الأحد 21 ديسمبر 6:46 م

    كيف تمنحك نصف ساعة قراءة نوما أعمق؟

    الأحد 21 ديسمبر 6:38 م

    الأمم المتحدة: 33 مليون سوداني بحاجة لمساعدات غذائية

    الأحد 21 ديسمبر 6:20 م

    البطالة في الأردن أرقام مقلقة وشباب يصنعون فرصهم خارج الوظيفة

    الأحد 21 ديسمبر 6:06 م

    دلالات وانعكاسات مشروع قانون جزائري لتجريم الاستعمار

    الأحد 21 ديسمبر 5:59 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كيف يدعم محمد طلال بلجون عبر تطبيق شيكك ضمان في جيبك رؤية المملكة 2030؟

    الأحد 21 ديسمبر 5:38 م

    جهاز اي مووي سمارت

    الأحد 21 ديسمبر 5:24 م

    جهاز اي مووي برو ليزر منزلي

    الأحد 21 ديسمبر 5:22 م

    لماذا تُعد بطارية HONOR Magic8 Pro بسعة 7200 مللي أمبير مهمة في الاستخدام اليومي

    الأحد 21 ديسمبر 4:40 م

    «عمار ياكويت»: الراحل العم خالد يوسف المرزوق شخصية ملتقى «صناع الأثر»

    الأحد 21 ديسمبر 4:08 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟