Close Menu
    رائج الآن

    طقس المملكة الأربعاء.. أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة ورياح نشطة على عدة مناطق

    الأربعاء 06 أغسطس 8:00 ص

    «الإطفاء»: بدء التسجيل ببرنامج بكالوريوس تكنولوجيا هندسة إطفاء في «التطبيقي»

    الأربعاء 06 أغسطس 7:54 ص

    مطالب أوروبية لوقف كارثة غزة ورفض احتلال القطاع

    الأربعاء 06 أغسطس 7:50 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • طقس المملكة الأربعاء.. أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة ورياح نشطة على عدة مناطق
    • «الإطفاء»: بدء التسجيل ببرنامج بكالوريوس تكنولوجيا هندسة إطفاء في «التطبيقي»
    • مطالب أوروبية لوقف كارثة غزة ورفض احتلال القطاع
    • القبض على مروّج «ميثامفيتامين» في المنطقة الشرقية
    • متوسط أعمار غير مسبوق للاعبي ريال مدريد منذ 27 عاما
    • عبر مضيق جبل طارق.. هل آن أوان الربط القاري بين المغرب وإسبانيا؟
    • أطباء بلا حدود تعلق أنشطتها بجنوب السودان بعد اختطاف أحد أفراد طاقمها
    • أسعار النفط تواصل الانخفاض عند التسوية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “غرق السلمون” للسورية واحة الراهب عبرة روائية لبناء الوطن | ثقافة
    ثقافة

    “غرق السلمون” للسورية واحة الراهب عبرة روائية لبناء الوطن | ثقافة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 03 أغسطس 3:35 م1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ربّما يعرف كثيرون واحة الراهب الممثّلة والمخرجة والفنّانة التشكيليّة، لكن تبقى الروائيّة غائبة عن أذهان الناس عند ذكر اسمها.

    لواحة الراهب 4 روايات وهي “مذكرات روح منحوسة” عن دار العين بمصر، “الجنون طليقا” و”حاجز لكفن” و”غرق السلمون” عن دار نوفل هاشيت أنطوان بلبنان.

    تركز واحة الراهب في مشروعها الروائي الذي لا يتجزّأ عن مشروعها الإنساني السياسي على الظلم الواقع على المواطن السوري العادي من نظام حكم الأسد الذي كان في السلطة عند صدور روايات واحة الأربع. ومن يعرف واحة الراهب يعرف تماما موقفها السياسي الواضح من نظام الأسد، وهو ما أفصحت عنه في مقالاتها ومقابلاتها التلفزيونية بالإضافة إلى رواياتها.

    في روايتها الأحدث “غرق السلمون” تناقش واحة الراهب فساد السلطة من منبعها، أي من منزل شخصية تعمل لدى السلطات السورية لتدخلنا إلى عالم الحكام الخاص، حياتهم اليومية، مخاوفهم، علاقاتهم الأسرية، كيف يمضون وقتهم في منازلهم مع عوائلهم، كيف يمارسون نشاطاتهم كأفراد عاديين بعيدا عن الكراسي المعلقة في سماوات نسمع عنها ولا نعرف عنها إلا النزر المتواضع.

    تستخدم واحة الراهب في روايتها أسلوب الراوي الأول العليم والمتعدد، إذ تفرد المساحة لغالبية الشخوص الأساس في العمل ليتحدثوا بألسنتهم عن حيواتهم، مشاعرهم، طفولتهم، تطلعاتهم ونظرتهم الخاصة لكل ما يدور حولهم من أحداث، خالقة مسافة حرية لكل شخصية بعيدا عن سلطة الكاتبة وبعيدا أيضا عن سلطة الراوي العليم.

    تبين واحة الراهب بهذه التقنية مدى وضوحها وشفافيّتها في مشروعها الأدبي، فهي وإن كانت تهاجم سلطة نظام الأسد، لكنها أبقت على تلك الفسحة الإنسانية لشخوص السلطة، سمحت لهم بالحديث عن أنفسهم من دون إقحام لرأيها الشخصي بهم. فنرى كل شخصية حصلت على مساحة مقبولة من السرد بلسانها، لا لتبرير إجرام بعضهم، ولكن للطرح الحر، وترك الحكم للقارئ.

    مشروع واحة

    يعد هذا النوع من الكتابة سردا شجاعا، إذ يصعب على الكاتب أحيانا أن يتجرد من كينونته، عواطفه، وانفعالاته ويترك المجال لشخوصه للكتابة عن ذواتها بواقعية أو غير واقعية قد يكون الكاتب مختلف تماما مع تفاصيلها. فمشروع واحة، وتحديدا في هذه الرواية هو ليس الهجوم، بل الاستفادة من إخفاقات الماضي لبناء وطنا لا يبكي أبناءه يوميا.

    واليوم، وبعد سقوط نظام الأسد، كم هو مهم لنا كقراء عرب نعيش في منطقة تغلي سياسيا أن نقرأ عملا كغرق السلمون لنعتبر من الأمس المظلم، ننسى خلافاتنا، أحقادنا، ثأرنا، لنتحد كوطن واحد، شعب واحد، وأسرة واحدة. وهل أسمى من هكذا قيم يقدمها لنا الأدب؟

    الرواية لم تناقش معاناة السوريين في نظام الأسد فقط، بل تطرقت إلى مواضيع أخرى مهمة مثل مفهوم الانعتاق، الذي قد يبدو بظاهره انعتاقا سياسيا بحتا، لكن الرواية في الواقع تناقش الانعتاق من قيود كثيرة وقاسية تفرضها علينا الحياة، كسلطة الأب والأخ على الابنة، أو سلطة العائلة بشكل عام إن صح التعبير، سلطة الزوج، سلطة المجتمع ونظرته للمرأة المطلقة، والأهم، سلطة الذات الأكثر قسوة علينا من أية سلطة خارجية.

    تهتم واحة الراهب بشخوص روايتها. هي الأم التي تعتني بكل تفصيلة تشكل بناء حيواتهم. تُلبسهم، تُطعمهم، تخاف عليهم، لتأتي كل شخصية محملة بالكثير من المعاني والثيمات التي تتقاطع مع شخوص أخرى في الرواية مشكلة دائرة متصلة من الأحداث تدفع دفتي الرواية إلى الأمام.

    هل تغرق سمكة السلمون؟

    “غرق السلمون” عنوان جذّاب. لماذا السلمون؟ تلك السمكة التي تسبح عكس التيار، كأمل، واحدة من شخوص العمل الأساس، التي عتقت نفسها من مشنقة البيت، الأب المتسلط، الأخ السائر على نهج والده، الزوج اللاحس لأحذية السلطة، الوطن الذي بات يضيق عليها، والنفس الضعيفة العاجزة دوما عن العيش. وهل تغرق سمكة السلمون؟ نعم، عندما لا يكفي الأكسجين المذاب في الماء تغرق السمكة، فما كان أكسجين أمل المذاب؟ وهل غرقت؟ الرواية تجيب عن هذه التساؤلات.

    ناقشت الرواية أيضا آلة صنع الطاغية وكيف يتبدل حال الفرد منا أحيانا وفقا لما يعيشه من أزمات. فربيع الحالم، الشاب المناضل في الثورة السورية، العاشق لأمل هل هو نفسه الذي أصبح داعشيا؟ ورند، شقيق أمل، ذاك الشاب الطموح، كيف مزقته أنياب والده وألقت به في لج المسلحين في العراق؟ إنها آلة الطغيان التي لا تسرف الوقت في المضغ، بل تبتلع لقمة واحدة وتبصق طغاة جددا.

    لغة الرواية

    مقتل رواية “غرق السلمون” كان اللغة. استخدمت الراهب لغة متكلفة جدا لا تناسب مواضيع الرواية الحساسة والتي تمس الإنسان بشكل مباشر. قررت واحة الراهب السرد بلغة كانت غير مفهومة وتحديدا في فصول السرد الذاتي المونولوجي بشخصية أمل عن تجسدها بصورة سمكة السلمون. لغة متخشبة خالية من المعنى أتت بصورة أحاج غير مفهومة وغير مترابطة أدت وللأسف فصل اندماج القارئ مع العمل. هذه اللغة المسرفة بعدم الوضوح في تلك الفصول تحديدا ناقصت كثيرا من متعة قراءة العمل وإن كان موضوع الرواية شديد العمق والأهميّة.

    أقدر كثيرا جهد الكاتبة وسعيها الحثيث في استخدام لغة راقية وأدبية، لكن اللغة الأدبية لا تعني بالضرورة تعجيز القارئ على الفهم، ولا تعني أبدا استخدام النعوت القديمة غير المتداولة في اللغة الحديثة، ولا يعني الإسهاب في أوصاف لا تقدم ولا تؤخر في سيلان الحدث والعمل كله، بل تعطل القارئ وتفصله عن تلك الحميمية التي تبنى عادة بين القارئ والنص على جسر اللغة الذي يشيده الكاتب وهذا ما، وللأسف، أخفقت به الراهب في هذه الرواية.

    أكثر ما يزعجني كقارئ قبل أن أكون ناقدا، أن نصا بهذه الجودة من الأفكار تشوهه اللغة غير المناسبة له وغير المتكافئة مع وحدته ومغزاه.

    السؤال هنا، هل طرح هذه المشكلة من حرر النص في دار النشر؟

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تغريم أحمد السقا 200 جنيه.. اعتدى على طليقته مها الصغير

    المنشد الضبعان: محمد عبده سرق لحن «المحبة».. وهذه حكايتي مع قصائد حياة الفهد

    بعد مسيرة فنيّة امتدت عقوداً.. وفاة أحمد رشوان

    يخرج من المستشفى خلال ساعات.. شقيق محمد صبحي: الفنان بصحة جيدة

    ما بين «عقار مصر» و«بوابة الاستثمار» محمد زكريا يستعرض الطفرة المصرية

    فن الشارع في سراييفو: جسور من الألوان في مواجهة الانقسامات القومية

    مي كساب تكشف لـ «عكاظ» سر فستان الزفاف

    «روقان» نسرين طافش ضمن أفضل 10 أغانٍ عربية

    جدل لوحة عزل ترامب يفتح ملف “الحرب الثقافية” على متاحف واشنطن | ثقافة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «الإطفاء»: بدء التسجيل ببرنامج بكالوريوس تكنولوجيا هندسة إطفاء في «التطبيقي»

    الأربعاء 06 أغسطس 7:54 ص

    مطالب أوروبية لوقف كارثة غزة ورفض احتلال القطاع

    الأربعاء 06 أغسطس 7:50 ص

    القبض على مروّج «ميثامفيتامين» في المنطقة الشرقية

    الأربعاء 06 أغسطس 7:49 ص

    متوسط أعمار غير مسبوق للاعبي ريال مدريد منذ 27 عاما

    الأربعاء 06 أغسطس 7:40 ص

    عبر مضيق جبل طارق.. هل آن أوان الربط القاري بين المغرب وإسبانيا؟

    الأربعاء 06 أغسطس 7:37 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أطباء بلا حدود تعلق أنشطتها بجنوب السودان بعد اختطاف أحد أفراد طاقمها

    الأربعاء 06 أغسطس 7:35 ص

    أسعار النفط تواصل الانخفاض عند التسوية

    الأربعاء 06 أغسطس 7:20 ص

    أمن ميناء عدن يفشل تهريب حاوية أجهزة تجسس ومسيرات

    الأربعاء 06 أغسطس 7:18 ص

    من الحانة إلى خط النهاية.. متسابق ثمل يُكمل سباق 8 كم وينال ميدالية في البرازيل

    الأربعاء 06 أغسطس 7:03 ص

    5 ملايين دينار لـ «التنقيبات الأثرية» والانتهاء منه 2030

    الأربعاء 06 أغسطس 6:53 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟