Close Menu
    رائج الآن

    زيلينسكي: الهجمات الروسية الأخيرة تؤكد رفض موسكو إنهاء الحرب

    السبت 27 ديسمبر 4:15 م

    سجل تهديفي قياسي وانتصارات خالدة لبرشلونة في 2025

    السبت 27 ديسمبر 3:30 م

    الحويلة: دعم وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة

    السبت 27 ديسمبر 3:23 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • زيلينسكي: الهجمات الروسية الأخيرة تؤكد رفض موسكو إنهاء الحرب
    • سجل تهديفي قياسي وانتصارات خالدة لبرشلونة في 2025
    • الحويلة: دعم وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة
    • مع بداية عام جديد.. 10 طرق عملية لوضع أهداف قابلة للتنفيذ
    • رمضان 2026.. انطلاق تصوير أولى مشاهد «فن الحرب» لـ يوسف الشريف – أخبار السعودية
    • خبير يوضح أسباب زيادة المبيعات عبر التجارة الإلكترونية
    • دراسة: دواء فالاسيكلوفير قد يزيد تفاقم التدهور المعرفي لدى مرضى ألزهايمر
    • 2026 عام الاضطرابات الجديدة والصفقات الهشة للتجارة العالمية.. لماذا؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كسر الحصار وفرض إدخال المساعدات لغزة.. لماذا عجز العرب والمسلمون عن تطبيق قرارات قمتهم؟
    العالم

    كسر الحصار وفرض إدخال المساعدات لغزة.. لماذا عجز العرب والمسلمون عن تطبيق قرارات قمتهم؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 18 نوفمبر 6:41 م1 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يرى محللون أن عدم تطبيق قرارات القمة العربية والإسلامية الأخيرة، وخاصة ما يتعلق بكسر الحصار وفرض إدخال المساعدات، يرتبط بغياب الإرادة السياسية والخوف من أن يفعل بهم الاحتلال الإسرائيلي ما يفعله بأهل قطاع غزة.

    وكان زعماء الدول العربية والإسلامية دعوا -في البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية المشتركة التي انعقدت في العاصمة السعودية يوم الـ11 من الشهر الجاري- إلى وقف الحرب على قطاع غزة، وإلى كسر الحصار الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على غزة، وفرض إدخال قوافل مساعدات إنسانية عربية وإسلامية ودولية إلى القطاع.

    وقال المحلل في الشؤون الدولية حسام شاكر إن الغطاء الجماعي المشترك بين العرب والمسلمين يفترض أن يوفر مظلة كافية لأي خطوة عربية باتجاه إدخال قوافل إنسانية إلى قطاع غزة، ويمكن أن تنضم لهذا الموقف دول أخرى من أميركا اللاتينية وأفريقيا وآسيا.

    غير أن القمة العربية والإسلامية التي انعقدت مؤخرا في الرياض، تفتقد إلى الإرادة السياسية، مرجحا أن يكون العجز العربي في حالة غزة يعود للخوف من الاحتلال الإسرائيلي الذي قال إنه يرعب الإقليم بما يفعله بالفلسطينيين في غزة، حيث إن ما يجري هو رسالة للعواصم “من يرفع رأسه سنفعل به هكذا.. سنلقي عليه القنبلة الذرية”، التي هدد بها غزة أحد وزراء حكومة بنيامين نتنياهو.

    ورغم حالة العجز العربي والإقليمي، فإن شاكر يرى أن ضغطا شعبيا عربيا واضحا ومباشرا وسريعا يمكن أن يساعد في تقوية الموقف الرسمي، وذلك بأن تطالب الشعوب بتطبيق قرارات القمة الأخيرة بشأن قطاع غزة.

    وأشار في السياق نفسه إلى أن الإقليم العربي استطاع أن يقاوم الإرادة الأميركية في موضوع “أوبك بلوس” مثلا وتحكّم في أسعار النفط، كما استطاع أن يتغلب على الإرادة الأميركية والغربية بخصوص العقوبات على روسيا.

    وخلص المحلل -الذي كان يتحدث ضمن الوقفة التحليلية على قناة الجزيرة “غزة.. ماذا بعد؟”- إلى أن العرب والمسلمين هم الآن أمام صراع إرادات: إما إرادة القمة التي عقدوها مؤخرا، وإما إرادة نتنياهو وجيشه في أن يمنعوا أي قافلة إنسانية من دخول غزة.

    و”لو خسر العرب والمسلمون هذه المعركة، فمعنى ذلك أن اللعبة انتهت وأنهم لم يستوعبوا درس السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي”، كما أوضح المحلل.

    أما الدكتور حسن أيوب، وهو أستاذ السياسة الدولية والسياسات المقارنة في جامعة النجاح الوطنية، فقال إن أحد مفاتيح إنهاء الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق سكان قطاع غزة هو وجود موقف عربي وإسلامي فعلي وعملي، وليس مجرد شعارات وبيانات تنديد.

    وأشار إلى أن الجامعة العربية لم تعد ميدانا لصنع السياسات العربية أو التعبير عن المواقف المشتركة أو تفعيل اتفاقية الدفاع العربي المشترك، أو للحديث عن منظومة عربية موحدة لمواجهة العدوان الإسرائيلي، مؤكدا وجود تباينات شديدة واستقطابات حادة بعد ثورات الربيع العربي والسياسات الأميركية التي عمدت إلى إنشاء أحلاف ومحاور عربية وإقليمية أثرت على وحدة الموقف العربي.

    وقال إن آخر مرة اتخذ فيها قرار سياسي عربي موحد كان عام 2002 عندما تم تبني مباردة السلام العربية، وذلك تحت ضغط الانتفاضة الثانية.

    وركز أيوب على موقف الدول المحيطة بفلسطين المحتلة وخاصة مصر والأردن بخصوص ما يحدث في قطاع غزة من عدوان وإبادة جماعية، وقال إن الدولتين وصلتا إلى استنتاج بأن الولايات المتحدة -وهي حليفتهما- يمكن جدا أن “تبيعهما” في أي لحظة نزولا عند المصالح الإسرائيلية، مشيرا إلى أن واشنطن منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة حاولت -وما زالت- أن تلقي بعبء التهجير والتطهير العرقي على عاتق مصر والأردن.

    وقال إن الأردن ومصر، وفي ظل أوضاعهما الداخلية والضغوط الشديدة التي يتعرضان لها من قبل الأميركيين والإسرائيليين، لا يملكان ما يكفي من أوراق القوة، لكن هناك بعض الدول يمكنها أن تمارس ضغوطا فعلية مثل السعودية.

    غطاء أميركي أوروبي

    وبشأن الإبادة الجماعية التي تمارسها إسرائيل في قطاع غزة، والتدمير الذي يطال المستشفيات والمباني السكنية وغيرها، أكد أستاذ السياسة الدولية والسياسات المقارنة أن ذلك جزء من هدف إستراتيجي إسرائيلي لتحويل القطاع إلى منطقة غير قابلة للحياة، وجعله يخضع للسيطرة الأمينة والسياسية والعسكرية الإسرائيلية، وهو ما أشار إليه نتنياهو.

    وأضاف أن الهدف التالي لقوات الاحتلال هو محاولة دخول مدينة غزة على نطاق واسع لتعزيز فصل شمال غزة لتحويله إلى منطقة عازلة وربما إلى مناطق استيطانية، وهو الهدف الذي يصطدم -يضيف المتحدث- بمقاومة فلسطينية.

    كما أكد المحلل في الشؤون الدولية أن للقيادة الحربية الإسرائيلة هدفا معلنا وهو إحداث “نكبة غزة 2023″، وأن الإسرائيليين يتحدثون عن تطهير عرقي وإبادة جماعية، و”لكن هذا يحدث بغطاء أميركي وأوروبي لتنفيذ المجزرة والإبادة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة”، وأعطى مثالا بالإدارة الأميركية ووزراة دفاعها (البنتاغون) حيث أصدرتا تصريحات قبل اقتحام قوات الاحتلال مجمع الشفاء توفر الغطاء لهذا الاقتحام.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    زيلينسكي: الهجمات الروسية الأخيرة تؤكد رفض موسكو إنهاء الحرب

    الحويلة: دعم وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة

    «الكهرباء والماء» تُعيد محطة «الفنيطيس A» إلى الخدمة: العمل جارٍ لإعادة المغذيات الفرعية

    فيديو. فندق بانكسي في بيت لحم يعيد فتح أبوابه بعد ٢ عام

    ما أهم الأسلحة التي استخدمتها روسيا وأوكرانيا خلال الحرب؟

    رئيس الحكومة السودانية: نسعى للسلام ونرفض نشر قوات أممية في البلاد

    هيئة ذوي الإعاقة تعلن إضافة وربط خدمات جديدة عبر «سهل»

    نوف بهبهاني: توجيهات ورؤية صاحب السمو تمثل ركيزة أساسية في ترسيخ مبادئ التنمية المستدامة

    فنزويلا تُفرج عن 99 محتجزًا شاركوا في احتجاجات ضد إعادة انتخاب مادورو عام 2024

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    سجل تهديفي قياسي وانتصارات خالدة لبرشلونة في 2025

    السبت 27 ديسمبر 3:30 م

    الحويلة: دعم وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة

    السبت 27 ديسمبر 3:23 م

    مع بداية عام جديد.. 10 طرق عملية لوضع أهداف قابلة للتنفيذ

    السبت 27 ديسمبر 3:22 م

    رمضان 2026.. انطلاق تصوير أولى مشاهد «فن الحرب» لـ يوسف الشريف – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 3:20 م

    خبير يوضح أسباب زيادة المبيعات عبر التجارة الإلكترونية

    السبت 27 ديسمبر 3:03 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    دراسة: دواء فالاسيكلوفير قد يزيد تفاقم التدهور المعرفي لدى مرضى ألزهايمر

    السبت 27 ديسمبر 1:51 م

    2026 عام الاضطرابات الجديدة والصفقات الهشة للتجارة العالمية.. لماذا؟

    السبت 27 ديسمبر 1:39 م

    موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟

    السبت 27 ديسمبر 1:38 م

    إطلالة جمانة مراد… أناقة وجرأة على منصة التكريم – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 1:32 م

    البلاديوم يرتفع بنحو 13% وسط أداء إيجابي في أسواق المعادن – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 11:59 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟