Close Menu
    رائج الآن

    هورايزون مصر توقع شراكة مع SHOT London لإطلاق أول فروعها في مصر بمشروع سعادة القاهرة الجديدة

    الأربعاء 03 سبتمبر 9:58 م

    تدشين جناح المملكة في معرض موسكو الدولي للكتاب 2025

    الأربعاء 03 سبتمبر 9:57 م

    القضاء الأمريكي يوقف ترحيل فنزويليين بقانون عسكري قديم

    الأربعاء 03 سبتمبر 9:55 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هورايزون مصر توقع شراكة مع SHOT London لإطلاق أول فروعها في مصر بمشروع سعادة القاهرة الجديدة
    • تدشين جناح المملكة في معرض موسكو الدولي للكتاب 2025
    • القضاء الأمريكي يوقف ترحيل فنزويليين بقانون عسكري قديم
    • قوات إسرائيلية تتوغل ليلاً في القنيطرة وتعتقل سبعة سوريين
    • فابريزيو رومانو: الاتحاد يوافق على صفقة لضم روجر فرنانديز من سبورتينغ براغا
    • الكرملين ينفي أي خطط لمؤامرات: تصريحات رسمية
    • هلا التويجري: «حقوق الإنسان» في «المناهج الدراسية» قريباً
    • لماذا يعود القراصنة دومًا إلى “مسرح الجريمة” الرقمي؟ | تكنولوجيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كابوس اسمه المهجر في “بوغوتا: مدينة الضائعين” | فن
    فنون

    كابوس اسمه المهجر في “بوغوتا: مدينة الضائعين” | فن

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 31 أغسطس 10:49 ص1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    Published On 28/8/202528/8/2025

    |

    آخر تحديث: 22:41 (توقيت مكة)آخر تحديث: 22:41 (توقيت مكة)

    لا تكتفي سينما كوريا الجنوبية بالتعاطي مع الواقع الاجتماعي للشعب الكوري داخل حدوده، وإنما تتجاوزها لرصد التحولات التي تطرأ على هؤلاء الذين يهاجرون من البلاد بحثا عن فرص لحياة أفضل، وفي المهجر قد يتغير السياق العام الذي يعيش فيه المهاجر، لكن تظل التقاليد والقيم المهيمنة في مجتمع المهجر هي تلك التي تركها خلفه في الوطن، وكأن ذلك الوطن يسكن الشخص، وليس العكس.

    في الفيلم الكوري الجنوبي “بوغوتا: مدينة الضائعين” (Bogota: City of the Lost)، والذي يعرض حاليا على منصة نتفليكس، تستطيع أن تلمح ظلالا كثيفة للفيلم البرازيلي الأيقوني “مدينة الرب” 2002 (City of God) للمخرج فرناندو ميريليس، فالمكان (الدرامي) في العملين هو مدينة تكاد تحكم نفسها بقوانينها الخاصة التي تقترب من قوانين الغابة، لكن “بوغوتا”، العاصمة الكولومبية، تساهم بالمكان مع كثير من التسهيلات ليتخذ المهمشون و المهاجرون مساراتهم المخالفة للقانون والتي تبدأ من الرشوة إلى التهريب مرورا بالقتل أحيانا، ليحقق البعض أهدافهم في الثروة والسيطرة.

    رحلة مهاجر

    يبدأ فيلم “بوغوتا: مدينة الضائعين” بوصول “كوك هي”، أو الممثل سونغ جونغ كي، إلى العاصمة الكولومبية عام 1997 بعد الأزمة المالية الآسيوية، كان الشاب يبحث عن ملجأ مع أسرته، لكنه يتعرض للسرقة في المطار. يُكافح من أجل البقاء وسط الفقر وعدم الاستقرار، ويبدأ العمل في السوق السوداء، مُتكيفا بسرعة مع واقع حياة الشوارع القاسي.

    مع مرور الوقت، يبني نفوذا في الاقتصاد غير الرسمي، ليصبح شخصية رئيسية في التجارة غير المشروعة، ويخلق صعوده إلى السلطة أعداء ومنافسين خطرين من العصابات المحلية والمسؤولين الفاسدين. يواجه الخيانة وتقلب الولاءات، وعلى الرغم من نجاحه، يبقى دخيلا، مُمزقا بين الطموح وندوب المنفى. تُضيف قصة حب هشة ثقلا عاطفيا إلى رحلته، لكن الحب أيضا يصبح غارقا في الدم، وبينما تنحدر المدينة إلى الفوضى، يواجه الحساب الأخير مع الحياة التي بناها، حيث يدفع ثمن البدء من جديد.

    من البداية، تتحدى مدينة بوغوتا في العمل خيال المهاجرين، وبينما يصوّر والد “كوك هي” كولومبيا كنقطة انطلاق إلى أميركا، يحولها الفيلم إلى مصيدة تلتهم الأحلام. تصل العائلات بأمل وتغادر وقد انعدم، أو يمتصهم سوق البشر والأرواح، ليصبح البقاء فيها خضوعا، جسديا وأخلاقيا ونفسيا.

    شوارع الخوف

    يتجنب التصوير السينمائي الألوان الصفراء المبتذلة التي تُستخدم غالبا في مشاهد أميركا اللاتينية. بل تظهر بوغوتا بألوان زرقاء ورمادية قاتمة وحادة، توحي بمكان يفتقر إلى الدفء أو الترحيب. يؤكد الفيلم مبكرا أن المدينة نفسها ليست مجرد خلفية، بل هي خصم – متاهة مترامية الأطراف وقمعية من الأزقة المتهالكة والأسواق المزدحمة ونقاط التفتيش الفاسدة. تُثبت بوغوتا نفسها كشخصية رئيسية طوال الساعة الأولى من الفيلم من خلال تفاصيل بصرية وعلامات واضحة، حيث تعج الشوارع بالتجارة السرية، ويجمَع ممثلو السلطة الرشاوى من الأكشاك المتراصة في السوق، وتتردد أصداء الصفقات الهامسة في الحانات المضاءة بالنيون، دو أي محاولة للتعتيم أو الإخفاء أو الإنكار.

    تتمتع الشخصيات الثانوية -سو يونغ (لي هي جون)، والرقيب بارك (كوون هاي هيو)- بمصداقية من خلال أدائهم، إلا أنها تبقى سطحية، بسبب نمطيتها. تقاوم بوغوتا التكفير عن خطاياها. حتى عندما تتجه الحبكة نحو طموح “كوك هي”، ولكن عندما تنهار التحالفات. يُضفي تصميم الإنتاج على بوغوتا طابعا مميزا: طلاء متقشر، وجدران مكتظة، وأضواء متذبذبة، وضوضاء محيطة لا يحتملها شخص طبيعي. كل هذه العناصر تخلق توترا حادا، يظهر المدينة وكأنها تخاصم رغبات سكانها وترغب في المقابل في إسكاتهم. تسهّل بوغوتا الانهيار الأخلاقي لـ”كوك هي”، الذي تطور من مهاجر خجول إلى شخصية قاسية في عالم الجريمة من خلال تهريب الملابس الكورية تحت إشراف حراس مثل “الرقيب بارك” و”السمسار سو يونغ”. بين الصمت والصوت، تستخدم الموسيقى التصويرية إيقاعات خفيفة وهدير منخفض التردد، تتخلله صفارات إنذار أو طلقات نارية مفاجئة يتردد صداها في الشقوق الخرسانية وبين البيوت، بينما يعكس المشهد الصوتي عقلا محاصرا. يصوّر الفيلم المدينة باستمرار على أنها كابوس حي، حيث يُنذر كل مشهد بصري بالخطر.

    حسابات العنف والهمس

    يستخدم السرد تخطيط المدينة المادي لرسم خريطة صعود البطل. في البداية خطوات مترددة على الأطراف، ثم دخول إلى أعماق بوغوتا. يُبرز هذا التطوّر المدينة كمعمل إفساد، إذ تستدرج البشر، وتستهلك الهويات، وتُشكّل الطموح بالإكراه. ومع ذلك، يفشل سيناريو الفيلم في استيعاب هذا التحول عاطفيا.

    يرتفع الغطاء عن الخيانات التي تتم في مستودعات مظلمة، وأقبية تحت الأرض دون عواقب عاطفية، وهي إشارة إلى افتقاد هؤلاء الخونة إلى السلامة النفسية أو افتقاد السيناريست إلى أبسط قواعد العدالة الشاعرية في الدراما. في النهاية، تصبح الشخصيات باهتة، ويبدو التهديد الذي يقع على المدينة بسيطا، ولا يستحق فيلما.

    يلعب المونتاج، أيضا، دورا محوريا في تشكيل سرد الفيلم المتوتر والمتشعب عاطفيا. منذ البداية، يحافظ على إيقاع ديناميكي يعكس إلحاح بقاء البطل وبيئة بوغوتا غير المستقرة في التسعينيات. ينتقل الفيلم بسرعة بين لحظات من التأمل الهادئ ونوبات العنف المفاجئة، ويربط المونتاج بين هذه التحولات اللونية بسلاسة ملحوظة. من أبرز خيارات التحرير في الفيلم استخدامه للتصوير المتقاطع لخلق التشويق وإبراز تناقضات الشخصيات. تكشف المشاهد التي تتناوب بين تعاملات البطل المتواضعة في السوق السوداء وعملياته الباذخة في المؤسسات الإجرامية الكبرى عن حجم طموحه والمخاطر التي يواجهها، حيث لا تخدم هذه المقارنات القصة فحسب، بل تعزز أيضا تعليق الفيلم على السلطة والمنفى والهوية.

    تتداخل مشاهد الفلاش باك بسلاسة مع السرد، مقدمة لمحات من حياة البطل في كوريا الشمالية دون أن تعيق تسلسل الأحداث. ومن خلال الاختفاء اللطيف، أحيانا، والتلاشي في مساحات زمنية محسوبة بدقة. يدمج المونتاج الماضي والحاضر بطريقة تعمّق تطور الشخصية وتناغمها العاطفي. يبدو إيقاع هذه اللقطات متعمدا دون إفراط في استخدامه مما يسمح للجمهور بفهم صراع البطل الداخلي دون إفراط في الشرح.

    في مشاهد الصراع أو المطاردة، استُخدمت تقطيعات سريعة وتأطير محكَم لزيادة التوتر دون إثقال كاهل المشاهد. والأهم من ذلك، أنه يتجنب الفوضى التي غالبا ما نجدها في أفلام الحركة، ويحافظ على الوضوح، ضامنا بقاء الجوانب العاطفية محور التركيز. بشكل عام، يتميز المونتاج في فيلم “بوغوتا: مدينة الضائعين” بإتقان تقني وهدف عاطفي. فهو يدعم السرد من خلال الحفاظ على الزخم، وتعزيز التباين الموضوعي، ومنح المشاهدين شعورا عميقا بالتشرد والخطر والتحول، وهي نقطة قوة أساسية في التجربة السينمائية.

    في النهاية، فيلم “بوغوتا: مدينة الضائعين” ليس رحلة تحركها الشخصيات، وإنما اتهام مكاني. يكمن نجاح الفيلم الأبرز في تصويره بوغوتا كبوتقة: ليست مسرحا، بل عاملا فاعلا في الخوف والتحول. على الرغم من العيوب الهيكلية، يدعو الفيلم المشاهدين إلى الشعور بما يشعر به “كوك هي”؛ الاحتجاز، وخيبة الأمل، والانهيار الأخلاقي. وهو ما يجعل المدينة نفسها حضورا متوترا لا يرحم وكابوسا حيا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “ذي روك” يتخلى عن الأكشن ويقدم دورا إنسانيا في “ذي سماشينغ ماشين” | فن

    “صوت هند رجب” في الأوسكار.. صرخة من غزة تفضح خذلان العالم | فن

    بيغلو وفان سانت يعودان عبر فينيسيا.. وقصص السياسة والجنون حاضرة

    المخرج الأميركي جارموش مستاء من تمويل صندوق على صلة بإسرائيل لـ”موبي” | فن

    “ويبنز” يتفوّق على “كيه-بوب ديمون هانترز” ويستعيد صدارة شباك التذاكر | فن

    ساراندون وثونبرغ وكانينغهام يبحرون نحو غزة ويشاركون في “أسطول الصمود العالمي” | فن

    جود لو يجسّد شخصية بوتين.. عرض فيلم “ساحر الكرملين” في فينيسيا اليوم | فن

    وحش الطفولة الذي تحوّل إلى فيلم العمر.. ديل تورو يُطلق “فرانكشتاين” من البندقية | فن

    بعد إصابته بالخرف ونقله لمنزل منفصل.. زوجة بروس ويليس ترد على الانتقادات

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تدشين جناح المملكة في معرض موسكو الدولي للكتاب 2025

    الأربعاء 03 سبتمبر 9:57 م

    القضاء الأمريكي يوقف ترحيل فنزويليين بقانون عسكري قديم

    الأربعاء 03 سبتمبر 9:55 م

    قوات إسرائيلية تتوغل ليلاً في القنيطرة وتعتقل سبعة سوريين

    الأربعاء 03 سبتمبر 9:44 م

    فابريزيو رومانو: الاتحاد يوافق على صفقة لضم روجر فرنانديز من سبورتينغ براغا

    الأربعاء 03 سبتمبر 9:35 م

    الكرملين ينفي أي خطط لمؤامرات: تصريحات رسمية

    الأربعاء 03 سبتمبر 9:22 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هلا التويجري: «حقوق الإنسان» في «المناهج الدراسية» قريباً

    الأربعاء 03 سبتمبر 9:21 م

    لماذا يعود القراصنة دومًا إلى “مسرح الجريمة” الرقمي؟ | تكنولوجيا

    الأربعاء 03 سبتمبر 9:16 م

    “ذي روك” يتخلى عن الأكشن ويقدم دورا إنسانيا في “ذي سماشينغ ماشين” | فن

    الأربعاء 03 سبتمبر 9:13 م

    لماذا خسر المصارع “ذا روك” 27 كيلوغراما من وزنه؟ | رياضة

    الأربعاء 03 سبتمبر 9:12 م

    خراب الذاكرة: مأساة متحف السودان القومي وكنوزه المنهوبة في أتون الحرب

    الأربعاء 03 سبتمبر 9:11 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟