Close Menu
    رائج الآن

    بسبب غزة.. “تمرّد” داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبي

    الجمعة 05 سبتمبر 6:18 ص

    «إنفست جي بي» تزور جمعية رعاية الأطفال وبيت عبدالله ضمن برنامجها للمسؤولية الاجتماعية

    الجمعة 05 سبتمبر 6:04 ص

    سجن مُنتحل شخصية رياض محرز لمدة عام بتهمة الاحتيال

    الجمعة 05 سبتمبر 5:59 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بسبب غزة.. “تمرّد” داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبي
    • «إنفست جي بي» تزور جمعية رعاية الأطفال وبيت عبدالله ضمن برنامجها للمسؤولية الاجتماعية
    • سجن مُنتحل شخصية رياض محرز لمدة عام بتهمة الاحتيال
    • طائران من النسر الأسمر مزوّدان بأجهزة تتبّع يقطعان 245000 كيلومتر عبر 8 دول
    • تقودها “قوة أوريا”.. مجموعات استيطانية تنفذ عمليات تدمير غزة | سياسة
    • لماذا مسحت بصمات كيم جونغ أون بعد لقائه مع بوتين؟ مغردون يعلقون
    • «مطرٌ كسولٌ على الباب».. حين يطرق عبدالمحسن يوسف باب الشعر بخفّة العبقرية!
    • سكان بلغراد يلجأون إلى ضفاف بحيرة آدا سيغانليا هربًا من الحر
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » فرنسا بين الثقة والتقشف.. تصويت حاسم على خطة بايرو لخفض الديون
    مال واعمال

    فرنسا بين الثقة والتقشف.. تصويت حاسم على خطة بايرو لخفض الديون

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 10:45 م1 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    Published On 2/9/20252/9/2025

    |

    آخر تحديث: 09:00 (توقيت مكة)آخر تحديث: 09:00 (توقيت مكة)

    باريس – لم تعد أزمة الديون في فرنسا مجرد أرقام محصورة في الجداول المالية، بل تحولت إلى مأزق اقتصادي يضغط يوميا على الشارع الفرنسي، ويضع الحكومة أمام اختبارات صعبة بين ضغوط الأسواق ومتطلبات الإصلاح.

    في قلب هذا المشهد، حذّر رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو خلال مؤتمر صحفي، الأسبوع الماضي، من أن “بلادنا في خطر”، معلنا عن طلب التصويت على الثقة بشأن خطته لخفض الديون خلال جلسة الجمعية الوطنية (البرلمان) المقررة يوم 8 سبتمبر/أيلول المقبل. ومع اشتداد الترقب، لا ينحصر الأمر في مصير الحكومة وحدها، بل يمتد إلى مستقبل السياسة الاقتصادية الفرنسية بأكملها.

    بين الثقة والتقشف

    وتبدو حسابات الكتل البرلمانية متشابكة ومعقدة، فالحزب الحاكم يسعى لتثبيت تماسك صفوفه وتجنب الانشقاقات، في حين تصر المعارضة على رفع سقف اعتراضها. وقد أعلنت أحزاب التجمع الوطني بقيادة مارين لوبان وحزب “فرنسا الأبية” بقيادة جان لوك ميلانشون والحزب الشيوعي والخضر، رفضها بالفعل بمجموع 264 صوتا ضد التصويت على الثقة.

    ونشرت لوبان تغريدة على منصة “إكس” قالت فيها “إن مواطنينا، لأنهم يدركون خطورة الوضع تحديدا، يرفضون إجراءات رئيس الوزراء، وهي إجراءات غير عادلة وغير فعالة. سنصوت بالتأكيد ضد الثقة في حكومة فرانسوا بايرو”.

    لكن خلف هذا الاستقطاب البرلماني تُحسم النتيجة وفق آلية خاصة بتصويت الثقة تختلف عن اقتراح اللوم، إذ يكفي الحصول على الأغلبية المطلقة للأصوات المُدلى بها، أي أصوات النواب الذين شاركوا فعليا في التصويت، مع استبعاد الممتنعين والأوراق البيضاء، مما يجعل الكتلة الوسطية صاحبة كلمة الفصل في ترجيح كفة أي من الطرفين.

    قرار يثير الجدل

    ومنذ توليه منصب رئيس الوزراء في ديسمبر/كانون الأول الماضي، حاول بايرو أن يمنح فرنسا مساحة للمناورة السياسية، لكنه لم ينجح في تبديد الغيوم الاقتصادية الثقيلة. وأكد في كلمة ببلدة بيرفيل أن “الأيام المقبلة ستكون حاسمة، إذ يختار الفرنسيون ويؤثرون على ممثليهم ليقرروا ما إذا كانوا سينضمون إلى جانب الفوضى أو إلى جانب الضمير والمسؤولية”.

    هذه الخطوة التي وصفها بايرو بأنها ضرورة وطنية، أشاد بها عدد من الوزراء باعتبارها “إجراء شجاعا وديمقراطيا”. وعلّق وزير العدل جيرالد دارمانين بأن الأمر يعكس “شجاعة سياسية ومسؤولية”، في حين شدد وزير الداخلية بروتو ريتيلو على أن “التصويت لإسقاط الحكومة سيكون تصويتا ضد مصالح فرنسا”.

    من جهتها، رأت وزيرة الزراعة آني جينيفارد أن القضية مطروحة للنقاش، وأن معظم قادة العائلة السياسية الحاكمة يدعون إلى تجديد الثقة.

    ومع ذلك، انتقدت أصوات عديدة الخطاب الرسمي بوصفه جافا ويدور حول وعود قديمة يُعاد تكرارها، في حين ترى المعارضة أن ما يجري ليس أكثر من محاولة لفرض “انضباط سياسي مؤقت” لا يقوم على اقتناع حقيقي بالخطط المطروحة.

    أزمة ممتدة

    لفهم عمق الأزمة، لا بد من العودة إلى الخلف. فمنذ الأزمة المالية العالمية عام 2008، وجدت فرنسا نفسها في مسار ديون متزايدة وعجز مزمن. اعتمدت الحكومات المتعاقبة على سياسة الإنفاق العام لضمان النمو، في وقت تم فيه تأجيل الإصلاحات الهيكلية.

    وعند اندلاع أزمة الديون السيادية الأوروبية في نهاية 2009، اضطرت باريس للتعهد بخفض العجز وفق معايير الاتحاد الأوروبي، لكن الاحتجاجات الاجتماعية ضد خطط التقشف حالت دون تنفيذها. لاحقا، جاءت تداعيات حركة “السترات الصفراء” وأعباء جائحة كورونا لتزيد الوضع المالي تعقيدا.

    وفي 15 يوليو/تموز الماضي، قدّم بايرو خطة لإنعاش المالية العامة تضمنت توفيرا بنحو 44 مليار يورو (47.8 مليار دولار) ضمن ميزانية 2026، مع خفض العجز إلى 4.6% من الناتج المحلي الإجمالي. وشملت الخطة إجراءات مثيرة للجدل مثل إلغاء عطلتين رسميتين.

    وبنهاية الربع الأول من العام الجاري، بلغ الدين العام 3.346 تريليونات يورو (نحو من 3.6 تريليونات دولار)، أي ما يعادل 114% من الناتج المحلي الإجمالي. وقبل جائحة كورونا لم تتجاوز النسبة 97.9%، بعدما كانت 60% فقط في عام 2000.

    ومع استمرار الفجوة بين الإيرادات والنفقات، ارتفع الدين خلال عام واحد بمقدار 185 مليار يورو (حوالي 201 مليار دولار). ووفق ما أوضح بايرو، فإن الدين يتزايد بمعدل 5 آلاف يورو كل ثانية، أي 300 ألف يورو في الدقيقة، مما يعني أن كلفته النهائية مرهونة بأسعار الفائدة التي يفرضها المقرضون.

    أوروبا تراقب

    وتحتل فرنسا المرتبة الثالثة بين دول الاتحاد الأوروبي من حيث المديونية نتيجة تراكم الأزمات المالية والصحية والتضخمية. ففي نهاية 1995، كان الدين العام يمثل 57.8% فقط من الناتج المحلي الإجمالي.

    أما أحدث بيانات وكالة الإحصاء الأوروبية “يوروستات” في أبريل/نيسان الماضي، فأظهرت أن اليونان تأتي في المرتبة الأولى بمعدل دين يبلغ 153.6% من الناتج المحلي الإجمالي، تليها إيطاليا بنسبة 135.3%، في حين تكمل بلجيكا وإسبانيا قائمة الدول الأكثر مديونية.

    وينص ميثاق الاستقرار الأوروبي على سقف 60% للدين العام و3% للعجز من الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما لا تلتزم به فرنسا ومعها 11 دولة أخرى. وباعتبارها أحد أعمدة الاتحاد الثلاثة إلى جانب ألمانيا وإيطاليا، فإن اهتزاز ثقة الأسواق في قدرة باريس على إدارة أزمتها قد ينعكس سريعا على استقرار منطقة اليورو بأسرها.

    لهذا تدرك حكومة بايرو أن أي إخفاق في تمرير خطتها لن تكون له تداعيات محلية فحسب، بل ستتجاوزها إلى شركائها الأوروبيين والغربيين، في وقت تسعى فيه إلى إقناع الداخل بأن تقليص العجز لن يتم على حساب العدالة الاجتماعية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    السعودية تجمع 5.5 مليار دولار من إصدارها الأخير للصكوك

    أسعار النفط تستقر عند 69.13 دولار

    المعجل: «سلام» تستضيف البيانات داخل المملكة وتلتزم بأعلى معايير الحوكمة لدعم رؤية 2030

    لأول مرة منذ 30 عاماً.. حيازات «المركزية» تتجاوز السندات الأمريكية

    ارتفاع قياسي لأسعار الذهب.. الأوقية عند 3540.64 دولار

    NHC تعلن إتاحة تسجيل الاهتمام في مشروع «الندى» ضمن وجهة بوابة مكة

    الهند في مرمى ترامب وباكستان تعود للواجهة

    الحقيل من الجوف: السجل العقاري يعزز ثقة السوق ويحمي حقوق الملاك

    كيف يحقق معبر “زنغزور” مصالح تركيا الاقتصادية؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «إنفست جي بي» تزور جمعية رعاية الأطفال وبيت عبدالله ضمن برنامجها للمسؤولية الاجتماعية

    الجمعة 05 سبتمبر 6:04 ص

    سجن مُنتحل شخصية رياض محرز لمدة عام بتهمة الاحتيال

    الجمعة 05 سبتمبر 5:59 ص

    طائران من النسر الأسمر مزوّدان بأجهزة تتبّع يقطعان 245000 كيلومتر عبر 8 دول

    الجمعة 05 سبتمبر 5:57 ص

    تقودها “قوة أوريا”.. مجموعات استيطانية تنفذ عمليات تدمير غزة | سياسة

    الجمعة 05 سبتمبر 5:47 ص

    لماذا مسحت بصمات كيم جونغ أون بعد لقائه مع بوتين؟ مغردون يعلقون

    الجمعة 05 سبتمبر 5:46 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «مطرٌ كسولٌ على الباب».. حين يطرق عبدالمحسن يوسف باب الشعر بخفّة العبقرية!

    الجمعة 05 سبتمبر 5:32 ص

    سكان بلغراد يلجأون إلى ضفاف بحيرة آدا سيغانليا هربًا من الحر

    الجمعة 05 سبتمبر 5:17 ص

    الطريجي: دعم مبادرات تطوير العمل الكشفي العربي

    الجمعة 05 سبتمبر 5:02 ص

    تخفيض رسوم السيارات اليابانية إلى 15 بقرار من ترمب

    الجمعة 05 سبتمبر 4:58 ص

    قانوني لـ«عكاظ»: السجن و30 ألفاً غرامة المتحايلين على «حضوري»

    الجمعة 05 سبتمبر 4:56 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟