Close Menu
    رائج الآن

    إسبانيا: سكان سان ميلاو يصدون حريقًا بخراطيم المياه ويمنعون وصوله للقرية

    الثلاثاء 19 أغسطس 11:31 م

    باحث: سياسة المملكة المتوازنة جعلتها موثوقة بحل الأزمات عالميا

    الثلاثاء 19 أغسطس 11:27 م

    «صيفي ثقافي 17».. أطفال يبدعون بالتطريز اليدوي وصناعة ميداليات وبروشات تراثية في بيت السدو

    الثلاثاء 19 أغسطس 11:20 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • إسبانيا: سكان سان ميلاو يصدون حريقًا بخراطيم المياه ويمنعون وصوله للقرية
    • باحث: سياسة المملكة المتوازنة جعلتها موثوقة بحل الأزمات عالميا
    • «صيفي ثقافي 17».. أطفال يبدعون بالتطريز اليدوي وصناعة ميداليات وبروشات تراثية في بيت السدو
    • نظام جديد لدعم الحرف والصناعات اليدوية في السعودية
    • ضبط مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بمنطقة مكة
    • دراسة: حماية الحاجز الدموي الدماغي قد تحد من التدهور الإدراكي لدى المسنين
    • تجدد أزمة تصوير المشاهير.. ريهام عبد الغفور تهاجم مصورا في عزاء تيمور تيمور
    • الدار السودانية للكتب تفتح أبوابها بعد توقفها لأكثر من عامين جراء الحرب
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » على بن هشبول لـ «عكاظ»: الشاعر بلا بصمة خاصة يصبح ظلاً لغيره
    ثقافة

    على بن هشبول لـ «عكاظ»: الشاعر بلا بصمة خاصة يصبح ظلاً لغيره

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 19 أغسطس 4:40 م1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    – بدايتي كانت هادئة كأنها تطرق الباب على استحياء

    – أول مرة أمسكت فيها الميكروفون كانت في المدرسة

    – الثنائية في الشعر اتحاد فكري وروحي بين شاعرين

    – الحفلة التي جمعتني بالراحل مسفر بن حواش علامة فارقة

    علي بن عبدالله بن هشبول المنتشري، كما يقول عن نفسه: «أنا ابن قرية غرست في نفسي قيم الصبر والفخر والشموخ، أخذت عن والدي، الذي كان مولعاً بشعر العرضة، حب الصفوف، ورهبة الميدان، واحترام الكلمة». ويعمل معلماً وأكاديميّاً يحمل مؤهل الماجستير في الإرشاد النفسي، من مواليد محافظة العرضيات، وخلف هذه التعريفات الرسمية شاعر يجيد قراءة المواقف، ويترجمها في قصائد تلامس ذائقة جماهير العرضة.

    أتعلم من الناس ومن صمتهم

    • متى شعرت أن داخلك شاعر؟

    •• ذلك لم يكن اكتشافاً مفاجئاً، بل كان تراكماً لنبضات صغيرة؛ صفوف تهتز على وقع الطبول، أصوات الشعراء وهي تتناوب بين الصخب والهدوء، واستعراض الرجال في الصف بكل شموخ وفخر. من مراحل العمر الأولي وأنا أشعر بأن شيئاً في داخلي ينحاز إلى هذا الإيقاع، وإلى هذا الفلكلور الذي يختصر هوية المكان والزمان.

    • متى كانت انطلاقتك في شعر العرضة؟

    •• لم تكن البداية صاخبة، بل كانت هادئة كأنها تطرق الباب على استحياء. أول مرة أمسكت فيها الميكروفون كانت على المسرح المدرسي، ولم أكن أتصور أن تلك اللحظة ستصبح نواة لرحلة طويلة. ثم جاء دعم القبيلة مشايخَ وأفراداً، وكلمات التشجيع من الشعراء الكبار، فكبرت التجربة، وبدأ اسمي يتردد في الميادين. ومع كل حضور كنت أتعلم؛ ليس فقط من الشعر، بل من الناس، ومن نظراتهم، ومن ردودهم، ومن صمتهم أيضاً.

    لستُ ضد مشاركة الضيوف

    • كيف ترى ساحة العرضة؟ وهل تشهد صراعات؟

    •• هي ميدان للفرح والاعتزاز، لكنها- مثل أي ميدان- لا تخلو من منافسة وحساسية. والصراعات الشعرية ليست أمراً جديداً، فهي امتداد لإرث قديم منذ عصر صدر الإسلام، إذ كان الشعراء يتبارون في الفخر والهجاء، وتجلّت في أبهى صورها مع شعراء النقائض. اليوم البقاء في الساحة ليس فقط لمن يمتلك أجمل القصائد، بل لمن يحسن قراءة المواقف، ويفهم الناس قبل أن يخاطبهم.

    • في العرضيات، لا يبدو للشعراء المحليين سيطرة كما في مناطق أخرى، لماذا؟

    •• المسألة ليست فقدان موهبة، بل فقدان التوافق. أحياناً نفتقد أن نكون على قلب واحد، فنترك المجال لغيرنا ليأخذ مكاننا. والشعراء لهم دور كبير في التقليل من حيوية الميدان بابتعادهم عن الحوار والنقاش الشعري الجاد ولا بد من تفعيل هذا الدور حتى يكون لنا حضورنا الذي يعوض استقطاب شعراء من خارج المنطقة. لست ضد مشاركة الضيوف، لكنني أرفض أن يكون ذلك على حساب شعراء العرضيات. الأمر يحتاج إلى وعي جماعي من الشعراء ومن المشايخ والقبائل، حتى تستعيد الساحة بريقها المحلي دون أن تنغلق على نفسها.

    ابحث عن صوتك الذي لا يشبهه أحد

    • هل شكّلتَ ثنائيات شعرية؟

    •• الثنائية في الشعر هي اتحاد فكري وروحي بين شاعرين، إذا انسجم طرفاه منح الساحة لوناً جديداً. وقد كان لي تجارب ناجحة، أبرزها مع الشاعر الكبير رمضان المنتشري الذي رسم لي بخبرته خارطة الساحة الشعرية، وأيضاً الثنائية الأطول عمراً والأكثر تفاعلاً مع الجمهور التي لا تزال كانت مع الشاعر صويلح المنتشري، إذ قدمنا للميدان حضوراً مختلفاً يجد فيه الجمهور المتعة والتجديد.

    • هل تأثرت بشاعر بعينه؟

    •• أحب الاستماع للعديد من الشعراء، لكنني أؤمن أن الشاعر إن فقد بصمته الخاصة صار ظلاً لغيره. التأثر مرحلة طبيعية، لكن الهدف أن تجد صوتك الذي لا يشبه أحد.

    • حفلة لا تنساها..

    •• كثيرة هي الحفلات التي تركت أثراً في الذاكرة، لكن تبقى إحدى الحفلات التي جمعتني بالشاعر الراحل مسفر بن حواش- رحمه الله- علامة فارقة. كانت اختباراً صعباً، شعرت حينها أن شدته معي محاولة لإقصائي، لكنني مع مرور الوقت أدركت أنها كانت محاولة لصقلي، وهذا ما يفعله الكبار حين يرون فيك ما لا تراه في نفسك.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الدار السودانية للكتب تفتح أبوابها بعد توقفها لأكثر من عامين جراء الحرب

    الشارقة تحتفي بالأدب والنشر عبر 4 جوائز رئيسية في المعرض الدولي

    صنع الله إبراهيم أديب شيوعي مصري سخر الصحافة للرواية

    “الولايات المتحدة والصين والهند يمكن أن توضع داخل إفريقيا”.. مسعى لتصحيح خريطة العالم | ثقافة

    نجت لوحاته من الحرب.. “مسار ما تبقى لنا” يوثق معالم غزة التراثية | ثقافة

    القدس تجمع الكشافين.. فعاليات دولية لتعزيز الوعي بالقدس وفلسطين

    “تبييض التاريخ” في المتنزهات الأميركية.. الزوار يستخدمون التكنولوجيا الحكومية للاحتجاج

    عمارة التراث.. حلول قديمة لمواجهة حرارة المناخ

    إبراهيم نصر الله: أروي الجرح الفلسطيني بكبريائه والشعر ليس هشا مقارنة بالصمت العربي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    باحث: سياسة المملكة المتوازنة جعلتها موثوقة بحل الأزمات عالميا

    الثلاثاء 19 أغسطس 11:27 م

    «صيفي ثقافي 17».. أطفال يبدعون بالتطريز اليدوي وصناعة ميداليات وبروشات تراثية في بيت السدو

    الثلاثاء 19 أغسطس 11:20 م

    نظام جديد لدعم الحرف والصناعات اليدوية في السعودية

    الثلاثاء 19 أغسطس 11:17 م

    ضبط مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بمنطقة مكة

    الثلاثاء 19 أغسطس 11:16 م

    دراسة: حماية الحاجز الدموي الدماغي قد تحد من التدهور الإدراكي لدى المسنين

    الثلاثاء 19 أغسطس 11:15 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تجدد أزمة تصوير المشاهير.. ريهام عبد الغفور تهاجم مصورا في عزاء تيمور تيمور

    الثلاثاء 19 أغسطس 11:08 م

    الدار السودانية للكتب تفتح أبوابها بعد توقفها لأكثر من عامين جراء الحرب

    الثلاثاء 19 أغسطس 11:06 م

    “إيكو بنك” يحقق النجاح وينتشر في 34 دولة برأسمال يتجاوز 27 مليار دولار | أخبار

    الثلاثاء 19 أغسطس 11:03 م

    هل يحرك اجتماع زيورخ رياح التسوية في السودان؟

    الثلاثاء 19 أغسطس 11:01 م

    «ستاندرد آند بورز»: تثبيت تصنيف أمريكا عند «AA+»

    الثلاثاء 19 أغسطس 10:47 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟