Close Menu
    رائج الآن

    بعد استخدامه في أنظمة “آبل”.. كيف تفعّل التأثير الزجاجي في “ويندوز”؟

    الثلاثاء 01 يوليو 2:38 م

    أجر رونالدو الجديد في النصر يتجاوز مجموع رواتب لاعبي أندية أوروبية كبيرة

    الثلاثاء 01 يوليو 2:36 م

    فايننشال تايمز: الصين لا تزال تعوق تصدير مزيد من المعادن النادرة

    الثلاثاء 01 يوليو 2:32 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بعد استخدامه في أنظمة “آبل”.. كيف تفعّل التأثير الزجاجي في “ويندوز”؟
    • أجر رونالدو الجديد في النصر يتجاوز مجموع رواتب لاعبي أندية أوروبية كبيرة
    • فايننشال تايمز: الصين لا تزال تعوق تصدير مزيد من المعادن النادرة
    • وقف حرب إيران وإسرائيل بعيون أوروبية.. سكون مؤقت يلفه الغموض
    • قراصنة يهددون بنشر رسائل بريد لمساعدي ترامب وأميركا تتهم إيران
    • لماذا أوقف القضاء رئيسة وزراء تايلند عن العمل ؟
    • «الرياض المالية» تطلب موافقة «هيئة السوق» على طرح جزء من أسهمها للاكتتاب
    • فيديو. باريس تحترق.. القنوات المائية ومرشات التبريد هما الملاذ الوحيد للسكان والسيّاح
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » في أول كلمة له بعد اشتباكات طرابلس.. الدبيبة: المجموعات المسلحة تغوّلت
    سياسة

    في أول كلمة له بعد اشتباكات طرابلس.. الدبيبة: المجموعات المسلحة تغوّلت

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 19 مايو 7:59 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    طرابلس- في أول ظهور له بعد اشتباكات العنف التي هزّت العاصمة الليبية طرابلس مؤخرا، خرج رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، في فيديو مسجل من داخل أروقة ديوان رئاسة الوزراء، كشف فيه عمّا وصفها بـ”حقيقة المجموعات المسلحة” التي قال إنها تغوّلت على الدولة منذ عام 2011، متهما أطرافا سياسية وعسكرية بدعمها واستخدامها كأدوات ضغط لفرض السيطرة.

    وأوضح الدبيبة أنه تأخر في الخروج للرأي العام تفاديا لأي تأويل أو توظيف سياسي قد يُفاقم الأزمة، لكنه اعتبر أن الوقت قد حان لـ”كسر حاجز الخوف” والكشف عما كان يدور في الكواليس من ابتزازات وممارسات خارجة عن القانون.

    رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية: العاصمة شهدت أحداثا صعبة ومؤسفة حاولت أطراف استغلالها لإشعال التوتر#الجزيرة_مباشر #ليبيا pic.twitter.com/o6jyhQ3nsg

    — الجزيرة مباشر (@ajmubasher) May 17, 2025

    الجماعات المسلحة

    وشرح رئيس الحكومة خريطة السلاح الليبي، موضحا أن المجموعات المسلحة التي ظهرت بعد سقوط نظام القذافي انقسمت إلى 3 فئات:

    • فئة انسحبت وعادت إلى الحياة المدنية
    • وفئة اندمجت في مؤسسات الدولة
    • وثالثة استمرت في ابتزاز الدولة والسيطرة على مؤسساتها وأموالها

    وأكد أن بعض هذه المجموعات أصبحت أكبر من الدولة ذاتها، مستغلّة ضعف مؤسساتها وغياب الرقابة، مضيفا أن حكومة الوحدة، حين تولّت مهامها بعد اتفاق جنيف 2021، وجدت نفسها في مواجهة هذا الواقع المفروض.

    اتهامات مباشرة

    وخصّ الدبيبة قائد “جهاز دعم الاستقرار”، عبد الغني الككلي (غنيوة)، باتهامات صريحة، مبينا أنه كوّن مجموعة مسلحة أدارت سجونا خارج الأطر القانونية، وسيطر على مناطق سكنية مكتظة، وعلى 6 مصارف تجارية، وكان يعاقب من يخالفه بالسجن أو الإخفاء.

    واتهمه أيضا بابتزاز الحكومة والتدخل حتى في قطاع الصحة، معلنا أن دواء الأورام، الذي أثار جدلا واسعا بين المواطنين بسبب عدم تطابقه مع المعايير الوطنية، وتم استيراده من العراق، جرى إدخاله إلى ليبيا بضغط مباشر من الككلي على وزير الصحة المكلف.

    كما تناول الدبيبة تقرير المحكمة الجنائية الدولية، الذي كشف انتهاكات خطيرة داخل السجون، مشيرا تحديدا إلى أسامة نجيم، المسؤول عن سجن معيتيقة، الذي ورد ذكره في التقرير متهما بارتكاب جرائم جسيمة، من بينها اغتصاب فتاة تبلغ من العمر 14 عاما.

    وقال الدبيبة: “لا يمكن القبول باستمرار وجود المجرم أسامة نجيم، ولم أسعَ لإخراجه من إيطاليا، ولا أعرفه ولم ألتقه من قبل”، مضيفا أن تقرير المحكمة شكّل صدمة دفعته لاتخاذ موقف حاسم من تلك الانتهاكات.

    مسؤولية الانفلات

    وفي لهجة تصعيدية، اتهم رئيس حكومة الوحدة خصومه السياسيين، وفي مقدمتهم رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، الذي خاطب محافظ مصرف ليبيا المركزي ناجي عيسى بتجميد حسابات الحكومة، ورئيس المجلس الأعلى للدولة خالد المشري، الذي وصف قرارات الدبيبة بالعبثية قائلا إن “الدبيبة نيرون طرابلس”، بأنهم يسعون لإبقاء العاصمة تحت هيمنة المجموعات المسلحة، لاستغلالها في معارك النفوذ والسلطة.

    ووجّه حديثه إلى القيادة العسكرية في الرجمة (شرق ليبيا) قائلا: “ما رأيناه في فيديو النائب إبراهيم الدرسي يجب أن يكون درسا لنا جميعا، ويكشف فقدان الإنسانية”، في إشارة إلى الفيديو المتداول الذي أظهر النائب محتجزا في ظروف مهينة.

    واختتم الدبيبة خطابه بالتأكيد أن “حاجز الخوف قد انكسر”، وأن المرحلة المقبلة ستشهد مواجهة مع من وصفهم بـ”المبتزّين والمجرمين”، داعيا إلى عدم الدفاع عنهم أو توفير الغطاء السياسي لهم، في خطوة اعتبرها كثيرون إشارة إلى إعادة ترتيب المشهد الأمني في الغرب الليبي.

     

    ضغط الشارع

    وكان ميدان الشهداء في العاصمة الليبية، قد شهد، مساء الخميس والجمعة، تظاهرات شارك فيها الآلاف للمطالبة برحيل رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة وإسقاط حكومته، في رفض صريح لمواقف الحكومة وقراراتها.

    في حين يُعتقد أن جهات تابعة لحكومة الوحدة قامت بتعطيل الاتصالات لعرقلة التغطية الإعلامية للمظاهرات.

    وقد استجاب 3 من وزراء الحكومة لمطالب المحتجين خلال أقل من 24 ساعة، إذ قدّم الاستقالة كل من وزير الحكم المحلي بدر الدين التومي، ووزير الإسكان والتعمير أبوبكر الغاوي، ونائب رئيس الحكومة ووزير الصحة المكلف (الموقوف عن العمل بقرار من النائب العام في قضايا فساد).

    وشهدت طرابلس، صباح اليوم الأحد، حالة من فوضى نسبية في طرقاتها بسبب السواتر الترابية وإغلاق الطرق بالإطارات، نتيجة الانقسام والمواقف المتباينة. وقد دخلت بلدية سوق الجمعة عصيانا مفتوحا، وانضم إليها اتحاد طلبة جامعة طرابلس، بعدما أعلنت الجامعة استئناف العمل بشكل طبيعي. في المقابل، توقفت الدراسة في بلديات طرابلس المركز وسوق الجمعة وعين زارة، في حين استُكملت بشكل اعتيادي في بلدية تاجوراء.

     

    ما حقيقة إعلان المجلس الأعلى للدولة أن حكومة الدبيبة فقدت شرعيتها؟ رئيس لجنة الأمن القومي بالمجلس الأعلى للدولة سعيد ونيس يجيب#طرابلس #ليبيا #الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/AHl5oajBtm

    — الجزيرة مباشر (@ajmubasher) May 17, 2025

    صراع الشرعية

    يرى المحلل السياسي فيصل الشريف أن الدبيبة كان ينتظر انتهاء العمليات العسكرية ويقيس ردود الفعل في الأوساط الرسمية والشعبية قبل الخروج بخطاب رسمي لليبيين.

    ويضيف الشريف، في حديثه للجزيرة نت، أن كلام رئيس الحكومة الصريح عن تغوّل الأجهزة الأمنية وعجزها عن مواجهة نفوذ هذه الأجهزة في السيطرة على مؤسسات الدولة ومواردها، يعبّر عن أن دافع الحكومة للتحرك هو العجز، في ظل سلبية المجلس الرئاسي برئاسة القائد الأعلى للجيش، محمد المنفي.

    وتساءل الشريف: “لماذا لم يخرج المنفي بخطاب، وهو رئيس الجهة المسؤولة قانونيا عن جهاز الردع؟”، مضيفا أن الحكومة تسعى من خلال تحركاتها العسكرية لإيصال رسالة مفادها أنها تملك قوة نظامية تابعة لها، ولن تسمح بالابتزاز، وأن تحقيق هذا المطلب يمثل ضمانا لاستمرارها، بينما يبقى المجلس الرئاسي من يتحمّل عبء تجاوزات هذه الأجهزة.

    وحذّر من أن استمرار انقسام الأجهزة الأمنية بين جهتين سياسيتين قد يحوّل التجاذبات السياسية إلى صراع مسلح.

     

    Demonstrators demand the overthrow of the Libya's Government of National Unity headed by Abdulhamid al-Dbeibah, in Martyrs' Square in Tripoli, Libya. May 16, 2025. REUTERS/Ayman al-Sahili

     

    من جهة أخرى، اعتبر الشريف أن هجوم الدبيبة على عقيلة صالح وخالد المشري والقيادة العسكرية في الرجمة يُظهر أنهم حاولوا استغلال التوتر الأمني في العاصمة لإسقاط حكومته.

    ورغم التجاذبات السياسية والعسكرية الحادة داخليا، فإن الشريف يؤكد أن فرص العملية السياسية باتت خارج تحكّم من هم في السلطة حاليا، داعيا البعثة الأممية إلى العمل على خيار الاستفتاء على الدستور وإجراء الانتخابات بشفافية وضمانات حقيقية، أو الذهاب نحو مسار حوار دولي جديد برعاية الأمم المتحدة.

    ومع تصاعد وتيرة الاحتجاجات في طرابلس ومحاصرة الحكومة بالاتهامات وخصوم يسعون لإسقاطها، تتعالى الدعوات لبعثة الأمم المتحدة للدفع بعملية سياسية جادة تفضي إلى انتخابات شفافة وإنهاء المراحل الانتقالية المتكررة التي فاقمت الأزمات وأبقت مؤسسات الدولة في حالة شلل.

    وبينما يحاول رئيس حكومة الوحدة عبد الحميد الدبيبة تصوير خطابه على أنه بداية لكسر “حاجز الخوف” وتحرير مؤسسات الدولة من الابتزاز، يرى مراقبون أن حجم التحديات السياسية والأمنية قد يفوق قدرة الحكومة على المعالجة من دون توافق وطني شامل.

    ويبقى الشارع الليبي رقما صعبا في معادلة التغيير، وسط ترقب لمآلات الأيام القادمة في بلد أنهكته الصراعات ويبحث عن استقرار طال انتظاره.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    وقف حرب إيران وإسرائيل بعيون أوروبية.. سكون مؤقت يلفه الغموض

    لماذا أوقف القضاء رئيسة وزراء تايلند عن العمل ؟

    “لسنا جمهورية موز”.. كيف قوبلت دعوة ترامب لوقف محاكمة نتنياهو؟

    إيران: باب الدبلوماسية مع واشنطن لم يغلق

    هل تدفع عمليات المقاومة النوعية نتنياهو لإنهاء الحرب؟

    السودان: إحباط هجوم بمسيرات انتحارية على قاعدة «مروي»

    بعد “الأسد الصاعد”.. إيران أمام مراجعة شاملة لعقيدتها العسكرية

    صحف إسرائيلية: الوكالات الأمنية فقدت السيطرة على المتطرفين اليهود بالضفة

    من الانقلاب إلى إلغاء الأحزاب.. السياسة في أفريقيا إلى أين؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أجر رونالدو الجديد في النصر يتجاوز مجموع رواتب لاعبي أندية أوروبية كبيرة

    الثلاثاء 01 يوليو 2:36 م

    فايننشال تايمز: الصين لا تزال تعوق تصدير مزيد من المعادن النادرة

    الثلاثاء 01 يوليو 2:32 م

    وقف حرب إيران وإسرائيل بعيون أوروبية.. سكون مؤقت يلفه الغموض

    الثلاثاء 01 يوليو 2:30 م

    قراصنة يهددون بنشر رسائل بريد لمساعدي ترامب وأميركا تتهم إيران

    الثلاثاء 01 يوليو 2:29 م

    لماذا أوقف القضاء رئيسة وزراء تايلند عن العمل ؟

    الثلاثاء 01 يوليو 2:13 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «الرياض المالية» تطلب موافقة «هيئة السوق» على طرح جزء من أسهمها للاكتتاب

    الثلاثاء 01 يوليو 1:55 م

    فيديو. باريس تحترق.. القنوات المائية ومرشات التبريد هما الملاذ الوحيد للسكان والسيّاح

    الثلاثاء 01 يوليو 1:49 م

    تنفيذ حكم القتل في مواطن ارتكب عدداً من الجرائم الإرهابية

    الثلاثاء 01 يوليو 1:43 م

    نصائح لحماية سمعك.. استخدم السدادات ولا تزل الشمع في المنزل

    الثلاثاء 01 يوليو 1:42 م

    علماء يقترحون بناء منازل المريخ من “خرسانة حية” و”ذاتية النمو”

    الثلاثاء 01 يوليو 1:38 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟