Close Menu
    رائج الآن

    رحالة يوضح أبرز أخطاء المسافرين بشأن التأشيرة

    الأحد 23 نوفمبر 9:32 ص

    “ملفات عديدة تحتاج إلى تصحيح”.. ماكرون يؤكد: نسعى لعلاقة هادئة مع الجزائر

    الأحد 23 نوفمبر 9:12 ص

    ما أفضل أنواع الجبن؟

    الأحد 23 نوفمبر 8:19 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • رحالة يوضح أبرز أخطاء المسافرين بشأن التأشيرة
    • “ملفات عديدة تحتاج إلى تصحيح”.. ماكرون يؤكد: نسعى لعلاقة هادئة مع الجزائر
    • ما أفضل أنواع الجبن؟
    • بي بي سي خسرت أكثر من مليار جنيه من عائدات تراخيص
    • محافظ العاصمة: العمل بروح الفريق الواحد ركيزة أساسية لتحويل التحديات إلى إنجازات
    • اختتام فعاليات "أسبوع الطفل الأدبي" في محافظة الخرج
    • إصابات بالرصاص الحي في نابلس وإنشاء مستوطنة جديدة قرب بيت لحم
    • “كوب30” يعتمد اتفاقًا مناخيًا من دون تعهّد بالتخلّص من الوقود الأحفوري
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » غزة في عيون الرياض
    سياسة

    غزة في عيون الرياض

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 16 نوفمبر 9:23 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    خرجت القمة العربية والإسلامية التي عقدت في العاصمة السعودية الرياض (السبت) الماضي، بـ31 قراراً بدأت بإدانة العدوان وجرائمه على قطاع غزة، وانتهت بتكليف الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي حسين طه بمتابعة هذه القرارات وعرضها على الاجتماع القادم سواء على مستوى المنظمة أو على مستوى الجامعة.

    ورغم انتهاء القمة إلى قرارات قوية صيغت بلغة مختلفة وصريحة، لعل أبرزها كسر الحصار المفروض على غزة، وإدخال المساعدات فورا، كما فضحت تخاذل المجتمع الدولي وفشله في حماية الفلسطينيين أو وقف العدوان، إلا أن الأسئلة تدور حول جدوى هذه القمة، وما هي الفائدة من عقد مثل هذه القمم، وهل سيكون لها تأثير على المستوى الدولي والإقليمي؟

    (تأكيد مركزية القضية الفلسطينية)

    الواقع أن أهم رسالة من هذا المؤتمر غير العادي هو ثبات العالم العربي والإسلامي على موقفه من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، والتأكيد على أن القضية الفلسطينية مهما تغيرت الظروف السياسية والأمنية في المنطقة، إلا أنها تمثل حجر الأساس بالنسبة للعالم العربي والإسلامي.

    منذ بداية الصراع العربي الإسرائيلي، كان هم إسرائيل عزل الفلسطينيين عن المحيط العربي والإسلامي، والانفراد بالقضية من أجل تصفيتها، لذلك تكمن أهمية قمة الرياض في إعادة التأكيد للعالم وعلى رأسه الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية أن فلسطين ما تزال على رأس الأولويات. وقد لفت البيان الختامي للقمة الإسلامية العربية إلى أنه لا حل من دون قيام الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية، وهذا بحد ذاته يعيد التفكير الدولي والإقليمي بحسب الأولويات العربية، رغم الفجوة بين الغرب والعالم العربي حول مقاربات القضية الفلسطينية.

    حقيقة واضحة مفادها أنه ليس صحيحا أن هذه القمة وغيرها من القمم التي رعتها المملكة العربية السعودية حول غزة، خالية من المضمون أو الهدف، خصوصا في ظل التحشيد الغربي الحالي لتصفية القضية الفلسطينية، وإظهار إسرائيل على أنها الدولة المعتدى عليها، هذه السردية الغربية نسفت بالكامل في قمة الرياض، وتبين أن الرواية الغربية التقليدية لم تعد مقبولة على المستوى العربي والإسلامي، وهذا من شأنه أن يجعل الغرب يعيد التفكير مرة أخرى بالرؤية العربية والإسلامية، خصوصا في ظل تنامي الحضور العربي على المستوى الدولي سياسيا واقتصاديا، لذا فبكل تأكيد سيكون هناك وقفة غربية -إسرائيلية أمام حل الدولتين، وعدم الذهاب إلى حلول إسعافية وتخديرية هدفها إدخال القضية الفلسطينية إلى غرفة العناية المشددة. النقطة الأكثر أهمية هو الرفض الكامل والتام للمشروع الإسرائيلي الذي يرمي إلى تهجير الفلسطينيين من أرضهم.

    (لجنة متابعة عربية – إسلامي)

    لقد عرج البيان الختامي لقمة الرياض على نقاط جوهرية وأساسية في حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، إلا أن الأكثر أهمية هو الرفض الكامل لتهجير أهالي القطاع كما ورد في البند رقم 14، وهذا يجعل المساعي الإسرائيلية لإحداث تغيير ديموغرافي في فلسطين مسألة مستحيلة التحقق في ظل الموقف العربي والإسلامي، زد على ذلك الوقوف جنبا إلى جنب مع الإجراءات المصرية والأردنية باعتبارهما الدولتان المعنيتان بالدرجة الأولى بحكم الجغرافيا بما يجري في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة.

    وحتى لا تصبح هذه القرارات حبرا على ورق تم تشكيل لجنة متابعة عربية إسلامية تتألف من (الأردن – مصر – قطر – تركيا – إندونيسيا – نيجيريا، وفلسطين)، لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، حتى لا تذهب كل هذه القرارات إلى أرشيف التاريخ.

    نعم كانت القمة العربية والإسلامية التي عقدت في الرياض، مرحلة جديدة من مواجهة العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، صحيح أن الاعتداءات الإسرائيلية ليست جديدة على الفلسطينيين، وربما لن تكون الأخيرة، إلا أن العالم اليوم تغير عما كان عليه في العقود الماضية، ثمة دول أصبح لها وزن سياسي واقتصادي، وثمة دول باتت تنظر إلى منطقة الشرق الأوسط بمنطق الندية، إضافة إلى مصلحة الغرب عموما في تهيئة المنطقة من أجل تعميق الشراكات السياسية والاقتصادية والتكنولوجية، وهذا يفرض على العالم كله إعادة النظر في القضية الفلسطينية من أجل تعميق وتوسيع دائرة الشراكة على المستويات المذكورة.

    قبل عقود كان حجم التأثير العربي والإسلامي ليس بالمستوى المأمول، لكن اليوم هذه البقعة الكبيرة بات لها وزن وتأثير كبيران، وبالتالي لن تكون مطالب هذه الدول «زوبعة في فنجان»، خصوصا وأن الطريقة التقليدية في التعامل مع القضية الفلسطينية فشلت في تحقيق الاستقرار.

    قمة الرياض.. تمثل لحظة مهمة وفارقة في مسار الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، وسيكون لها صدى على المدى المنظور، على عكس المتشائمين من عقد مثل هذه القمم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    اعتقال بلا تهمة وتعذيب بلا رحمة.. أطفال فلسطين في جحيم سجون الاحتلال

    وزير التنمية الاجتماعية السوداني: الفاشر ليست حالة معزولة

    جنرال فرنسي للجزيرة نت: أمام أوروبا “نافذة زمنية” قصيرة للتسلح وتقوية دفاعها

    دمشق وموسكو تعيدان رسم المشهد العسكري في الجنوب

    إيران ترفض قرار الوكالة الذرية وتعتبره غير بناء

    أي رسائل إسرائيلية من وراء استئناف الغارات على غزة؟

    مؤرخ تركي: أسرة هابسبورغ زرعت جذور الإسلاموفوبيا في أوروبا

    هل ينصف تحقيق “سياحة القناصة” ضحايا حصار سراييفو؟

    ناشونال إنترست: هل تتفوق الصناعة العسكرية الصينية على الأميركية؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “ملفات عديدة تحتاج إلى تصحيح”.. ماكرون يؤكد: نسعى لعلاقة هادئة مع الجزائر

    الأحد 23 نوفمبر 9:12 ص

    ما أفضل أنواع الجبن؟

    الأحد 23 نوفمبر 8:19 ص

    بي بي سي خسرت أكثر من مليار جنيه من عائدات تراخيص

    الأحد 23 نوفمبر 6:43 ص

    محافظ العاصمة: العمل بروح الفريق الواحد ركيزة أساسية لتحويل التحديات إلى إنجازات

    الأحد 23 نوفمبر 6:42 ص

    اختتام فعاليات "أسبوع الطفل الأدبي" في محافظة الخرج

    الأحد 23 نوفمبر 6:11 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إصابات بالرصاص الحي في نابلس وإنشاء مستوطنة جديدة قرب بيت لحم

    الأحد 23 نوفمبر 5:26 ص

    “كوب30” يعتمد اتفاقًا مناخيًا من دون تعهّد بالتخلّص من الوقود الأحفوري

    الأحد 23 نوفمبر 3:47 ص

    5 وجهات محتملة لنيمار في البريميرليغ

    الأحد 23 نوفمبر 3:34 ص

    في سباق سرعات الواي فاي.. هل يفوز آيفون 16 أم آيفون 17 الجديد؟

    الأحد 23 نوفمبر 3:29 ص

    بدور العنزي: تقييم أداء الموظفين لعام 2025 عبر دليل استرشادي يعتمد على 10 مهام وظيفية

    الأحد 23 نوفمبر 2:57 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟