Close Menu
    رائج الآن

    توسع خدمات الغاز المركزي بالرياض مع ازدهار المشاريع السكنية

    الخميس 30 أكتوبر 6:10 م

    إطلاق منصة «SustainInsight» لتعزيز الاستدامة الذكية في قطاع الإنشاءات السعودي

    الخميس 30 أكتوبر 5:55 م

    بشرى لـ عكاظ: جيلنا يعيش فقراً في الإنتاج الجيد.. و«الأوسكار» لا تبهرني

    الخميس 30 أكتوبر 5:54 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • توسع خدمات الغاز المركزي بالرياض مع ازدهار المشاريع السكنية
    • إطلاق منصة «SustainInsight» لتعزيز الاستدامة الذكية في قطاع الإنشاءات السعودي
    • بشرى لـ عكاظ: جيلنا يعيش فقراً في الإنتاج الجيد.. و«الأوسكار» لا تبهرني
    • موقع أمريكي: إسرائيل تنسف الهدنة وتحرج واشنطن
    • «المالية»: 1.016 تريليون ريال مصروفات الميزانية حتى الربع الثالث من 2025
    • فيديو. الأندلس: أمطار غزيرة تتسبب بإصابة 1 وتعليق حركة القطارات
    • الرئيس اللبناني يدعو الجيش لمواجهة التوغل الإسرائيلي
    • تعرف على المناطق الآسيوية الأعلى ارتفاعاً في درجة الحرارة منذ 76 عاماً
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » عودة إلى البدائية.. إحياء مهنة الحطّاب في غزة
    سياسة

    عودة إلى البدائية.. إحياء مهنة الحطّاب في غزة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 نوفمبر 10:53 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- داخل مقبرة “أنصار” القديمة بمدينة دير البلح، يتنقّل عشرات الشبان من شجرة إلى أخرى حاملين فؤوسا ومناشير بغرض قطع أكبر عدد ممكن من أغصان الأشجار المعمرة.

    ويعترف الحطّابون “الجدد” بأنهم يحرمون الأهالي من ظل هذه الأشجار القديمة، لكنهم مضطرون لهذا الأمر نظرا لنفاد غاز الطهو وحاجة عائلاتهم للحطب لصنع الخبز والطعام، حسب تعبيرهم.

    ومنذ أكثر من 41 يوما، تحظر إسرائيل إدخال أي بضائع إلى قطاع غزة، بالإضافة إلى قطع إمدادات الكهرباء والماء، تزامنا مع شن جيشها غارات متواصلة أسفرت عن مقتل وجرح عشرات الآلاف من الفلسطينيين.

    ودفع نفاد غاز الطهي وإغلاق غالبية المخابز أبوابها إلى لجوء الناس لطهي الطعام على نار الخشب، وأدى ذلك إلى إحياء مهنة “الحطّاب”.

    ومنذ ساعات الصباح الباكر، يجوب الكثير من الغزيين الشوارع بحثا عن الأخشاب وورق الأشجار الجاف بغرض استخدامها لطهي الخبز لعائلاتهم. ويقطع بعضهم الأشجار بغرض الاستفادة من أخشابها.

    وفي بعض أسواق قطاع غزة، نشطت تجارة بيع الأخشاب، حيث يتم بيع الكيلوغرام الواحد منها بمبلغ يتراوح ما بين شيكل وشيكلين (الدولار = 3.78 شيكلات).

    من منطقة لأخرى

    يقول عبد الله أبو خليل، وهو يقوم بحطْب جذع شجرة بواسطة فأسه، إنه يأتي من مخيم النصيرات إلى هذه المقبرة في دير البلح، حيث يقطع مسافة تزيد عن 10 كيلومترات على دراجته الهوائية لجمع الحطب وتقطيع الأشجار.

    ويشير أبو خليل، في حديثه للجزيرة نت، إلى أن عمله فيه الكثير من المخاطرة، ويقول في هذا الصدد “سقطت من شجرة وتعرضت لخطر الكسر، عملُنا أيضا متعب جدا، كما أننا معرضون للقصف الإسرائيلي خلال العمل”.

    ويضيف أبو خليل “نقطع الأشجار كي نشعل النار ونطهو الخبز ونعمل الشاي.. ونأكل ونفطر ونتغدى”.

    ويتابع المتحدث نفسه “لا يوجد غاز ولا كهرباء ولا بنزين ولا شيء، حتى إن أنبوبة الغاز أصبح ثمنها 400 شيكل (106 دولارات)، لا يوجد سوى الخشب”.

    وذكر أن إغلاق غالبية المخابز أبوابها، وصعوبة الشراء من المخابز القليلة المفتوحة بسبب ازدحامها بالناس، يدفعان غالبية السكان لتدبّر أمر شراء الطحين وصنع الخبز بواسطة نار الحطب.

    ويكمل “إذا لم نأت لإحضار الحطب سنموت جوعا”، وينفي أبو خليل بشكل قاطع أنه يبيع الحطب، ويقول إنه يجمعه لصالح عائلته فقط.

    الصورة 6: عبد الله أبو خليل (أعلى الصورة) يحاول قطع أحد سيقان شجرة

    نبحث عن إطعام أولادنا

    وعلى الجانب الغربي من المقبرة ذاتها، كان الشاب محمد أبو حلاوة، القادم من مخيم المغازي (شرقي مدينة دير البلح)، يعمل على تحطيم إحدى الأشجار.

    ويقول أبو حلاوة للجزيرة نت “نبحث عن متطلبات الحياة، وهي الغاز والكهرباء والماء، وهي مفقودة في ظل الحرب”.

    ويضيف المتحدث ذاته “نأتي للمقابر أو أي مكان فيه خشب، كان الناس يستظلون تحت الأشجار (..) نضحي بالأشجار كي نعيش، ويعيش أولادنا، نبحث عن إطعام أولادنا، لا يوجد لدينا شيء من متطلبات الحياة”.

    ويكمل “هذه أقل إمكانية، في مراكز الإيواء يحضرون بعض البسكويت للناس لكنه لا يكفي لإطعام الأطفال وإشباعهم”.

    وختم أبو حلاوة حديثه بدعوة دول العالم إلى مساندة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وعدم تركه يموت تحت ضربات الصواريخ الإسرائيلية أو “جوعا” بفعل الحصار الكامل.

    الصورة 14: محمد أبو حلاوة يقطع شجرة

    جمع الحطب من الشوارع

    وداخل حقل عنب، غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، كان الشاب عبد الهادي النجري يبحث عن بقايا الأشجار الجافة لتجميعها على عربة يجرها حمار.

    وقال النجري للجزيرة نت “وصلنا إلى مرحلة أن نجمع الحطب من الشوارع، وحسبنا الله على من أوصلنا إلى هذه المرحلة، لكن الحمد لله أننا نجد بعض الحطب كي نطبخ ونخبز عليه كي نأكل”.

    ويضيف “نحن أفضل من غيرنا، غيرنا لا يجدون الحطب ويضطرون إلى شرائه، وهذا أمر صعب جدا، الناس لا تملك المال في ظل هذه الحرب، كما أننا بحاجة إلى كميات كبيرة من الحطب كل يوم”.

    الصورة 10: الشاب عبد الهادي النجري يجمع الحطب في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة

    تطوعا لخدمة الناس

    وفي الوقت الذي يجمع فيه الحطابون السابقون الخشب لصالح عائلاتهم، يقول الشاب باسم الطويل، من مدينة دير البلح، إنه يجمع الخشب ويقصه إلى قطع صغيرة بغرض مساعدة الناس.

    ويضيف باسم أنه يقطع أغصان الشجر برفقة نجله ويضعها أمام منزله تطوعا بهدف توفير الحطب للمواطنين الذين يحتاجون إليه.

    ويقول للجزيرة نت “نكسر الحطب ونساعد الناس على تكسيره، ونرسله إلى الناس كي يؤمّنوا حالهم بسبب عدم وجود الغاز والكهرباء”.

    ويتابع “لا بديل عن الخشب والحطب، وهناك أناس كثيرون محتاجون، ونحن نقف معهم في هذه الظروف الصعبة لتوفير القليل من الحطب، أنا أعمل متطوعا”.

    : باسم الطويل ونجله يقطعان الأشجار تطوعا لخدمة السكان المحتاجين للحطب

    ويلفت باسم الطويل إلى أن الحرب الإسرائيلية أعادت مهنة الحطاب مجددا، ويقول “هذه مهنة قديمة، كانت موجودة منذ أيام أجدادنا وعادت في ظل فقدان الوقود والغاز الذي لا يدخل.. رجعنا إلى الخشب كي نطبخ للناس”.

    وفي الوقت الذي يبيع فيه الكثير الحطب، ينتقد باسم ذلك قائلا “البعض يبيع الخشب، لكن أرى أن بيعه حرام في ظل هذه الظروف، وحاليا أعمل فقط لله وللوطن وللناس”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    موقع أمريكي: إسرائيل تنسف الهدنة وتحرج واشنطن

    «الأغذية العالمي»: 24 مليون سوداني يواجهون الجوع

    معادلة «س – س» تغير وجه المنطقة وترسم خارطة الاستقرار الإقليمي

    مصر ترفض مخططات تقسيم السودان

    ماذا دار في قمة الـ100 دقيقة بين الرئيسين الأمريكي والصيني؟

    وزير الإعلام الباكستاني يعلن فشل المحادثات مع أفغانستان

    خدّره ثم قتله خنقاً.. الأمن المصري يكشف لغز وفاة رجل على يد ابنه

    100 قتيل في غزة.. والجيش الإسرائيلي يعلن استئناف وقف إطلاق النار

    مقترح أمريكي لتوسيع لجنة (الميكانيزم) في لبنان وتمديد مهماتها

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إطلاق منصة «SustainInsight» لتعزيز الاستدامة الذكية في قطاع الإنشاءات السعودي

    الخميس 30 أكتوبر 5:55 م

    بشرى لـ عكاظ: جيلنا يعيش فقراً في الإنتاج الجيد.. و«الأوسكار» لا تبهرني

    الخميس 30 أكتوبر 5:54 م

    موقع أمريكي: إسرائيل تنسف الهدنة وتحرج واشنطن

    الخميس 30 أكتوبر 5:52 م

    «المالية»: 1.016 تريليون ريال مصروفات الميزانية حتى الربع الثالث من 2025

    الخميس 30 أكتوبر 5:35 م

    فيديو. الأندلس: أمطار غزيرة تتسبب بإصابة 1 وتعليق حركة القطارات

    الخميس 30 أكتوبر 5:31 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الرئيس اللبناني يدعو الجيش لمواجهة التوغل الإسرائيلي

    الخميس 30 أكتوبر 5:22 م

    تعرف على المناطق الآسيوية الأعلى ارتفاعاً في درجة الحرارة منذ 76 عاماً

    الخميس 30 أكتوبر 5:21 م

    «تداول»: نعمل على توسيع إمكانية الوصول إلى أسواقنا وتعميق السيولة

    الخميس 30 أكتوبر 4:54 م

    تقدم ببلاغ للنائب العام.. محامي رحمة محسن: طليقها صورها خلسة وطالب بـ3 ملايين

    الخميس 30 أكتوبر 4:53 م

    «الأغذية العالمي»: 24 مليون سوداني يواجهون الجوع

    الخميس 30 أكتوبر 4:51 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟