Close Menu
    رائج الآن

    فوز “نسور قاسيون” على “نسور قرطاج” يشعل المنصات

    الأربعاء 03 ديسمبر 4:11 م

    البابا ليو يحث القادة الدينيين في لبنان على الاتحاد من أجل السلام

    الأربعاء 03 ديسمبر 3:47 م

    المؤتمر الدولي السادس للرعاية الصحية الأولية يؤكد أهمية تعزيز المهارات البحثية للأطباء وصناع القرار

    الأربعاء 03 ديسمبر 2:29 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • فوز “نسور قاسيون” على “نسور قرطاج” يشعل المنصات
    • البابا ليو يحث القادة الدينيين في لبنان على الاتحاد من أجل السلام
    • المؤتمر الدولي السادس للرعاية الصحية الأولية يؤكد أهمية تعزيز المهارات البحثية للأطباء وصناع القرار
    • "الوعلان القابضة" تستعرض خدماتها المتنوعة في قطاعي الطيران والسيارات خلال مشاركتها في "معرض الطيران العام 2025"
    • “بولونيزكوي”.. قرية بولندية تتحول إلى أبرز الوجهات السياحية في إسطنبول
    • جدل في سوريا بشأن رفع أسعار الاتصالات والإنترنت والوزارة ترد
    • آي بيبر: هجوم ترامب على فنزويلا قد يشعل فتيل حرب أهلية
    • أندرو مارش: الغنوشي أحدث ثورة فكرية إسلامية و”الديمقراطية المسلمة” محاولة لتفادي حتمية الانقلاب
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » فيلم “سلاي”.. كيف أصبح سلفستر ستالون أيقونة الأكشن في هوليود؟
    فنون

    فيلم “سلاي”.. كيف أصبح سلفستر ستالون أيقونة الأكشن في هوليود؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 16 نوفمبر 3:38 م0 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أطلقت منصة “نتفليكس” الفيلم الوثائقي “سلاي” (Sly) بعد عرضه الأول في ختام مهرجان تورنتو السينمائي، والذي يستعرض أهم محطات حياة الممثل الأميركي سلفستر ستالون، ويحاول الإجابة عن سؤال مركزي: كيف تحول الشاب ذو الأصول الإيطالية المصاب بشلل في نصف وجهه إلى أحد أهم نجوم هوليود؟

    الفيلم من إخراج توم زيمني، ويظهر فيه ستالون وعدد من الضيوف؛ أهمهم منافسه العتيد آرنولد شوارزنيغر، وفرانك ستالون، وزميلة الكفاح تاليا شاير التي قدمت معه 5 أجزاء من سلسلة أفلام “روكي” (Rocky)، إلى جانب المخرج كوينتين تارنتينو.

    طفولة تعيسة ألهمته أهم أفلامه

    تم تصوير فيلم “سلاي” قبل انتقال سلفستر ستالون من منزله الضخم في لوس أنجلوس إلى نيويورك، على عكس تلك الرحلة التي مرّ بها في شبابه، عندما هجر المدينة التي وُلد وقضى معظم شبابه فيها إلى “أرض الأحلام” السينمائية باحثا عن فرصة تحقق له الشهرة والنجاح.

    يعود ستالون -الذي تجاوز الـ77 من عمره- خلال الفيلم إلى طفولته ومراهقته، فيشرح تاريخ أسرته الصغيرة التي أثرت على حياته، إذ كانت أمه وأبوه ينتميان إلى الطبقة الفقيرة في نيويورك، ويجتهدان لكسب قوت عيشهما، وكانا منخرطين في حياتهما الخاصة بدون أن يباليا بالابنين اللذين أنجباهما.

    تربى كل من سلفستر وفرانك في منزل مبني على عدم الاهتمام والفقر والعنف الأسري، وعندما قرر الأب والأم الانفصال، أخذ الأب سلفستر وهو على أعتاب المراهقة لمدينة ريفية، بينما حصلت الأم على حقوق رعاية الطفل الآخر ونقلته معها إلى فيلادلفيا.

    يكشف الفيلم عبر الحوارات التي أجراها المخرج مع الشخصية الرئيسية وأخيه فرانك عن طفولة ستالون القاسية في رعاية أب دأب على تعنيفه جسديا، فيقول في أحد المقاطع “تربيت على تحمل الألم الجسدي، وقررت ألا أجعل ذلك يكسرني”. وفي مرحلة لاحقة من حياته تحول العنف البدني إلى نفسي، فأصبح الوالد يغار من نجاح ابنه، فعلى سبيل المثال بعدما نال فيلم “روكي” (Rocky) الأوسكار، كتب الوالد فيلما وأرسله لنفس المخرج في محاولة لمنافسة ابنه.

    لم يقدم “سلاي” إجابات جاهزة ولم يتحدث بصراحة عن تأثير والده الكبير على أفلامه، بل عبر حوار سلس وتداعي الأفكار، ترك المخرج للمشاهد حرية فهم هذا التأثير، وهو أسلوب يعكس وعي صانع الفيلم الوثائقي بأهمية ترك مساحة للشخصية الرئيسة والمتفرج للتلاقي بدون توجيه متعمد يجعل العمل قابلا لتأويل واحد فقط، فهذه المساحة تضفي عليه تأويلات متعددة ومفتوحة.

    ويتتبع الفيلم كذلك مراحل صناعة “روكي” الذي كتبه سلفستر ستالون وأدى دور ببطولته وكان نقطة البداية الحقيقية لمسيرته، لكنه استعرض قراءة أخرى للعمل وعرضه كرحلة موازية لرحلة البطل نفسه؛ فكل من روكي وستالون إيطاليان أميركيان مهمشان، عاشا حياة جافة مهنيا وعاطفيا بعيدا عن الرعاية الأسرية، بلا أمل حقيقي في التقدم، لكنهما شقا طريقهما إلى النجاح عبر الحفر في الصخر.

    على الجانب الآخر مثلت شخصية مدرب روكي “ميكي” صورة موازية لوالد ستالون، لكن في العمل السينمائي يستطيع روكي في النهاية التواصل مع ميكي، الذي يصبح بمثابة مرشده الروحي وبديلا عن الأب الغائب.

    مسيرة مهنية بين الفنية والتجارية

    استطاع الممثل الأميركي الصمود طوال مسيرة طويلة وممتدة لعقود وذلك على عكس غيره من نجوم الأكشن في الثمانينيات والتسعينيات الذين خرجوا من دائرة الضوء بعد سنوات، والأسباب وراء استمراريته كانت أحد الأسئلة التي حاول الفيلم الإجابة عنها.

    لم يركز “سلاي” على الممثل فقط، بل نظر إلى زوايا أخرى شكلت بالفعل أهم نقاط قوته، مثل مهارته ككاتب سيناريو ومخرج، وهما المهنتان اللتان جعلاه قادرا على صبغ الأفلام التي يعمل فيها -حتى لو لم تكن من إخراجه- بصبغته الخاصة والتي أحبها الجمهور منذ فيلم “روكي” وحتى الآن.

    يلقي الفيلم الوثائقي الضوء على بدايات الممثل المتواضعة، وقد أجبره شلل أصيب به في وجهه خلال ولادته العسيرة على الحديث بصعوبة، بالإضافة إلى أصوله الإيطالية ولياقته البدنية العالية، وهي 3 عوامل حصرته في أدوار صغيرة لا تبرز بأي حال مواهبه التمثيلية، فكان عليه كتابة فيلم بنفسه ولنفسه، ومن هنا جاءته فكرة فيلم “روكي” الذي أصرت شركات الإنتاج على شرائه لكن بدون أن يمثل فيه دور البطولة، فرفض كل العروض، حتى وافق استوديو وحيد، وفاز الفيلم بعدد كبير من الجوائز، وجعله محبوب الملايين حول العالم.

    ركز فيلم “سلاي” على أهم نجاحات البطل، لكنه ركّز أيضا على الإخفاقات -وهي كثيرة بالفعل-، فقد وقع ستالون في فخ ضغط الاستوديوهات لإعادة تقديم أدواره الناجحة في أفلام جديدة، لكن بعد كل كبوة كان يستفيق ليعيد مسيرته إلى المسار الصحيح بتقديم أدوار تستفز قدراته التمثيلية، وفي ذات الوقت لا يخرج فيها عن النمط الذي يبرع فيه والذي أحبه الجمهور.

    ومثلما يعد فيلم “روكي” تناصا بين الحياة الشخصية والفيلمية للممثل، أدى فيلم “رامبو” ذات الدور في مرحلة تالية من مسيرته، فالممثل الذي حصل فيلمه على أوسكار أفضل فيلم أصبح محل هجوم النقاد والصحفيين، وفشل اثنان من أفلامه اللاحقة تجاريا، فقدم فيلما عن جندي أميركي يعود من حرب فيتنام التي قاتل فيها وفقد أصدقاءه ليجد أن مجتمعه نفسه يلفظه، ومرة أخرى، يصبح الصدق أقرب سبيل لقلوب المشاهدين فيحقق الفيلم نجاحات كبيرة، ويتوج بطله كنجم لأفلام الحركة.

    ويعيب وثائقي “سلاي” تجنبه بعض المواضيع التي كانت ستضفي عليه المزيد من العمق، مثل علاقة ستالون بأولاده، فقد أشار عدة مرات إلى ندمه على عدم إمضاء الكثير من الوقت معهم وتركيزه على مسيرته، بينما كان من الممكن التوسع في هذا الموضوع، والتركيز على وفاة ابنه الذي شاركه بطولة الجزء الخامس من سلسلة روكي.

    رشح فيلم “سلاي” لجائزة “اختيار النقاد للأفلام الوثائقية”، وحصل على تقييم 77% من النقاد و90% من المشاهدين على موقع “روتن توماتوز”، ليثبت أن نجاح ستالون يعود إلى قربه للجماهير وأنه يمثل فردا منهم حتى وإن لم يحظ بالتقدير الكافي من النقاد أو لجان الجوائز.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    حاز جائزة الأوسكار عن “شكسبير عاشقا”.. الملك تشارلز ينعى الكاتب المسرحي البريطاني توم ستوبارد

    لماذا تهمّش هوليود النجمات بعد بلوغ الأربعين وتحتفي بـ”الثعالب الفضية”؟

    حريق في ديكور مسلسل “الكينج” المصري وأبطال العمل يطمئنون الجمهور

    “قصر الباشا”.. بين التشويق المزيف والإثارة الحقيقية

    توجيهات لدراما رمضان 2026.. قيود على تناول قضايا المخدرات والطلاق

    رعب بلا موسيقى ولا مطاردات.. فيلم “بطش الطبيعة” يبتكر لغة خوف جديدة

    من “الهدية” إلى “بابا والقذافي”.. مخرجات عربيات يروين تجاربهن ويكشفن تحديات الصناعة

    انطلق بـ”صوت هند رجب”.. مهرجان الدوحة للأفلام يفتح أبوابه لثمانية أيام سينمائية

    النسيان على الشاشة.. كيف صوّرت السينما مرض ألزهايمر؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    البابا ليو يحث القادة الدينيين في لبنان على الاتحاد من أجل السلام

    الأربعاء 03 ديسمبر 3:47 م

    المؤتمر الدولي السادس للرعاية الصحية الأولية يؤكد أهمية تعزيز المهارات البحثية للأطباء وصناع القرار

    الأربعاء 03 ديسمبر 2:29 م

    "الوعلان القابضة" تستعرض خدماتها المتنوعة في قطاعي الطيران والسيارات خلال مشاركتها في "معرض الطيران العام 2025"

    الأربعاء 03 ديسمبر 2:13 م

    “بولونيزكوي”.. قرية بولندية تتحول إلى أبرز الوجهات السياحية في إسطنبول

    الأربعاء 03 ديسمبر 1:57 م

    جدل في سوريا بشأن رفع أسعار الاتصالات والإنترنت والوزارة ترد

    الأربعاء 03 ديسمبر 1:43 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    آي بيبر: هجوم ترامب على فنزويلا قد يشعل فتيل حرب أهلية

    الأربعاء 03 ديسمبر 1:32 م

    أندرو مارش: الغنوشي أحدث ثورة فكرية إسلامية و”الديمقراطية المسلمة” محاولة لتفادي حتمية الانقلاب

    الأربعاء 03 ديسمبر 1:31 م

    استئناف البحث عن الطائرة الماليزية: مكافأة 70 مليون دولار لشركة أمريكية في حال اكتشاف الحطام

    الأربعاء 03 ديسمبر 1:12 م

    شاهد.. عناكب تصنع “خيال مآتة” لحمايتها من المفترسات

    الأربعاء 03 ديسمبر 12:10 م

    شاهد.. مصر تخطف تعادلا أمام الكويت في كأس العرب

    الأربعاء 03 ديسمبر 11:58 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟