Close Menu
    رائج الآن

    عبد الله المزيعل بعد فوزه بالجائزة الكبرى في «آيتكس 2025»: رفضت عروضًا عالمية لأجل وطني

    الإثنين 30 يونيو 9:27 ص

    وزيرة «الأشغال»: تعزيز التعاون الخليجي في مشاريع السكك الحديدية

    الإثنين 30 يونيو 9:19 ص

    أمير تبوك يطلع على تقرير «الشؤون الإسلامية» بالمنطقة

    الإثنين 30 يونيو 9:15 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • عبد الله المزيعل بعد فوزه بالجائزة الكبرى في «آيتكس 2025»: رفضت عروضًا عالمية لأجل وطني
    • وزيرة «الأشغال»: تعزيز التعاون الخليجي في مشاريع السكك الحديدية
    • أمير تبوك يطلع على تقرير «الشؤون الإسلامية» بالمنطقة
    • وفاة الشاعر اليمني فؤاد الحميري
    • محللون: “معركة وجود” بالضفة وإسرائيل تريد ضمها وتهجير سكانها
    • رئيس صربيا يرفض الرضوخ لمظاهرات المعارضة
    • بعد تلويح ترمب بتعليق المساعدات.. تأجيل محاكمة نتنياهو
    • أسعار الذهب إلى أدنى مستوياتها في أكثر من شهر
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » غزّيون قُتلوا في طوابير المساعدات.. 3 قصص عن الفقد والوجع
    سياسة

    غزّيون قُتلوا في طوابير المساعدات.. 3 قصص عن الفقد والوجع

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 29 يونيو 6:48 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- صباح 17 يونيو/حزيران الماضي، استأذن الشاب محمد الزعانين (20 عاما) والدته للذهاب إلى نقاط توزيع المساعدات بقطاع غزة، رغم علمه بخطورة الرحلة، والتي قد تنتهي بالموت.

    وقد رفضت والدته إسلام الزعانين بشدة، وتوسلت إليه ألا يذهب، فهو بِكرها و”الذكر” الوحيد في ذُريتها، وتعتمد عليه وبناتها السبع بشكل كامل في توفير قوت يومها، وتدبير احتياجاتها، وتخشى عليه رصاص وقذائف جيش الاحتلال التي تحصد كل يوم العشرات من طالبي المساعدات.

    لكنّ محمد أصر على الذهاب بعد أن أصاب الجوع الأسرة التي باتت بلا مصدر رزق، وغير قادرة على توفير الخبز لأبنائها.

     

    وخارج الخيمة، بقيت الأم تنتظره، يد على قلبها وأخرى تزيح دموعها، إلى أن جاء الاتصال وأخبرها أحدهم “ابنكِ استُشهد، وهو الآن في مستشفى الشفاء”.

    وقد أُصيب محمد برصاصة قاتلة في صدره خرجت من ظهره، وسط جموع المدنيين المتجمهرين حول نقطة المساعدات شمال قطاع غزة.

    وتقول والدته “استشهد ابني وهو يبحث عن لقمة العيش. لا أستطيع التصديق.. كنت أتنفس من نفسه، أكذب على نفسي وأقول إنه لا يزال على قيد الحياة، وسيدخل فجأة للخيمة، لا أصدق أنه لن يعود”.

    وتبكيه شقيقاته السبع كل يوم، فلم يكن مجرّد الأخ الأكبر، بل كان -رغم صغر سنّه- أبا ثانيا لهن، يرعاهن ويوفّر احتياجاتهن.

     

    يوسف الزعانين، يعرض صورة ابنه محمد الذي قتله الاحتلال بينما كان ينتظر الحصول على كيس من الطحين لسد رمق أسرته

    ويقول المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة إن إسرائيل قتلت خلال الشهر الأخير 516 فلسطينيا وأصابت 3799 آخرين، ولا يزال 39 مواطنا في عداد المفقودين، خلال محاولتهم الوصول إلى مراكز توزيع الغذاء.

    وبدأت إسرائيل، في 27 مايو/أيار الماضي، تنفيذ خطة توزيع مساعدات من خلال شركة تحمل اسم “مؤسسة غزة الإنسانية” مدعومة من الولايات المتحدة، لكنها مرفوضة من الأمم المتحدة والمؤسسات الإغاثية الدولية.

    وبحسب شهود عيان، تُطلق قوات الاحتلال الإسرائيلية القذائف والرصاص على منتظري المساعدات بشكل عشوائي، يوميا، وهو ما يتسبب في استشهاد وإصابة الكثير منهم.

    وتغلق إسرائيل منذ بداية مارس/آذار الماضي معابر قطاع غزة أمام قوافل المساعدات والبضائع، وهو ما تسبب بتدهور الأوضاع المعيشية ومعاناة السكان من الجوع.

    ذهب ولم يعد

    رفيق تايه (47 عاما) أبٌ 7 أبناء، كان أحد الذين لم يعودوا من “نقطة المساعدات” في رفح، حيث أطلق عليه قناصٌ إسرائيلي رصاصة أردته شهيدا بينما كان يحمل الأمل في الحصول على كيس طحين يسد رمق عائلته.

    وقبل الحرب، كان رفيق يعمل عاملا في مخبز صغير في مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة، ويجتهد لتأمين حياة كريمة لأسرته.

    لكن الحرب باغتته، فتهدم المخبز، وتوقّف العمل، ثم استُهدف منزله ودُمّر بالكامل، ليجد نفسه وعائلته في الشارع، يتنقلون بين أماكن النزوح في غزة بلا مأوى.

    رفيق تايه (47 عاما) أبٌ لسبعة أبناء وكان أحد الذين لم يعودوا من "نقطة المساعدات" في رفح بعد إصابته برصاصة في رأسه

    ومع تفاقم الأزمة، وعجزه عن توفير أدنى احتياجات العائلة من الخبز، اتخذ قراره بالتوجه إلى “نقطة المساعدات الأمريكية” في رفح، علّه يحصل على القليل من الطحين.

    لكنه لم يعلم أن هذه الخطوة ستكون الأخيرة في حياته، فرصاصة قناص اخترقت جمجمته، وأعادت جسده إلى عائلته محمولا على الأكتاف، تاركا وراءه وجعا لا يوصف.

    واليوم، تعيش عائلة رفيق مأساة ثلاثية: فقدان الأب، انعدام المأوى، غياب مصدر الدخل. فبناته نور ونغم تدرسان التمريض ودينا تدرس الهندسة، وقد بتن بلا أقساط جامعية، وأطفاله بلا طعام، وزوجته تُصارع وحدها وجع الغياب وثقل المسؤولية.

    محمد قرموط (18 عاما) كانت ينتظر تقديم امتحانات الثانوية العامة وقتله الاحتلال بينما كانت ينتظر الحصول على بعض الطعام

    نهاية حُلم

    يوم 15 يونيو/حزيران، توجّه محمد قرموط (18 عاما) ذلك الفتى الطموح الذي كان يطمح لإنشاء مشروع تجاري خاص به، إلى منطقة العامودي شمال القطاع للحصول على كيس طحين.

    وكان ذلك دون علم والديه اللذين يرفضان تعريض نفسه للخطر الشديد، لكن استشعاره للمسؤولية تجاه أسرته التي تعاني كبقية الأسر من نقص الطعام دفعه لخوض هذه المغامرة.

    ولم يعد محمد، في اليوم الأول ولا الثاني ولا الثالث، وخشيت أسرته أن يبقى مفقودا إلى الأبد، إلى أن علمت أن طواقم الدفاع المدني نجحت في انتشال بعض الجثث، وكان منها جثة “محمد” والتي تعرفت عليها أسرته من “حذائه المميز” بعد أن تحللت وأكلت منها الحيوانات الضالة.

    وكان الشاب يستعد لتقديم امتحانات الثانوية العامة، رغم توقف المدارس وغياب الكتب، وكان يأخذ دروسا خصوصية على نفقة أسرته، ويتلقى المساعدة من أخته في مراجعة دروسه.

    لقد ظل يراوده حلم التخرج وافتتاح مشروع تجاري خاص به، فقد كان يحب التجارة ويُجيد التفاوض، وكان مسؤولا عن شراء حاجيات البيت منذ صغره.

    وكان حلمه الأكبر إطلاق شركة مقاولات كهربائية، يسير فيها على خُطى والده وأعمامه، وكان يستعد لذلك حتى قبل التخرج، إذ بدأ بتجربة مشاريع بسيطة فقط ليختبر السوق ويتعلم. لكن حُلمه انتهى قبل أن يبدأ.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    محللون: “معركة وجود” بالضفة وإسرائيل تريد ضمها وتهجير سكانها

    بعد تلويح ترمب بتعليق المساعدات.. تأجيل محاكمة نتنياهو

    غزة.. موتٌ يحتاج لإثبات وعائلات مرهونة بمصير معلق

    إسرائيل تأمر بإخلاء مناطق جديدة في غزة.. ومصر تحذّر

    معاون وزير الداخلية السوري: جهات خارجية تغذّي فلول نظام الأسد

    حسام بن سعود يطلق مهرجان «الباحة.. تراث وسياحة»

    مصر تعلن عن هدنة مرتقبة في غزة

    فرق الجوالة القطرية الطبية طوق نجاة للنازحين شمال سوريا

    مقتل شخصين في كمين استهدف إطفائيين خلال إخماد حريق بـ«أيداهو»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وزيرة «الأشغال»: تعزيز التعاون الخليجي في مشاريع السكك الحديدية

    الإثنين 30 يونيو 9:19 ص

    أمير تبوك يطلع على تقرير «الشؤون الإسلامية» بالمنطقة

    الإثنين 30 يونيو 9:15 ص

    وفاة الشاعر اليمني فؤاد الحميري

    الإثنين 30 يونيو 9:06 ص

    محللون: “معركة وجود” بالضفة وإسرائيل تريد ضمها وتهجير سكانها

    الإثنين 30 يونيو 9:02 ص

    رئيس صربيا يرفض الرضوخ لمظاهرات المعارضة

    الإثنين 30 يونيو 9:01 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بعد تلويح ترمب بتعليق المساعدات.. تأجيل محاكمة نتنياهو

    الإثنين 30 يونيو 8:45 ص

    أسعار الذهب إلى أدنى مستوياتها في أكثر من شهر

    الإثنين 30 يونيو 8:26 ص

    زبيدوف: الوحدة الوطنية في طاجيكستان مبدأ أساسي للسلام والاستقرار والتنمية المستدامة

    الإثنين 30 يونيو 8:19 ص

    رئيس بلدية بلّسمر لـ «عكاظ»: واجهتنا تحدّيات وتجاوزناها

    الإثنين 30 يونيو 8:14 ص

    غزة.. موتٌ يحتاج لإثبات وعائلات مرهونة بمصير معلق

    الإثنين 30 يونيو 8:00 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟