Close Menu
    رائج الآن

    الذكاء الاصطناعي يعيد تخيّل إطلالات المشاهير المحتشمة  – أخبار السعودية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 8:56 م

    دراما الجامعة في “ميد تيرم” طموح الفكرة وسطحية التنفيذ

    الثلاثاء 30 ديسمبر 8:52 م

    إبداء المرئيات لمشروع تملك «المدرجة» والصناديق الاستثمارية والمنشآت ذات الأغراض الخاصة للعقار – أخبار السعودية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 8:24 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الذكاء الاصطناعي يعيد تخيّل إطلالات المشاهير المحتشمة  – أخبار السعودية
    • دراما الجامعة في “ميد تيرم” طموح الفكرة وسطحية التنفيذ
    • إبداء المرئيات لمشروع تملك «المدرجة» والصناديق الاستثمارية والمنشآت ذات الأغراض الخاصة للعقار – أخبار السعودية
    • بعد براءة الفضالة.. هيا الشعيبي تثير الجدل بـ «الكناري والقفص» – أخبار السعودية
    • خلل كهربائي يوقف قطارات “يوروستار” ويشلّ حركة السفر بين عدد من العواصم الأوروبية
    • «الجوازات»: سفر المقيم مشروط بسريان التأشيرة ووثيقة السفر
    • شرطة أستراليا: مسلحا بوندي تصرفا بمفرديهما
    • «الشؤون»: الدفعة الأخيرة للغارمين الأسبوع المقبل
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » قمة سان فرانسيسكو.. هل تعيد الدفء للعلاقات الأميركية الصينية؟
    سياسة

    قمة سان فرانسيسكو.. هل تعيد الدفء للعلاقات الأميركية الصينية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 16 نوفمبر 3:32 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    واشنطن – مثلت قمة سان فرانسيسكو التي عقدت أمس الأربعاء بين الرئيسين الأميركي جو بايدن والصيني شي جين بينغ، وهي الأولى منذ أكثر من عام والثانية منذ بدء حكم بايدن، فرصة لإعادة الدفء للعلاقات المضطربة التي تعرفها علاقات أكبر قوتين اقتصاديتين وعسكريتين في العالم.

    والتقى الرئيسان أول مرة قبل عام في قمة الدول الـ20 في إندونيسيا، ولكن منذ ذلك الحين وصلت العلاقات الثنائية إلى حافة الهاوية، خاصة بعد حادثة “بالون التجسس” الصيني وزيارة رئيسة مجلس النواب السابق نانسي بيلوسي لتايوان.

    وعقب القمة التي استمرت 4 ساعات، قال بايدن خلال مؤتمر صحفي أجراه بمفرده عقب القمة إن مباحثاته مع شي كانت “بنّاءة ومثمرة”، مشيرا على وجه الخصوص إلى أنها أفضت إلى اتفاق على استئناف المحادثات العسكرية الرفيعة المستوى بين البلدين، وآخر على إجراءات ترمي لمكافحة مخدّر الفنتانيل.

    ومن أبرز ما أفضت إليه القمة، اتفاق أميركي صيني “على استئناف المحادثات العسكرية الرفيعة المستوى على أساس المساواة والاحترام”، حسب ما أفادت وكالة (شينخوا) الرسمية في الصين، التي قالت إن شي وبايدن اتفقا كذلك على عقد محادثات حكومية ثنائية بشأن الذكاء الاصطناعي، فضلا عن العمل على مجموعة عمل حول التعاون بين البلدين في مكافحة المخدرات.

    ونقلت الوكالة عن شي قوله لبايدن، إنّ الصين لا تسعى إلى “تجاوز الولايات المتحدة أو إزاحتها”، مشددا على أنه بالمقابل “لا ينبغي للولايات المتحدة أن تسعى لقمع الصين واحتوائها”.

    وكانت إستراتيجية الأمن القومي الأميركي الصادرة العام الماضي قد أكدت أنها ستعطي الأولوية لمواجهة تفوق الصين التي تعدها منافسها العالمي الوحيد. وعكست إستراتيجية الرئيس بايدن مخاوف واشنطن من أن الصين تمثل في الفضاء الجيوسياسي التحدي الأكثر خطورة لأميركا. ورغم أن هذا سوف يحدث في منطقة المحيطين الهندي والهادي إلى حد كبير، فإن هناك أبعادا عالمية للتحدي أيضا.

    وسعيا لتحقيق هذه الأهداف، بنت إدارة بايدن شبكة تحالفات لمحاصرة النفوذ الصيني وتعزيز النفوذ الأميركي في منطقة المحيطين الهندي والهادي.

    وينظر أغلب المعلقين الأميركيين نطرة إيجابية لانعقاد القمة في حد ذاتها في ظل الخلافات التي تعصف بعلاقات الدولتين. وبدوره رأى ماثيو والين الرئيس التنفيذي لمشروع الأمن الأميركي -وهو مركز بحثي يركز على الشؤون العسكرية- أنه “من المهم أن تستمر الدول القوية ذات المصالح المختلفة في الانخراط في الدبلوماسية والتحدث حول قضاياها”.

    ويضيف المتحدث ذاته أن عدم الاتصال يؤدي إلى تعقيد المشاكل أكثر، وخاصة عندما يكون كلا البلدين مسلحين نوويا. ويتابع في السياق نفسه أنه بهذا المعنى من المهم جدا أن يستمر الرئيسان بايدن وشي في التواصل، موضحا أن الصين قطعت إلى حد كبير الاتصالات العسكرية مع الولايات المتحدة، مما يزيد من احتمال حدوث سوء تقدير في المواجهات القريبة حول تايوان وبحر جنوب الصين.

    ويرى خبير السياسة الخارجية والدبلوماسي السابق ولفغانغ بوستزتاي أن اجتماع سان فرانسيسكو مهم جدا لعدة أسباب، في البداية يتعلق الأمر بالعلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة والصين، إضافة إلى أن هناك العديد من القضايا الساخنة بينهما، بما في ذلك النزاعات التجارية ونقل التكنولوجيا والتجسس وحقوق الإنسان.

    بعد عسكري

    وخلال فترة الاضطراب في العلاقة بين بكين وواشنطن، تلقت الاتصالات والعلاقات العسكرية بين الدولتين عدة ضربات، مثل قضية البالون وزيارات تايوان، مما دفع بالصين لتعليق الحوار العسكري بين الطرفين احتجاجا على الممارسات الأميركية.

    وزادت المخاوف من أي سوء تقدير غير محتمل في مناطق التوتر في بحر جنوب الصين، أو مضيق تايوان. وتطالب بكين بالسيادة على الجزيرة المتمتعة بالحكم الذاتي (تايوان)، والتي من المقرر أن تجري انتخابات في أوائل العام المقبل.

    وأصبح من المعتاد خلال السنة الأخيرة أن تخترق المقاتلات الصينية المجال الجوي الحيوي لتايوان، مما دفع بايدن للقول مرارا وتكرارا إن الولايات المتحدة ستدافع عن تايوان في حال حدوث غزو صيني، وهي تعليقات تراجع عنها مسؤولو الإدارة لاحقا. ودفع ذلك بالرئيس الصيني لتحذير نظيره الأميركي من “اللعب بالنار” بشأن تايوان، التي تعتبرها بكين جزءا من الصين.

    خريطة لتايوان والبر الرئيسي للصين و"خط الوسط" بينهما (الجزيرة)

    أوكرانيا وفلسطين

    تلعب الصين دورا مهما في الحرب الروسية على أوكرانيا بدعمها الاقتصادي الكبير للجانب الروسي، مما تسبب في انتقادات حادة للصين في الولايات المتحدة. ورغم ادعائه الحياد، فإن تصريحات شي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين أثناء زيارته موسكو في وقت سابق من هذا العام بدت كأنها تعكس وجهة نظره حول الديناميات الدولية الحالية.

    وقال شي في موسكو “في الوقت الحالي هناك تغييرات -لم نشهد مثلها منذ 100 عام- ونحن الذين نقود هذه التغييرات معا”. واعتبر خبراء أميركيون أن هذا التصريح بمثابة تحد ثنائي للنظام الدولي الذي وضعت أسسه الولايات المتحدة عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية.

    من ناحية أخرى، ورغم الحياد الصيني تجاه الحرب بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية، فإن إدارة بايدن ترى أن بكين لديها بعض التأثير المحتمل على كيفية تطور المرحلة التالية من الصراع، لا سيما من خلال قوة علاقات بكين مع إيران، الداعم الرئيسي لحماس طبقا لما تعلنه الإدارة الأميركية.

    ويقول خبير السياسة الخارجية والدبلوماسي السابق ولفغانغ بوستزتاي إنه في حين أن للصين تأثيرا كبيرا على روسيا، إلا أن تأثيرها على الأطراف المتحاربة في حرب غزة محدود “لا أرى أن الصين قادرة على الضغط بجدية على إسرائيل لوقف الهجوم في غزة، أو على حماس لإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين. لن تكون الصين صانعة السلام في هذه الحرب”.

    وذهب ماثيو والين كذلك إلى الرأي نفسه، وقال في حديثه للجزيرة نت “لا أرى أن الصين مؤثرة بشكل خاص، على الأقل عند إدراك نفوذها المحدود على إيران في هذه القضايا”.

    التجارة والمخدرات

    وتحدث بايدن عن الصين خلال حفل لجمع تبرعات مساء الثلاثاء، وقال إن “الصين في عهد الرئيس شي جين بينغ تمر بمشكلات فعلية، مثل الوضع الاقتصادي الصعب”، وأشار بايدن إلى أنه سيكون من المفيد للجميع أن يتمكن المواطنون الصينيون من الحصول على وظائف ذات أجور جيدة. وأضاف “رغم رغبتنا في الاستثمار في الصين، فإنني لا أستطيع دعم المواقف التي تتطلب منا الكشف عن كل أسرارنا التجارية”.

    وتفرض واشنطن قيودا تصديرية على تكنولوجيات متقدمة للصين، وبصرف النظر عن هذه الخلافات الأساسية حول التجارة والمنافسة، فإن طلب بايدن الأكثر إلحاحا يتمثل في استعادة الاتصالات العسكرية وتقييد تدفق مخدر الفنتانيل الصيني الذي يهرّب إلى الأراضي الأميركية بعد تصنيعه في المكسيك ويتسبب في قتل الآلاف سنويا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تبعات النزاع الحدودي بين كمبوديا وتايلند

    كاتب تركي: الحديث عن حرب عالمية وشيكة مبالغ فيه

    قصص أخطر 4 جواسيس اخترقوا حصون الشاباك الإسرائيلي

    السودان يودع عاما من المواجهات العسكرية ويستقبل آخر بأمل انتهاء الحرب

    كيف تساعد المؤسسات الحقوقية فلسطينيي القدس على الصمود؟

    المقاومة ترد بإيجاب على دعوة ترامب تسريع العمل بـ”اتفاق غزة”

    “أسطول الظل” بعد حملة الكاريبي.. حرب عالمية بوتائر متباينة

    صحف عالمية: أميركا تواجه كارثة تشرد وشيكة

    موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    دراما الجامعة في “ميد تيرم” طموح الفكرة وسطحية التنفيذ

    الثلاثاء 30 ديسمبر 8:52 م

    إبداء المرئيات لمشروع تملك «المدرجة» والصناديق الاستثمارية والمنشآت ذات الأغراض الخاصة للعقار – أخبار السعودية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 8:24 م

    بعد براءة الفضالة.. هيا الشعيبي تثير الجدل بـ «الكناري والقفص» – أخبار السعودية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 8:24 م

    خلل كهربائي يوقف قطارات “يوروستار” ويشلّ حركة السفر بين عدد من العواصم الأوروبية

    الثلاثاء 30 ديسمبر 8:15 م

    «الجوازات»: سفر المقيم مشروط بسريان التأشيرة ووثيقة السفر

    الثلاثاء 30 ديسمبر 8:08 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    شرطة أستراليا: مسلحا بوندي تصرفا بمفرديهما

    الثلاثاء 30 ديسمبر 7:23 م

    «الشؤون»: الدفعة الأخيرة للغارمين الأسبوع المقبل

    الثلاثاء 30 ديسمبر 6:45 م

    كيف تجعل الكلاب أصحابها أكثر تعاطفا وانفتاحا على الآخرين؟

    الثلاثاء 30 ديسمبر 6:44 م

    «تسوّق أي شيء» عبر «واتساب»: «سوبرتشات» يقرّب الإمارات خطوة جديدة نحو إدارة متكاملة للحياة اليومية بمحادثة واحدة

    الثلاثاء 30 ديسمبر 6:34 م

    تبعات النزاع الحدودي بين كمبوديا وتايلند

    الثلاثاء 30 ديسمبر 6:24 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟