Close Menu
    رائج الآن

    بعد هدوء المعارك.. برنامج الأغذية العالمي يوزع مساعدات بالسويداء ودعوات لفك الحصار

    الجمعة 25 يوليو 5:17 ص

    «الشؤون» تُشكِّل لجنة لمراجعة أعمال ثلاث جمعيات تعاونية لمدة شهرين

    الجمعة 25 يوليو 5:07 ص

    تعزية خادم الحرمين وولي العهد لرئيس روسيا في حادث الطائرة

    الجمعة 25 يوليو 5:03 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بعد هدوء المعارك.. برنامج الأغذية العالمي يوزع مساعدات بالسويداء ودعوات لفك الحصار
    • «الشؤون» تُشكِّل لجنة لمراجعة أعمال ثلاث جمعيات تعاونية لمدة شهرين
    • تعزية خادم الحرمين وولي العهد لرئيس روسيا في حادث الطائرة
    • العيسى يبحث مع وزيري خارجية وداخلية أفغانستان مواجهة العادات المخالفة للشريعة
    • دمشق تستضيف أول منتدى استثمار سعودي سوري بتوقيع 47 اتفاقية
    • شوارع تفتقدُ هويّتها «الأسامي كلام»
    • قبل يوم من اجتماع إيراني ـ أوروبي.. طهران تعلن شروطها لاستئناف المحادثات النووية مع أمريكا
    • ” سمحنا لشخص مثلك أن يكلّمنا”.. محافظ البصرة يثير الجدل برده على سؤال مواطن عراقي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » قراءة في زيارة براك ورسائله إلى بيروت
    سياسة

    قراءة في زيارة براك ورسائله إلى بيروت

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 23 يوليو 10:06 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بيروت- لم تكن الزيارة الثالثة للموفد الأميركي توم براك إلى بيروت كسابقاتها، فهذه المرة، حمل الرجل لهجة حازمة، واختار توقيتًا بالغ الحساسية، ليعلن بوضوح أن واشنطن لم تعد في مرحلة استكشاف المواقف، بل انتقلت لممارسة ضغط مباشر على الدولة اللبنانية، واضعة سلاح حزب الله في صلب أولوياتها.

    وفي ظل تصاعد التوتر الميداني جنوبًا، واستمرار الغارات الإسرائيلية على مناطق لبنانية، جاءت زيارة براك لتكرّس تحولًا في المقاربة الأميركية؛ لا التزامات بوقف إطلاق النار، ولا دعما اقتصاديا أو سياسيا، ما لم تُتخذ خطوات ملموسة تجاه ما تصفه واشنطن بـ”جوهر الأزمة”، أي سلاح حزب الله وعلاقته بمعادلة الاستقرار على الحدود.

    هذا التحول يشي بتضييق هامش المناورة لدى السلطات اللبنانية، ويضعها في مفترق خيارات صعبة، في وقت تتزايد فيه الضغوط الاقتصادية والسياسية، داخليًا وخارجيًا، فالمعادلة التي ترسمها واشنطن لا تقف عند حدود المواجهة مع حزب الله، بل تشمل أيضًا مستقبل العلاقة مع المجتمع الدولي، ومسار أي تسوية محتملة جنوبًا.

    وساطة متعثرة

    يؤكد الكاتب والمحلل السياسي يوسف دياب، للجزيرة نت، أن زيارة المبعوث الأميركي توم براك إلى بيروت حملت نبرة حازمة غير مألوفة، تجلّت بوضوح في تصريحاته من السرايا الحكومية عقب لقائه رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، حيث شدد على أن سلاح حزب الله “قضية داخلية لبنانية”، وهو ما اعتبره دياب بمثابة إعلان تخلي واشنطن عن التدخل المباشر في هذا الملف، وتركه للبنانيين وحدهم لتقرير مصيره.

    في المقابل، لفت دياب إلى أن براك ألمح إلى عدم قدرة بلاده على الضغط على إسرائيل لاتخاذ خطوات محددة، ما قد يُفسَّر كتمهيد لسحب واشنطن دورها كوسيط في ملف وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، في حال استمر غياب المبادرة اللبنانية.

    وأضاف أن اللافت في كلام براك هو نفيه قدرة واشنطن على تقديم ضمانات أمنية للبنان، وهو ما يتناقض -في رأيه- مع الوقائع الميدانية التي أثبتت قدرة أميركا على لجم إسرائيل حين أرادت، كما حصل في فترات سابقة، سواء في المواجهة مع إيران أو في الضربات على دمشق.

    ويعتقد دياب، أن براك حمل رسالة واضحة فحواها أن الرد اللبناني على الورقة الأميركية لم يكن على مستوى التوقعات، فقد خلا من أي خريطة طريق، سواء من حيث جدول زمني لسحب السلاح غير الشرعي، أو من حيث آلية التنفيذ، لا سيما ما يتعلق بسلاح حزب الله والفصائل الفلسطينية.

    ويشير إلى أن الإدارة الأميركية لمّحت سابقًا إلى أن تقاعس لبنان عن تنفيذ القرار 1559، خاصة ما يتعلق بنزع السلاح في كامل الأراضي اللبنانية، قد يدفع بإسرائيل إلى تولي هذه المهمة بنفسها.

    توقع الأسوأ

    ومع استمرار القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان، يرى دياب أن الصورة تزداد قتامة، خصوصًا في ظل توقعات بتصعيد عسكري قد يفوق ما جرى خلال حرب 2024، وربما يحمل ملامح حرب شاملة.

    ويضيف أن المخاوف تتزايد من أن تكون واشنطن قد رفعت يدها نهائيًا عن الملف اللبناني، تاركة لإسرائيل هامشًا واسعًا للتحرك، ليس فقط ضد حزب الله، بل ضد مؤسسات الدولة اللبنانية برمتها، في ما يُعد تحميلًا مباشرًا للسلطات اللبنانية مسؤولية أي فشل في تنفيذ بنود وقف إطلاق النار، وعلى رأسها سحب السلاح غير الشرعي.

    ويُحذِّر دياب من أن أي تصعيد محتمل قد يتخطى ما شهدته البلاد في حرب يوليو/تموز 2006، وقد يشمل حصارًا شاملًا، من إغلاق مطار بيروت، إلى تعطيل المرافئ وقطع الحدود مع سوريا، وهو ما يثير قلقًا واسعًا في الأوساط السياسية والشعبية على السواء.

    كما يشير إلى معلومات تفيد برفض إسرائيل المقترح اللبناني الذي حمله رئيس مجلس النواب نبيه بري، ويتضمن مهلة زمنية لوقف الانتهاكات الإسرائيلية مقابل نقاش لبناني داخلي في إستراتيجية وطنية للأمن.

    لكن رغم قتامة المشهد، يختتم دياب: إن الأمل لا يزال قائمًا في ألّا يعود براك خاليَ الوفاض، وأن يتمكن لبنان من تفادي سيناريوهات التصعيد التي تُرسم في الأفق والتي قد تُفرض عليه بالقوة.

    ضغوط مبطّنة

    من جهته، يرى الباحث والكاتب السياسي حسن شقير، في حديثه للجزيرة نت، أن زيارة براك إلى بيروت، وإن خلت من خطاب التهديد العلني، حملت في طيّاتها رسائل ضغط مبطّنة، وسط تحذيرات من جهات لبنانية بعينها من تداعيات تجاهل مطلب نزع سلاح حزب الله، رغم تخلّي إسرائيل عن أي التزامات سابقة.

    ويشير شقير إلى أن الاتفاق الذي تم سابقًا قضى بخطوات متبادلة؛ تبدأ بانسحاب المقاومة من الحدود، على أن يُقابل ذلك انسحاب اسرائيلي ووقف الاعتداءات، والإفراج عن الأسرى، والشروع بإعادة الإعمار. لكن حتى اليوم، لم تنفّذ تل أبيب أيًا من تلك الالتزامات، في ظل صمت دولي وعجز الراعي الأميركي عن فرض توازن حقيقي في التطبيق.

    ورغم امتناع براك عن التلويح بالعقوبات أو استخدام لهجة الحرب، فإن إعلانه “رغبة بلاده في تفعيل الاتفاق” بدا لافتًا، لا سيما وأن واشنطن نفسها سبق أن تراجعت عن دورها كضامن، ولم تقدم أي ضمانات ملموسة لتنفيذ الاتفاقات المعلّقة.

    وبحسب شقير، فإن المطلوب من لبنان الرسمي موقف أكثر حزمًا ووضوحًا، يقوم على مبدأ أساسي: لا يمكن الحديث عن خرائط طريق جديدة أو إجراءات إضافية في جنوب الليطاني تحديدا، قبل التزام إسرائيلي واضح بثلاثة استحقاقات أساسية تُجمع عليها الدولة اللبنانية، وهي الانسحاب الكامل، والإفراج عن الأسرى، ووقف الاعتداءات على الجنوب.

    قوات اللواء 769 بالجيش الإسرائيلي تحت قيادة الفرقة 91 تبقي على أنشطتها العلمياتية في الموقع الخمس في جنوب لبنان. (جميع الصور المتحدث العسكري باسم الجيش الإسرائيلي، حيث عممها للاستعمال الحر لوسائل الإعلام)

    ترجمة للتصريحات

    ويلفت شقير إلى تصريحات براك عقب لقائه بري، والتي وصف فيها الاجتماع بـ”الممتاز”، وأكد حرص بلاده على “الاستقرار”. معتبرا أن هذا الكلام، في رأيه، يحتاج إلى ترجمة فعلية، لأن الاستقرار لا يُبنى من طرف واحد، بل يتطلب التزامًا إسرائيليًا جديًا بوقف التصعيد وتنفيذ البنود المجمدة.

    ويطرح شقير تساؤلًا جوهريًا، ما إذا كانت الإيجابية التي تحدث عنها براك تعبّر فعلًا عن رغبة أميركية في التوصل إلى تسوية متوازنة؟ أم أنها مجرد غطاء دبلوماسي لضغوط أكبر في ملف نزع السلاح؟

    وإذا كانت واشنطن -حسب شقير- تبحث عن طرح واقعي وقابل للتنفيذ، عندها يمكن مناقشة أي خريطة طريق، شرط أن تكون متكافئة وعادلة، مضيفا “أما إذا كان الهدف الوحيد هو نزع سلاح المقاومة، وترك بقية البنود إلى زمن غير معلوم، فذلك مسار فاشل منذ البداية، بل وقد يُفجر الوضع في الجنوب، بما لا يخدم أحدًا؛ لا لبنان، ولا إسرائيل، ولا حتى أميركا”.

    ويختتم شقير: “إذا كانت واشنطن جادة في سعيها نحو الاستقرار، فعليها إعادة ضبط مقاربتها بالكامل. فلبنان لا يُدار بالإملاءات، والاستقرار لا يتحقق بالضغط الأُحادي، بل باحترام الالتزامات المتبادلة، والاعتراف بأن الجنوب تحكمه توازنات دقيقة من القوة والمصالح، لا التهديدات الخفية”.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    دمشق تستضيف أول منتدى استثمار سعودي سوري بتوقيع 47 اتفاقية

    قبل يوم من اجتماع إيراني ـ أوروبي.. طهران تعلن شروطها لاستئناف المحادثات النووية مع أمريكا

    استشهاد فتيين فلسطينيين برصاص الاحتلال جنوبي بيت لحم

    رئيس الوزراء اليمني يؤكد على دور محافظة سقطرى بيئياً وإنسانياً وسياحياً

    6 أشهر على “السور الحديدي” بالضفة.. 50 ألف نازح وتدمير غيّر بنية المخيمات

    «رهينة السلاح».. لبنان يدور في حلقة مفرغة

    نيويورك تايمز: هذه صرخة تدعو العالم للالتفات للمجاعة في غزة

    حظر «تيك توك» وشيك.. أمريكا تطالب بكين بالتخلي عن التطبيق

    كيف قرأ الأردنيون قرار فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «الشؤون» تُشكِّل لجنة لمراجعة أعمال ثلاث جمعيات تعاونية لمدة شهرين

    الجمعة 25 يوليو 5:07 ص

    تعزية خادم الحرمين وولي العهد لرئيس روسيا في حادث الطائرة

    الجمعة 25 يوليو 5:03 ص

    العيسى يبحث مع وزيري خارجية وداخلية أفغانستان مواجهة العادات المخالفة للشريعة

    الجمعة 25 يوليو 5:02 ص

    دمشق تستضيف أول منتدى استثمار سعودي سوري بتوقيع 47 اتفاقية

    الجمعة 25 يوليو 4:48 ص

    شوارع تفتقدُ هويّتها «الأسامي كلام»

    الجمعة 25 يوليو 4:32 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    قبل يوم من اجتماع إيراني ـ أوروبي.. طهران تعلن شروطها لاستئناف المحادثات النووية مع أمريكا

    الجمعة 25 يوليو 4:31 ص

    ” سمحنا لشخص مثلك أن يكلّمنا”.. محافظ البصرة يثير الجدل برده على سؤال مواطن عراقي

    الجمعة 25 يوليو 4:16 ص

    مهرجان الرياض للكوميديا يستقطب نخبة من نجوم العالم في أول نسخة

    الجمعة 25 يوليو 4:13 ص

    إضافة خدمة تخفيف ساعات العمل لذوي الإعاقة والمكلّف بالرعاية عبر «سهل»

    الجمعة 25 يوليو 4:06 ص

    تقرير التزام المطارات والناقلات بأوقات الرحلات يونيو

    الجمعة 25 يوليو 4:02 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟