Close Menu
    رائج الآن

    من مختبرات “ديب مايند” إلى الذكاء الخارق.. قراءة في تجربة “ريفليكشن إيه آي”

    الجمعة 12 ديسمبر 12:49 ص

    «الأحوال المدنية» توضح طريقة تعديل الطول والوزن المُسجلين

    الجمعة 12 ديسمبر 12:42 ص

    علماء للجزيرة نت: وضعنا موجات المحيط على شريحة من السيليكون

    الخميس 11 ديسمبر 11:45 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • من مختبرات “ديب مايند” إلى الذكاء الخارق.. قراءة في تجربة “ريفليكشن إيه آي”
    • «الأحوال المدنية» توضح طريقة تعديل الطول والوزن المُسجلين
    • علماء للجزيرة نت: وضعنا موجات المحيط على شريحة من السيليكون
    • سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية
    • ليفربول يهزم إنتر وأتالانتا يطيح بتشلسي وفوز بايرن وأتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا
    • “درب المماليك” من أرض الأهرامات إلى المدينة الشامية الأبرز في شرق المتوسط
    • أحكام التنفيذ المدني في القانون الكويتي
    • صادرات النفط الروسية تهبط إلى أدنى مستوياتها منذ بدء الحرب في أوكرانيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » عودة إلى البدائية.. إحياء مهنة الحطّاب في غزة
    سياسة

    عودة إلى البدائية.. إحياء مهنة الحطّاب في غزة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 نوفمبر 10:53 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- داخل مقبرة “أنصار” القديمة بمدينة دير البلح، يتنقّل عشرات الشبان من شجرة إلى أخرى حاملين فؤوسا ومناشير بغرض قطع أكبر عدد ممكن من أغصان الأشجار المعمرة.

    ويعترف الحطّابون “الجدد” بأنهم يحرمون الأهالي من ظل هذه الأشجار القديمة، لكنهم مضطرون لهذا الأمر نظرا لنفاد غاز الطهو وحاجة عائلاتهم للحطب لصنع الخبز والطعام، حسب تعبيرهم.

    ومنذ أكثر من 41 يوما، تحظر إسرائيل إدخال أي بضائع إلى قطاع غزة، بالإضافة إلى قطع إمدادات الكهرباء والماء، تزامنا مع شن جيشها غارات متواصلة أسفرت عن مقتل وجرح عشرات الآلاف من الفلسطينيين.

    ودفع نفاد غاز الطهي وإغلاق غالبية المخابز أبوابها إلى لجوء الناس لطهي الطعام على نار الخشب، وأدى ذلك إلى إحياء مهنة “الحطّاب”.

    ومنذ ساعات الصباح الباكر، يجوب الكثير من الغزيين الشوارع بحثا عن الأخشاب وورق الأشجار الجاف بغرض استخدامها لطهي الخبز لعائلاتهم. ويقطع بعضهم الأشجار بغرض الاستفادة من أخشابها.

    وفي بعض أسواق قطاع غزة، نشطت تجارة بيع الأخشاب، حيث يتم بيع الكيلوغرام الواحد منها بمبلغ يتراوح ما بين شيكل وشيكلين (الدولار = 3.78 شيكلات).

    من منطقة لأخرى

    يقول عبد الله أبو خليل، وهو يقوم بحطْب جذع شجرة بواسطة فأسه، إنه يأتي من مخيم النصيرات إلى هذه المقبرة في دير البلح، حيث يقطع مسافة تزيد عن 10 كيلومترات على دراجته الهوائية لجمع الحطب وتقطيع الأشجار.

    ويشير أبو خليل، في حديثه للجزيرة نت، إلى أن عمله فيه الكثير من المخاطرة، ويقول في هذا الصدد “سقطت من شجرة وتعرضت لخطر الكسر، عملُنا أيضا متعب جدا، كما أننا معرضون للقصف الإسرائيلي خلال العمل”.

    ويضيف أبو خليل “نقطع الأشجار كي نشعل النار ونطهو الخبز ونعمل الشاي.. ونأكل ونفطر ونتغدى”.

    ويتابع المتحدث نفسه “لا يوجد غاز ولا كهرباء ولا بنزين ولا شيء، حتى إن أنبوبة الغاز أصبح ثمنها 400 شيكل (106 دولارات)، لا يوجد سوى الخشب”.

    وذكر أن إغلاق غالبية المخابز أبوابها، وصعوبة الشراء من المخابز القليلة المفتوحة بسبب ازدحامها بالناس، يدفعان غالبية السكان لتدبّر أمر شراء الطحين وصنع الخبز بواسطة نار الحطب.

    ويكمل “إذا لم نأت لإحضار الحطب سنموت جوعا”، وينفي أبو خليل بشكل قاطع أنه يبيع الحطب، ويقول إنه يجمعه لصالح عائلته فقط.

    الصورة 6: عبد الله أبو خليل (أعلى الصورة) يحاول قطع أحد سيقان شجرة

    نبحث عن إطعام أولادنا

    وعلى الجانب الغربي من المقبرة ذاتها، كان الشاب محمد أبو حلاوة، القادم من مخيم المغازي (شرقي مدينة دير البلح)، يعمل على تحطيم إحدى الأشجار.

    ويقول أبو حلاوة للجزيرة نت “نبحث عن متطلبات الحياة، وهي الغاز والكهرباء والماء، وهي مفقودة في ظل الحرب”.

    ويضيف المتحدث ذاته “نأتي للمقابر أو أي مكان فيه خشب، كان الناس يستظلون تحت الأشجار (..) نضحي بالأشجار كي نعيش، ويعيش أولادنا، نبحث عن إطعام أولادنا، لا يوجد لدينا شيء من متطلبات الحياة”.

    ويكمل “هذه أقل إمكانية، في مراكز الإيواء يحضرون بعض البسكويت للناس لكنه لا يكفي لإطعام الأطفال وإشباعهم”.

    وختم أبو حلاوة حديثه بدعوة دول العالم إلى مساندة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وعدم تركه يموت تحت ضربات الصواريخ الإسرائيلية أو “جوعا” بفعل الحصار الكامل.

    الصورة 14: محمد أبو حلاوة يقطع شجرة

    جمع الحطب من الشوارع

    وداخل حقل عنب، غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، كان الشاب عبد الهادي النجري يبحث عن بقايا الأشجار الجافة لتجميعها على عربة يجرها حمار.

    وقال النجري للجزيرة نت “وصلنا إلى مرحلة أن نجمع الحطب من الشوارع، وحسبنا الله على من أوصلنا إلى هذه المرحلة، لكن الحمد لله أننا نجد بعض الحطب كي نطبخ ونخبز عليه كي نأكل”.

    ويضيف “نحن أفضل من غيرنا، غيرنا لا يجدون الحطب ويضطرون إلى شرائه، وهذا أمر صعب جدا، الناس لا تملك المال في ظل هذه الحرب، كما أننا بحاجة إلى كميات كبيرة من الحطب كل يوم”.

    الصورة 10: الشاب عبد الهادي النجري يجمع الحطب في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة

    تطوعا لخدمة الناس

    وفي الوقت الذي يجمع فيه الحطابون السابقون الخشب لصالح عائلاتهم، يقول الشاب باسم الطويل، من مدينة دير البلح، إنه يجمع الخشب ويقصه إلى قطع صغيرة بغرض مساعدة الناس.

    ويضيف باسم أنه يقطع أغصان الشجر برفقة نجله ويضعها أمام منزله تطوعا بهدف توفير الحطب للمواطنين الذين يحتاجون إليه.

    ويقول للجزيرة نت “نكسر الحطب ونساعد الناس على تكسيره، ونرسله إلى الناس كي يؤمّنوا حالهم بسبب عدم وجود الغاز والكهرباء”.

    ويتابع “لا بديل عن الخشب والحطب، وهناك أناس كثيرون محتاجون، ونحن نقف معهم في هذه الظروف الصعبة لتوفير القليل من الحطب، أنا أعمل متطوعا”.

    : باسم الطويل ونجله يقطعان الأشجار تطوعا لخدمة السكان المحتاجين للحطب

    ويلفت باسم الطويل إلى أن الحرب الإسرائيلية أعادت مهنة الحطاب مجددا، ويقول “هذه مهنة قديمة، كانت موجودة منذ أيام أجدادنا وعادت في ظل فقدان الوقود والغاز الذي لا يدخل.. رجعنا إلى الخشب كي نطبخ للناس”.

    وفي الوقت الذي يبيع فيه الكثير الحطب، ينتقد باسم ذلك قائلا “البعض يبيع الخشب، لكن أرى أن بيعه حرام في ظل هذه الظروف، وحاليا أعمل فقط لله وللوطن وللناس”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    بالصور.. سوريا توحدها الاحتفالات في الذكرى الأولى لسقوط الأسد

    المنصات تحتفي بمرور عام على سقوط الأسد

    السودان يتحسّب لتطورات عسكرية في حدوده مع إثيوبيا

    كاتب بهآرتس: إعلام إسرائيل يستخف بالفلسطينيين ويكرس الأبارتايد

    تلغراف البريطانية تتابع لغز الصيادين المفقودين في غزة

    ما موقف ألمانيا من الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟

    إدانة أممية لتصاعد القمع ضد المعارضة والإعلام بأوغندا قبيل الانتخابات

    جيش غينيا بيساو يبرر الانقلاب بـ”مخاطر حرب أهلية عرقية”

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «الأحوال المدنية» توضح طريقة تعديل الطول والوزن المُسجلين

    الجمعة 12 ديسمبر 12:42 ص

    علماء للجزيرة نت: وضعنا موجات المحيط على شريحة من السيليكون

    الخميس 11 ديسمبر 11:45 م

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    الخميس 11 ديسمبر 11:39 م

    ليفربول يهزم إنتر وأتالانتا يطيح بتشلسي وفوز بايرن وأتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا

    الخميس 11 ديسمبر 10:49 م

    “درب المماليك” من أرض الأهرامات إلى المدينة الشامية الأبرز في شرق المتوسط

    الخميس 11 ديسمبر 10:46 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أحكام التنفيذ المدني في القانون الكويتي

    الخميس 11 ديسمبر 10:11 م

    صادرات النفط الروسية تهبط إلى أدنى مستوياتها منذ بدء الحرب في أوكرانيا

    الخميس 11 ديسمبر 10:07 م

    تفاصيل مقتل ممثل مصري على يد زوج مطلقته

    الخميس 11 ديسمبر 9:37 م

    الموتى الأحياء: كيف نتجاوز الذكريات المؤلمة بعد الفراق؟

    الخميس 11 ديسمبر 9:24 م

    طبيب يوضح تأثير البيئة الغذائية المحيطة بالفرد في اختيار الأطعمة

    الخميس 11 ديسمبر 9:21 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟