Close Menu
    رائج الآن

    الصين تقود طفرة السيارات الكهربائية في أوروغواي

    الخميس 20 نوفمبر 7:38 م

    النحل يقرأ حروف شفرات مورس.. كيف يُدرَك الزمن بعقول ميكروسكوبية؟

    الخميس 20 نوفمبر 6:50 م

    لماذا يُعدّ برنامج الأمين ERP الخيار الأمثل لإدارة أعمالك؟

    الخميس 20 نوفمبر 6:48 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الصين تقود طفرة السيارات الكهربائية في أوروغواي
    • النحل يقرأ حروف شفرات مورس.. كيف يُدرَك الزمن بعقول ميكروسكوبية؟
    • لماذا يُعدّ برنامج الأمين ERP الخيار الأمثل لإدارة أعمالك؟
    • كيف تعرف أنك تعاني من نقص فيتامين “د”؟
    • استعد لعطلتك القادمة: الوجهات والأنشطة التي تضمن تجربة استثنائية
    • محافظ حولي: تعزيز الأمن المجتمعي ورفع مستوى الوعي وأهمية الالتزام بالقوانين والأنظمة والقيم
    • أمانة المنطقة الشرقية: إغلاق جزئي لطريق الجبيل الظهران يوم غد الجمعة
    • كوراساو أصغر دولة تتأهل لكأس العالم 2026 رفقة بنما وهاييتي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كاميرون هدسون: ترامب وحده القادر على صنع السلام في السودان
    سياسة

    كاميرون هدسون: ترامب وحده القادر على صنع السلام في السودان

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 25 يناير 7:16 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت مجلة فورين بوليسي الأميركية مقالا يزعم أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب هو الوحيد القادر على إنهاء الحرب في السودان لنفوذه الكبير والواسع على الخرطوم والقوى الإقليمية.

    ويقول كاتب المقال كاميرون هدسون الباحث الأول في برنامج أفريقيا في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية، إن أفريقيا لا تحتل عادة مرتبة عالية في قائمة أولويات السياسة الخارجية لترامب. ولكن، في تطور نادر، يبرز السودان الآن كإحدى الدول حيث الحاجة إلى المشاركة الأميركية عالية وحيث يمكن أن يكون نفوذ واشنطن في عهد ترامب هو العنصر المفقود الحاسم لإنهاء الحرب الحالية في السودان.

    ويوضح أنه على عكس معظم البلدان في أفريقيا، فإن ترامب له تاريخ مع السودان، إذ بدأت إدارته الأولى عملية معقدة لإزالة السودان من قائمة الدول الراعية “للإرهاب” في محاولة لوضع البلاد على مسار تخفيف الديون والانتعاش الاقتصادي، وأصبحت إزالته رسمية في ديسمبر/كانون الأول 2020. وتضمن الجهد الحصول على شهادة من مجتمع الاستخبارات، والتفاوض على اتفاقية استرداد بقيمة 335 مليون دولار لضحايا الهجمات “الإرهابية” الأميركية، والحصول على دعم الكونغرس. كما وعدت بتطبيع العلاقات بين واشنطن والخرطوم مع أول تبادل للسفراء منذ 25 عاما.

    اتفاقيات أبراهام

    وأشار هدسون إلى دفع ترامب الحكومة السودانية إلى التوقيع على اتفاقيات أبراهام رغم رفض القادة العسكريين والمدنيين في السودان، حيث جادل الجانبان بأن الطبيعة الانتقالية لحكومتهما وعدم وجود برلمان قائم لم يمنح أيا من الجانبين التفويض للانخراط في التزامات تعاهدية جديدة.

    وفي نهاية المطاف، لم يكن للسودان أي نفوذ للمقاومة واضطر إلى الإذعان نظرا إلى حاجته الماسة لتخليص نفسه من العقوبات الأميركية المتبقية. وبعد أن وافق السودان على شروط وزارة العدل الأميركية لإزالته من قائمة “الإرهاب”، أعلن ترامب منتصرا، في أكتوبر/تشرين الأول 2020، تطبيع السودان للعلاقات مع إسرائيل كواحدة من 3 دول عربية فقط وقعت على اتفاقيات أبراهام.

    ملف السودان مختلف حاليا

    ومضى هدسون يقول إنه ومع عودة ترامب إلى منصبه، يرث ملفا سودانيا مختلفا إلى حد كبير عن الملف الذي سلمه إلى الرئيس الأميركي السابق جو بايدن قبل 4 سنوات. فقد دمرت الحرب التي دامت قرابة عامين البلاد التي أصبحت الآن أكبر أزمة إنسانية.

    واستدرك الكاتب بأن الحجة الأخلاقية للاستجابة للمعاناة الجماعية للسودان قد لا تجدي مع إدارة مكرسة لخدمة مصالح بلادها أولا. لكن واشنطن لديها مصالح إستراتيجية ونفوذ غير مستغل في السودان يتجاوز بكثير الخسائر البشرية الناجمة عن الصراع مما يجعل ترامب في وضع فريد يمكنه من تقديم حلول لإنهاء الحرب.

    وقال إن الواضح تماما هو أن إدارة ترامب لا يمكنها إحياء اتفاقيات أبراهام في الوقت نفسه مع ملاحظة انهيار وتفكك أحد الموقعين الخمسة عليها، ذلك لأن الصراع في السودان هو أكثر من مجرد حرب بين جنرالين متنافسين يتقاتلان على البلاد. إنه يشعل معركة أعمق بين حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة من أجل السلطة والهيبة والثروة والنفوذ عبر البحر الأحمر والقرن الأفريقي، وأن تكلفة تلك المنافسة هي التي يتحملها شعب السودان.

    هناك فرصة للسودان ولترامب

    وضمن هذا المزيج من الطموحات الإقليمية والمنافسة المدمرة، هناك فرصة لإبرام صفقة النخبة التي تسكت بنادق السودان، وتتجنب أسوأ سيناريو إنساني، وتضع الأساس للعودة في نهاية المطاف إلى الحكم المدني. في الواقع، يرى القادة العسكريون في السودان أن عودة ترامب إلى منصبه، من خلال علاقاته الشخصية، والاحترام المشترك للقوى الإقليمية، وميله إلى عقد الصفقات، هي فرصة للتوصل إلى اتفاق يحقق الاستقرار للسودان والسلام الأوسع في الشرق الأوسط.

    وأخيرا، يقول هدسون، إن إنهاء حرب السودان وانتهاء حاجته إلى الأسلحة من شأنه أن يحرم اثنين من أكبر خصوم واشنطن من الانفتاح الذي استخدماه للحصول على موطئ قدم إستراتيجي في المنطقة. وقد استفادت روسيا وإيران أكثر من أي دولة أخرى في استخدام حرب السودان لإحياء أهميتهما الدبلوماسية، والربح من مبيعات الأسلحة وصادرات الذهب، وإحياء آمالهما في إقامة وجود بحري على ساحل البحر الأحمر السوداني. لكن وفقا لمسؤولين سودانيين كبار، فإن ارتباطهم مع طهران وموسكو ينبع أكثر من رفضهم من قبل المسؤولين الغربيين، الذين أعلنوا صراحة عن وجهة نظرهم للجيش السوداني باعتباره سلطة دولة غير شرعية.

    وختم الكاتب مقاله بالقول إن الشعب السوداني على شفا المجاعة، والدولة نفسها على شفا الانهيار. وإذا لم يجبر الأول إدارة ترامب على التصرف، فإن الأخير يجب أن يفعل ذلك بالتأكيد. لحسن الحظ، فإن ترامب في وضع يسمح له بالظهور كصانع سلام يبحث عنه السودانيون. إن الاستيلاء على هذا الدور لن يخدم المصالح الإستراتيجية الأميركية في أفريقيا فحسب، بل إنه ضروري لتعزيز مصالح ترامب السياسية في الشرق الأوسط.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل ينصف تحقيق “سياحة القناصة” ضحايا حصار سراييفو؟

    ناشونال إنترست: هل تتفوق الصناعة العسكرية الصينية على الأميركية؟

    رئيس وزراء تشاد السابق: من يستطيع إنقاذ الديمقراطية في أفريقيا؟

    إيكونوميست: غزة قد تحتوي على أكبر عدد من القنابل غير المنفجرة بالعالم

    “بحر غزة” جبهة لا هدنة فيها

    تهجير “رأس جرابة”.. الاستيطان على أنقاض قرى النقب

    بالصور.. الجزيرة نت ترصد آثار هجوم “كلية وانا” بوزيرستان

    تنسيقات البضائع واحتكار التجار يعمّقان جراح غزة الاقتصادية

    محللون: قانون الإعدام تشريع للعنصرية وشرعنة لجرائم الحرب الإسرائيلية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    النحل يقرأ حروف شفرات مورس.. كيف يُدرَك الزمن بعقول ميكروسكوبية؟

    الخميس 20 نوفمبر 6:50 م

    لماذا يُعدّ برنامج الأمين ERP الخيار الأمثل لإدارة أعمالك؟

    الخميس 20 نوفمبر 6:48 م

    كيف تعرف أنك تعاني من نقص فيتامين “د”؟

    الخميس 20 نوفمبر 6:48 م

    استعد لعطلتك القادمة: الوجهات والأنشطة التي تضمن تجربة استثنائية

    الخميس 20 نوفمبر 6:43 م

    محافظ حولي: تعزيز الأمن المجتمعي ورفع مستوى الوعي وأهمية الالتزام بالقوانين والأنظمة والقيم

    الخميس 20 نوفمبر 6:29 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أمانة المنطقة الشرقية: إغلاق جزئي لطريق الجبيل الظهران يوم غد الجمعة

    الخميس 20 نوفمبر 5:50 م

    كوراساو أصغر دولة تتأهل لكأس العالم 2026 رفقة بنما وهاييتي

    الخميس 20 نوفمبر 5:41 م

    ‎”المجادِلة” يفوز بجائزة ريبا للعمارة في الشرق الأوسط 2025

    الخميس 20 نوفمبر 5:23 م

    “أغنية لاعب صغير”.. رحلة بين الهزيمة والخلاص في عالم إدوارد بيرغر

    الخميس 20 نوفمبر 5:22 م

    “التهديد ما زال خلف الجدار”.. فيديو – قلق في شمال إسرائيل من مواجهة وشيكة مع حزب الله

    الخميس 20 نوفمبر 3:59 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟