Close Menu
    رائج الآن

    البلاديوم يرتفع بنحو 13% وسط أداء إيجابي في أسواق المعادن – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 11:59 ص

    الفن بين أفق التلقّي.. وتشظّي الجمال – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 11:59 ص

    “أعيدوا النظر في تلك المقبرة”.. رحلة شعرية بين سراديب الموت والحياة

    السبت 27 ديسمبر 11:48 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • البلاديوم يرتفع بنحو 13% وسط أداء إيجابي في أسواق المعادن – أخبار السعودية
    • الفن بين أفق التلقّي.. وتشظّي الجمال – أخبار السعودية
    • “أعيدوا النظر في تلك المقبرة”.. رحلة شعرية بين سراديب الموت والحياة
    • انطلاق معسكر محترفي الذكاء الاصطناعي لتأهيل الكفاءات الوطنية بالرياض – أخبار السعودية
    • مختص: تجارب الرواد السعوديين في «رحلة 2023» تؤكد دعم المملكة للبحث العلمي
    • «الكهرباء والماء» تُعيد محطة «الفنيطيس A» إلى الخدمة: العمل جارٍ لإعادة المغذيات الفرعية
    • 942 يوما بلا كرة.. ميلان ينهي كابوس “اللاعب المنسي”
    • رحيل محمد بكري.. سينمائي حمل فلسطين إلى الشاشة وواجه الملاحقة بالنضال الفني
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » فيديو – “هدنة بلا أمان”.. أصوات من غزة تكشف قلقًا عميقًا من عودة الحرب
    العالم

    فيديو – “هدنة بلا أمان”.. أصوات من غزة تكشف قلقًا عميقًا من عودة الحرب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 27 أكتوبر 3:12 م1 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم:&nbspيورونيوز

    نشرت في
    27/10/2025 – 13:00 GMT+1

    في الوقت الذي تتواصل فيه المحادثات المكوكية بين الوسطاء وحركة حماس وإسرائيل بهدف تثبيت وقف إطلاق النار وتطبيق ما يُعرف بـ”خطة ترامب” الجديدة، يسود في غزة شعور بالقلق من أن الهدوء الحالي ليس سوى توقف قصير قبل احتمال اندلاع جولة حرب جديدة.

    ومع أن المشهد الدبلوماسي يشبه ما جرى في يناير/كانون الثاني 2025، فإن الاتفاق الحالي يبدو محاطًا بألغام سياسية وأمنية أكثر تعقيدًا.

    من هدنة إنسانية إلى إطار سياسي

    المقترح الأميركي الجديد، المكوّن من 20 بندًا، يمثل تحولًا واضحًا عن اتفاق يناير/كانون الثاني 2025 الذي انهار سريعًا، إذ اقتصر الأول على هدنة قصيرة ذات بعد إنساني، هدفها تبادل الأسرى وتخفيف محدود للحصار.

    أما الخطة الجديدة فتطرح إطارًا سياسيًا وأمنيًا أوسع، يبدأ بوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، ويتدرج نحو انسحابات إسرائيلية مرحلية، وصولًا إلى ترتيبات حكم انتقالي تحت إشراف دولي وأميركي، مع بند مثير للجدل يتعلق بنزع سلاح حماس.

    هذا التوسّع في البنود يثير الجدل، خاصة بعد أن شهدت الهدنة السابقة خروقات متعددة أسفرت عن سقوط عشرات القتلى. ويشير بعض المراقبين إلى أن نجاح الاتفاق الجديد يعتمد على وجود آلية واضحة تُلزم الأطراف المخالفة بتحمل مسؤوليات سياسية في حال الانتهاك.

    مأزق نزع السلاح وضغوط نتنياهو

    يُعتقد أن النقطة الأكثر حساسية في الخطة هي ربط الانسحاب الإسرائيلي بنزع سلاح حماس. وقد أصر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي يواجه ضغوطًا داخلية حادة وانقسامات ضمن تحالفه، على إدخال هذا الشرط، ما يمنح تل أبيب عمليًا الحق في تعطيل المراحل بحجة “الأمن” أو “التحقق”، والذي يصفه محللون بأنه “حصان طروادة يتيح المماطلة وتأجيل التنفيذ إلى أجل غير مسمّى”.

    من جهة أخرى، رفضت الفصائل الفلسطينية المسلحة الشرط باعتباره مسًّا بحق الفلسطينيين في الدفاع عن النفس. وفي المقابل، يحاول نتنياهو توظيف الاتفاق لتخفيف الضغوط الدولية والسياسية عليه أكثر من كونه خطوة استراتيجية نحو تسوية دائمة.

    وتعكس تصريحات وزراء متطرفين مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، الرافضين لأي هدنة أو بقاء لحماس، حجم الانقسام داخل إسرائيل وتجعل مستقبل الاتفاق غير مضمون.

    ما رأي الغزيين بالهدنة؟

    في غزة، حيث يعيش أكثر من مليوني نسمة وسط دمار واسع، لا يرى السكان أن الهدنة جلبت أمانًا حقيقيًا، فيما تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن نحو 70% من الوحدات السكنية دُمرت أو تضررت، وأن أكثر من 1.7 مليون فلسطيني نزحوا داخليًا منذ اندلاع الحرب الأخيرة.

    في هذا السياق، تقول سندس أحمد من حي الزيتون: “لم أرَ أمانًا في أي مكان، الموت هنا أو في الجنوب واحد. كل زاوية في غزة شهدت على دمائنا، وكلما ظهرت فرصة للهدنة يعود القصف من جديد.”

    وتضيف نسرين الديراوي، أم لثلاثة أطفال فقدت منزلها: “كل ما نريده هو أن نبني بيتًا ونعيش بسلام. لكننا لا نثق بأحد، لا بالاحتلال ولا بالسياسيين. هذه ليست هدنة، إنها مجرد توقف مؤقت.”

    أما أم مؤمن الخطيب من مخيم البريج فتقول: “عشتُ أربع أو خمس حروب، لكن هذه أصعبها. نتمنى أن تستمر الهدنة، لكن إسرائيل دائمًا تخرق الاتفاق. نريد أن نعود لحياة طبيعية مثل باقي الناس، لكني لا أعتقد أن الاتفاق سيصمد.”

    ويشير خليل الشريف من جباليا: “خرجنا من حرب استمرت عامين وتحملنا فوق طاقة البشر. نرجو من الوسطاء الضغط على الطرفين لإنهاء هذه الجولة، خاصة مع تكرار الخروقات الإسرائيلية في الأيام الأخيرة.”

    ومن خانيونس يقول محمد حامد: “نأمل أن يصمد الاتفاق لأن الوسطاء وعدوا بتثبيته. لكن إسرائيل اخترقت الهدنة وسقط ضحايا وجرحى. نخشى أن تعود الحرب من جديد، ويبقى الشعب في معاناة مستمرة. مطلبنا أن يعيش الأطفال بسلام ويعودوا إلى مدارسهم.”

    هذه الأصوات تلخص الهوة الكبيرة بين لغة السياسة في الغرف المغلقة وواقع الميدان في غزة، حيث لا يرى كثيرون أن الهدنة تعني نهاية للحرب.

    دور الوسطاء

    مع ذلك، فإن ما يميز الاتفاق هذه المرة أنه بات اختبارًا مباشرًا لمصداقية إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي وضعت كامل ثقلها السياسي خلفه. وإلى جانب واشنطن، تواصل قطر ومصر لعب دور الوسيط الرئيس تحت المظلة الأميركية.

    الحضور المكثّف لمسؤولين كبار، مثل نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس في إسرائيل، والزيارات المتكررة لرئيس المخابرات المصرية عباس كامل، يعكس حجم الرهان على منع انهيار الاتفاق.

    كما نقل الوسطاء الأميركيون رسائل واضحة إلى نتنياهو بأن أي تصعيد جديد “مرفوض” وقد يترتب عليه تجميد الدعم السياسي.

    ويرى المراقبون أن نجاح الاتفاق يتوقف على الفصل بين المسار الإنساني العاجل—وقف إطلاق النار، إدخال المساعدات، وتبادل الأسرى—وبين الملفات الطويلة مثل الحوكمة الانتقالية ونزع السلاح، التي قد تستغرق مفاوضات معقدة.

    اختبار حاسم

    في النهاية، يقف الاتفاق عند مفترق طرق: إما أن يتحول إلى بداية لمسار سياسي جديد برعاية أميركية وإقليمية صارمة، أو أن ينهار عند أول اختبار ميداني بين نتنياهو المحاصر داخليًا وحماس الرافضة للتجريد من سلاحها.

    أما الهدوء في غزة، فما يزال هشًا، إذ قد يعيد أي خرق التصعيد بسرعة. وبينما يواصل الوسطاء جهودهم لتثبيت وقف إطلاق النار، يظل سكان القطاع في ترقب لمعرفة ما إذا كان هذا الاتفاق سيصمد بالفعل، أم أنه مجرد محطة أخرى ضمن دورة الحروب المتكررة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «الكهرباء والماء» تُعيد محطة «الفنيطيس A» إلى الخدمة: العمل جارٍ لإعادة المغذيات الفرعية

    فيديو. فندق بانكسي في بيت لحم يعيد فتح أبوابه بعد ٢ عام

    ما أهم الأسلحة التي استخدمتها روسيا وأوكرانيا خلال الحرب؟

    رئيس الحكومة السودانية: نسعى للسلام ونرفض نشر قوات أممية في البلاد

    هيئة ذوي الإعاقة تعلن إضافة وربط خدمات جديدة عبر «سهل»

    نوف بهبهاني: توجيهات ورؤية صاحب السمو تمثل ركيزة أساسية في ترسيخ مبادئ التنمية المستدامة

    فنزويلا تُفرج عن 99 محتجزًا شاركوا في احتجاجات ضد إعادة انتخاب مادورو عام 2024

    استطلاع حكومي: أغلبية الروس يتوقعون نهاية حرب أوكرانيا عام 2026

    «التجارة»: إلغاء 589 ترخيصاً لشركات العربات المتنقلة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الفن بين أفق التلقّي.. وتشظّي الجمال – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 11:59 ص

    “أعيدوا النظر في تلك المقبرة”.. رحلة شعرية بين سراديب الموت والحياة

    السبت 27 ديسمبر 11:48 ص

    انطلاق معسكر محترفي الذكاء الاصطناعي لتأهيل الكفاءات الوطنية بالرياض – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 11:47 ص

    مختص: تجارب الرواد السعوديين في «رحلة 2023» تؤكد دعم المملكة للبحث العلمي

    السبت 27 ديسمبر 11:42 ص

    «الكهرباء والماء» تُعيد محطة «الفنيطيس A» إلى الخدمة: العمل جارٍ لإعادة المغذيات الفرعية

    السبت 27 ديسمبر 11:32 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    942 يوما بلا كرة.. ميلان ينهي كابوس “اللاعب المنسي”

    السبت 27 ديسمبر 11:22 ص

    رحيل محمد بكري.. سينمائي حمل فلسطين إلى الشاشة وواجه الملاحقة بالنضال الفني

    السبت 27 ديسمبر 11:01 ص

    فيديو. فندق بانكسي في بيت لحم يعيد فتح أبوابه بعد ٢ عام

    السبت 27 ديسمبر 10:50 ص

    “أوبن إيه آي” تؤكد.. متصفحات الذكاء الاصطناعي عرضة للهجمات السيبرانية أكثر من غيرها

    السبت 27 ديسمبر 10:00 ص

    أريانا غراندي تعيد إحياء أناقة السبعينات بفستان تاريخي – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 9:56 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟