Close Menu
    رائج الآن

    «المرور»: 4 تعليمات لقيادة المركبة بأجواء شديدة الحرارة

    الثلاثاء 17 يونيو 8:29 م

    بحثوا عن الطحين فعادوا جثثا.. قصف إسرائيلي يقتل 64 فلسطينيا أمام مركز توزيع المساعدات

    الثلاثاء 17 يونيو 8:23 م

    أكسيل بارو: الكويت تحتل مكانة إستراتيجية ورؤيتها 2035 تتماشى مع خارطة طريق «باريس 2030»

    الثلاثاء 17 يونيو 8:22 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «المرور»: 4 تعليمات لقيادة المركبة بأجواء شديدة الحرارة
    • بحثوا عن الطحين فعادوا جثثا.. قصف إسرائيلي يقتل 64 فلسطينيا أمام مركز توزيع المساعدات
    • أكسيل بارو: الكويت تحتل مكانة إستراتيجية ورؤيتها 2035 تتماشى مع خارطة طريق «باريس 2030»
    • بعد الحكم بسجنه وتغريمه.. إعادة النظر في قضية نيشان وياسمين عز
    • “مادلين الشجاعة”.. أغنيتان جديدتان توثقان رحلة سفينة كسر الحصار عن غزة
    • المغربي عادل تاعرابت.. موهبة خارقة أوقفها عدم الانضباط والغرور
    • هذه الوظائف مهددة في أميركا بسبب سياسة ترامب حول الهجرة
    • الصومال ومتلازمة الانتخابات.. تصاعد الخلافات وتزاحم الأزمات
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » فقدت وحيدها وأسرتها.. ولاء مسعود قصة تختزل آلام أمهات غزة
    سياسة

    فقدت وحيدها وأسرتها.. ولاء مسعود قصة تختزل آلام أمهات غزة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 02 ديسمبر 8:17 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة– لن تفي ولاء مسعود بوعدها لطفلها الوحيد كريم، بالاحتفال بيوم مولده، عندما تتوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، فقد خطفته غارات جوية عنيفة دمرت مربعا سكنيا بأكمله بمخيم جباليا للاجئين في شمال القطاع.

    وقعت هذه الغارات في 31 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد يوم واحد من عيد ميلاد كريم الخامس، وتقول والدته للجزيرة نت “كان سعيدا ولم تكن الأجواء مناسبة لتحقيق طلبه بالاحتفال بمولده، ووعدته أن أقيم له حفلا كبيرا بعد الحرب”.

    كريم هو الابن الوحيد لهذه الأم الثلاثينية، التي تشكو وزوجها عبد العزيز ورد، من مشكلة تعوق إنجابهما طفلاً آخر، كان يتمناه كريم، ويلح عليهما بالسؤال “ليش ما عندي أخ؟”.

    كريم شهيدا

    أنجب هذان الزوجان ابنهما كريم بعد نحو عام من زواجهما، وعانيا بعده من مشكلة بالإنجاب، وكانا على موعد مقرر سلفا مع السفر، لإجراء فحوصات طبية في مصر على أمل إنجاب طفل آخر. وبحسب ولاء: “كنا بانتظار صدور جواز سفر لكريم، لمرافقتنا بالسفر الذي كان مقررا خامس أيام الحرب”.

    كان كريم يحلم أن يصبح طبيبا، ويصفه والداه بأنه “ذكي، يواظب على الصلاة وقراءة القرآن، ويحب المشاركة في النقاشات وبمواضيع تفوق عمره”، ويقول والده عبد العزيز للجزيرة نت “كريم يعشق البيتزا، غير أنه قضى أيامه الأخيرة على القليل من الماء والمعلبات (الأغذية المعلبة)”.

    وتعزل إسرائيل مدينة غزة وشمال القطاع عن جنوبه، منذ إطلاق عمليتها البرية وتوغل قواتها في عمق مناطق الكثافة السكانية، وتمنع كل الإمدادات والاحتياجات الإنسانية عمن تبقى في تلك المناطق من سكان، بعدما أجبرت تحت وقع التهديد والقصف مئات الآلاف على النزوح جنوبا.

    وبعينين دامعتين، وإلى جانبها زوجها عبد العزيز يستعرض صورا لكريم يحتفظ بها على هاتفه المحمول، تقول ولاء “الحياة صعب ترجع من غير كريم”.

    مجزرة “بلوك 6”

    كانت هذه الأسرة الصغيرة الوادعة تقطن في منطقة الصفطاوي شمال مدينة غزة، ونزحت على وقع حدة الغارات الجوية الإسرائيلية في محيطها، لدى أقارب في “بلوك 6” بمخيم جباليا، الأكثر اكتظاظا بالسكان من بين مخيمات اللاجئين الثمانية في القطاع.

    بعد أيام قليلة على نزوح ولاء وزوجها عبد العزيز بوحيدهما كريم، تحولت تلك المنطقة مسرحا لمجزرة تضاهي في دمويتها ما ارتكبه جيش الاحتلال في “مستشفى المعمداني”، عندما شنت مقاتلات حربية غارات مكثفة دمرت مربعا سكنيا بأكمله، وأوقعت بحسب توثيق وزارة الصحة نحو ألف من سكانه شهداء وجرحى.

    استشهدت أسرة ولاء بأكملها (13 فردا) بانهيار المنزل فوق رؤوسهم، وكانت في تلك اللحظة برفقة عبد العزيز وكريم على بُعد أمتار قليلة في منزل آخر لأحد أعمامها، دمر كذلك كليا، وتقول عن نحو ساعة قضتها مدفونة تحت الأنقاض “كنت أكرر الشهادتين وظننت أنني شهيدة”.

    بجهده الذاتي وبإصراره على الحياة، تمكن عبد العزيز من إزالة الركام والخروج حيا من تحت الأنقاض، وساعد المنقذين من المتطوعين والدفاع المدني في انتشال آخرين، من بينهم زوجته ولاء، ولم يكن يعلم شيئا عن كريم، ويقول “بحثت عنه في أقسام المستشفى الإندونيسي، وكانت الصاعقة عندما وقعت عيني على كفن صغير بين أعداد كبيرة من جثامين الشهداء بالأكفان، وقد كتب عليه بلون أسود: الشهيد كريم عبد العزيز ورد”.

    ولا يزال أفراد من أقارب ولاء وزوجها تحت أنقاض منازلهم المدمرة، ولم تتمكن فرق الدفاع المدني من انتشالهم، فيما أجبرت مع زوجها ومن تبقى من أقاربهما أحياء إلى النزوح جنوبا، عقب غارات مكثفة عنيفة على “المستشفى الإندونيسي” الذي كانت ترقد به لتلقي العلاج.

    يعاني الزوجان عبد العزيز وولاء من مشكلة بالانجاب وخطفت غارات جوية إسرائيلية وحيدهما كريم-رائد موسى-خان يونس-الجزيرة نت

    نجاة من الموت للمرة الثانية

    وتقول ولاء “قضينا أياما مرعبة في المستشفى الإندونيسي، حيث استهدفته غارات جوية ومدفعية، وسقط سقف الغرفة على جسدي ولولا عناية الله لقتلتني شظية اخترقت النافذة، فيما استشهد عدد من الجرحى في غرفة مجاورة، تناثرت بداخلها شظايا الصواريخ والقذائف”.

    وعلى سرير متهالك في مدرسة جنين الثانوية القريبة من مستشفى غزة الأوروبي، شمال شرقي مدينة رفح، ترقد ولاء وقد لفت ساقها بالجص، لكسور أصابتها جراء سقوط عامود خرساني عليها، وتشكو من تردي الرعاية الطبية، وتخشى ألا تتمكن من السير على قدميها مرة أخرى.

    وفي الطريق من المستشفى الإندونيسي في شمال القطاع إلى جنوبه، حيث وجدت ولاء نفسها في مدرسة لعدم توفر أماكن شاغرة في المستشفيات، قضت نحو 6 ساعات واقفة على قدميها رغم آلامها وجروحها، بعدما أجبر جيش الاحتلال إدارة المستشفى على إخلاء مئات الجرحى والمرضى في 4 حافلات فقط، سعة الحافلة الواحدة 50 راكبا، وتقول ولاء “كان الباص مثل علبة السردين”، تعبيرا عن التكدس الشديد.

    وتعيش ولاء أسيرة آلام جروحها وأحزانها على فقد وحيدها كريم وأسرتها كاملة، وتقول إنها عاجزة عن التفكير بما هو قادم، وتتمنى لو أنها رافقت الشهداء.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الصومال ومتلازمة الانتخابات.. تصاعد الخلافات وتزاحم الأزمات

    توماس فريدمان لترامب: إليك طريقة ذكية لإنهاء حرب إسرائيل وإيران

    خبراء يقيّمون التحرك العسكري الأميركي في ضوء تصريحات ترامب

    غارديان: أطباء في مستشفيات إيران يصفون ما يحدث بأنه حمام دم

    عبر الخريطة التفاعلية.. ما تفاصيل القصف الإيراني على وسط إسرائيل؟

    هل تُجَرّ أميركا للحرب الإسرائيلية على إيران؟

    هل تتحفظ إسرائيل على خسائرها العسكرية؟ وما دور الملاجئ؟

    الناطق باسم يونيفيل للجزيرة نت: رصدنا قوات إسرائيلية داخل الحدود اللبنانية

    كيف ترى مراكز الأبحاث الإسرائيلية إيران؟ وبماذا تُوصي نتنياهو؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بحثوا عن الطحين فعادوا جثثا.. قصف إسرائيلي يقتل 64 فلسطينيا أمام مركز توزيع المساعدات

    الثلاثاء 17 يونيو 8:23 م

    أكسيل بارو: الكويت تحتل مكانة إستراتيجية ورؤيتها 2035 تتماشى مع خارطة طريق «باريس 2030»

    الثلاثاء 17 يونيو 8:22 م

    بعد الحكم بسجنه وتغريمه.. إعادة النظر في قضية نيشان وياسمين عز

    الثلاثاء 17 يونيو 8:19 م

    “مادلين الشجاعة”.. أغنيتان جديدتان توثقان رحلة سفينة كسر الحصار عن غزة

    الثلاثاء 17 يونيو 8:13 م

    المغربي عادل تاعرابت.. موهبة خارقة أوقفها عدم الانضباط والغرور

    الثلاثاء 17 يونيو 8:12 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هذه الوظائف مهددة في أميركا بسبب سياسة ترامب حول الهجرة

    الثلاثاء 17 يونيو 8:09 م

    الصومال ومتلازمة الانتخابات.. تصاعد الخلافات وتزاحم الأزمات

    الثلاثاء 17 يونيو 8:08 م

    الجزيرة نت تحصل على تفاصيل التشكيل الوزاري الجديد بالسودان

    الثلاثاء 17 يونيو 8:07 م

    الدفاع المدني بالرياض يخمد حريقًا في مركبة على طريق الدائري الشرقي

    الثلاثاء 17 يونيو 7:28 م

    شركة “رافائيل” الإسرائيلية تهدد برفع دعوى ضد فرنسا بعد إغلاق جناحها في معرض باريس

    الثلاثاء 17 يونيو 7:22 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟