Close Menu
    رائج الآن

    استخبارات ألمانيا تحذر: المواجهة العسكرية بين روسيا و«الناتو».. واردة

    الثلاثاء 14 أكتوبر 9:26 ص

    الذهب يلامس ذروة قياسية جديدة.. والأونصة تسجل 4124.79 دولار

    الثلاثاء 14 أكتوبر 9:08 ص

    مباشر – اتفاق غزة.. إسرائيل تفرج عن 1968 أسيرًا فلسطينيًا بموجب صفقة التبادل

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:58 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • استخبارات ألمانيا تحذر: المواجهة العسكرية بين روسيا و«الناتو».. واردة
    • الذهب يلامس ذروة قياسية جديدة.. والأونصة تسجل 4124.79 دولار
    • مباشر – اتفاق غزة.. إسرائيل تفرج عن 1968 أسيرًا فلسطينيًا بموجب صفقة التبادل
    • رئيس مدغشقر يرفض التنحي بعد محاولة اغتياله
    • أمير الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية ويطّلع على إنجازات مشاريع تحسين المياه في المنطقة
    • وزير الاتصالات يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز شراكات الذكاء الاصطناعي وتقنيات المستقبل
    • قادة الدول يتوافدون على شرم الشيخ لحضور قمة السلام
    • الجوازات توضح خطوات تعديل الاسم المترجم لأفراد أسرة المقيم
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » فورين بوليسي: هكذا حطمت غزة أساطير الغرب
    سياسة

    فورين بوليسي: هكذا حطمت غزة أساطير الغرب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 09 فبراير 8:00 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    إبادة إسرائيل لغزة، بتمويل من الديمقراطيات الغربية، فرضت محنة نفسية لعدة أشهر على ملايين البشر، ليصبحوا شهودا مكرهين على عمل من أعمال الشر السياسي، ويدركوا بصدمة، وهم يسمعون صراخ أم تشاهد ابنتها تحترق حتى الموت في مدرسة قصفتها إسرائيل، أن كل شيء ممكن، وأن تذكر الفظائع الماضية لا يضمن عدم تكرارها في الحاضر، وأن أسس القانون الدولي والأخلاق ليست آمنة على الإطلاق.

    في هذه الجمل يتلخص المقال الذي اقتبسته مجلة فورين بوليسي -كما تقول- من كاتب “العالم بعد غزة” للروائي والكاتب الهندي بانكاج ميشرا، الذي انطلق فيه من ذكرى محرقة وارسو عام 1943، عندما حمل بضع مئات من الشباب اليهود في حي وارسو كل الأسلحة التي تمكنوا من العثور عليها وردوا على مضطهديهم النازيين، وهذا لم يكن سوى سعي لإنقاذ بعض الكرامة واختيار طريقة الموت، كما يقول قائدهم.

    وأشار الكاتب، بعد التذكير بندوب المحرقة وولادة دولة إسرائيل وحروبها مع العرب، إلى أن السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، كان سببا جديدا في إحياء الخوف من محرقة أخرى، لن تتردد القيادة الإسرائيلية الأكثر تعصبا في التاريخ في استغلاله.

    وبالفعل ادعى زعماء إسرائيل الحق في الدفاع عن النفس ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ولكن كما اعترف عمير بارتوف، المؤرخ الرئيسي للمحرقة، فإنهم سعوا منذ البداية إلى “جعل قطاع غزة بأكمله غير صالح للسكن، وإضعاف سكانه إلى الحد الذي يجعلهم إما ينقرضون أو يبحثون عن كل الخيارات الممكنة للفرار من المنطقة”.

    الغرب لم يفعل شيئا

    وهكذا شهد المليارات من البشر هجوما غير عادي على غزة، كان ضحاياه -كما قالت بلين ني غرالاي، المحامية الأيرلندية التي رافعت نيابة عن جنوب أفريقيا في محكمة العدل الدولية في لاهاي- “يبثون تدميرهم في الوقت الحقيقي على أمل يائس وعبثي في أن يفعل العالم شيئا”، ولكن العالم، أو الغرب على وجه التحديد، لم يفعل شيئا.

    ورغم أن الضحايا في غزة يتنبؤون بموتهم على وسائل الإعلام الرقمية قبل ساعات من إعدامهم، وأن قتلتهم بثوا أفعالهم على تيك توك، فقد عتمت أدوات الهيمنة العسكرية والثقافية الغربية على تصفية غزة، من زعماء الولايات المتحدة وبريطانيا الذين هاجموا المحكمة الجنائية الدولية ومحكمة العدل الدولية، إلى محرري صحيفة نيويورك تايمز الذين أصدروا تعليمات لموظفيهم بتجنب مصطلحات “مخيمات اللاجئين” و”الأراضي المحتلة” و”التطهير العرقي”.

    كان الوعي بأن مئات من الناس يُقتلون أو يجبرون على مشاهدة قتل أطفالهم -ونحن نواصل حياتنا- يسمم حياة الملايين، وكانت مناشدات أهل غزة، وتحذيراتهم من أنهم وأحبائهم يوشكون أن يقتلوا، تليها أنباء عن قتلهم، تزيد من الإذلال والشعور بالعجز الجسدي والسياسي.

    ستتراجع الحرب في النهاية إلى الماضي -كما يذكر المقال- وقد يسوي الزمن كومة الرعب الشاهقة، لكن علامات الكارثة ستبقى في غزة لعقود، في الأجساد المصابة والأطفال الأيتام وأنقاض المدن والمشردين والوعي بالحزن الجماعي، وحتى الذين شاهدوا عن بعد قتل وتشويه عشرات الآلاف على شريط ساحلي ضيق، ورأوا تصفيق أو عدم اكتراث الأقوياء، سوف يعيشون بجرح داخلي وصدمة لن تزول لسنوات.

    أما النزاع في كيفية وصف عنف إسرائيل بأنه الدفاع المشروع عن النفس أو الحرب العادلة في ظروف حضرية صعبة أو التطهير العرقي والجرائم ضد الإنسانية، فلن يُحَل أبدا، ولكن ليس من الصعب أن نرى علامات الفظاعة النهائية والمخالفات الأخلاقية والقانونية الإسرائيلية، في القرارات الصريحة والروتينية من جانب القادة الإسرائيليين بالقضاء على غزة.

    كما لن يكون من الصعب أن نراها في موافقة الجمهور الضمنية، وفي نعت الضحايا بأنهم شر مع أن معظمهم كانوا أبرياء تماما، وفي حجم الدمار الذي كان أكبر مما أحدثه الحلفاء بألمانيا، وفي كون وتيرة عمليات القتل وملء المقابر الجماعية في جميع أنحاء غزة وأساليبها التي تعتمد على خوارزميات الذكاء الاصطناعي، وفي حرمان الناس من الوصول إلى الغذاء والدواء، وفي تعذيب السجناء العراة، وفي تدمير المدارس والجامعات والمتاحف والكنائس والمساجد وحتى المقابر، وفي صبيانية الشر المتمثلة في رقص الجنود الإسرائيليين في ملابس الفلسطينيات القتلى أو الهاربات، وفي شعبية مثل هذا النوع من الترفيه على تيك توك في إسرائيل، وفي الإعدام الدقيق للصحفيين الذين يوثقون إبادة شعبهم في غزة.

    لا توجد كارثة تقارن بغزة

    حدث الكثير في السنوات الأخيرة من الكوارث الطبيعية والمالية والسياسية، ولكن لا توجد كارثة تقارن بغزة، وما تركته من الحزن الهائل والحيرة والضمير الميت، ولم يسفر أي شيء عن مثل هذا القدر من الأدلة المخزية على افتقارنا إلى الحماس والسخط وضيق الأفق وضعف الفكر، مما دفع جيلا كاملا من الشباب في الغرب إلى مرحلة الرشد الأخلاقي بسبب أقوال وأفعال وتقاعس شيوخهم في السياسة والصحافة.

    وكان الحقد العنيد والقسوة التي أبداها الرئيس الأميركي جو بايدن تجاه الفلسطينيين -حسب الكاتب- من بين الألغاز المروعة التي طرحها الساسة والصحفيون الغربيون، إذ كان من السهل عليهم حجب الدعم غير المشروط للنظام المتطرف في إسرائيل مع الاعتراف بضرورة ملاحقة وتقديم المذنبين في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، للعدالة.

    وتساءل الكاتب لماذا ادعى بايدن أنه شاهد مقاطع فيديو فظائع لا وجود لها، ولماذا زعم رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن إسرائيل “لها الحق” في حجب الطاقة والمياه عن الفلسطينيين، ولماذا قفز يورجين هابرماس للدفاع عن مرتكبي التطهير العرقي المعلنين؟ وما الذي دفع مجلة أتلانتيك إلى نشر مقال يزعم أن “قتل الأطفال أمر ممكن قانونيا”؟

    وتساءل الكاتب عن تفسير بناء وسائل الإعلام الغربية كل أفعال إسرائيل للمجهول، ولماذا ساعد مليارديرات الولايات المتحدة في حملات القمع القاسية ضد المتظاهرين في الحرم الجامعي؟ ولماذا فصل الأكاديميون والصحافيون، وحظر الفنانون والمفكرون من العمل، ومنع الشباب من العمل لمجرد أنهم يتحدون الإجماع المؤيد لإسرائيل؟ ولماذا استبعد الغرب الفلسطينيين من مجتمع الالتزام والمسؤولية الإنسانية، في حين دافع عن الأوكرانيين وحماهم؟

    وخلص الكاتب إلى أنه بغض النظر عن كيفية تعاملنا مع هذه الأسئلة، فإنها تجبرنا على النظر بشكل مباشر إلى الظاهرة التي نواجهها، الكارثة التي تسببت فيها الديمقراطيات الغربية بشكل مشترك، والتي دمرت الوهم الضروري الذي نشأ بعد هزيمة الفاشية في عام 1945 حول إنسانية مشتركة يدعمها احترام حقوق الإنسان والحد الأدنى من المعايير القانونية والسياسية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    استخبارات ألمانيا تحذر: المواجهة العسكرية بين روسيا و«الناتو».. واردة

    قادة الدول يتوافدون على شرم الشيخ لحضور قمة السلام

    بعد محاولة اغتياله.. رئيس مدغشقر عبر «فيسبوك»: أرفض التنحي

    فرحة عارمة في فلسطين مع عودة الأسرى المحرَّرين بعد صفقة تاريخية

    الشرع: سنحاسب الأسد من دون صراع مع روسيا

    خلال افتتاحه قمة شرم الشيخ.. ترمب: لا نريد حرباً عالمية ثالثة

    ساركوزي يبدأ تنفيذ عقوبة السجن 5 سنوات

    بريطانيا تحتضن اجتماعاً لمناقشة إعمار غزة

    العليمي: ملتزمون بمبدأ الشراكة الوطنية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الذهب يلامس ذروة قياسية جديدة.. والأونصة تسجل 4124.79 دولار

    الثلاثاء 14 أكتوبر 9:08 ص

    مباشر – اتفاق غزة.. إسرائيل تفرج عن 1968 أسيرًا فلسطينيًا بموجب صفقة التبادل

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:58 ص

    رئيس مدغشقر يرفض التنحي بعد محاولة اغتياله

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:54 ص

    أمير الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية ويطّلع على إنجازات مشاريع تحسين المياه في المنطقة

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:53 ص

    وزير الاتصالات يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز شراكات الذكاء الاصطناعي وتقنيات المستقبل

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:30 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    قادة الدول يتوافدون على شرم الشيخ لحضور قمة السلام

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:25 ص

    الجوازات توضح خطوات تعديل الاسم المترجم لأفراد أسرة المقيم

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:07 ص

    المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:01 ص

    المهندسة الشيماء الشايب: تفعيل الحواس الخمس مدخل مهم لتعزيز الإحساس بالتراث العمراني الاحساء زهير بن جمعة الغزال قالت المهندسة الشيماء بنت عبدالله الشايب، عضو مجلس إدارة جمعية التراث العمراني، إن الجمعية نظّمت خلال الفترة الحالية عددًا من الفعاليات النوعية، ضمن جهودها المستمرة للحفاظ على الهوية المعمارية وتعزيز الوعي بالتراث العمراني. وأوضحت، أن الجمعية أعدّت حقيبة تدريبية، على إثرها أُقيم برنامجان تدريبيان، الأول في العاصمة الرياض لمدة ثلاثة أيام في الفترة من ٢٨ إلى ٣٠ أغسطس ٢٠٢٥م، والآخر في مدينة الهفوف بالأحساء بتاريخ ٥ – ٦ سبتمبر ٢٠٢٥م. وأضافت الشايب، أن البرامج شهدت حضورًا لافتًا من الجنسين من المهتمين وأصحاب الخبرة في مجال التراث العمراني، مما أسهم في خلق حالة جميلة من التفاعل وتبادل المناقشات والأطروحات المعرفية. وأشارت، إلى أنه خلال ورشة العمل، برزت رؤى كلاسيكية حول أهمية التراث العمراني للدول والمجتمعات، ودوره في إعادة التأهيل واقتصاديات التراث العمراني، لافتةً إلى أنها توقفت كثيرًا أمام كون هؤلاء المختصين سيكونون قادة التأثير الاجتماعي في هذا المجال. وبيّنت الشايب، أن سياقات التعريف وتاريخية المكان و«البعد الاستخدامي» تشكل إطارًا أساسيًا لوسائل التعريف بالتراث العمراني، وهي مفاهيم متداولة لدى المرشدين السياحيين، لكنها شددت على أن ذلك غير كافٍ للمختصين المؤثرين في وعي الآخرين. وأضافت، كنت أبحث عن مدخل قوي يولد خبرة ترويحية وسياحية عن المكان لا تُنسى من جهة، ومعرفية من جهة أخرى، لضمان الاستدامة ونقل التجربة وتحفيز الزيارة سواء بالعودة أو بدعوة الآخرين للزيارة”. وقالت الشايب، إنها وجدت أن تفعيل الإحساس بالتراث العمراني يمثل مدخلًا مهمًا لهذا الهدف، لذلك عملت على صياغة هذا المفهوم من خلال تفعيل الحواس الخمس. وأضافت موضحة، إذا كانت حاسة البصر تأخذ الحيز الأكبر حاليًا بما يعرف بالتغذية البصرية، وهو ما يتم التركيز عليه أثناء الإرشاد والزيارات لمواقع التراث العمراني، فإن إثارة هذه الحاسة تحتاج إلى توظيفٍ مدروسٍ للبصر في الزمان والمكان؛ حيث يؤثر الوقت (نهارًا أو عند الغروب أو ليلًا) ونقاط الوقوف والتأمل، بل إن ذلك يتطلب معرفة دقيقة من المختص عن موقع التراث وخصائصه البيئية والزمنية”. وأردفت الشايب قائلة، حين بادرت رياديًا بسبق الطرح لبقية الحواس، رأيت في الورشتين حالة دهشة من الزملاء المشاركين، وتم تنبيههم إلى أهمية إدراك الجانب الحسي في إنماء الوعي والرابطة الإنسانية بين الشخص والتراث العمراني، وقد عززت ذلك بأمثلة تجريبية”. وأشارت، بدأت بـ حاسة اللمس التي نتعرف بها على الخامات المختلفة كالخشب والطين والجص والصخور، وغيرها، وهل هي ناعمة الملمس أم خشنة، طبيعية أم معالجة بأصباغ، كما أن حاسة الرائحة مهمة جدًا إذا تم تفعيلها سواء من خلال رائحة المواد أو عبق المكان؛ فرائحة السمك تميز مباني بندر العقير، ورائحة التوابل تسيطر على سوق القيصرية، بينما ترتبط رائحة الروث بمباني إسطبلات الخيول، وهو ما أسميه (رائحة المدينة)”. وتابعت الشايب، أما حاسة السمع فتحركنا إلى معطيات كثيرة، فمباني التراث العمراني في الحقول تتأثر بتغريد البلابل وحفيف الشجر وصوت الرياح الذي يعبر من الدرايش، وربما خرير المياه في النوافير، أما حاسة الذوق فترتبط بالتجربة المضافة للمنشأة، من خلال الأطعمة أو النباتات الموسمية”. وأكدت الشايب، أن تفعيل الحواس الخمس لا يعني استقلال كل حاسة عن الأخرى، فهي مترابطة لا يمكن فصلها، مشيرة إلى أن ذلك يستدعي أحيانًا تهيئة ملبس خاص، والمشي أو التسلق، وملاحظة الفراغات العمرانية والإطلالات، بل وربما الجلوس والاسترخاء أو المشي والركض، في استخدام شامل لكل الحالات التفاعلية. وتساءلت، هل تصلح هذه النظرية الجميلة، (الإحساس بالتراث العمراني)، أن تكون مدخلًا للتعريف وإنماء الوعي بالتراث العمراني؟”، مؤكدة أنها وجدت من خلال تفاعل المختصين في الورشة إيجابية كبيرة تجاه هذا الطرح، ولذلك أوصت بأن يتم تبني هذه النظرية مستقبلًا سواء من خلال جمعية التراث العمراني أو في التعليم العمراني وعلوم التراث. واختتمت تصريحها قائلة، لقد كانت فرصة جميلة ومشكورة لإعداد هذه الأطروحة، وأتمنى توسيعها لتعم الفائدة بما يعود على استدامة الوعي بالتراث العمراني.

    الثلاثاء 14 أكتوبر 8:00 ص

    اجتماع وزير الاتصالات وزوكربيرغ لتعزيز شراكات الذكاء الاصطناعي

    الثلاثاء 14 أكتوبر 7:53 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟