Close Menu
    رائج الآن

    سورية: كل 100 ليرة قديمة تعادل ليرة واحدة بالإصدار الجديد – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 10:54 ص

    آسر ياسين لـ «عكاظ»: «إن غاب القط» تحدٍّ جديد.. و«الشايب» في 2026 – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 10:54 ص

    «الإحصاء»: 3.4 % معدل البطالة لسكان المملكة في الربع الثالث من 2025

    الإثنين 29 ديسمبر 10:38 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • سورية: كل 100 ليرة قديمة تعادل ليرة واحدة بالإصدار الجديد – أخبار السعودية
    • آسر ياسين لـ «عكاظ»: «إن غاب القط» تحدٍّ جديد.. و«الشايب» في 2026 – أخبار السعودية
    • «الإحصاء»: 3.4 % معدل البطالة لسكان المملكة في الربع الثالث من 2025
    • بعد اليابان وأوروبا.. آبل تتيح متاجر التطبيقات الخارجية في البرازيل
    • كوت ديفوار ضد الكاميرون بكأس أفريقيا.. الموعد والتشكيلتان والقنوات الناقلة
    • دراسة تكشف مفاجأة: الدماغ يبقى في مرحلة المراهقة حتى أوائل الثلاثينيات
    • العصيمي: «القوى العاملة» تتعاون مع الجهات ذات الصلة لتحقيق بيئة عمل مستقرة ومنتجة
    • كرات الاستحمام الفوّارة.. لحظات استرخاء في قلب الروتين اليومي – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » قصائد محملة بالبلاغة والدلالات في بيت الشعر بالشارقة
    اخر الاخبار

    قصائد محملة بالبلاغة والدلالات في بيت الشعر بالشارقة

    Zuhair Alghazalبواسطة Zuhair Alghazalالأربعاء 16 أبريل 7:57 ص2 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قصائد محملة بالبلاغة والدلالات في بيت الشعر بالشارقة

    الاحساء

    زهير بن جمعه الغزال

    أقام بيت الشعر في الشارقة، أمسية شعرية في إطار فعاليات منتدى الثلاثاء مساء يوم الثلاثاء 15 أبريل 2025، ، وذلك ضمن سلسلة فعاليات دورية تقدم في كل مرة نخبة من الشعراء العرب، وتمنحهم أجنحة للتحليق في فضاء الإبداع.

    وقد جاءت هذه الأمسية تزامنا مع فعاليات ورشة فن الشعر والعروض، التي دأب بيت الشعر بالشارقة على تقديمها، لتمكين المواهب ومحبي القصيدة من التوسع في مفاهيمها والخوض في أعماق أسسها وقواعدها، وقد اختير موضوع فن الإلقاء ومسرحة القصيدة، كموضوع لها في هذه الدورة التي يقدمها الفنان خالد عبدالسلام نائب مدير المسرح القومي بمصر، لما للإلقاء من أهمية كبيرة في ربط الشعر بالمسرح، والشاعر بالجمهور، وإحياء التفاعل بينهما، الذي كان أساسا للقصيدة العربية منذ العصور القديمة.

    وشارك في هذه الفعالية الشاعر علي أحمد بالبيد من المملكة العربية السعودية، والشاعر حمزة اليوسف من سوريا، والشاعر د. منتظر الموسوي من سلطنة عمان، وقدمها الشاعر السوداني محمد المؤيد مجذوب، وحضرها الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير البيت، وحشد من الجمهور الذي يحرص في كل مرة على أن يكون في الموعد مع الجمال والخيال، ومنهم جمع من الشعراء والأكاديميين والنقاد ومنتسبي الورشة، الذين تفاعلوا بمحبة مع الشعراء وصورهم البلاغية المبتكرة.

    وبدأت الأمسية بكلمة الشاعر محمد مجذوب، الذي قدم أسمى آيات الشكر والعرفان إلـى صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الذي يرعى سموه الثقافة والشعر، كما شكر دائرة الثقافة بالشارقة التي تمضي بالارتقاء بالمشهد الثقافي، وخص بالشكر أيضا بيت الشعر على ما يقدمه، قائلا : “تحيةٌ عظيمةٌ لهذا البيتِ الذي يحتضنُ الكلمةَ كما يحتضنُ القلبُ النبضَ، وللشاعر الأستاذ محمد عبدالله البريكي، مديرِ بيتِ الشعر، الذي جعلَ منه بيتاً فعلياً للشعراء والمثقّفين وملاذاً للكلمة وجسراً للسموّ.”

    وتوالى الشعراء على المنصة بعد ذلك، ليمنحوا للجمهور فسحة للإبحار بين الصور والمعاني والدلالات، وافتتحت القراءات بالشاعر علي أحمد بالبيد، الذي قرأ نصوصا عن علاقة الشاعر بالحياة والجمال، واصفا تحولاته النفسية ورؤاه وآلامه، فيقول:

    لك العمر مرتاباً لك النجم غائباً

    وأوهامك اللاتي وأوجاعك الكبرى

    موسيقاك لا تكفي لترتاد وادياً

    تناثرت في أعتابه صوراً أخرى

    تناسختَ أوجاعاً وسُميتَ شاعراً

    لذلك كان الشعرُ أوجعَ ما يُقرا

    كما قرأ نصا استقى أجواءه من موضوع الحب وأوجاعه، فانسابت معانيه العاطفية بسلاسة بين سطوره، إذ يقول:

    تدور خلفك أسراب الهوى وجعاً

    وتخذلُ الأمسَ مختالاً بلا سببِ

    وتستوي لتربي صخرةً صُهرت

    حتى تتوجَ عرس النار بالذهب

    تعيد نفسك والتكرار مجتَلَبٌ

    وتعبر اليوم في تكرارِ مجتَلِبِ

    أما الشاعر حمزة اليوسف، فقد اختار مجموعة من النصوص ذات الطابع الوجداني، فقرأ نصا بعنوان ” في سباق الثلاثين”، كان بمثابة حوار مع الذات حول الشباب وسنوات العمر، ومما جاء فيه:

    مرهقٌ انتَ خيلكَ الآنَ متعبْ

    فبأي السنين شوطه سوف يُحسبْ ؟

    كان فيما مضى رعودا وبرقا

    تمسك الوقت أن يضيع ويهربْ

    جعل الحب وجهة وأتاها

    ينحت الدرب بالرجاء ويشربْ

    ثم ألقى نصا آخر يفيض بالأبوة، وأهداه إلى ابنته، مؤكدا على أن الشّعر قادر على احتواء أسمى المعاني والمشاعر ، فكانت أبياته بمثابة رسالة إنسانية، إذ يقول فيها:

    إذا قُلتُ باسمِ اللهِ لاحَتْ عُيُونُهَا

    كأنَّ ابْتِداءَ العُمْرِ كانَ رَهِينُهَا

    ظَفَرتُ بِهَا فِي عَالَمِ الذَّرِ آيَةً

    تَأنْسَنَ فِيهَا النُّورُ جَاءَ يَصُونُهَا

    رَعَاهَا بِظَهْرِ الغَيبِ ربِّي فَأقْبَلتْ

    عَلى رَفْرَفِ النُّعْمَى تَفِيضُ فُتُونُهَا

    عَلىْ خَدِّهَا نَفْحٌ لِسُورةِ مَريَمٍ

    يَفُوحُ بِمَا أوْصَتْ إليْهِ مُتُونُهَا

    واختتم الشاعر الدكتور منتظر الموسوي القراءات بمجموعة من النصوص ذات الدلالات العميقة، والتي كانت محملة بالجمال والبلاغة، فقرأ نصا بعنوان “آخر ما قاله شاعر ما” طرق فيه باب أرواح الشعراء وعبّر عن رؤاهم وهمومهم، فيقول:

    وكانَ يكتبُ -في صمتٍ- له قدرَا

    ليعبرَ العمرَ إنساناً .. وما عَبرَا

    سمَّى الحياة بأسماءٍ مقدَّسةٍ

    وراحَ يقطفُ من أسمائها الثمرا

    شَقيَّةٌ هذه الدنيا .. ومُلهمةٌ

    كالشعرِ .. لم يُبتكرْ إلا ليَبتكرَا

    وجْهان للأرض .. وجهٌ خطَّ لي زمناً

    من الشقاء .. ووجهٌ يتبعُ الأثرَا

    ثم قرأ قصيدة أخرى حملت عنوان “من حديث النفس”، حلق فيها في سماء الروح عاليا، وانسابت أبياتها بخفة لتدخل في حواريات الذات والمعنى، فيقول:

    وَقفَ المَـدَى خَجِـلاً عَلى أبْـوَابي

    والريـحُ تطرقُ .. والقصيـدُ جوَابي

    لمَّا تفـتحَـتْ السَّـمَـاءُ وأيْـنعَـتْ

    آفاقـهَا .. اخْضرَّتْ غصُونُ سَحَابي

    عَبَـرتْ سِنيـنُ المَاءِ بَينَ مَـلامِحي

    نهْـراً يَصُـبُّ عَلى بحَـار شبَـابي

    وفي ختام الأمسية كرّم الشاعر محمد البريكي، المشاركين، وقدم لهم شهادات التكريم .

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ديوان المظالم يطلق أول هاكاثون قضائي دعمًا للابتكار 

    “تأسيس جمعيات ومؤسسات أهلية بالمنطقة الشرقية في مجال البيئة والمياه والزراعة”

    كورسِنيتي تشارك كشريك استراتيجي في تدشين حملة «وعد» وتقدم دورة تدريبية حول إدارة المخاطر في منطقة حائل

    ناقد فني: أغنية «يا دنيا لفي بينا» لـ هيثم الشاولي لوحة إنسانية صادقة تترجم وجع الخذلان وتفتح باب الأمل

    دليل ميشلان السعودية يطلق أول احتفال رسمي لمطاعم الدليل

    ‏نادي ذوي الإعاقة بالأحساء يحقق المركز الثاني في بطولة الباراكاراتيه بالرياض

    9 طلاب موهوبون من تعليم الطائف يتألقون في “إبداع 2026” ويطمحون للتمثيل العالمي

    نقل عفش الرياض باحترافية وأمان مع شركة الأفضل

    نقل عفش من جدة إلى الرياض بخدمة آمنة وسريعة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    آسر ياسين لـ «عكاظ»: «إن غاب القط» تحدٍّ جديد.. و«الشايب» في 2026 – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 10:54 ص

    «الإحصاء»: 3.4 % معدل البطالة لسكان المملكة في الربع الثالث من 2025

    الإثنين 29 ديسمبر 10:38 ص

    بعد اليابان وأوروبا.. آبل تتيح متاجر التطبيقات الخارجية في البرازيل

    الإثنين 29 ديسمبر 9:58 ص

    كوت ديفوار ضد الكاميرون بكأس أفريقيا.. الموعد والتشكيلتان والقنوات الناقلة

    الإثنين 29 ديسمبر 8:57 ص

    دراسة تكشف مفاجأة: الدماغ يبقى في مرحلة المراهقة حتى أوائل الثلاثينيات

    الإثنين 29 ديسمبر 8:55 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    العصيمي: «القوى العاملة» تتعاون مع الجهات ذات الصلة لتحقيق بيئة عمل مستقرة ومنتجة

    الإثنين 29 ديسمبر 8:51 ص

    كرات الاستحمام الفوّارة.. لحظات استرخاء في قلب الروتين اليومي – أخبار السعودية

    الإثنين 29 ديسمبر 8:50 ص

    زيادة عدد الراغبين بالعمل في الخارج من موظفي شركات التكنولوجيا الإسرائيلية

    الإثنين 29 ديسمبر 8:37 ص

    عالم بلا زمان ولا مكان.. كيف يفكر العلماء في ما لا نراه؟

    الإثنين 29 ديسمبر 7:54 ص

    كيف تساعد المؤسسات الحقوقية فلسطينيي القدس على الصمود؟

    الإثنين 29 ديسمبر 7:34 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟